logo
زوم تغير اسمها في ظل الاهتمام المتزايد بتقنيات الذكاء الاصطناعي

زوم تغير اسمها في ظل الاهتمام المتزايد بتقنيات الذكاء الاصطناعي

أرقام٢٦-١١-٢٠٢٤

غيرت "زوم فيديو كميونيكشنز" اسمها إلى "زوم كميونيكشنز إنك" للتعبير عن هويتها الجديدة، والتي تولي اهتمامًا لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بعيدًا عن النهج التقليدي الذي عُرفت به كونها مقدمة خدمات مكالمات الفيديو.
وكتب "إريك إس يوان" الرئيس التنفيذي للشركة في منشور على مدونته: كانت "زوم" في السابق مجرد خدمة مكالمات فيديو، وأصبحت الآن شركة تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتقدم حلول عمل هجينة.
وزعم أن هذا التطور يشكل عنصرًا أساسيًا في مساعدة عملائها على تحقيق أقصى استفادة من خدماتها، بالتزامن مع تقديم شركات أخرى مثل "مايكروسوفت" و"جوجل" خدمات متعلقة بالذكاء الاصطناعي.
وأطلقت الشركة التي تتخذ من كاليفورنيا مقرًا لها، بالفعل أداة للذكاء الاصطناعي تُدعى "زوم إيه آي كمبانيون - Zoom AI Companion" والتي تساعد المستخدمين للإجابة على الأسئلة حول الاجتماعات المباشرة، وقد يساعد ذلك في تلخيص الاجتماعات.
ومن المتوقع أن يتمكن الإصدار التالي للأداة من تصفح مواقع الويب للحصول على معلومات بشأن المواضيع التي تتم مناقشتها في مكالمة الفيديو، لإعطاء ردود صحيحة حول ما قد يواجه المتحدثين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يعيد رسم عقولنا وحياتنا... فما الذي يستحق تعلمه؟
الذكاء الاصطناعي يعيد رسم عقولنا وحياتنا... فما الذي يستحق تعلمه؟

Independent عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • Independent عربية

