logo
مروج الرحيلي تخطو أولى خطواتها التمثيلية في هروج .. فيديو

مروج الرحيلي تخطو أولى خطواتها التمثيلية في هروج .. فيديو

صدى الالكترونيةمنذ 17 ساعات

ظهرت صانعة المحتوى ا مروج الرحيلي لأول مرة كممثلة، في خطوةٍ وصفتها هي نفسها بأنّها «قفزة إلى المجهول»؛ ومع ذلك خطفت الأنظار بخفّة ظلها وتلقائيتها، في المسلسل الكوميدي هروجعلى شاشة MBC1.
وكانت ردود الفعل الأولى على منصات التواصل الاجتماعي مشجعة، فيما أبقى فريق العمل الباب مواربًا أمام مشاركاتٍ مقبلة إذا أثبتت الحلقة نجاحها.
وتلقت روج المعروفة بإطلاق خطوط خاصة للعطور ومستحضرات العناية، قبل ثلاثة أشهر عرضًا من منتج هروج بعد مشاهدته مقطعًا كوميديًا لها حقق رواجًا واسعًا على تيك توك.
وتجسد مروج الرحيلي شخصية جواهر صديقة البطل التي تقتحم حياته فجأة وتقلبها رأسًا على عقب وقالت أنها رأت في التجربة فرصة لتحدّي الذات وكسر الصورة النمطية عن صناع المحتوى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مروج الرحيلي تخطو أولى خطواتها التمثيلية في هروج .. فيديو
مروج الرحيلي تخطو أولى خطواتها التمثيلية في هروج .. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ 17 ساعات

  • صدى الالكترونية

مروج الرحيلي تخطو أولى خطواتها التمثيلية في هروج .. فيديو

ظهرت صانعة المحتوى ا مروج الرحيلي لأول مرة كممثلة، في خطوةٍ وصفتها هي نفسها بأنّها «قفزة إلى المجهول»؛ ومع ذلك خطفت الأنظار بخفّة ظلها وتلقائيتها، في المسلسل الكوميدي هروجعلى شاشة MBC1. وكانت ردود الفعل الأولى على منصات التواصل الاجتماعي مشجعة، فيما أبقى فريق العمل الباب مواربًا أمام مشاركاتٍ مقبلة إذا أثبتت الحلقة نجاحها. وتلقت روج المعروفة بإطلاق خطوط خاصة للعطور ومستحضرات العناية، قبل ثلاثة أشهر عرضًا من منتج هروج بعد مشاهدته مقطعًا كوميديًا لها حقق رواجًا واسعًا على تيك توك. وتجسد مروج الرحيلي شخصية جواهر صديقة البطل التي تقتحم حياته فجأة وتقلبها رأسًا على عقب وقالت أنها رأت في التجربة فرصة لتحدّي الذات وكسر الصورة النمطية عن صناع المحتوى.

بالفيديو.. الذبياني يكشف 5 علامات تدل على الشخص قليل الأدب
بالفيديو.. الذبياني يكشف 5 علامات تدل على الشخص قليل الأدب

المرصد

timeمنذ يوم واحد

  • المرصد

بالفيديو.. الذبياني يكشف 5 علامات تدل على الشخص قليل الأدب

بالفيديو.. الذبياني يكشف 5 علامات تدل على الشخص قليل الأدب صحيفة المرصد: كشف الخبير التربوي والباحث في التطوير عبدالرحمن الذبياني، عن 5 علامات تدل على الشخص قليل الأدب. أسلوب جارح وقال الذبياني، في مقطع فيديو عبر حسابه بتطبيق "تيك توك": يتكلم بأسلوب جارح وساخر بدون احترام لمشاعر الآخرين، ويقاطع الناس ويتعمد الإحراج في الكلام والمواقف، وينشر الإشاعات والكلام السيء عن غيره بلا دليل، ويتجاوز حدوده مع الصغير والكبير بدون احترام لأي مكانة، ويستهين بحقوق الآخرين ويتصرف بأنانية.

