logo
«نواتوم اللوجستية» تفتتح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في البرتغال

«نواتوم اللوجستية» تفتتح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في البرتغال

البيانمنذ 15 ساعات

أعلنت «نواتوم اللوجستية»، التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي، عن افتتاح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في العاصمة البرتغالية لشبونة، في خطوة مهمة تسهم من خلالها في تدعيم حجم الطلب على الخدمات اللوجستية التي تقدمها مجموعة موانئ أبوظبي في منطقة غرب البحر الأبيض المتوسط.
وتم افتتاح المنشأة بحضور أحمد عبد الرحمن آل محمود، سفير الإمارات لدى البرتغال، وسمير تشاتورفيدي، الرئيس التنفيذي لنواتوم اللوجستية، التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي.
ويأتي إطلاق هذه المنشأة الحديثة في إطار استراتيجية نواتوم اللوجستية لتوسيع نطاق شبكتها من مراكز سلسلة التبريد لتلبية حجم الطلب المتنامي في السوق البرتغالية ومنطقة غرب البحر الأبيض المتوسط ذات الأهمية الاستراتيجية، كما ستستفيد المنشأة الجديدة من الطلب القوي من المتعاملين وشبكة النقل متعدد الوسائط في مدينة لشبونة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«موانئ دبي» تستثمر 9.2 مليار درهم في البنية اللوجستية خلال 2025
«موانئ دبي» تستثمر 9.2 مليار درهم في البنية اللوجستية خلال 2025

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«موانئ دبي» تستثمر 9.2 مليار درهم في البنية اللوجستية خلال 2025

