
هالى بيرى تخالف قواعد الملابس بمهرجان كان وتظهر بفستان منفوش.. صور
خالفت الممثلة هالي بيري قواعد الملابس الجديدة التى أقرها مهرجان كان السينمائى ، حيث ظهرت مساء الأربعاء على السجادة الحمراء بفستان "منفوش" قبل العرض المرتقب لفيلم Mission: Impossible - The Final Reckoning.
بدت الممثلة الأمريكية، 58 عامًا، التي اضطرت إلى تغيير فستان حفل الافتتاح في اللحظة الأخيرة بسبب حظر الفساتين الجريئة الجديد في المهرجان، بفستان آخر أنيق يجمع بين اللونين الأسود والوردي من مجموعة سيليا كريثاروتي الراقية لربيع 2025.
ومع ذلك يبدو أنها انتهكت القواعد الجديدة للملابس بالمهرجان، حيث ارتدت فستانا طويلا بصدرية سوداء، وتنورة وردية منقوشة كبيرة الحجم، وأكملت إطلالتها بزوج من الأحذية ذات الكعب العالي الأسود المدبب، والتي تتميز بأشرطة الكاحل الماسية، كما أضافت لمسة مميزة إلى إطلالتها على السجادة الحمراء من خلال ارتدائها عقد ماسي.
وصففت شعرها البني القصير على هيئة موجات ووضعت مكياج بألوان فاتحة ليناسب إطلالتها.
وكان أصدر منظمو مهرجان كان قواعد للملابس التي يجب ارتداؤها عند الظهور على السجادة الحمراء حيث منعوا الملابس العارية و"المنفوشة"، وتحدثت هالي عن اختيارها لفساتيها في المؤتمر الصحفي الأول للمهرجان، حيث قالت: "كان لدي فستان مذهل من تصميم جوبتا لأرتديه الليلة، لكنني لا أستطيع ارتدائه لأن ذيله كبير جدًا.. بالطبع، سأتبع القواعد، لذا اضطررتُ لتغيير مساري. لكن أعتقد أن جزء العُري ربما يكون أيضًا خطوة جيدة".
هالى
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


في الفن
منذ ساعة واحدة
- في الفن
قبل النهاية بقليل: ثلاثة أفلام من إسبانيا والنرويج وإيران تنضم لمرشحي السعفة الذهبية
صرنا على بعد أمتار من نهاية مسابقة مهرجان كان الثامن والسبعين، حيث عُرضت بالفعل 18 فيلمًا من أصل 22 تتنافس في المسابقة، وصارت المعالم أقرب للوضوح بين الأفلام المرتقبة، انتظارًا لأن يحقق أيٌ من الأفلام الأربعة المتبقة مفاجئة تقلب الموازين، أو يظل الحال كما هو عليه، مع الأفلام المتميزة التي تحدثنا عن أربعة منها في الرسالة السابقة، ونتطرق لثلاثة جديدة في هذا المقال. فيلم إسباني، وآخر نرويجي، وثالث من أحد أساتذة السينما الإيرانية، عُرضت جميعًا خلال آخر يومين قبل كتابة تلك الرسالة، لتفتح آفاقًا جديدة للتنافس على الجوائز المختلفة للمهرجان الأهم في العالم، وعلى رأسها السعفة الذهبية، درة تاج الجوائز السينمائية السنوية. