
إنهيار كارثي.. الريال اليمني يتجاوز 2700 ريال للدولار الواحد في مناطق الشرعية
وقالت مصادر مصرفية لـ 'الموقع بوست'، إن الريال اليمني واصل انهياره المتسارع حيث وصل إلى 2712 ريالا مقابل الدولار الواحد في عدن وبقية مناطق سيطرة الشرعية.
وأضافت أن الريال السعودي وصل إلى 688 ريالا يمنيا للشراء والبيع 692، فيما بقية أسعار الصرف ثابتة في مناطق الحوثيين.
الأربعاء – 18/06/2025
صنعاء
شراء = 535 ريال
بيع = 537 ريال
عدن
شراء = 2690 ريال
بيع = 2712 ريال
أسعار صرف الريال اليمني مقابل السعودي
صنعاء
شراء = 139.80 ريال
بيع = 140.20 ريال
عدن
شراء = 707 ريال

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 2 ساعات
- غرب الإخبارية
#الدولار يتأرجح وسط صراع إسرائيل وإيران وقبل قرار المركزي الأمريكي
اتسم أداء الدولار الأمريكي بالتذبذب أمام معظم العملات الرئيسية اليوم الأربعاء، إذ أثارت الأعمال القتالية بين إسرائيل وإيران قلق المستثمرين قبيل صدور قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) المرتقب بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من اليوم. وقصفت إسرائيل إيران على مدى الأيام الستة الماضية لوقف أنشطتها النووية، وتصر على ضرورة تغيير الحكومة في الجمهورية الإسلامية. وذكرت رويترز أن الجيش الأمريكي يعزز وجوده في المنطقة، مما أثار تكهنات بتدخل أمريكي يخشى المستثمرون من أن يمتد إلى منطقة مهمة بالنسبة لموارد الطاقة وسلاسل التوريد والبنية التحتية. وتلقى الدولار دعماً في ظل هذه الظروف كونه من أصول الملاذ الآمن، إذ ارتفع بنحو واحد بالمئة مقابل الين والفرنك السويسري واليورو منذ يوم الخميس، مما ساعده على تعويض خسائر تكبدها في وقت سابق من العام. وكان الدولار خسر أكثر من 8% حتى الآن خلال العام الجاري بسبب تراجع الثقة في الاقتصاد الأمريكي الناجم عن سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية. وقال رودريجو كاتريل محلل شؤون العملات لدى بنك أستراليا الوطني: «لا يزال الدولار ملاذاً آمناً بفضل رسوخه وسيولته، لذا من الوارد أن تتسبب عوامل هيكلية في إضعاف أنشطة الدولار باعتباره ملاذاً آمناً، لكنها لا تضعفه تماماً». وأضاف: «لكن في ظل سيناريو العزوف الكبير عن المخاطرة، سيظل الدولار يحظى بدعم، لكن ربما ليس بالقدر نفسه الذي حققه في الماضي». وتأرجح الدولار بين مكاسب وخسائر طفيفة أمام الين، ولامس أعلى مستوى له في أسبوع في ساعات التداول الآسيوية المبكرة. وانخفض الدولار في أحدث التداولات 0.2 % ليصل إلى 144.90 يناً. واستقر الفرنك السويسري عند 0.816 للدولار، وارتفع اليورو 0.2 % إلى 1.150 دولار. وانخفض مؤشر الدولار الأوسع نطاقاً، الذي يتتبع أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى 0.1 بالمئة بعد ارتفاعه 0.6 % في الجلسة السابقة. وأثر أيضاً ارتفاع أسعار النفط لنحو 75 دولاراً للبرميل على اليورو والين نظراً لأن الاتحاد الأوروبي واليابان من الدول المستوردة الصافية للخام على عكس الولايات المتحدة المصدر الصافي له. وينصب تركيز المستثمرين على مجلس الاحتياطي الاتحادي الذي سيقرر ما إذا كان سيغير أسعار الفائدة أم لا. ويتوقع المتداولون أن يُبقي البنك المركزي الأمريكي تكاليف الاقتراض دون تغيير، وسيترقبون توقعاته بشأن أسعار الفائدة خلال العام الجاري والوضع الاقتصادي العام. وفي بريطانيا، ارتفع الجنيه الاسترليني 0.26 % ليصل إلى 1.346 دولار، مع تقييم الأسواق لبيانات أظهرت تباطؤ التضخم كما هو متوقع إلى معدل سنوي بلغ 3.4 % في مايو، قبيل صدور قرار بنك إنجلترا بشأن السياسة النقدية غداً الخميس.