الذكاء الاصطناعي يعيد رسم عقولنا وحياتنا... فما الذي يستحق تعلمه؟

أكبر كذبة سمعتها من مدرس طوال سنوات دراستي هي ضرورة أن أتقن خطوات القسمة المطولة، في الواقع نشأ جيل كامل من التلاميذ على هذا الاعتقاد الخاطئ، انطلاقاً من فكرة مغلوطة مفادها بأننا حينما نكبر لن نجد في متناولنا آلات حاسبة. آنذاك، كان ضرباً من خيال أن نتصور أننا جميعاً سنحمل في جيوبنا يوماً ما جهازاً ليس آلة حاسبة إلكترونية فحسب، بل يكتنز في قلبه كل المعرفة التي بلغها الإنسان. هكذا، عند ظهور الهواتف الذكية المحمولة وضعت معظم الرياضيات التي تعلمتها أيام الدراسة في تسعينيات القرن الـ20 وأوائل الألفية الثانية في زاوية منسية من ذاكرتي، التي لم أعد أفتش فيها أيضاً عن تواريخ الأحداث الكبرى ولا الظواهر الجغرافية والمعادلات العلمية، من دون أن يطرح ذلك أدنى ثأثير في مجريات حياتي اليومية. ولكننا اليوم أمام تكنولوجيا جديدة لا تكتفي بتحديد ما ينبغي لنا اكتسابه من معارف ومهارات، بل تتجاوز هذه الحدود إلى إعادة تشكيل الطريقة التي نتعلم بها في حد ذاتها. الجيل الأحدث من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، من قبيل "تشات جي بي تي" ChatGPT و"جيميناي"Gemini وروبوت الدردشة الصيني "ديب سيك" DeepSeek، يزيح عن كاهلنا عبء إتمام الواجبات المنزلية التقليدية، إذ يسعه أن يكتب مواضيع جديدة تماماً، أو أن ينجز أوراق العمل في غضون ثوان معدودة. في إعلان حديث لتطبيق الكتابة والتحرير الذكي "غرامرلي" Grammarly، ظهر تلميذ يتخبط في أداء واجباته المدرسية، ولكن ما إن يكتشف الأداة الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حتى يعلق بدهشة: "يا إلهي، إنها تشبهني، ولكنها أفضل". وفيما يسارع المعلمون إلى دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في فصولهم الدراسية، ووضع صياغة جديدة للمناهج الدراسية بما يتلاءم مع هذا التحول الجذري، يرتفع صوت بعض الفلاسفة وعلماء المستقبليات مطالبين بإعادة كتابة المناهج الدراسية من أساسها. وفق عدد متزايد من مؤيدي المقترح القائل بإعادة تعريف التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي، من الأجدر أن يتحول التركيز إلى تعزيز التفكير النقدي والمنطق والاستدلال. فمن دون هذه المهارات، يلوح في الأفق خطر الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي. إذا كانت أدوات مثل "تشات جي بي تي" تتولى جميع المهمات التي تتطلب الاستدلال والتفكير، وتحتفظ بالحقائق التي كنا نضطر إلى حفظها عن ظهر قلب في الماضي، فإننا نواجه خطر إصابة أدمغتنا بالضمور نتيجة قلة الاستخدام. في وقت سابق من العام الحالي، وجد باحثون في "مايكروسوفت" و"جامعة كارنيغي ميلون" في الولايات المتحدة أن الاعتماد المكثف على تقنيات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" generative AI الذي يتميز بقدرته على إنشاء محتوى بناء على البيانات التي تدرب عليها مثل "تشات جي بي تي" يتسبب في فقدان العمال مهارات أساسية من قبيل الإبداع، والحكم السليم، وحل المشكلات. وذكر الباحثون في دراسة عرضت تفاصيل نتائجهم: "استخدام هذه الأشكال من التكنولوجيا بشكل غير سليم، يقود، بل إنه يقود فعلاً، إلى تدهور القدرات المعرفية والإدراكية [من تفكير وتحليل واستدلال...] التي ينبغي الحفاظ عليها من أي اندثار". وجدت دراسة نهضت بها "مايكروسوفت" و"جامعة كارنيغي ميلون" أن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي سيقود إلى "تدهور القدرات المعرفية" (حنا بركات صندوق كامبريدج للتنوع / صور أفضل بالذكاء الاصطناعي ) في الحقيقة، تتلخص إحدى أبرز مفارقات الأتمتة الذكية في أن إيكال المهمات الروتينية إلى الآلات، وترك معالجة الحالات الاستثنائية أو غير المعتادة للمستخدم البشري، يحرم الأخير من فرص يومية تسهم عادة في تنمية مهارات التقدير السليم لديه، وتعزيز اتخاذ القرارات الصائبة، إضافة إلى تطور قدراته الإدراكية. حتى أن أثر الذكاء الاصطناعي بات ينعكس في طريقة استخدام الناس له على وسائل التواصل الاجتماعي. مثلاً، اجتاح هذه المنصات أخيراً "ترند" يظهر المستخدمون فيه وقد وقفوا أمام مرآة وأمسكوا غرضاً ما [جهاز تحكم بالتلفزيون مثلاً] بعدما وضعوا قبالتها ورقة أو قطعة قماش تحول دون انعكاس صورة الغرض في المرآة، ثم يصورون المشهد من