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا "روميريا".. الجذور ومسائلتها والتصالح معها تمتلك الإسبانية كارلا سيمون مسيرة سينمائية خاصة، ترتكن بالأساس على الطفولة المضطربة التي عاشتها بنفسها. فهي ابنة لوالدين ماتا من آثار فيروس الإيدز بسبب إدمان المخدرات، عاشت طفولتها مع عائلة بديلة في كاتالونيا ثم أعادت التواصل بعائلتها البيولوجية في مرحلة لاحقًا من حياتها. هذه النشأة غير المعتادة تتعامل معها المخرجة باعتبارها مادة خام لسينما شخصية، تحاول فيها ربط الخاص بالعام، ووضع المآسي التي لم تختر أن تعيشها في سياق أكبر، تاريخي وإنساني. "روميريا Romeria" يختتم ثلاثية بداتها سيمون بفيلم "صيف 93 Summer 93" عام 2018، ثم "ألكاراس Alcarràs" الذي فاجأ الجميع بحصد دب برلين الذهبي عام 2022، لتكتمل الثلاثية بفيلم هو الأفضل بينها على الإطلاق، تعود فيه المخرجة إلى نقطة خاصة من حياتها هي الخمسة أيام التي عادت فيها من كاتالونيا إلى مدينة عائلتها البيولوجية فيجو، لإصدار وثيقة قانونية تثبت نسبها لوالديها الحقيقيين كي تحصل على منحة لدخول الجامعة. ما قد يبدو ملخصًا لعمل مأساوي تقابل فيه المراهقة عائلة قررت التخلي عنها يتحول على يد المخرجة الموهوبة عملًا ممتعًا، لا نبالغ إن وصفناه بالمبهج في بعض لحظاته. السبب يكمن في النضج الذي ترى به كارلا سيمون حياتها، وتتفهم به غضب نسختها المراهقة من جد قرر أن يعتبر ابنه المدمن ميتًا وهو على قيد الحياة، وعزله عن كل العالم حتى عن ابنته، لكنها تتفهم أيضًا -وبأثر رجعي- أفعال جدها وجدتها، فمن ذا الذي كان من الممكن أن يتعامل بانفتاح مع ابن مدمن مصاب بالإيدز في نهاية الثمانينات؟ "روميريا" إذن هو فيلم نضج coming of age يأتي للبطلة بأكثر الطرق قسوة، لكن المخرجة تقرر أن تعرض تلك القسوة بقدر كبير من التعاطف والتسامح، والرغبة في إيجاد الجمال داخل ضعف البشر تجاه أنفسهم وتجاه العالم. لتصنع فيلمًا شديدة الرقة والعذوبة، يحدث أثرًا عاطفيًا ويطرح الأسئلة حول معنى العائلة وحدودها، وكيف يمكن التعايش مع من يشرد عن الطريق من أبنائها. عمل قد تفاجئنا صانعته لتجمع سعفة كان مع دب برلين لفيلمين من ثلاثية واحدة. "قيمة عاطفية".. مشاكل العالم الأول مهمة أحيانًا إذا كانت كارلا سيمون قد تمت ثلاثيتها في كان، فالنرويجي يواكيم ترير كان قد أتم ثلاثية مقاربة خلال مشاركته الأخيرة بفيلمه البديع "أسوأ شخص في العالم The Worst Person in the World". ثلاثية عُرفت بثلاثية أوسلو في ظل تقديمها لمتاعب الحياة المعاصرة في العاصمة النرويجية أوسلو، ملعب أفلام المخرج الموهوب الذي يعد أحد أنجح صناع الأفلام الأوروبيين خلال القرن الحالي. كان الجميع يترقب ما الذي سيأتي له ترير في أول فيلم بعد الثلاثية، ليخرج لنا بفيلم جديد مؤثر كعنوان "قيمة عاطفية Sentimental Value"، من بطولة ممثلته المفضلة ريناته ريسنفي، وبحضور ممثلين دوليين هما ستيلان سكارسجارد وإيل فانينج. حضور فريق التمثيل الدولي مع موضوع الفيلم يجعل العمل أقرب لخطة هروب ذكية خرج من خلالها المخرج من مازق سؤال: ماذا بعد؟ بصنع فيلم يرتبط بوضعه حاليًا، كمخرج اسكندنافي ناجح دوليًا، بما قد يؤثر على علاقته بأقرب الناس إليه. تبدأ دراما الفيلم من وفاة أم شقيقتين، إحداهما ممثلة مسرحية شهيرة محليًا، ليظهر الأب في العزاء لنعرف أنه مخرج مقدر دوليًا، ترك زوجته وبناته قبل سنوات ورحل بحثًا عن حريته الفنية ونجاحه السينمائي (بأصداء من حياة السويدي الأشهر إنجمار برجمان ربما). والآن يعود إلى أوسلو حاملًا سيناريو فيلم جديد يحلم أن تلعب ابنته بطولته، وعندما ترفض يستبدلها بنجمة أمريكية عالمية، يتمكن من اجتذابها بشخصيته الساحرة التي يعرفها كل العالم عدا زوجته وأبنائه. وبينما تبدو القصة أشبه بهموم العالم الأول، بل وأكثر: مشاكل الطبقة المخملية في النرويج! لكن موهبة ترير تجعله يضرب بذكاء على أوتار تمس البشر في كل مكان، والمبدعين منهم خاصةً، ممن يمتلكون حياة عامة قد تختلف، بل وتتناقض أحيانًا مع حياتهم الخاصة، وهو تناقض مسمم لأنه يزيد في كل يوم الهوة بين أقرب الناس، فكلما ظهر الأب على الشاشة، ناجحًا محبوبًا خفيف الظل، عمّق ذلك أكثر الجرح داخل من تركهم ورائه لتحقيق ذلك. بطريقته المعتادة التي تستخدم السردي الحلقي episodic، ينتقل يواكيم ترير من مشهد لآخر ومن شخصية لأخرى، حتى يرسم العالم الكامل لمشكلة بين أب وابنتين يمكن أن تتماس مع ملايين التساؤلات البشرية لدى المشاهدين. كان مجرد حادث.. بناهي يحاول التحرر بعد عشر سنوات من المشكلات القانونية والمنع من العمل والإقامة الجبرية، والتحايل على ذلك بعمل أفلام إبداعية حمل أحدها عنوان "هذا ليس فيلمًا The is Not a Film" يعود الإيراني المخضرم جعفر بناهي للعمل بحرية، ليصنع فيلمًا روائيًا طويلًا مكتملًا، وإن كان قد اختار أغلب فريقه التمثيلي من الممثلين الهواة ومنهم ابن شقيقه. بناهي قرر مواجهة النظام الإيراني مباشرة، عبر دراما يلخص عنوانها "كان مجرد حادث It Was Just an Accident" حكايتها التي تبدأ بحادث تصادم بسيط يضطر رب أسرة للاستعانة بعامل، لكن العامل يسمع صوت أقدام الرجل المميز بسبب ساقه الصناعية فيتذكر من قام بتعذيبه خلال اعتقاله بسبب المشاركة في مظاهرة عمّالية. وبالرغم من أنه كان معصوب الأعين لكنه شبه متأكد من أن الرجل هو الجلّاد. يبدأ الأمر رحلة يجمع فيها العامل مجموعة متباينة ممن تم اعتقالهم وتعذيبهم على أيدي نفس رجل الأمن، ليختلفوا حول هويته وحول ما يجب أن يفعلونه معه، هل يقتلونه انتقامًا لما أحدثه فيهم من آلام؟ أم يسامحونه بسبب عائلته التي شاهدناها في بداية الفيلم. الحكاية شيقة بطبيعة الحال، أهم ما فيها هي محاولة جعر بناهي التحرر من فترة منعه من العمل من خلال تقديم فيلم يواجه فيه السلطة بأنها خلقت جماعة سرية ممن لديهم ثأر شخصي مع من قمعوهم. وحتى لو كانت النهاية تنتصر لاختيار التسامح على حساب الانتقام، فإنه تسامح ممزوج بالوعيد لأنه لن يتكرر مرة أخرى. وهو الطرح الاجتماعي والسياسي الذكي الذي قد يدفع بالفيلم إلى تفضيلات لجنة التحكيم. لم يتبق الكثير من المسابقة، لكننا