تحول المفاهيم والمصطلحات في زمن المنصات
تحول المفاهيم والمصطلحات في زمن المنصات

الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • الوطن

تحول المفاهيم والمصطلحات في زمن المنصات

شهدت المملكة العربية السعودية خلال السنوات الأخيرة تحولات جذرية متسارعة في بنيتها الثقافية والاجتماعية، رافقها تطور تقني غير مسبوق فرض واقعا جديدا في هذا السياق، بينما تغيّرت كثير المفاهيم والمصطلحات التي كانت ترتبط بأدوار مجتمعية واضحة، مثل «المثقف» و«الإعلامي» و«المشهور»، ولم يعد تداول هذه الأوصاف مقصورا على أصحاب التأثير الحقيقي، بل باتت تُطلق بسهولة وفي أحيان كثيرة دون أدنى استحقاق. في الماضي كان يُنظر إلى المثقف السعودي بوصفه صوتا عقلانيا، يمتلك أدوات النقد وعمق الفهم، ويشارك في بناء الرأي، ويسهم في بناء الوعي العام بفاعلية، وله دور فاعل في صياغة الخطاب الثقافي، وهناك أسماء كثيرة لا أرغب في إدراجها خشية عدم التمكن من رصدها كلها، وهي كثر، ولكن من تلك الدكتور غازي القصيبي، وهي أسماء مثّلت نماذج حقيقية لهذا الدور. أما اليوم، ومع انتشار المنصات الرقمية، فقد اختُزل هذا المفهوم لدى البعض في مجرد القدرة على انتقاء جملة فلسفية أو إعادة نشر اقتباس منسوب أو تدوينة منمقة دون رؤية أو معرفة حقيقية. الإعلامي في السعودية كان حتى وقت قريب شخصا درس المهنة، وتدرّب على أخلاقياتها، وتمرّس في نقل الحقيقة بمهنية وموضوعية ونزاهة. أما اليوم فقد أصبح اللقب يُمنح بسهولة لأشخاص يقدّمون محتوىً يوميا على «سناب شات» أو «تيك توك» دون التزام بمهنية أو معيار تحريري واضح، وبعضهم لا يمتلك أساسيات اللغة أو الخبرة، ومع ذلك يُشار إليهم كـ«إعلاميين»، فقط لأنهم يحظون بعدد كبير من المتابعين لمحتوى فارغ. في الذاكرة الشعبية والوجدان المجتمعي كانت الشهرة نتيجة إنجاز ملموس لفنان، كاتب، عالم، طبيب، أو رياضي. أما اليوم فقد تغيّرت المعادلة، وصار الاستعراض اليومي، والمبالغة في التفاصيل الشخصية، أو بث مقاطع ترفيه سطحية كفيلا بصنع «نجم سوشيال ميديا»، و المشكلة لا تكمن في وجود هذا النوع من المحتوى، بل في تسميته «المؤثر» أو «القدوة»، وهي مفاهيم تتطلب عمقا أكبر من مجرد الحضور الرقمي التافه، بل إن الأمر تجاوز المفاهيم الثقافية والمهنية إلى مجالات علمية دقيقة، فاليوم نرى من يقدّم نفسه خبيرا في الطب، أو يفتي في العلاقات الأسرية والتربوية، أو يقدّم تحليلات اقتصادية وسياسية دون مؤهل علمي أو تجربة وخبرة ميدانية. يكفي أن يكون له متابعون ليصبح صوته مسموعا، بل مؤثر بغض النظر عن صحة المعلومة أو سلامة التوجيه والتوجه، وهذا التداخل الخطير بات يهدد وعي المجتمع، ويخلط بين الرأي والتخصص، وبين التجربة الشخصية والمعرفة المؤسسية، ولذلك نجد اليوم تسميات، مثل «الخبير الاقتصادي»، و«الاستشاري الأسري»، و«الناشط المجتمعي» تُطلق بلا تحقق، في ظل غياب واضح لمرجعيات تصنيف أو ترخيص واضحة، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى تضليل المتلقي، وتشويش وضبابية المعرفة الحقيقية، بل يؤثر على الذائقة العامة، خاصة حين تتم استضافة هذه الشخصيات الهلامية في منابر إعلامية، ولا سيما المنتديات الشبابية التي تراه قدوة. في هذا السياق، يواجه المثقف السعودي الحقيقي تحديات متزايدة في ظل التحول الرقمي السريع والتغيرات الاجتماعية المتلاحقة. وبينما كانت الثقافة تُبنى سابقًا على التراكم المعرفي، والتفاعل العميق مع القضايا المجتمعية، أصبحت اليوم معرضة للتشويه بسبب الانتشار الواسع للمعلومات السطحية، والمحتوى غير الموثوق به على المنصات الرقمية، وهذا يتطلب من المثقف أن يكون أكثر حذرًا وانتقائية في تعامله مع المعلومات، وأن يسعى لتعزيز الثقافة النقدية والوعي المجتمعي من خلال تقديم محتوى هادف ومبني على أسس علمية ومعرفية رصينة، حفاظا على فضاء معرفي رقمي نافع يحفظ للتاريخ. المؤسسات الثقافية والتعليمية في المملكة العربية السعودية داعمة وحاضنة للفكر الجاد، والحوار الثقافي المتزن، وتعمل على توفير بيئة داعمة للمثقفين، لكن في تصوري المتواضع ما زالت هناك حاجة إلى تنظيم فعاليات وندوات تسهم في تعزيز الحوار الثقافي وتبادل الأفكار وضبط معايير التأثير، مما يسهم في بناء مجتمع واعٍ ومثقف قادر على مواجهة تحديات العصر الرقمي. ما يحدث ليس خاصا بالسعودية وحدها، بل هو ظاهرة عالمية، لكنّ خصوصية التحول الثقافي في المملكة، مع تسارع مشاريع الرؤية الوطنية 2030، يفرضان علينا ضرورة التوقف أمام هذه التبدلات، إذ لا يمكن بناء «مجتمع حيوي» دون وجود مفاهيم واضحة تميّز بين صاحب القيمة وصاحب الحضور وبين النغم وبين الضجيج. الحل لا يكمن في محاربة التقنية أو تقليص دور وسائل التواصل، بل في إعادة الاعتبار للمعنى. يجب أن تبقى المصطلحات الكبرى مرتبطة بالمنجز لا بالمظهر، فليس كل من يظهر كثيرا يُعد «مؤثرا»، ولا كل من يُجيد التعبير يُصنَّف «مثقفا»، ولا كل من صوّر يومياته يُمنح لقب «الإعلامي». إن تعزيز الثقافة النقدية، ووضع ضوابط مهنية، ومأسسة مفاهيم التأثير ليست ترفا فكريا، بل كلها خطوات ضرورية لصيانة الوعي العام الرشيد، وضمان ألا تكون شهرتنا مستقبلا مجرد ضوء بلا محتوى، وفقاعة تنالها هبة هواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store