logo
وعكة تؤجل حفلات فنان العرب.. رابح بديلاً

وعكة تؤجل حفلات فنان العرب.. رابح بديلاً

عكاظمنذ 12 ساعات

تابعوا عكاظ على
تعرض فنان العرب محمد عبده إلى وعكة صحية أدت إلى عدم استكماله حفلاته الغنائية المقررة في الفترة القادمة.
وأعلنت شركة روتانا في بيان لها على حسابها بمنصة «إكس»، تأجيل حفل محمد عبده في العلا المقرر إقامته غداً، وقالت: «إلى جمهور فنان العرب محمد عبده الذين كنتم على موعد معه بمدينة العلا يوم الجمعة الموافق 23 مايو، ولكن بكل أسف نعلمكم وبسبب وعكة صحية تعرض لها الفنان وبإذن الله عارض ويزول، وبناءً على طلبه وبالتنسيق مع القائمين على الحفل تم الطلب من الفنان رابح صقر رفيق المسيرة الفنية والداعم لـ«أبو نورة» بأن يكون ضيف هذه الليلة المميزة لإحياء الحفل.. نتمنى لفنان العرب الشفاء العاجل وعودته سالماً لجمهوره ومحبيه».
أخبار ذات صلة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
تنزيل (33)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أليسون شونتيل :سعداء بنجاح ملتقى فورتشن ونستعد لنسخة عالمية في أكتوبر المقبل
أليسون شونتيل :سعداء بنجاح ملتقى فورتشن ونستعد لنسخة عالمية في أكتوبر المقبل

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

أليسون شونتيل :سعداء بنجاح ملتقى فورتشن ونستعد لنسخة عالمية في أكتوبر المقبل

عبرت أليسون شونتيل رئيسة التحرير والرئيسة التنفيذية للمحتوى في مجلة فورتشن الدولية الأكثر تأثيراً في العالم، عن سعادتها بنجاح النسخة الأولى من ملتقى فورتشن السنوي للسيدات الأقوى تأثيراً، التي احتضنت فعالياتها العاصمة السعودية الرياض بمشاركة قيادات نسائية سعودية وعالمية من مختلف القطاعات. وكشفت شونتيل عن خطة تنظيم ملتقى فورتشن العالمي في أكتوبر القادم بالرياض، بمشاركة قيادات من الرجال إلى جانب السيدات للحديث عن الأعمال التجارية، وقصص النجاحات وإنجازات في جميع القطاعات. تعرفوا إلى المزيد من التفاصيل على ملتقى فورتشن ودوره في إلهام الجيل القادم من النساء في سياق الحوار الذي أجرته سيدتي مع أليسون شونتيل. ملتقى مثير للاهتمام حدثينا عن أصداء ملتقى فورتشن في السعودية الذي نجح في جمع نخبة من القياديات النسائية من مختلف أنحاء العالم؟ الحقيقة سعيدة جداً بتواجدي في السعودية ، وخروج الملتقى بهذه الصورة الجذابة والجميلة، والمثيرة للاهتمام، وأحببت أيضاً الفرص التي أتيحت للحضور للتشارك في الأفكار والقصص مع بعضهم البعض، وهو ما يجعلني أن أؤكد أن الجميع قد خرج من الملتقى، وقد تعلم شيئاً. كيف يمكن لملتقى فورتشن أن يبرز دور المرأة القيادية ويدعم المواهب الشبابية؟ ملتقى فورتشن يتمحور بكامله حول المرأة ودعم النساء وجميع الشباب من جميع الأجيال، والأهم في كل هذا، هو أننا نريد من النساء الرائدات ، اللواتي يملكن خبرات متقدمة في حياتهن المهنية أن يلهمن الجيل القادم من النساء وأن يدعمنهن بالفعل، وعلى جميع المستويات. من خلال القصص والنماذج النسائية التي شاركت في الملتقى، باعتقادك ما أهم التحديات التي لا زالت تواجه المرأة في منطقة الشرق الأوسط؟ أعتقد أن النساء ما زلن يواجهن تحديات في كل مكان في العالم، وليس فقط في الشرق الأوسط ، إذ لا تزال هنالك فجوة بين الجنسين، ومن المهم أن نتقبل أصوات وآراء النساء، لأننا نعلم علمياً أن النساء يفرضن ابتكاراتهن، ولأن النساء يحببن التعاون ويشاركن في المجتمع من رعاية الأسر، وتقديم المساعدة للأصدقاء الذين هم في حاجة إليها، وهذا من شأنه أن يكرّس ثقافة التعاون في المجتمع، ويعزز من القدرة على اتخاذ القرار. باعتبارك رئيسة تحرير مجلة فورتشن العريقة والأكثر تأثيراً في العالم، كيف ترين الدور الداعم للمجلات النسائية للمرأة؟ في هذا الشأن أولاً أود أن أشكر مجلة سيدتي على استضافتها لي، وعلى إتاحة الفرصة لي للحديث معكم، وهو أمر يسعدني دائماً. أما النقطة الثانية، فتتعلق بالمجلات النسائية، التي أرى أنها تخلق نوعاً من التوازن الذي يثير الاهتمام لأنها من ناحية، تجعلك تشعرين بالراحة حين تدركين أن هنالك نساءً أخريات يعشن أوضاعاً مماثلة، وظروفاً تشبه الظروف التي تمرين بها، كما يمكنك الاطلاع على نجاحات الآخرين. ومن ناحية أخرى، من الجيد أيضاً أننا في بعض الأحيان قد لا نرغب في قراءة مادة عميقة ترهقنا، وكل ما نريده هو أن نقرأ شيئاً يمكن أن يساعدنا على تطوير أنفسنا ولو بنسبة ضئيلة. كما أننا عندما نقرأ مجلة نسائية، نتفاعل معها، وهو ما قد يفيدنا في هذا المجال أو ذاك، حيث يمكننا أن نتعلم أشياء جديدة أو نستفيد من خبرات وتجارب الغير، هذه هي الأسباب التي تجعلني أحب هذه المجلات. فورتشن العالمي في الواقع، لدينا بالفعل خطة للعودة إلى الرياض شهر أكتوبر القادم، لعقد "منتدى فورتشن العالمي"، وهو مؤتمر مشابه جداً للمؤتمر الذي عقدناه، لكنه سيضم الرجال والنساء معاً، لذا سيكون هنالك مزيج جيد من العروض التقديمية للرجال والنساء للحديث عن الأعمال التجارية، وتقدم الأعمال والقادة في جميع القطاعات التي يمكنك تخيلها. اقرأ المزيد:

