
محافظ أسوان يتابع جهود السيطرة على حريق بأحد الفنادق الشعبية
تابع اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان فور إخطاره من مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ السلامة العامة بإندلاع حريق فى أحد الفنادق الشعبية بالسوق السياحى القديم، جهود رجال قوات الحماية المدنية ، والذين نجحوا فى السيطرة على الحريق وإخماده قبل إمتداده للمحلات والمنطقة المحيطة .
عدم وقوع أى إصابات أو خسائر فى الأرواح
وأشاد محافظ أسوان بسرعة التعامل مع الحريق من جانب الحماية المدنية مما ساهم فى عدم وجود أى إصابات أو خسائر فى الأرواح .
وفى نفس السياق تم تحويل واقعة الحريق إلى جهات التحقيق المختصة للتعرف على أسبابه وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 28 دقائق
- البوابة
بعد ضبطهما بأسلحة نارية وذخائر.. قرار ضد عنصرين جنائيين بالمرج
تباشر النيابة العامة، التحقيق مع عنصرين جنائيين، لحيازتهما أسلحة نارية عبارة عن بنادق خرطوش وطبنجات وكمية من الذخيرة بمنطقة المرج، وأمرت النيابة بحبس المتهمين 4 أيام احتياطياً علي ذمة التحقيقات وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة. ضبط المتهمين وأكدت معلومات وتحريات أجهزة البحث الجنائى بمديرية أمن القاهرة قيام (عنصرين جنائيين – مقيمان بدائرة قسم شرطة المرج) لحيازتهما أسلحة نارية وذخائر غير مرخصة تمهيداً للإتجار بها. عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما ، وبحوزتهما (2 بندقية خرطوش– 2 طبنجة – عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة – مبلغ مالى) وبمواجهتهما إعترفا بنشاطهما الإجرامى على النحو المشار إليه. جرى إتخاذ الإجراءات القانونية.


البوابة
منذ 30 دقائق
- البوابة
حبس المتهمين بسرقة كابلات كهرباء من منطقة تحت الإنشاء بالسلام
أمرت النيابة المختصة بحبس تشكيل عصابي مكون من 4 أشخاص المتهمين بسرقة كابلات كهرباء من مناطق قيد الإنشاء بمنطقة السلام، 4 أيام احتياطياً علي ذمة التحقيقات وطلبت النيابة صحيفة الحالة الجنائية للمتهمين وجاري استكمال التحقيقات. سقوط عصابة سرقة الكابلات في السلام ونجحت قوة أمنية في ضبط (4 أشخاص "لإثنين منهم معلومات جنائية ") بدائرة قسم شرطة السلام ثان ، حال إستقلالهم مركبة "تروسيكل"، وبحوزتهم (كمية من كابلات الكهرباء العمومية – منشار حدادى – مطرقة أجنة حديدية ). وبمواجهتهم اعترفوا بسرقة الكابلات من منطقة "تحت الإنشاء " بدائرة القسم ، وبإستدعاء أحد العاملين بشركة الكهرباء ، تعرف على المسروقات وأفاد أنها خاصة بالشركة عمله وإتهمهم بالسرقة .