تعتزم مجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد» ضخّ استثمارات بقيمة 9.2 مليار درهم بما يعادل 2.5 مليار دولار خلال عام 2025 لتوسيع شبكتها العالمية في مجال الخدمات اللوجستية، من خلال إطلاق مشروعات بنية تحتية كبرى في الهند وإفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا، استجابةً للطلب المتزايد على حلول سلاسل التوريد المتكاملة والمرنة. وتمتد هذه المشروعات الأربعة الكبرى عبر أربع قارات، لتعزيز القدرات الشاملة لدى مجموعة موانئ دبي العالمية، وزيادة الطاقة الاستيعابية لشبكة موانئها العالمية بشكل كبير، مما يُعزز دور الشركة الرئيسي في تمكين تدفق التجارة العالمية. وفي هذا السياق، قال سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية: «تشهد التجارة العالمية تطورات متسارعة، وتأتي استثماراتنا القوية للمساهمة في رسم ملامح المستقبل. وعلى الرغم من الاضطرابات التي نشهدها على المدى المنظور، إلا أن التزامنا باستثمار 2.5 مليار دولار يعكس ثقتنا بنموّ التجارة على المدى البعيد، وعزمنا الراسخ على إنشاء البنية التحتية اللازمة لضمان استمرارية الترابط العالمي». وقال ابن سليم: «تتميز حلول سلاسل التوريد التي نُقدمها بتنوّعها ونطاقها الواسع، بالتوازي مع تركيزنا المستمر على إنشاء مجموعة فريدة من الأصول والقدرات، تساعد متعاملينا في الحفاظ على قدراتهم التنافسية، وتدعم الاقتصادات المحلية، وتُمكّن الوصول إلى الأسواق العالمية». وفي هذا الإطار، بدأت الأعمال الإنشائية في محطة حاويات جديدة بقيمة 510 ملايين دولار في تونا تيكرا بولاية غوجارات على الساحل الشمالي الغربي للهند، تضمّ رصيفاً بطول 1.1 كيلومتر، وتصل طاقتها الاستيعابية السنوية إلى 2.19 مليون حاوية نمطية قياس 20 قدماً. وستربط هذه المحطة المناطق الداخلية الواسعة في الهند بالأسواق العالمية عبر شبكة من الطرق والسكك الحديدية، مما يُسهّل وصول الشركات الهندية إلى سلاسل التجارة العالمية بسرعة وكفاءة أكبر. كما تواصل مجموعة موانئ دبي العالمية تطوير ميناء أعماق جديد في بنانا بجمهورية الكونغو الديمقراطية. وستبلغ الطاقة الاستيعابية السنوية لهذه المنشأة الواقعة على الساحل الأطلسي 450 ألف حاوية نمطية قياس 20 قدماً، ومن المقرر أن تساهم بتحقيق وفورات كبيرة في الوقت والتكلفة للتجارة الوطنية، من خلال جذب المزيد من السفن الكبيرة القادمة مباشرة من آسيا وأوروبا، مما يعزز النمو الاقتصادي في جميع أنحاء المنطقة. وعلى الساحل الغربي لإفريقيا، تتواصل الأعمال الإنشائية في ميناء نديان الجديد في السنغال، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية السنوية 1.2 مليون حاوية نمطية. ويتمّ ضخ استثمار أولي بقيمة 830 مليون دولار في هذا المشروع الاستراتيجي الحيوي، الذي يُتوقع أن يدعم مسيرة التنمية في البلاد طوال القرن الحالي. أما في ميناء «بوسورخا» في الإكوادور، فقد أطلقت مجموعة موانئ دبي العالمية مشروعاً لتوسعة الرصيف بقيمة 140 مليون دولار، لزيادة طوله الإجمالي إلى 700 متر، بما يتيح له استقبال سفينتين من فئة «باناماكس بوست» في آنٍ واحد. وأخيراً، تستثمر مجموعة موانئ دبي العالمية مليار دولار أمريكي في مركز لندن جيتواي اللوجستي، لبناء رصيفي شحن جديدين ومحطة سكك حديدية ثانية. ومن المتوقع أن يسهم هذا التوسّع في توفير 400 فرصة عمل جديدة، ودعم دور المملكة المتحدة المتنامي كبوابة تجارية عالمية. وبحلول نهاية العقد الحالي، يتوقع أن يصبح الميناء أكبر محطة لمناولة الحاويات في البلاد. وتُجسّد هذه الاستثمارات المخطط لها في عام 2025 استراتيجية موانئ دبي العالمية الرامية إلى إنشاء منصّة عالمية مترابطة فريدة من نوعها، تمتد من الموانئ والمحطات إلى الخدمات اللوجستية الداخلية والخدمات البحرية وخدمات التخزين والشحن والخدمات التقنية. وترتبط هذه المنصة بشبكة متنامية من مكاتب الشحن والتخليص، التي وصل عددها إلى أكثر من 240 مكتباً حول العالم، لتلبية الاحتياجات المتزايدة لدى أصحاب البضائع. وأضاف ابن سليم: «يمنحنا نموذج أعمالنا المتكامل رؤية وتحكماً شاملين في مختلف مراحل سلسلة التوريد، مما يساعد شركاءنا على تقليل المخاطر والتكاليف. وليست هناك أي جهة أخرى تُوفر هذا المستوى من القدرات المتكاملة، ونحن فخورون بتقديم قيمة مستدامة وطويلة الأجل لمتعاملينا والمجتمعات التي نخدمها». وجدير بالذكر أن هذا التوسّع الجغرافي لمجموعة موانئ دبي العالمية يعكس الثقة العميقة بأهمية التجارة كقوة دافعة نحو الازدهار، من خلال توفير فرص العمل، وتسريع جهود التنمية، وتحسين وصول ملايين المتعاملين إلى السلع والمنتجات حول العالم.

موانئ دبي العالمية تستثمر 2.5 مليار دولار في البنية التحتية اللوجستية 2025
موانئ دبي العالمية تستثمر 2.5 مليار دولار في البنية التحتية اللوجستية 2025

