logo
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن!

عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن!

جو 24منذ 3 أيام

جو 24 :
اعتقلت الخدمة السرية الأمريكية، الثلاثاء، شابا حاول تسلق سور منتجع مارالاغو التابع للرئيس دونالد ترامب في فلوريدا.
كاي ترامب
وأكدت الخدمة السرية في بيان، أن المشتبه به تسلق السياج الخارجي للمنتجع بعد منتصف الليل مما أثار أجهزة الإنفاذ الأمنية، وتم احتجازه دون وقوع أي حوادث، قبل أن تتولى شرطة بالم بيتش أمره واتهامه رسميا بالتعدي على ممتلكات خاصة.
من جهته، أخبر الشاب الذي يدعى أنتوني توماس ريس (23 عاما)، رجال إنفاذ القانون أنه أراد دخول المنتجع "لنشر الإنجيل" للرئيس وطلب الزواج من حفيدته المراهقة "كاي".
وأظهرت سجلات الاعتقال الصادرة عن مكتب شرطة مقاطعة "بالم بيتش" أن ريس كان قد اعتقل سابقا خلال احتفالات رأس السنة الميلادية لقيامه بمحاولة مماثلة لدخول المنتجع الرئاسي بشكل غير قانوني.
ووفقا لتقرير الشرطة، فقد كرر ريس تصريحاته هذه المرة عن نيته إيصال رسالة دينية للرئيس الأمريكي والزواج من حفيدته.
ترامب وحفيدته كاي
وبعد الاعتقال الأولي بتهمة التعدي على الملكية الخاصة، حددت المحكمة كفالة مالية قدرها ألف دولار، لكنها رفعت لاحقا إلى 50 ألف دولار، مع احتمال توجيه تهم اتحادية إضافية. وكان ترامب متواجدا في العاصمة واشنطن أثناء وقوع الحادث.
المصدر: Fox News
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مليارات ماسك تتبخر
مليارات ماسك تتبخر

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

مليارات ماسك تتبخر

#سواليف تراجعت القيمة السوقية لـ ' #تسلا ' بنحو 153 مليار دولار مع هبوط سهمها، كما هبطت #ثروة مؤسس الشركة رجل الأعمال #إيلون_ماسك في ظل #المعركة_الكلامية مع الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب. ويوم أمس الخميس، هبطت سهم شركة 'تسلا' لصانعة السيارات الكهربائية بنسبة 14.26% إلى 284.70 دولار، وهو أدنى مستوى منذ بداية مايو الماضي. ومع تراجع سهم شركة 'تسلا' انخفضت القيمة السوقية للشركة بحوالي 153 مليار دولار، كذلك تراجعت ثروة رجل الأعمال الأمريكي بمقدار 34 مليار دولار، بحسب مؤشر 'بلومبرغ' للمليارديرات. وجاء الهبوط بعد معركة كلامية تحولت إلى تبادل الاتهامات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك. وذكر ترامب أن ماسك انتقد مشروع قانون الضرائب المقترح لأنه يتضمن إلغاء الحوافز الضريبية للمركبات الكهربائية. كذلك لمح ترامب إلى إمكانية قطع الدعم الفيدرالي والعقود الحكومية الممنوحة لشركتي 'تسلا' و'سبيس إكس'. وقبل ذلك انتقاد ماسك لمشروع القانون على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصف مشروع القانون بأنه 'عمل مثير للاشمئزاز'. كما هدد بإيقاف المركبات الفضائية التابعة لشركة 'سبيس إكس'، التي تعتمد عليها وكالة 'ناسا' لكنه تتراجع لاحقا وأكد أن المركبات ستبقى في الخدمة.

8 طرق قد يلجأ إليها ماسك وترمب لإيذاء بعضهما
8 طرق قد يلجأ إليها ماسك وترمب لإيذاء بعضهما