غرب الإخبارية
منذ 2 ساعات
- غرب الإخبارية
أمير حائل يدشّن مشروع جسر السمراء.. رابط حيوي بين شرق المدينة وغربها
المصدر - دشّن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل اليوم، مشروع جسر السمراء أحد المشاريع التنموية الحيوية التي تنفذها أمانة المنطقة لتطوير البنية التحتية وربط الأحياء السكنية والصناعية والتجارية في المدينة. وكان في استقبال سموه لدى وصوله إلى موقع المشروع أمين المنطقة المهندس سلطان بن حامد الزايدي، حيث اطّلع على لوحة توضيحية للمشروع واستمع لشرح مفصل عن مكوناته والمراحل التي مر بها، قبل أن يعطي سموه إشارة انطلاق حركة السير رسميًا على الجسر. ويقع الجسر الجديد فوق وادي الأديرع، بطول يبلغ 115 مترًا وعرض 30 مترًا، ويتكون من ثلاث حارات في كل اتجاه، ويتضمن المشروع أعمال الأرصفة، الإنارة، شبكة الري، التشجير، دهانات الطرق، إضافة إلى أعمال التبطين الخرساني للوادي، بما يعكس تصميمًا متكاملًا يُراعي متطلبات السلامة والجمال الحضري. ويُعد الجسر شريانًا محوريًا يسهم في ربط المنطقة الصناعية وسوق الخضار المركزي والمنطقة التجارية والأحياء الشرقية مثل حي الإسكان والسويفلة والخريمي، ببقية أحياء المدينة، حيث بلغت تكلفة المشروع أكثر من 31 مليون ريال للمرحلتين الأولى والثانية. وأشاد سمو أمير منطقة حائل بالدعم اللامحدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لجهود التنمية المستدامة في مختلف مناطق المملكة، مؤكدًا أهمية المشروع في تعزيز الحركة المرورية وتسهيل تنقلات الأهالي، بما يُسهم في رفع جودة الحياة، ويدفع بعجلة التطوير في المنطقة. من جهته، عبّر أمين المنطقة المهندس سلطان الزايدي عن شكره وتقديره لسمو الأمير على حضوره وتدشينه للمشروع، مشيرًا إلى أن هذا الدعم والتحفيز يمثل حافزًا قويًا لمواصلة العمل على تنفيذ المشاريع التنموية وفق الخطط المعتمدة، ومواكبة مستهدفات رؤية المملكة 2030.