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

موانئ دبي العالمية تستثمر 2.5 مليار دولار في البنية التحتية اللوجستية 2025

تعتزم مجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد» ضخّ استثمارات بقيمة 2.5 مليار دولار خلال 2025 لتوسيع شبكتها العالمية في مجال الخدمات اللوجستية، من خلال إطلاق مشروعات بنية تحتية كبرى في الهند وأفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا، استجابةً للطلب المتزايد على حلول سلاسل التوريد المتكاملة والمرنة. وتمتد المشروعات الأربعة الكبرى عبر 4 قارات، لتعزيز القدرات الشاملة لدى مجموعة موانئ دبي العالمية، وزيادة الطاقة الاستيعابية لشبكة موانئها العالمية بشكل كبير، مما يُعزز دور الشركة الرئيسي في تمكين تدفق التجارة العالمية. القدرات التنافسية وقال سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية: «تشهد التجارة العالمية تطورات متسارعة، وتأتي استثماراتنا القوية للمساهمة في رسم ملامح المستقبل. وعلى الرغم من الاضطرابات التي نشهدها على المدى المنظور، إلا أن التزامنا باستثمار 2.5 مليار دولار يعكس ثقتنا بنموّ التجارة على المدى البعيد، وعزمنا الراسخ على إنشاء البنية التحتية اللازمة لضمان استمرارية الترابط العالمي». وأضاف: «تتميز حلول سلاسل التوريد التي نُقدمها بتنوّعها ونطاقها الواسع، بالتوازي مع تركيزنا المستمر على إنشاء مجموعة فريدة من الأصول والقدرات، تساعد متعاملينا في الحفاظ على قدراتهم التنافسية، وتدعم الاقتصادات المحلية، وتُمكّن الوصول إلى الأسواق العالمية». محطة حاويات وفي هذا الإطار، بدأت الأعمال الإنشائية في محطة حاويات جديدة بقيمة 510 ملايين دولار في تونا تيكرا بولاية غوجارات على الساحل الشمالي الغربي للهند، تضمّ رصيفاً بطول 1.1 كيلومتر، وتصل طاقتها الاستيعابية السنوية إلى 2.19 مليون حاوية نمطية قياس 20 قدماً. وستربط هذه المحطة المناطق الداخلية الواسعة في الهند بالأسواق العالمية عبر شبكة من الطرق والسكك الحديدية، مما يُسهّل وصول الشركات الهندية إلى سلاسل التجارة العالمية بسرعة وكفاءة أكبر. كما تواصل مجموعة موانئ دبي العالمية تطوير ميناء أعماق جديد في بنانا بجمهورية الكونغو الديمقراطية. وستبلغ الطاقة الاستيعابية السنوية لهذه المنشأة الواقعة على الساحل الأطلسي 450 ألف حاوية نمطية قياس 20 قدماً، ومن المقرر أن تسهم بتحقيق وفورات كبيرة في الوقت والتكلفة للتجارة الوطنية، من خلال جذب المزيد من السفن الكبيرة القادمة مباشرة من آسيا وأوروبا، مما يعزز النمو الاقتصادي في جميع أنحاء المنطقة. ميناء نديان وعلى الساحل الغربي لأفريقيا، تتواصل الأعمال الإنشائية في ميناء نديان الجديد في السنغال، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية السنوية 1.2 مليون حاوية نمطية. ويتمّ ضخ استثمار أولي بقيمة 830 مليون دولار في هذا المشروع الاستراتيجي الحيوي، الذي يُتوقع أن يدعم مسيرة التنمية في البلاد طوال القرن الحالي. أما في ميناء «بوسورخا» في الإكوادور، فقد أطلقت مجموعة موانئ دبي العالمية مشروعًا لتوسعة الرصيف بقيمة 140 مليون دولار، لزيادة طوله الإجمالي إلى 700 متر، بما يتيح له استقبال سفينتين من فئة «باناماكس بوست» في آنٍ واحد. لندن جيتواي وأخيراً، تستثمر مجموعة موانئ دبي العالمية مليار دولار في مركز لندن جيتواي اللوجستي، لبناء رصيفي شحن جديدين ومحطة سكك حديدية ثانية. ومن المتوقع أن يسهم هذا التوسّع في توفير 400 فرصة عمل جديدة، ودعم دور المملكة المتحدة المتنامي كبوابة تجارية عالمية. وبحلول نهاية العقد الحالي، يتوقع أن يصبح الميناء أكبر محطة لمناولة الحاويات في البلاد. شبكة متنامية وتُجسّد الاستثمارات المخطط لها في 2025 استراتيجية موانئ دبي العالمية الرامية إلى إنشاء منصّة عالمية مترابطة فريدة من نوعها، تمتد من الموانئ والمحطات إلى الخدمات اللوجستية الداخلية والخدمات البحرية وخدمات التخزين والشحن والخدمات التقنية. وترتبط هذه المنصة بشبكة متنامية من مكاتب الشحن والتخليص، التي وصل عددها إلى أكثر من 240 مكتباً حول العالم، لتلبية الاحتياجات المتزايدة لدى أصحاب البضائع. وأضاف بن سليم: «يمنحنا نموذج أعمالنا المتكامل رؤية وتحكماً شاملين في مختلف مراحل سلسلة التوريد، مما يساعد شركاءنا على تقليل المخاطر والتكاليف. وليست هناك أي جهة أخرى تُوفر هذا المستوى من القدرات المتكاملة، ونحن فخورون بتقديم قيمة مستدامة وطويلة الأجل لمتعاملينا والمجتمعات التي نخدمها».

