
CFI تحقّق إنجازات قياسية في ختام العام 2024 بتسجيل أداء استثنائي في الربع الأخير مع تجاوز حجم التداول 1.12 تريليون دولار
اختتمت مجموعة CFI، المزود العالمي الرائد للتداول عبر الإنترنت، العام 2024 بتحقيق إنجازات قياسية، مما يعزز مكانتها كواحدة من أسرع مزودي خدمات التداول عبر الإنترنت نموًا في جميع أنحاء العالم. ومع تسجيل أعلى مستوياتها على الإطلاق في حجم التداول، والنمو الهائل في عدد العملاء النشطين، والتوسّع العالمي الكبير، استطاعت CFI أن ترسي معايير جديدة للقطاع، مؤكدةً مكانتها كقوة رائدة في عالم التداول الإلكتروني.
الربع الرابع من العام 2024: ختام تاريخي لعام استثنائي
• حجم التداول يحطّم الأرقام القياسية: في الربع الأخير من العام 2024، سجّلت CFI أرقامًا قياسية جديدة، حيث بلغ حجم التداول أكثر من 1.12 تريليون دولار، متجاوزةً 1.03 تريليون دولار المسجّل في الربع الثالث. وبهذا الإنجاز، وصل مجموع التداول في النصف الثاني من العام إلى 2.15 تريليون دولار، ما يمثل زيادة سنوية بنسبة 142% مقارنةً بالنصف الثاني من العام 2023.
• زيادة نشاط العملاء: شهد الربع الرابع ارتفاعًا في عدد العملاء النشطين بنسبة 27% مقارنةً بالربع الثالث، مع استمرار العملاء الجدد في تسجيل نمو سريع، ما يعزز التزام CFI بتوفير حلول تداول متقدّمة ومتاحة للجميع.
• ارتفاع في ودائع العملاء وعملياتهم: شهد الربع الأخير زيادة بنسبة 39% في تمويل حسابات العملاء، مقارنةً بزيادة بنسبة 31% في الربع الثالث، ما يظهر الثقة المتنامية في الخدمات التي تقدّمها CFI.
التوسّع الاستراتيجي وتعزيز الريادة في الربع الرابع
كان سعي CFI الدؤوب لتحقيق النمو العالمي وتعزيز ريادتها واضحًا في الربع الرابع، حيث شهدت الشركة توسعات كبرى وتعيينات تنفيذية هامة، ومنها:
• إطلاق شركة CFI للاستثمار المالي في أذربيجان، مما يمثل أول تواجد محلي مرخص للشركة في المنطقة، مع تعيين إيلجار رستمبيلي في منصب الرئيس التنفيذي.
• بدء العمليات في جنوب أفريقيا، وتعزيز انتشار CFI عبر القارات، مع تعيين زهاد إسرافيل رئيسًا تنفيذيًا.
• افتتاح المكتب الثالث لشركة CFI في الإمارات العربية المتحدة في الشارقة، بعد مكتبها الثاني في أبو ظبي، مما يعزز حضور الشركة الإقليمي وسهولة الوصول إليها.
• إطلاق برنامج مكافآت CFI، الذي يقدّم حوافز حصرية مثل تجارب كبار الشخصيات في الأحداث الرياضية العالمية وفرص مشاركة العملاء الفريدة.
• تعيين أحمد الخطيب في منصب الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال وزياد ملحم في منصب الرئيس التنفيذي لقسم التسويق، مما يدعم الفريق القيادي في CFI ويمكّن الشركة من تحقيق نمو استراتيجي مستمر.
الشراكات الرائدة في المجال وتعزيز العلامة التجارية
• أصبحت CFI شريك التداول الرسمي لفريق MI Cape Town، مما يوسع تواصلها مع جمهور الكريكيت العالمي الذي يقدّر بـ2.5 مليار شخص.
• تنظيم احتفال حصري بعنوان "CFI Driven By Success" في متحف المستقبل بدبي، بحضور السفير العالمي لعلامتها التجارية وبطل العالم للفورمولا 1™ سبع مرات، لويس هاميلتون.
• إطلاق برنامج "شفافية التداول+"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز التعليم المالي، وتوضيح حقائق التداول، وزيادة الوعي بالمخاطر، ما يؤكد التزام CFI بالتداول المسؤول.
2024: عام استثنائي من النجاح والنمو
• تخطّى إجمالي حجم التداول السنوي لشركة CFI الأرقام القياسية السابقة، مما يعزز مكانتها كشركة رائدة في القطاع.
• شهدت الشركة زيادة بنسبة 120% في عدد العملاء الجدد على أساس سنوي، مما يعكس الطلب القوي للمتداولين والمستثمرين على خدماتها.