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

8 طرق قد يلجأ إليها ماسك وترمب لإيذاء بعضهما

خبرني - أدى الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك، أمس الخميس، إلى تمزيق تحالف هش بين اثنين من أقوى رجال العالم. وقد تكون لخلافهما عواقب وخيمة إذا استمر أو حتى تصاعد. وفي هذا الإطار، تحدثت صحيفة "نيويورك تايمز" عن الطرق التي يمكن أن يلجأ إليها ماسك وترمب لإلحاق الأذى أحدهما بالآخر. ما الذي يمكن أن يفعله ماسك؟ 1- استخدام ملياراته ضد ترمب وحلفائه وأجندته بعد إنفاق أكثر من 250 مليون دولار للمساعدة في انتخاب الرئيس الأميركي، قد يمتنع ماسك عن دفع آخر 100 مليون دولار من تعهده بدعم ترمب، كما يمكنه بسهولة تمويل حملات انتخابية ضد الجمهوريين. ووصف ماسك مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه ترمب بأنه "شر مقيت"، مؤكداً أنه سيزيد من العجز الاتحادي. كما هاجم أمس قادة الكونغرس الجمهوريين على منصة "إكس". 2- استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر إزعاج بعد ظهر أمس، نشر ماسك استطلاع رأي على "إكس"، سأل فيه عما إذا كان قد حان الوقت "لإنشاء حزب سياسي جديد في أميركا يمثل فعلياً 80% من الطبقة الوسطى". وقد صوت أكثر من 80% من المشاركين البالغ عددهم قرابة مليوني شخص بـ"نعم". ثم شارك ماسك لاحقاً منشوراً يقترح "عزل ترمب" وتعيين نائبه جيه دي فانس رئيساً. وكتب: "نعم". غير أن الصحيفة لفتت إلى أنه لم يكن واضحا تماماً ما إذا كان موافقاً على "العزل" أم على جزء آخر من المنشور. 3- جر ترمب إلى الجدل بعد أشهر من علاقته الوثيقة بترمب، قد يسبب ماسك الآن مشاكل لترمب بادعائه امتلاكه معلومات سرية عن الرئيس الأميركي. وأمس اتهم ماسك ترمب بالتورط في فضيحة رجل الأعمال الأميركي المنتحر، جيفري إبستين، من دون تقديم أدلة. وقال في منشور على "إكس": "آن الأوان للمفاجأة الكبرى، اسم دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب وراء عدم نشرها". فيما سارع الديمقراطيون في مجلس النواب إلى استغلال المنشور الذي انتشر على نطاق واسع. 4- استخدام شركاته لإزعاج إدارة ترمب قال ماسك أمس إن شركته "سبيس إكس" ستباشر "سحب" مركبة دراغون الفضائية من الخدمة، علماً أنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا والإمدادات من محطة الفضاء الدولية وإليها. ودفع هذا التهديد ستيف بانون، حليف ترمب وأحد أبرز منتقدي ماسك، إلى اقتراح أن "يصادر ترامب سبيس إكس عبر أمر تنفيذي". والآن ما الذي يمكن أن يفعله ترمب؟ 1- إلغاء العقود مع شركات ماسك أشار الرئيس الأميركي على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" أمس إلى أن إنهاء العقود الحكومية مع شركات ماسك المختلفة، بما في ذلك "سبيس إكس" و"تسلا"، سيكون "أسهل طريقة لتوفير المال في ميزانيتنا". والعام الماضي، وُعدت شركات ماسك بمبلغ 3 مليارات دولار من خلال ما يقرب من 100 عقد مع 17 وكالة حكومية. 2- التحقيق في وضعه المتعلق بالهجرة وتعاطيه المخدرات دعا ستيف بانون أمس إلى "إجراء تحقيق رسمي في وضع ماسك المتعلق بالهجرة، لأنني على اقتناع راسخ بأنه أجنبي غير شرعي، ويجب ترحيله من البلاد فوراً". كما طالب بانون بإجراء تحقيق في تعاطي ماسك المخدرات، وجهوده للحصول على معلومات سرية حول الخطط العسكرية المتعلقة بالصين. وماسك مواطن أميركي وُلد في جنوب أفريقيا. 3- إلغاء تصريحه الأمني يمكن أن يلغي ترمب تصريح ماسك الأمني بالكامل، والذي يمتلكه الملياردير كجزء من العقود الحكومية المتعلقة بعمل "سبيس إكس" مع ناسا. ما سيجعل من الصعب جداً على ماسك مواصلة العمل مع الحكومة. 4 استخدام سلطة الرئاسة ضده يتمتع ترمب بصلاحيات هائلة تحت تصرفه، مع القدرة على توقيع أوامر تنفيذية لمعاقبة الخصوم السياسيين وتوجيه وكالات مثل وزارة العدل لبدء التحقيقات.

هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالمليارات
هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالمليارات

جو 24

timeمنذ 5 ساعات

  • جو 24

هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالمليارات

جو 24 : لم تتأثر صادرات الدفاع الإسرائيلية عام 2024 رغم تصاعد الدعوات الأوروبية لمقاطعة إسرائيل على خلفية الحرب في غزة، بل سجلت رقما قياسيا جديدا بلغ 14.8 مليار دولار بزيادة قدرها 13% على العام السابق، لتحقق بذلك عاما رابعا من النمو المستمر. وهذا ما جاء في تقرير كتبه الصحفي الإسرائيلي هاغاي أميت لصحيفة هآرتس، حيث قال إن هذا الارتفاع في صادرات الأسلحة جاء على الرغم من انخفاض إجمالي الصادرات الإسرائيلية بنسبة 5.6%، مما يعني أن صادرات الدفاع أصبحت تشكل نحو 10% من إجمالي الصادرات، وفق بيانات نشرتها وزارة الدفاع الإسرائيلية. ومن المتوقع أن تزداد أهمية الصادرات الدفاعية للاقتصاد الإسرائيلي عام 2025، وفق ما نقله التقرير عن المحامي والباحث الإسرائيلي إيتاي ماك، الخبير في صادرات الدفاع الإسرائيلية. وأرجع ماك الزيادة المرتقبة إلى تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، وزيادة نسبة الإنفاق الأوروبي بمجال الدفاع، في ظل تراجع الدعم العسكري الأميركي في ولاية الرئيس دونالد ترامب. المستوردون وأوضح التقرير أن 54% من صادرات الأسلحة الإسرائيلية عام 2024 كانت إلى أوروبا، وبلغت قيمتها 8 مليارات دولار، في حين كانت النسبة 35% بقيمة 4.6 مليارات دولار في 2023، ويرجع ذلك إلى تصاعد التهديد الروسي والحرب المستمرة في أوكرانيا. ونقل التقرير عن البيانات -التي وفرتها وزارة الدفاع الإسرائيلية- أن قيمة صادرات الدفاع تضاعفت منذ 2019، متجاوزة بذلك نسبة الزيادة في الإنفاق العسكري العالمي الذي ارتفع بنسبة 9.4% فقط العام الماضي، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وبلغت مبيعات إسرائيل إلى أميركا الشمالية نحو 9% من إجمالي صادرات الدفاع للعام الثاني على التوالي، حسب التقرير، بما يعادل 1.3 مليار دولار. تحول وأكد التقرير أن تأثير حرب غزة بدأ يظهر، إذ ألغت إسبانيا الثلاثاء الماضي صفقة بقيمة 325 مليون دولار لشراء صواريخ مضادة للدبابات من شركة "رفائيل"، بسبب استخدام إسرائيل هذه الأنظمة في غزة، وقد حذر مشرعون أوروبيون من إبرام صفقات جديدة مع إسرائيل، في ظل الانتقادات المتزايدة لسلوكها العسكري. كما تراجعت صادرات إسرائيل الدفاعية إلى آسيا وأميركا اللاتينية، حسب التقرير، وانخفضت الصادرات إلى آسيا إلى 3.4 مليارات دولار في 2024 مقارنة بـ6.3 مليارات في العام السابق، الذي شهد صفقات ضخمة مع الهند وأذربيجان. وبلغت صادرات الأسلحة الإسرائيلية إلى الدول الموقعة على اتفاقيات أبراهام (الإمارات والبحرين والمغرب والسودان) نحو 12% من إجمالي الصادرات، بقيمة 1.8 مليار دولار في 2024، مقارنة بـ3 مليارات دولار في 2022. نوعية الصادرات ويرى التقرير أن مبيعات العام الماضي أظهرت اهتمام أوروبا بأنظمة الدفاع الجوي على خلفية الحرب الأوكرانية، وشكّلت أنظمة الدفاع الجوي والصواريخ 48% من إجمالي صادرات الدفاع، حسب التقرير، وتضمنت أنظمة مثل القبة الحديدية ومقلاع داوود، وهي أنظمة دفاعية لا تثير جدلا أخلاقيا كالأسلحة الهجومية. وشكلت فئة المركبات وناقلات الجنود المدرعة -بما في ذلك نظام الحماية "تروفي"- 9% من صادرات إسرائيل الدفاعية، أما الأقمار الصناعية والرادارات وتكنولوجيا الحرب الإلكترونية والطائرات والإلكترونيات الجوية، فكل منها شكّل نسبة 8%، حسب التقرير. المصدر: هآرتس تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store