
مبيعات 'تسلا' في فرنسا تهبط لأدنى مستوياتها بأكثر من عامين
هبطت مبيعات 'تسلا' المسجلة في فرنسا بصورة حادة خلال أبريل، لتصل لأدنى مستوياتها فيما يزيد عن عامين، رغم تقديم صانعة السيارات الكهربائية الأمريكية للنسخة المحدثة من 'موديل واي'.
وباعت الشركة التي يديرها 'إيلون ماسك' 863 سيارة فقط في فرنسا خلال أبريل، بانخفاض قدره 59%، حسب بيانات رابطة الصناعة الفرنسية 'بلاتفورم أوتومبيل'.
يأتي ذلك رغم بدء 'تسلا' في تسليم سيارتها الرياضية متعددة الأغراض المعاد تصميمها 'موديل واي' لعملائها الأوروبيين في أوائل مارس، وهو ما كان من المفترض أن يدعم مبيعاتها حتى في ثاني أكبر أسواق المركبات الكهربائية في الاتحاد الأوروبي وهي فرنسا.
وتظهر تلك البيانات حجم الضغوط التي تواجهها الشركة حاليًا والتي ترجع في جزء منها لقلق المستثمرين وغضب العملاء – في أمريكا وأوروبا – من انشغال 'ماسك' بالعمل السياسي في الإدارة الأمريكية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 42 دقائق
- البورصة
ارتفاع الأسعار عالميًا لتخفيف أثر الرسوم الأمريكية يشعل مخاوف التضخم
بدأ عدد من كبار تجار التجزئة العالميين، من بينهم شركة 'بيركنستوك' الألمانية لصناعة الصنادل وشركة 'باندورا' الدنماركية للمجوهرات، في دراسة إمكانية توزيع تكاليف الرسوم الجمركية الأمريكية من خلال رفع أسعار سلعها عالميًا، لتفادي زيادات كبيرة في السوق الأمريكية قد تؤثر سلبًا على المبيعات. وتمنح الشبكة العالمية لهذه الشركات ميزة نسبية لتقليل تأثير ارتفاع الرسوم داخل الولايات المتحدة، غير أن هذه الاستراتيجية باتت تثير قلق البنوك المركزية، إذ قد تؤدي إلى موجة تضخمية في أسواق أخرى، مثل الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، حيث بدأت الأسعار في الاستقرار مؤخرًا، بحسب ما نقلته شبكة 'يو إس نيوز' الأمريكية . وقال المدير المالي لشركة 'بيركنستوك' الأسبوع الماضي إن زيادة 'بمعدل منخفض من رقم واحد' على مستوى العالم ستكون كافية لتعويض تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية، فيما أشار ألكسندر لاشيك، الرئيس التنفيذي لشركة 'باندورا'، إلى أن الشركة تدرس حاليًا ما إذا كان من الأفضل رفع الأسعار عالميًا أو التركيز على السوق الأمريكية، وهي أكبر أسواقها. وأوضح ماركوس جولر، الشريك في شركة الاستشارات 'سايمون كوشير' الألمانية، أن 'الشركات باتت تفكر بجدية في كيفية توزيع عبء الرسوم الجمركية'، مضيفا: 'قد يقول أحد المصنعين من خارج الولايات المتحدة، لا يمكنني رفع الأسعار كثيرًا في السوق الأمريكية، لذا سأرفعها قليلًا هناك، وقليلًا في أوروبا، وفي أسواق أخرى'. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فرض مؤخرًا رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الواردات، مع تهديدات بفرض رسوم 'متبادلة' أعلى على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. وعندما أعلنت شركة 'وولمارت'، عملاق التجزئة الأمريكي، أنها ستضطر لرفع الأسعار بسبب الرسوم، سارع ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى مطالبتها بتحمّل التكاليف دون تمريرها للمستهلكين، لذلك يبدو أن إعلان رفع الأسعار في أسواق خارج الولايات المتحدة قد يكون وسيلة لتجنب انتقادات مماثلة من البيت الأبيض. وفي هذا السياق، قال جان-بيير دوباي، أستاذ التسويق في كلية 'بوث' للأعمال بجامعة شيكاغو: 'إذا كانت منتجاتك المورّدة للولايات المتحدة