توسّعت CFI في أسواق جديدة، ما زاد من تأثيرها العالمي ورسّخ سمعتها كمؤسسة مالية رائدة.
• قدّمت الشركة تطوّرات تكنولوجية بما في ذلك الأدوات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي والتكامل السلس للمنصات، مما يعزز تجربة التداول الشاملة.
• انضم إلى CFI السفير العالمي الجديد للعلامة التجارية، لويس هاميلتون، البطل العالمي للفورمولا 1 سبع مرات، متماشيًا مع التزام المجموعة المستمر بالتميّز والابتكار والتنوّع والشمول.
• أقامت CFI شراكات إقليمية استراتيجية مع دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، وتعاونت في فعاليات رياضية متنوعة مثل ألعاب أبوظبي لكرة السلة، بطولة UFC 308، بالإضافة إلى الشراكات مع فيبا وصل وكأس الخليج العربي 2024 'خليجي زين 26' وغيرها الكثير.
التطلّع إلى العام 2025: استمرار النموّ والابتكار
بناءً على هذا العام الاستثنائي من الإنجازات، تبقى CFI ملتزمة بمواصلة النمو المستدام، وتبنّي التقنيات الرائدة، وتعزيز تواجدها في الأسواق العالمية الرئيسية. ومع وضع مبادرات جديدة في طور التنفيذ، تستعد CFI لإعادة صياغة معايير الابتكار والتميّز في مجال التداول الإلكتروني في العام 2025 وما بعده.
حول مجموعة سي أف أي المالية
تأسست مجموعة سي أف أي المالية في العام 1998 وهي اليوم الوسيط الرائد في التداول عبر الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بخبرة تزيد عن 25 عامًا. وتعمل المجموعة من عدّة مدن رئيسية مثل لندن، أبوظبي، دبي، كيب تاون، باكو، بيروت، عمان، والقاهرة، وتوفر إمكانيات الوصول المتكاملة إلى الأسواق المحلية والعالمية. وتقدّم سي أف أي خيارات تداول متنوعة تشمل الأسهم، العملات، السلع، وغيرها، كما تتيح للعملاء شروط تداول متفوّقة تشمل فروقات سعرية تبدأ من صفر نقطة، والتداول بدون عمولات، وتنفيذ سريع للغاية.
وتُعتبر المجموعة رائدة في استخدام أدوات التداول الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتقدّم حلولاً مبتكرة وسهلة الاستخدام للمتداولين من جميع المستويات. وتعزز سي أف أي الوعي المالي من خلال المحتوى التعليمي المتعدد اللغات وتسعى لتحقيق التميّز من خلال شراكات مع رموز عالمية مثل نادي إيه سي ميلان، وفيبا وصل، وفريق MI Cape Town، بالإضافة إلى دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي. ومن خلال تعيين السير لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات في الفورمولا 1، سفيرًا عالميًا لعلامتها التجارية، تعكس سي أف أي التزامها المشترك نحو الابتكار والنجاح، دعمًا للمبادرات الثقافية والمجتمعية حول العالم.
لمزيد من المعلومات: www.cfi.trade

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
روسيا تُسجّل ثالث أعلى فائض تجاري على مستوى العالم
Hثبتت روسيا أنها أصبحت ثالث أكبر دولة في العالم من حيث الفائض التجاري، في حين لا تزال الصين تتلقى أكبر دخل صاف من التجارة، وذلك وفقاً للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية لـ91 دولة رئيسية، وتحليل اقتصادي أجرته وكالة 'سبوتنيك' للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية. وكانت الصين أكبر الرابحين من التجارة العام الماضي، إذ بلغ الفائض التجاري لها 991 مليار دولار. وفي المرتبة التالية، كما في العام السابق، تأتي ألمانيا بإيرادات تجارية صافية بلغت 258 مليار دولار. وتحتل روسيا المركز الثالث، بفائض تجاري قدره 151 مليار دولار، لتتقدم أربعة مراكز نتيجة لذلك. وتضم المراكز الخمسة الأولى أيضاً أيرلندا، التي تراجعت من المركز الثالث إلى المركز الخامس بفائض بلغ 98 مليار دولار، وهولندا، التي سجلت فائضاً قدره 89 مليار دولار وصعدت ثلاثة مراكز. (الميادين)

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
ما "كلمة السر" في تعافي سوريا من العقوبات؟