مجموعة موانئ أبوظبي وبرجيل القابضة تطلقان مشروع «دوكتور»
مجموعة موانئ أبوظبي وبرجيل القابضة تطلقان مشروع «دوكتور»

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

مجموعة موانئ أبوظبي وبرجيل القابضة تطلقان مشروع «دوكتور»

أعلنت مجموعة موانئ أبوظبي، ومجموعة برجيل القابضة، عن إطلاق مشروعهما المشترك للخدمات اللوجستية للرعاية الصحية «دوكتور»، وذلك على هامش منتدى «اصنع في الإمارات» وقد تم الكشف رسمياً عن المشروع في جناح برجيل القابضة، بحضور معالي الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والكابتن محمد جمعة الشامسي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ أبوظبي، والدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة. وسيمثل مشروع «دوكتور» منصة واعدة لرفد قطاع الخدمات اللوجستية للرعاية الصحية، حيث يهدف إلى إعادة تصور طريقة تقديم الخدمات الطبية وتحقيق الاستفادة المُثلى من البنية التحتية الطبية لصالح المجتمعات في جميع أنحاء قارة أفريقيا. ويعد «دوكتور» منصة شاملة لسلسلة التوريد، تجمع بين الخدمات اللوجستية والبنية التحتية المتطورة، والتدريب السريري والاستجابة للطوارئ في منظومة واحدة فريدة من نوعها. سجل حافل سيتم تنفيذ أعمال مشروع «دوكتور» ضمن عمليات «أوبيرونيكس»، التابعة لمجموعة «برجيل القابضة» وذراعها لإدارة خدمات الرعاية الصحية، والتي تتمتع بسجل حافل في إدارة مشاريع الرعاية الصحية واسعة النطاق في جميع أنحاء أفريقيا. وسيحظى المشروع المشترك بدعم البنية التحتية اللوجستية الشاملة لمجموعة موانئ أبوظبي، وحضورها الواسع في الأسواق الرئيسية في جميع أنحاء القارة. منصة واعدة وقال الكابتن محمد جمعة الشامسي: «نتطلع إلى أن يقوم مشروع «دوكتور» بإحداث أثر حقيقي وتقديم الرعاية والخدمات الطبية اللازمة لمن يحتاجونها. وسنعمل على الجمع بين إمكاناتنا اللوجستية الشاملة مع الخبرة الطبية الواسعة لمجموعة برجيل، لنؤسس منصةً واعدة ستحدث نقلة نوعية في طريقة تقديم خدمات الرعاية الصحية في قارة إفريقيا. كما يُمثل هذا المشروع حلاً عملياً وقابلاً للتطوير يُلبي الاحتياجات المتزايدة للرعاية الصحية، ويُجسد التزامنا المُشترك بتوفير أنظمة رعاية طبية مرنة، تخدم كافة المجتمعات في قارة أفريقيا، انسجاماً مع رؤية قيادتنا الرشيدة، الرامية إلى تفعيل العمل الإنساني على كافة الصُّعد». الجاهزية الدائمة وقال دكتور شمشير فاياليل: «يمثل مشروع «دوكتور» نموذجاً رائداً سيكون له أثر كبير على الساحة، حيث سيكون منصة متكاملة تجمع بين الأنظمة الطبية المتقدمة والإمكانات اللوجستية الشاملة والنطاق التشغيلي الواسع. ونسعى من خلال هذا المشروع الواعد إلى توفير خدمات رعاية صحية تتميز بالاستقرار والجاهزية الدائمة والشراكة الراسخة بين جميع الأطراف، لنخدم معاً تلك المناطق التي هي في أمس الحاجة إليها». وبالإضافة إلى دوره الرئيسي في توفير الخدمات اللوجستية للرعاية الصحية، سيسعى المشروع أيضاً إلى إنشاء وحدات طبية في مناطق عمليات مجموعة موانئ أبوظبي في أفريقيا، يوفر من خلالها مجموعة من خدمات الرعاية الصحية، بما في ذلك الخدمات اللوجستية الطبية والسياحة العلاجية. كما سيستكشف المشروع الفرص الناشئة في الأسواق الأفريقية بهدف المساهمة في تحقيق نمو مستدام طويل الأمد لمنظومة الرعاية الصحية في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store