سنستمر في المتابعة لعل عملًا يأتي في اللحظات الأخيرة ليقلب موازين ترشيحات السعفة الذهبية. اقرأ أيضا: كائنات أسطورية تزين إطلالة داليا البحيري في أحدث جلسة تصوير #شرطة_الموضة: درة بفستان أصفر طويل وضيق #شرطة_الموضة: ياسمين صبري بفستان أزرق سماوي أنيق في كان خناقة وقسم شرطة وضرب أمام النادي وأمن مركزي... قصة تعارف عمرو سلامة على أحمد فهمي وهشام ماجد وشيكو لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


ET بالعربي
منذ ساعة واحدة
- ET بالعربي
ما هو الترند الذي لفت نظر نور الغندور ؟
"بحب الفنانين اللي عندهم حس إنساني عالي… وأنجلينا جولي كانت لطيفة ومتواضعة جدًا". هذه كانت إجابة نور الغندور عن تفاصيل لقائها مع أنجلينا جولي، التي التقت بها في مهرجان كان، ووصفته بـ"تجربة استثنائية"، خاصة بعد الحديث الذي دار بينهما عن القضايا الإنسانية واللاجئين. نور كشفت أيضًا عن مشروع جديد يجمعها بـ"إيغل فيلمز"، سيُعرض على نتفليكس. كما تحدثت عن أزيائها وأناقتها اللافتة في كان، وغيرها من المواضيع.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
أمينة خليل تجمع بين الأناقة والرقى فى مهرجان كان السينمائى بـ3 إطلالات
خطفت النجمة أمينة خليل الأنظار خلال مشاركتها في فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي، حيث ظهرت بمجموعة من الإطلالات التي جمعت بين الرقي والأناقة، مؤكدة مكانتها كأيقونة للموضة وهو أمر ليس جديدا عليها في الظهور به على السجادة الحمراء في المهرجانات والمحافل الفنية والسينمائية. حضرت النجمة أمينة خليل على السجادة الحمراء في افتتاح مهرجان كان السينمائي، وظهرت خلال بفستان وردي فاخر بطبقات من الريش الناعم، واعتمدت مكياجاً ناعماً وتسريحة شعر مشدودة أظهرت ملامحها الجذابة. وفى إطلالة أخرى، ارتدت النجمة أمينة خليل فستاناً من اللون الأصفر الفاتح مزين بورود بيضاء على الكتف، اتسمت الإطلالة بالبساطة والرقي، واعتمدت على وضع مكياج برونزياً أبرز ملامحها، مع تسريحة شعر أظهر رقتها. وفى الإطلالة الثالثة، ظهرت أمينة خليل في إحدي فعاليات مهرجان كان السينمائي، حيث ارتدت فستان فضي براق بتفاصيل ناعمة وانسيابية، تميز بتصميم أنيق أبرز رشاقتها، ونسّقت الإطلالة مع مكياج ناعم وتسريحة شعر منسدلة. يذكر أن النجمة أمينة خليل حققت نجاحاً كبيراً خلال شهر رمضان الماضي بمسلسل لام شمسية، من تأليف مريم نعوم ورشة سرد وإخراج كريم الشناوى وإنتاج شركة ميديا هب – سعدي وجوهر، وشاركه أمينة خليل في البطولة كلاً من، أحمد السعدنى، محمد شاهين، يسرا اللوزى، أسيل عمران، ثراء جبيل، صفاء الطوخى، ياسمينا العبد، الطفل على البيلى، فاتن سعيد، يارا جبران، مصطفى عسكر وضيوف الشرف على قاسم، كمال أبو رية، محمد عبده، إسماعيل شرف. امينة خليل فى مهرجان كان السينمائي أمينة خليل تحضر مهرجان كان السينمائي