رجّح تقرير نشرته صحيفة "المونيتور" البريطانية أن يكون لرفع العقوبات الأمريكية عن سوريا تأثير يفوق بكثير أي تخفيف للعقوبات من قبل دول أخرى، بشأن تعافي اقتصاد البلاد التي أنهكتها الحرب الأهلية على مدى أكثر من عقد. وأضاف التقرير أن التعافي الاقتصادي السوري يعتمد بدرجة كبيرة على التنسيق العالمي، رغم أن مفتاح هذا التعافي يبقى بيد واشنطن، التي تفرض عقوبات قاسية تشمل تدابير "ثانوية" تعرقل أي جهة أجنبية تحاول التعامل مع دمشق. وأوضح التقرير أن شركات القطاع الخاص حول العالم لن تبادر للاستثمار في سوريا أو التعامل معها قبل الحصول على إشارة واضحة من الولايات المتحدة، ما يجعل تخفيف العقوبات الأمريكية شرطًا ضروريًا لتفعيل أي عملية إعادة إعمار جدية. وتشمل العقوبات الأمريكية عقوبات ثانوية، فُرضت منذ يونيو/حزيران 2020، وتستهدف أي جهة أجنبية تتعامل مع الحكومة السورية أو تدخل في معاملات اقتصادية معها. وتعني هذه العقوبات أن الأفراد أو الكيانات التي تتعامل مع دمشق تواجه خطر التعرض لتجميد الأصول والعزل المالي، مما يفاقم عزلة سوريا ويشل قدرتها على التفاعل مع النظام المالي العالمي. ولم تُصدر واشنطن حتى الآن جدولاً زمنيًا لتخفيف هذه العقوبات، التي بدأت منذ عهد الرئيس السابق دونالد ترامب. وقد أشار المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مايكل ميتشل إلى أن إلغاء هذه الإجراءات "يتطلب خطوات إدارية وتشريعية معقدة". يُذكر أن العقوبات الأمريكية والغربية فُرضت على سوريا بين عامي 2011 و2013؛ بسبب مزاعم بانتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيميائية. كما فرضت كندا، والاتحاد الأوروبي، والمملكة المتحدة، عقوبات مشابهة طالت قطاعات حيوية كالبنوك والطاقة والنقل، إلى جانب كيانات متهمة بالتورط في تجارة الكبتاغون غير المشروعة. عقوبات مشددة واقتصاد منهار أدت هذه العقوبات إلى انهيار كبير في الاقتصاد السوري، فقد انخفضت الصادرات من 18.4 مليار دولار عام 2010 إلى 1.8 مليار دولار فقط بحلول 2021، بحسب بيانات البنك الدولي. وتحت ضغط العقوبات، ازدهرت تجارة الكبتاغون في سوريا، حتى أصبحت وفق البنك الدولي القطاع الاقتصادي الأعلى، بقيمة سوقية تُقدَّر بـ5.6 مليار دولار. حكومة جديدة وسط تحديات ضخمة وتسعى الحكومة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع إلى رفع العقوبات، في وقت تحاول فيه البلاد التعافي من عقود من الحكم الاستبدادي، ومن حرب أهلية بدأت عام 2011 وانتهت فعليًا في 2024. ورغم أن رفع العقوبات خطوة مهمة، فإن الصحيفة شددت على أن العملية لن تنجح من دون تنسيق متكامل بين أنظمة العقوبات الدولية، وإعادة ربط سوريا بالنظام المالي العالمي. وتُقدّر تكلفة إعادة إعمار سوريا بما يتراوح بين 250 و400 مليار دولار، وهي أرقام ضخمة تتطلب تدفقًا استثماريًا كبيرًا، لا يمكن تحقيقه من دون رفع القيود المالية والمصرفية المفروضة على دمشق. وفي حين يُتوقع أن يكون القطاعان المالي والطاقة أكبر المستفيدين من أي تخفيف للعقوبات الأمريكية، تبقى عودة سوريا إلى النظام المالي العالمي ضرورية لتلقي المساعدات، وتنفيذ مشاريع إعادة الإعمار، وتمويل عمليات الطاقة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
روسيا تُسجّل ثالث أعلى فائض تجاري على مستوى العالم
Hثبتت روسيا أنها أصبحت ثالث أكبر دولة في العالم من حيث الفائض التجاري، في حين لا تزال الصين تتلقى أكبر دخل صاف من التجارة، وذلك وفقاً للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية لـ91 دولة رئيسية، وتحليل اقتصادي أجرته وكالة " سبوتنيك" للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية. وكانت الصين أكبر الرابحين من التجارة العام الماضي، إذ بلغ الفائض التجاري لها 991 مليار دولار. وفي المرتبة التالية، كما في العام السابق، تأتي ألمانيا بإيرادات تجارية صافية بلغت 258 مليار دولار. وتحتل روسيا المركز الثالث، بفائض تجاري قدره 151 مليار دولار، لتتقدم أربعة مراكز نتيجة لذلك.