محمد زايد الألمعي.. البحث عن ضالةِ روحٍ قلقة
محمد زايد الألمعي.. البحث عن ضالةِ روحٍ قلقة

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

محمد زايد الألمعي.. البحث عن ضالةِ روحٍ قلقة

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} محمد زايد الألمعي محمد الحرز درس محمد زايد الألمعي، زراعة المناطق الجافة، كان يظن أنه سيرتبط بالأرض التي هجرها منذ خروجه من الطفولة، ويعيد امتلاك زمنها من خلال امتلاك أدواتها، واسترجاع زمن الناس الذين عاشوا أوقاتها بكل براءة ومحبة. لكنه لم يجد ضالته لروحه القلقة التي هي روح الشاعر بامتياز سوى أن يكون قريباً من الصحافة والعمل الثقافي، وهكذا ارتبط اسمه منذ البدايات محرراً للصفحات الثقافية في جريدة البلاد بينما كان نشاطه مع زملائه في نادي أبها الأدبي الذي ترأس لاحقاً إدارة مجلسه لفترة محدودة، تمخض عنها تأسيس مجلة بيادر الأدبية التي صدر عددها الأول عام 1986م وضمّت مساهمات لأسماء بارزة من الشعراء والروائيين من جيل الحداثة في المملكة وأدبائها؛ منهم: محمد العلي، وعلي الدميني، ومحمد الدميني، ومحمد عبيد الحربي، عبدالعزيز مشري، رجاء عالم.. إلخ. ومن خلالها كان الحراك الثقافي الإبداعي الحديث يأخذ موقعه ويتقدم إلى الصفوف الأمامية في مشهدنا الأدبي، وكان بالطبع لمحمد زايد مساهمته الفاعلة، وأثره الواضح وبصمته التي لا تخفى على أحد. وفي زاوية أخرى من العمل الصحفي ارتبط اسمه من ضمن المؤسسين الذين أسهموا في العمل على تحقيق مشروع صحيفة الوطن التي تأسست في أبها عام 1998م وأصدرت عددها الأول عام 30 سبتمبر عام 2000م وقد كان شاعرنا حينها محرراً للقسم الثقافي ورئيساً له. لكنه في خضم هذا الشغف الدائم في تماسّه بالثقافة في جانبها الصحفي، لم يكن ليغفل مساهماته المنبرية المميزة، إذ شارك في العديد من الفعاليات والندوات الشعرية والأدبية والفكرية على مستوى المملكة وعلى مستوى الوطن العربي، ومنها ترسخت شخصيته في الوسط الثقافي بوصفه شاعراً أولاً ثم بوصفه مفكراً ثانياً، ألم يقل عن نفسه «شاعر دائماً، كاتب أحياناً» في إشارة دالة على أن بوصلته لا تشير إلى جهة غير الشعر، وإذا ما أراد أن يستريح قليلاً من طراد أحصنته للوصول إلى تلك الجهة، نراه تحت ظلال شجرة الفكر يتأمل ويسائل ويبحث عن إنسانه الخاص ويستجدي عوالمه، وكأنه يعيد صياغة ما تهدم منه. يقول في مطلع قصيدة له بعنوان «توسلات لموت الآخر»: فديتك يا سيداً ماثلاً في دمائي أفاصلك الآن في نظراتي.. وأقسم ألاّ سواك يمزقني حين آوي إلى جبهتي الباردة أنت مني سوى أنني نافر منك عني ومن ذا يرى نافراً من دمه ؟ أمزق وجهي عليك ولكنني حين أدنو أراك تتابع ما أصطلي ثم تشنقني بالدمع والتعاويذ والتمتمات. ترى كم سكنا قباب البكاء ؟ وكم ننحني فوق فكرتنا الجاحدة ؟ فإذا لم تكن ذات الشاعر هي المنادى بها هنا بالسيد، تلك المختبئة في أعماقه، فما عساها أن تكون؟! وربما محمد زايد في مواقع كثيرة من قصائده يعطي الشعر قدراً من التجلي تحت تسميات عديدة من الكلمات أبرزها «الولد»، فظاهر الكلمة لا تعني باطنها، لكنها أيضاً لا تشكل عنده رمزاً شعريّاً كما نراه عند بقية الشعراء من جيله، بل هو هاجس يلح عليه إذا ما ألح عليه الشعر، يستمده من عالم طفولته ومن وجدانه الذي لا ينفك يحفزه على رؤية العالم بعيون بريئة كالطفل؛ حتى يستطيع تشكيل العالم من جديد، يقول: علمني الولد الأنقى الولد المجنون الأسعد والأشقى أن أقترح سماوات داكنة غامضةً فأرتبها نجما نجما وألاقحها برقا برقا علمني: أن أتشبث بالأسئلة الأولى كي أبقى، قال: ازدد رفضا تزدد عمقا! وظل محمد زايد يحمي قصيدته من سقوطها في فخ الصرامة العقلية للفكر، ويذود عنها صلابة الأفكار الكبرى باعتبار خلوها من الحساسية الإنسانية التي جرفت معظم تجارب شعراء الحداثة في الوطن العربي. فديمومة الشعر وسيولته عند الشاعر محمد زايد تكمنان في خبرته الروحية وليس فكره ووعيه الوجودي المجرد وحسب، وإن كان يوظف هذه في تلك، ولكن توظيفاً يكسب الشعور الإنساني عمقاً وأكثر صفاء للمعنى والدلالة، يقول: دائما أتعثّر بأشياء تافهة لا تستحق الشعر أشياء تشبه وعثاء الفكرة وعثاء الزمن المنحط تشيه مخبولين يرجمون السابلة ويشتكون لقبور آبائهم من قطاع طرق يسلبون منهم البكاء ويقرأون الفاتحة.. دائما أجدهم يتآكلون وتنمو في ترابهم أشياء تافهة لا تستحق الشعر! التافه من الأشياء الذي لا يستحق الشعر لا يقوله محمد زايد انطلاقاً من موقف مسبق يسميها «وعثاء الفكرة والزمن المنحط»، إنما يقوله وفق ما يضفي عليه إحساساً مكثفاً لا ينشأ سوى من خبرة الذات بالحياة: فأفعال التعثر وأجدهم ولا تستحق هي روافد لهذا الإحساس، يدعمها بالمقابل الصورة الشعرية التي تعمق الخبرة بهذا الإحساس: مخبولين يرجمون السابلة... لذلك ما لا يستحق الشعر يتوارى خلفه ما ينبغي أن يقال، وما ينبغي أن يتسرب إلى سطح القصيدة كي نحس معه بالتافه من الأشياء. هكذا يمسك محمد زايد من زمام قصيدته، يقلّبها على جمر الاحتراب الداخلي بين ما يفور به وجدانه وبين ما يراه عقله ووعيه، حتى إذا ما نضجت واستوت دون أن ينتصر طرف على آخر، فاحت رائحتها ونضج جلدها وهيأت نفسها للمتلقي على أتم ما يُرتجى. وهذا مثال واحد من بين العديد من الأمثلة الأخرى التي يمكن أن نستلها من تجربته، لتؤكد لنا أن قصيدته تذهب إلى عمق الحياة لاقتناص حقيقتها واستخراج كنوزها المخبوءة في الأرض، كل ذلك وهي مدفوعة بوجدانه وبوعيه المتلازمين كطفلين سياميين. أخبار ذات صلة