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
تصاعد هجمات بوكو حرام يعيد ترتيب أولويات الأمن على الحدود بين الكاميرون ونيجيريا
شهدت الحدود المشتركة بين الكاميرون ونيجيريا تصاعدًا مقلقًا في الهجمات الإرهابية خلال الأسابيع الماضية، ما دفع حكومتي البلدين إلى تكثيف جهودهما الأمنية والعسكرية للتعامل مع التهديدات المتزايدة التي تشكلها جماعة بوكو حرام وفصائلها المسلحة. أسلحة متطورة وفي هجوم وصفه مراقبون بالأعنف منذ شهور، شن مسلحو جماعة بوكو حرام، بالتنسيق مع تنظيم "داعش في غرب إفريقيا"، هجومًا مفاجئًا خلال الفترة الماضية على قاعدة عسكرية كاميرونية في بلدة وولغو الحدودية الواقعة في ولاية بورنو شمال شرق نيجيريا. وأسفر الهجوم حينها عن مقتل 12 جنديًا كاميرونيًا وإصابة 10 آخرين، وفق ما نقلته وكالة "رويترز". وزارة الدفاع الكاميرونية كشفت أن الهجوم نُفذ باستخدام أسلحة متطورة، بينها طائرات مسيرة محملة بالمتفجرات، أدت إلى نشوب حريق هائل دمر آليات عسكرية ومنازل في المنطقة. واعتُبر هذا الهجوم الأول من نوعه الذي تُستخدم فيه طائرات بدون طيار ضد القوات الكاميرونية في هذا الصراع. وكتب الصحفي فرانك فوت في مجلة "جون أفريك" أن "الهجوم على وولغو يعكس تنامي قدرات الجماعات المتطرفة في المنطقة، ويؤشر إلى مرحلة جديدة من المواجهات المسلحة". رد عسكري مشترك في رد مباشر، شن الجيشان الكاميروني والنيجيري عمليات هجومية مضادة ضمن إطار قوة المهام المشتركة متعددة الجنسيات، لاستهداف معاقل الجماعات المسلحة وتضييق الخناق عليها. وفي نفس الوقت نفسه ، وقع هجوم آخر في منطقة واجيروكو بولاية بورنو، حيث استهدفت الجماعات المسلحة قاعدة عسكرية نيجيرية، ما أدى إلى مقتل أربعة جنود وإصابة عدد آخر، من بينهم قائد اللواء. كما أشعل المهاجمون النيران في مركبات عسكرية كانت مخصصة للدوريات الأمنية. فتح الحدود.. تجارة نشطة وتهديدات أمنية تزامن تصاعد الهجمات مع إعادة فتح المعابر الحدودية بين البلدين، التي كانت مغلقة منذ سنوات بسبب نشاط الجماعات المتشددة. ففي 27 يناير، أعاد حاكما منطقة أقصى الشمال بالكاميرون وولاية بورنو بنيجيريا افتتاح سوق الماشية في بلدة بانكي الحدودية، ما أنعش الحركة التجارية في المنطقة، وخلق فرص عمل، وزاد من عائدات الضرائب. إلا أن الباحث في معهد الدراسات الأمنية، سيلستين ديلانغا، حذر في مقال له من أن إعادة فتح الحدود لم تفد الاقتصاد فقط، بل أعادت النشاط أيضًا إلى الجماعات المسلحة التي استغلت الفرصة لإعادة تنظيم صفوفها وشن هجمات على التجار والمدنيين". وسُجلت خلال الفترة من سبتمبر إلى نوفمبر 2024 أكثر من 29 هجومًا على شاحنات تجارية بين أمشيدي وبانكي، إلى جانب غارات ليلية استهدفت قرى ومجتمعات في الكاميرون ونيجيريا. وتُتهم جماعة "داعش في غرب إفريقيا" وجماعة "أهل السنة للدعوة والجهاد" بتنفيذ معظم هذه العمليات. امتداد التهديد إلى الجنوب لا تقتصر التهديدات الإرهابية على الحدود الشمالية، بل امتدت إلى الجنوب الكاميروني أيضًا، حيث أعلن الجيش الكاميروني في يناير عن مقتل خمسة جنود خلال يومين في هجمات استهدفت مناطق قريبة من ولاية تارابا النيجيرية. وأكد سكان من بلدة أكوايا أن مئات المقاتلين المسلحين عبروا نهر مون إلى داخل الأراضي الكاميرونية. واتهم النائب البرلماني عن المنطقة، أكا مارتن تيوغا، جماعات متشددة نيجيرية بمحاولة السيطرة على هذه المناطق، قائلًا في تصريح لإذاعة "صوت أمريكا": "إنهم يتصرفون على غرار بوكو حرام، و يتسللون إلى المجتمعات، ثم يشرعون في القتل وإحراق المنازل". دعوات لتعزيز التنسيق الأمني والاستخباراتي وفي ظل هذا الوضع المتأزم، دعا ديلانغا سلطات البلدين إلى تبني استراتيجية أمنية استباقية تقوم على تعزيز التعاون الاستخباراتي وتكثيف الدوريات المشتركة، بما يضمن رصد الخلايا الإرهابية وتفكيكها قبل تنفيذ الهجمات. وأشار إلى أن النجاحات التي تحققت في الحملات العسكرية المشتركة خلال عامي 2015 و2016 يمكن أن تُستعاد إذا ما جرى تنسيق الجهود الحالية مع عمليات جوية ودعم من "عملية هادن كاي" التي يقودها الجيش النيجيري. وختم ديلانغا توصياته بالدعوة إلى توفير مرافقة عسكرية للقوافل التجارية، معتبرًا أن حماية التجارة عبر الحدود تمثل مفتاحًا لضمان الاستقرار الاقتصادي والأمني في المنطقة.