سعورس
منذ 4 ساعات
- سعورس
أرامكو تشدد بأهمية النفط والغاز في أوقات الصراعات
وأضاف: "نشهد هذا في الوقت الفعلي، حيث لا تزال التهديدات لأمن الطاقة تثير قلقًا عالميًا". وأضاف الناصر أيضًا أن التجربة أثبتت أن مصادر الطاقة الجديدة لا تحل محل القديمة، بل تُضيف إليها. وقال إن الانتقال إلى صافي انبعاثات صفري قد يكلف ما يصل إلى 200 تريليون دولار، وإن مصادر الطاقة المتجددة لا تلبي الطلب الحالي. وأضاف: "نتيجة لذلك، انضم أمن الطاقة والقدرة على تحمل التكاليف أخيرًا إلى الاستدامة كأهداف محورية للانتقال". قفزت أسعار النفط الأسبوع الماضي بعد أن شنت إسرائيل ضربات على إيران يوم الجمعة، زعمت أنها تهدف إلى منع طهران من صنع سلاح نووي. واشتد القتال خلال عطلة نهاية الأسبوع. وتُعدّ أرامكو العمود الفقري الاقتصادي للمملكة العربية السعودية، حيث تُولّد الجزء الأكبر من إيراداتها من خلال صادرات النفط، وتُموّل مساعيها الطموحة لتنويع اقتصادها ضمن رؤية 2030. يقود الناصر جهود أرامكو لإنتاج طاقة ومنتجات أنظف من خلال الاستثمار في تقنيات مثل الجيل القادم من واجهات الوقود والمحركات، وعمليات تحويل النفط الخام إلى مواد كيميائية، وتطبيقات الطاقة المتجددة؛ والشركات الناشئة التي تركز على حلول الطاقة النظيفة؛ والجهود المبذولة على مستوى الصناعة من خلال مبادرة النفط والغاز للمناخ للحد من انبعاثات الغاز. في وقت تواصل عملاقة الطاقة في العالم، شركة أرامكو السعودية تسجيل أقوى النتائج في كافة أصعدة أعمالها في المنبع والمصب معززة تنافسيتها العالمية التاريخية في شتى استثمارات الطاقة بما فيها النفط والغاز والتكرير والكيميائيات وانتقال الطاقة والاستدامة، إذ نجحت الشركة بتحقيق عوائد وأرباح متميزة بالربع الأول 2025، مقارنة بالربع السابق، بمبيعات بلغت 405.65 مليارات ريال مقارنة ب392.92 مليار ريال، بنسبة نمو 3.239%، وصافي ربح 97.54 مليار ريال للربع الحالي، مقارنة ب83.78 مليار ريال، بارتفاع بنسبة 16.423%. وعزت شركة أرامكو السعودية تلك النتائج اللافتة للأنظار وفي ارتفاع الإيرادات بشكل أساس إلى ارتفاع الكميات المباعة من الغاز والمنتجات المكررة والكيميائية بالإضافة إلى ارتفاع الكميات المتداولة من النفط الخام. وقابل ذلك جزئيًا انخفاض في أسعار المنتجات المكررة والكيميائية والنفط الخام مقارنة بالربع نفسه من العام السابق. وأتى ارتفاع صافي الربح مدفوعًا بشكل أساس بارتفاع الإيرادات والدخل الآخر المتعلق بالمبيعات وانخفاض تكاليف التشغيل. وقابل ذلك جزئيًا ارتفاع في ضرائب الدخل والزكاة مدفوعًا بارتفاع الدخل الخاضع للضريبة مقارنة بالربع السابق. تأثرت أسواق الطاقة العالمية بالربع الأول من عام 2025 بعوامل مرتبطة بتغيرات في مجال التجارة العالمية، مما تسبب في حالة من عدم اليقين الاقتصادي وأثر على أسعار النفط. ورغم ذلك، أظهر الأداء المالي القوي لأرامكو السعودية المزايا التي تتمتع بها الشركة من حيث حجمها الفريد وموثوقيتها، والتكاليف المنخفضة لأعمالها، وتركيزها على الكفاءة والتقنيات المتقدمة، ومثل هذه الفترات تسلط الضوء أيضاً على أهمية المرونة في التخطيط والتنفيذ الرأسمالي، واستمرار استراتيجية الشركة التي تتسم بنظرة بعيدة المدى. وأعلنت أرامكو عن تقدم كبير في سير العمل لزيادة إنتاج الغاز، وتوسعها العالمي في أعمال البيع بالتجزئة، وتطوير استراتيجيتها البتروكيميائية، والتقدم في تطوير أعمال الهيدروجين الأزرق، ومواصلة