أفلام مصرية على «أمازون»
أفلام مصرية على «أمازون»

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

أفلام مصرية على «أمازون»

> أبرم الزميل سامح فتحي اتفاقاً يستحق التقدير. في الشهر المقبل، ستَعرض منصَّة «أمازون» مجموعة كبيرة من الأفلام المصرية التي كان الزميل قد حاز على حقوقها ورمَّمها. > ليس هناك من بين المعنيين من يحرص على ترويج أفلام السينما المصرية القديمة كما يفعل سامح فتحي، وذلك منذ سنوات عدّة. لكن الاتفاق الحالي بينه وبين «أمازون» هو بمثابة قمَّة نشاطاته في هذا المجال حتى الآن. > من بين المجموعة التي ستعرضها المنصة المذكورة: «أيامنا الحلوة» لحلمي حليم (1955)، و«أمير الدهاء» لهنري بركات (1964)، و«الحاقد» لريمون منصور (1962)، و«كلهم أولادي» لأحمد ضياء الدين (1962). > لا تستدعي المناسبة عملية تقييم نقدية. معظم هذه الأفلام، وسواها من إنتاج الخمسينات والستينات، كانت جماهيرية بمستويات دون المقبول، لكنها كانت أيضاً السبب في ولادة الموجة المصرية الجديدة في السبعينات والثمانينات بوصفها ردَّ فعل رافضٍ لها. الواقع أن كل الموجات السينمائية في العالم، من بريطانيا إلى فرنسا والبرازيل والولايات المتحدة والعالم العربي، تزامنت في نهضة واحدة خلال تلك الفترة بصفتها حركة رفضٍ ورغبة في تجاوزِ السينمات السابقة. > من ناحية أخرى، كثيرٌ من الأفلام القديمة (كما نسميها) يبدو اليوم أفضل من الجديد السائد. المسألة ليست تحديث تقنيات وبلورةً «أسلوبية» ترقص فيها الكاميرا، ويُمنح كل ممثل 15 ثانية لإلقاء قنبلة حوارية خاطفة. أفلام الأمس استندت إلى تفعيلِ مناهجَ عملٍ، بصرف النظر عن قيمتها الفنية. > عبارة «الزمن الجميل» المنتشرة منذ سنوات هي رمزية أكثر منها وصفاً حقيقياً. في ذلك الحين، نظرَ نُقاد الفترة إلى أفلام حلمي رفلة، وحلمي حليم، ونيازي مصطفى، وحسام الدين مصطفى، وأحمد ضياء الدين، وسواهم نظرة نقدية حادَّة. هذه هي النظرة نفسها التي يُوجِّهها نُقاد اليوم صوب أي فيلم يخفق فنياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store