زواية محددة مرفقين الفيديو بتعليق ساخر يقول: "كيف للمرآة أن تكشف عن الغرض المخفي؟" [المغزى من هذا هو تسليط الضوء على كيفية تفاعل الناس مع التكنولوجيا والفيزياء في حياتهم اليومية، وكيف يمكن أن تؤدي المفاهيم الخاطئة أو عدم الفهم الكامل إلى تفسيرات خاطئة أو مدهشة للظواهر البسيطة]. وفي عشرات التعليقات على مقطع فيديو نشر أخيراً على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، أشار المستخدمون إلى "غروك" Grok، علماً أن الأخير روبوت محادثة مدعوم بالذكاء الاصطناعي أنشأته شركة "إكس أي آي" (xAI) التابعة لإيلون ماسك، وسألوه كيف أمكن للمرآة أن تكشف عن الغرض المخفي. قدم الروبوت الإجابات المطلوبة، من دون أن يضطر المستخدمون إلى شحذ أدمغتهم أو استدعاء أي معارف أساسية. وفي المستقبل الأبعد، ربما تحملنا أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة على أن نتعلم من جديد كيف نعيش في عالم تنتفي فيه معظم المهمات الموكلة إلى البشر بعد أن تتولاها الآلات المؤتمتة. البروفيسور السويدي في "جامعة أكسفورد"، نيك بوستروم، المعروف بتحذيره العالم من الذكاء الاصطناعي المنفلت العقال في كتابه الصادر عام 2014 بعنوان "الذكاء الخارق" Superintelligence، تناول هذه القضية من زاوية جديدة في أحدث مؤلفاته بعنوان "اليوتوبيا العميقة: الحياة والمعنى في عالم اكتملت فيه الحلول" Deep Utopia: Life and Meaning in a Solved World. وفيه، تخيل مستقبلاً قريباً تنجز فيه أنظمة الذكاء الاصطناعي والروبوتات مختلف المهمات بكفاءة تضاهي أداء البشر. وكتب بوستروم: "بدلاً من تأهيل الأطفال كي يغدوا في المستقبل عمالاً منتجين اقتصادياً، علينا تنشئتهم على أن ينعموا بعيش ملؤه والرضا والتطور الذاتي. أشخاصاً يمتلكون مهارات عالية في فن الاستمتاع بالحياة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف: "ربما يشمل ذلك إتقان فن الحوار، وتنمية الذائقة تجاه الأدب والفن والموسيقى والدراما والسينما، والتأمل في جمال الطبيعة وعفوية البرية، وتعزيز روح المنافسة الرياضية. ومن المجدي أيضاً أن نتعلم تقنيات التأمل واليقظة الذهنية، وأن نفسح المجال أمام ممارسة الهوايات والإبداع وروح اللعب والمقالب الذكية والألعاب، لا بوصفها مجرد تسلية بل كمجال للإبداع والتجريب والمشاركة. كذلك علينا ألا نغفل عن تنمية متعة التذوق وتهذيبها، وترسيخ الحس الجمالي الرفيع، وأخيراً أن نقدر رابطة الصداقة ونحتفي بها". في حديثه لـ"اندبندنت" العام الماضي، وصف البروفيسور بوستروم هذه الاحتمالات بأنها "احتمالات مستقبلية جذرية"، وذلك عندما نصل إلى مرحلة تكتمل فيها الحلول لكل مشكلات اليوم، وتحال فيها مسؤولية التقدم المستقبلي إلى أجسام وأدمغة اصطناعية. "عندها، ربما يبتعد المجتمع عن التركيز على الكفاءة والفائدة والربح، ويتجه نحو "التقدير والامتنان والنشاط الذاتي واللعب"، يقول البروفيسور بوستروم. هكذا، سينصب تركيزنا على تعلم مهارات بدنية، أو حتى ألعاب استكشفها الذكاء الاصطناعي منذ زمن بعيد. فقد أتقنت هذه الأنظمة الشطرنج منذ 30 عاماً، ومع ذلك ما زلنا نرغب في ممارسة هذه اللعبة. تتفوق أجهزة الكمبيوتر على أبطال البشر في الشطرنج منذ أن ألحق حاسوب "ديب بلو" من تصميم شركة "آي بي أم" الهزيمة بمنافسه البطل الروسي غاري كاسباروف، واقتنص النصر قبل نحو 30 عاماً، ولكن حتى الآن ما زال الناس يستمتعون بلعب الشطرنج ومشاهدته. وعلى نحو مماثل، إذا صار الذكاء الاصطناعي متفوقاً في المعرفة، فسنظل نستمتع باكتسابها. مفاد ذلك بأنه حتى في هذا السيناريو المستقبلي، يظل للتعلم مكانته الخاصة ومقامه الأصيل. كتب البروفيسور بوستروم في كتابه "اليوتوبيا العميقة": "أعتقد أن الشغف بالتعلم يضفي عمقاً ومعنى كبيرين على حياة تغلب عليها ثقافة الترفيه. إنه انفتاح العقل على ميادين العلوم والتاريخ والفلسفة، من أجل الكشف عن السياق الأوسع للأنماط والمعاني التي تتجسد في نسيج حياتنا". يعيد هذا الكلام صدى مشاعر مماثلة عبرت عنها السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة والناشطة إليانور روزفلت قبل نحو قرن من الزمن، التي شددت على القيمة الجوهرية للتعلم، مؤكدة أنه ليس مجرد وسيلة لبلوغ غاية، بل غاية في حد ذاته. وقالت مشيرة إلى أنه لا شيء يفوقه أهمية: "التعلم هو الأساس، التعلم والعيش".