الابتكار في استخدام الكربون. وأشارت أرامكو مؤخراً إلى إعلان وزارة الطاقة عن اكتشافات جديدة للنفط والغاز يعكس الميزة المستدامة في الاستكشاف والإعلان عن اتفاقيات نهائية للاستحواذ على حصة ملكية بنسبة 25% في شركة "يوني أويل بتروليوم" الفلبينية لدعم النمو الاستراتيجي لسلسلة القيمة في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق. واكتمال الاستحواذ على حصة ملكية بنسبة 50% في شركة الهيدروجين الأزرق للغازات الصناعية بهدف الاستفادة من الفرص الناشئة للطاقة منخفضة الكربون. ونجحت أرامكو أيضاً بإطلاق محطة تجريبية للاستخلاص المباشر لثاني أكسيد الكربون من الهواء يمهد الطريق لمزيد من التوسع في التقنيات المبتكرة للخفض من الانبعاثات. وتوفر الطاقة الاحتياطية للشركة المرونة اللازمة للمساعدة في تلبية النمو المحتمل للطلب على النفط. وعند الحاجة، فإن الاستفادة من مليون برميل يوميًا من الطاقة الاحتياطية الحالية يمكن أن يُسهم في تحقيق 45.0 مليار ريال (12.0 مليار دولار) إضافية في التدفقات النقدية من أنشطة التشغيل، استنادًا إلى متوسط السعر لعام 2024. وقد أسفر الطرح العام الثانوي في يونيو عن بيع الحكومة نحو 1.7 مليار سهم، أو ما يمثل 0.7% من الأسهم المصدرة للشركة. وقد ساهم هذا الطرح في تحقيق العديد من الأهداف، منها زيادة تنويع قاعدة المساهمين في الشركة على الصعيدين الدولي والمحلي، بالإضافة إلى زيادة سيولة الأسهم. وفي يوليو، أصدرت أرامكو السعودية سندات دولية تجاوز عدد الاكتتاب فيها ستة أضعاف، بناء على الحجم الأولي المستهدف، في ظل الطلب القوي من قاعدة متنوعة من المستثمرين المؤسسين الحاليين والجدد على حد سواء. ثم أنجزت أرامكو في أكتوبر إصدار صكوك دولية مقومة بالدولار الأمريكي، تجاوز أيضا حجم الاكتتاب فيه أكثر من ستة أضعاف. ومن هذا المنطلق، تحرص أرامكو السعودية كل الحرص على الاستثمار اليوم بعقلية تستهدف المدى البعيد. ويشمل ذلك العديد من مشاريع زيادة إنتاج النفط الخام المقرر بدء تشغيلها في السنوات المقبلة للمحافظة على الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة وضمان القدرة على تزويد عملائها بإمدادات موثوقة من الطاقة. وبالإضافة إلى ذلك، ستسهم هذه الزيادات على استمرار المرونة التشغيلية التي تمتاز بها أرامكو السعودية، كلما كان ذلك ضرورياً. وحققت أرامكو خلال العام الماضي مزيداً من التقدم نحو تحقيق هدفها المعلن سابقا والمتمثل في زيادة طاقة إنتاج غاز البيع بدرجة كبيرة بحلول عام 2030 وتعزيز مكانتها في السوق العالمية للغاز الطبيعي المسال الآخذة في التوسع. وتواصل أرامكو السعودية سعيها لاقتناص فرص في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق تمكنها من تحقيق قيمة إضافية. وقامت الشركة في السنوات الأخيرة بعدد من الاستثمارات في حصص ملكية صغيرة وحقوق بيع كبيرة للنفط الخام في الصين ، وذلك في إطار جهودها نحو زيادة أعمالها في مجال تحويل السوائل إلى كيميائيات. ومن خلال التوسع الاستراتيجي لمجموعة أعمال قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، تهيئ الشركة نفسها لتتمكن من تخصيص كميات أكبر من النفط الخام وسوائل الغاز الطبيعي التي تنتجها للمصافي ومجمعات البتروكيميائيات التي تملكها بالكامل أو تملك فيها حصة ملكية. وهذا من شأنه أن يوفر مزيدا من المرونة خلال التقلبات الحتمية في سوق النفط. توفر الطاقة الاحتياطية للشركة المرونة بتلبية النمو أمين الناصر