خاضعة الآن لرسوم، فالحسابات الاقتصادية تفرض عليك رفع الأسعار… لكنك لا تريد أن تُتّهم بأنك ترفع الأسعار بسبب هذه الرسوم، لذا إذا أظهرت أن الأسعار ترتفع في كل مكان، فإن ذلك يشكل نوعًا من الحماية'. ويرى جيسون ميلر، أستاذ إدارة سلاسل الإمداد في جامعة ولاية ميشيجان، أن بوسع الشركات متعددة الجنسيات رفع الأسعار في أسواق أو لفئات من المنتجات التي يكون فيها المستهلكون أقل حساسية للسعر، واستخدام هذه الزيادات لتعويض تأثير الرسوم في أسواق أخرى، مضيفا: 'ربما تضطر شركة أمريكية فقط لرفع الأسعار بنسبة 12% داخل السوق المحلية، لكنك كشركة عالمية يمكنك رفع الأسعار بنسبة 8% فقط لأنك تملك هامشًا للمناورة في أسواق أخرى'. : التضخمالولايات المتحدة الأمريكية


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
تشير استثمارات الدفاع في أوروبا إلى انتصارات كبيرة للصناعة الأمريكية
تجيب الدول الأوروبية على الدعوة استثمر أكثر في استعدادنا للدفاع مع خطة ما يقرب من تريليون دولار لشراء الأسلحة الجديدة والمعدات التكنولوجية. بناءً على الدروس المستفادة من حرب روسيا في أوكرانيا ، إنها خطوة تعيد إعادة التوازن إلى تحالفنا العسكري عبر الأطلسي بطريقة متأخرة منذ فترة طويلة. كما ينبغي أن تجعل شركات الدفاع الأمريكية تجلس ويلاحظ. تعني أوروبا الأقوى حلف الناتو الأقوى ، والتعاون الأقوى بين الدول الأوروبية والولايات المتحدة في عالم الدفاع. تتطلب خطتنا ، استعدادها 2030 ، استثمارًا تاريخيًا في الإنفاق الدفاعي – ما يصل إلى 910 مليار دولار. كما أنه يعدل قواعد المؤسسات المالية ، مما يسمح لهم بتقديم قروض وتوفير المزيد من المرونة المالية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي للإنفاق الدفاعي. لا تركز هذه الخطة على حقائق اليوم ، مثل حماية أوكرانيا ، ولكن أيضًا التهديد المحتمل للحرب المستقبلية. ولكي نكون واضحين ، سيكون هناك قدر كبير من فرص الاستثمار مفتوحة للشركات الأمريكية. المشتريات الأوروبية الرئيسية للأنظمة الجديدة المضادة للبرون ، وقدرات الدفاع الجوية والصاروخية الجديدة ، وأقوى أنظمة cyberwarfare موجودة في الأفق ، جنبا إلى جنب مع مشتريات منظمة العفو الدولية وأنظمة الحوسبة الكمومية ، كل جزء من التزامنا ببناء قوة دفاع مناسبة للغرض في عالم الغد. استثماراتنا دفاعية وليست مسيئة ، مع الهدف من المدى القريب المتمثل في ضمان أن شركائنا في أوكرانيا لديهم المعدات التي يحتاجونها لمقاومة غزو روسيا المستمر لوطنهم ودعم وضعنا الدفاعي. ولكن ما يتضح بوضوح هو أن أوروبا تحتاج إلى قدرات أكثر قوة لاستعادة والحفاظ على السلام والأمن في أوروبا على المدى الطويل. وهذا هو المكان الذي تأتي فيه شركات الدفاع الأمريكية. تقدم خطة الدفاع عن الاستعداد لعام 2030 فرصًا رئيسية لشركاء الصناعة الأمريكيين. أوروبا لم تشاهد أبدًا استثمارًا جماعيًا بهذا الحجم. سنبحث عن العمل مع قادة الصناعة الذين يمكنهم تجهيز قارتنا بتكنولوجيا الدفاع الأكثر تقدماً والبنية التحتية الموجودة. لهذا السبب نحن على استعداد للترحيب بالشراكات والاستثمارات مع الشركات الخاضعة للرقابة في الاتحاد الأوروبي. سيؤدي ذلك إلى تحفيز النشاط الاقتصادي ونمو الوظائف على جانبي المحيط الأطلسي. يأتي هذا الاستثمار في وقت مؤثر ، حيث حقق هذا العام 80 عامًا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. اندلعت الاحتفالات في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة ، في أقوى مثال شهدناه على الإطلاق على القوى الأوروبية والأمريكية التي تقف جنبًا إلى جنب. بعد ثمانية عقود ، تجد أوروبا الآن أنها تواجه مخاطر على نطاق لم نرها منذ الحرب الباردة ، ويجب أن تتولى أوروبا مسؤولية تركيب دفاعها. تتوقع الولايات المتحدة بحق أن تفعل أوروبا المزيد لتلبية احتياجاتها الدفاعية. كانت حرب روسيا في أوكرانيا هي دعوة الاستيقاظ التي نحتاجها والآن أعيننا مفتوحة. أوروبا في المستقبل هي واحدة أفضل مسلحة وإعدادها بشكل أفضل بعد هجمات روسيا على أوكرانيا. تُظهر الحرب أهمية المعدات العسكرية القابلة للتكيف والحق في الحرب الحديثة. لقد تعلمنا أن تقنيات وصناعات الدفاع لدينا في جميع أنحاء القارة متشابكة أكثر من أي وقت مضى. ترتبط سلاسل التوريد ، وترتبط الخدمات اللوجستية. ولكن الأهم من ذلك ، ترتبط القيم. وقفنا لبعضنا البعض خلال العصور السوفيتية ، خلال الحرب على الإرهاب وطوال هذا الصراع في أوكرانيا. نأمل ألا نواجه المزيد من هذا النوع من التحديات والاستثمار في دفاعنا ، ولكن إذا فعلنا ذلك ، سنكون مستعدين أكثر من أي وقت مضى. لكن تحركات أوروبا نحو استقلالية دفاع أكبر لا يمكن أن تتجاهل الإرث الطويل للشراكة والتعاون مع الولايات المتحدة التي جلبتنا إلى هذه اللحظة. اليوم ، ليس فقط القوات الأمريكية التي ستحتاجها أوروبا ولكن أكثر من ذي قبل ، والتعاون مع الأعمال الأمريكية والمهندسين الأمريكيين والمبرمجين الأمريكيين ، بالإضافة إلى تبني براعة أمريكا والدراية التكنولوجية. هذا هو زيادة في الجيل في الدفاع الأوروبي. زيادة في الاستثمار ، زيادة في القدرات ، في الاستعداد. واحد نعتقد أنه يرمز إلى تعزيز علاقات الاتحاد الأوروبي مع الولايات المتحدة ، وتعزيز السلام والازدهار في القارة. السلام في قلب مشروعنا الأوروبي. ولكن للحفاظ على السلام ، يجب أن تكون أوروبا جاهزة. لقد اخترنا مسارنا – لتسريع وتكثيف وزيادة كل شيء مرة واحدة. يمكن أن يساعدنا قطاع الدفاع الأمريكي في الوصول إلى هناك ، وستكون الشراكة عبر الأطلسي أقوى عليها.


الصباح العربي
منذ 2 ساعات
- الصباح العربي
مايكروسوفت تتعاون مع إيلون ماسك وتعتمد أداة Grok للذكاء الاصطناعي
تقابل الملياردير إيلون ماسك مع رئيس شركة مايكروسوفت، واتفقا سويًا على اعتماد أداة Grok في الذكاء الاصطناعي، خاصة للمطورين في الأجهزة، ويأتي هذا بعد التعاون المسبق من مايكروسوفت مع أوبن إيه أي للذكاء الاصطناعي. ابتكرت شركة إيلون ماسك، أداة Grok والذي تم استخدامها في منصات التواصل الاجتماعي إكس، ولقد آثارت أداة Grok جدلًا واسعًا للغاية في الآونة الأخيرة بسبب الخطأ الذي ارتكبه عندما قال: إبادة جماعية البيض في جنوب أفريقيا. أكد إيلون ماسك أن هناك العديد من الأخطاء التي من الممكن أن تُرتكب، ولكن مع شركة مايكروسوفت سوف يتم السيطرة على الموقف، والعمل على تقليل الأخطاء المحتملة، وأوضح أن هذا يعتبر حفاظًا على سلامة الذكاء الاصطناعي. نجحت شركة أوبن إيه آي مع انطلاقها لتطبيق شات چي بي تي في عام ٢٠٢٢، والذي أثبت نجاحه، خاصة بعد قيام شركة مايكروسوفت بتمويله وإنفاق المليارات لوصوله إلى المستخدمين ونجاحه. أعلن ماسك عبر منصة إكس، وفي القضاء أيضًا على أن شركة أوبن إيه آي، انتهكت عقدها التأسيس، والذي كان موضح فيه أن الشركة غير ربحية، وأوضح إيلون أنه كان من المؤسسين لهذا المشروع في بدايته عام ٢٠١٥، وترك المشروع لوجود اختلافات كثيرة جوهرية.