«قوقل»: إضافة ميزة الدبلجة الصوتية الفورية إلى Meet
«قوقل»: إضافة ميزة الدبلجة الصوتية الفورية إلى Meet

عكاظ

timeمنذ 9 ساعات

  • عكاظ

«قوقل»: إضافة ميزة الدبلجة الصوتية الفورية إلى Meet

تابعوا عكاظ على أضافت قوقل خلال مؤتمرها السنوي I/O 2025 ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تتيح لمستخدمي خدمة الاجتماعات والمكالمات عبر الإنترنت Google Meet الحصول على ترجمة صوتية فورية، ما يسهل التواصل بين المستخدمين ذوي اللغات المختلفة في الاجتماعات والمكالمات. وتعتمد الميزة الجديدة على نموذج Gemini لتقديم ترجمة صوتية تحاكي صوت المتحدث الأصلي ونبرته وتعبيراته، لتبدو كأنها صادرة عنه مباشرة. وفي العرض التوضيحي الذي قدمته قوقل ظهر مستخدم يتحدث الإنجليزية في أثناء مكالمة مع مستخدم آخر يتحدث الإسبانية، وبمجرد تفعيل ميزة الترجمة بدأت خدمة Meet دبلجة الحديث تلقائياً إلى الإنجليزية مع الحفاظ على تفاصيل الصوت الأصلية. وتُعد هذه الخطوة منافسة مباشرة لميزة مماثلة أعلنتها مايكروسوفت في وقت سابق من هذا العام لمنصة Teams، ما يعكس السباق المتزايد بين الشركتين في مجال تحسين أدوات العمل التعاوني. وفي المرحلة الحالية، تدعم الميزة الترجمة بين الإنجليزية والإسبانية فقط، لكن قوقل تخطط لإضافة دعم كلٍ من الإيطالية والألمانية والبرتغالية خلال الأسابيع القادمة، وفقاً لما أعلنته خلال المؤتمر. أخبار ذات صلة وبدأ طرح الميزة تدريجياً لمشتركي الخدمة، ومن المنتظر وصولها إلى المؤسسات والشركات في وقت لاحق من العام الحالي. ويتوقع أن تُحدث هذه الميزة الجديدة تأثيراً كبيراً في طريقة عمل الفرق المتعددة الجنسيات والشركات ذات الانتشار العالمي، إذ ستسهم في إزالة أحد أكبر العوائق أمام التواصل الفعّال، وهو اختلاف اللغة، كما ستسمح للجميع من مختلف الخلفيات اللغوية بالمشاركة بثقة أكبر في النقاشات واتخاذ القرارات. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

وزارة التجارة والصناعة تطلق المساعد الذكي وسيف ضمن تعاون استراتيجي مع مايكروسوفت لتعزيز التحول الرقمي
وزارة التجارة والصناعة تطلق المساعد الذكي وسيف ضمن تعاون استراتيجي مع مايكروسوفت لتعزيز التحول الرقمي

أرقام

timeمنذ 21 ساعات

  • أرقام

وزارة التجارة والصناعة تطلق المساعد الذكي وسيف ضمن تعاون استراتيجي مع مايكروسوفت لتعزيز التحول الرقمي

أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمتي "المساعد الذكي" و" سيف"، وهما مساعدان افتراضيان يعتمدان على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك خلال مؤتمر صحفي نظمته الوزارة بالتعاون مع شركة مايكروسوفت، في إطار جهودها المستمرة لتعزيز التحول الرقمي وتطوير جودة الخدمات الحكومية المقدمة للجمهور. ويتوفر "المساعد الذكي" عبر منصة النافذة الواحدة، فيما تم إطلاق "سيف" كمساعد افتراضي على الموقع الإلكتروني للوزارة وتطبيقها الرسمي، بما يسهم في تقديم تجربة استخدام متكاملة وسلسة لمختلف فئات المستفيدين. وفي كلمته خلال المؤتمر، أوضح السيد مبارك الخليفي، مدير إدارة النافذة الواحدة بوزارة التجارة والصناعة، أن خدمة "المساعد الذكي" تهدف إلى تسهيل الإجراءات وتسريع إنجاز المعاملات من خلال توفير ردود فورية على استفسارات المستخدمين، وإرشادهم في كل خطوة من خطوات معاملاتهم عبر منصة النافذة الواحدة، دون الحاجة إلى التواصل المباشر مع الموظف، مشيرا إلى أن الخدمة متاحة على مدار الساعة، مما يعزز من كفاءة الخدمة واستمراريتها. من جانبه، تحدث السيد أحمد الكواري، مدير إدارة نظم المعلومات في الوزارة، عن إطلاق "سيف"، المساعد الافتراضي الخاص بالموقع الإلكتروني وتطبيق الوزارة، موضحاً أن "سيف" يمثل إضافة نوعية ضمن منظومة الخدمات الرقمية للوزارة، ويعكس التزامها بمواكبة تطورات التقنية واحتياجات المستخدمين. وأضاف أن الخدمة تم تطويرها باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقديم تجربة تفاعلية موثوقة وسريعة، تُمكّن المستخدمين من الحصول على المعلومة وإنجاز معاملاتهم بكل يسر. وأكد الكواري أن هذه المبادرات الرقمية تندرج ضمن خطة الوزارة لتحديث البنية التحتية الرقمية وتوسيع نطاق الخدمات الإلكترونية، بما يسهم في تحسين تجربة المستخدم وتقديم نموذج متقدم للخدمات الحكومية الذكية. يُشار إلى أن "المساعد الذكي" متاح حالياً عبر منصة النافذة الواحدة، بينما "سيف" يتوفر على الموقع الرسمي للوزارة وتطبيقها، كجزء من مساعي الوزارة لتقديم خدمات أكثر تطوراً وكفاءة للجمهور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store