logo
وفاة مهندس أردني في السعودية

وفاة مهندس أردني في السعودية

خبرنيمنذ 3 أيام
خبرني - انتقل إلى رحمة الله تعالى، أمس في المملكة العربية السعودية، المهندس الزراعي الأردني عاصم إبراهيم شنوان حماشا (أبو علي)، الموظف السابق في المركز الوطني للبحوث الزراعية ووزارة الزراعة الأردنية.
وسيشيع جثمان الفقيد فور وصوله إلى أرض الوطن. نسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أيمن الشنتير (أبو سند) في ذمة الله
أيمن الشنتير (أبو سند) في ذمة الله

عمون

timeمنذ 8 ساعات

  • عمون

أيمن الشنتير (أبو سند) في ذمة الله

عمون - ينعى المحامي أحمد الخياط رئيس الهيئة الإدارية لجمعية عشيرة النوابلسة في السلط وأعضاء الهيئة فقيدهم المرحوم المأسوف على شبابه أيمن الشنتير "أبو سند" صاحب الفزعة والنخوة والرجولة. نعزي زوجته وأولاده والعائلة الكريمة بهذا الفقيد الجلل وندعو له بالرحمة والمغفرة وان يدخله الله فسيح جناته.. رحمه الله تعالى رحمة واسعه وأسكنه فسيح جناته. إنّا لله وإنّا إليه رَاجعون .

#كلنا_مع_الدكتور_هاشم.. بيان دعم ووقوف مع الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة
#كلنا_مع_الدكتور_هاشم.. بيان دعم ووقوف مع الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 9 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

#كلنا_مع_الدكتور_هاشم.. بيان دعم ووقوف مع الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة

#سواليف بيان دعم ووقوف مع الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة نتفاجأ اليوم بقرار صادم ومجحف صدر بحق قامة علمية وأكاديمية نفتخر بها، وهو الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة، عضو هيئة التدريس في قسم الهندسة المدنية بكلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية – #جامعة_اليرموك، حيث تم فصله من عمله بشكل نهائي، بناءً على شكاوى قُدمت ضده من قِبل بعض الطلبة المغتربين بعد ضبطهم في واقعة غش أكاديمي مثبتة خلال أحد الامتحانات. وقد اتخذ الدكتور هاشم قراره المهني والأخلاقي، كمدرّس للمساق، بتطبيق العقوبات المنصوص عليها بحق المخالفين، حيث قام برسوب الطلبة المخالفين بسبب ثبوت حالات الغش لديهم. لكن المفاجأة الصادمة جاءت لاحقًا، حيث تم عقد امتحان تكميلي خاص لهؤلاء الطلبة خارج إشراف الدكتور، وتم إعلان نجاحهم بعد أن كانوا راسبين وفقًا لما قرره أستاذ المادة. وهنا تبرز علامات استفهام كبيرة !! وبدلًا من تكريم الدكتور هاشم على التزامه بالقيم الجامعية والعدالة، تم فصله من الجامعة، في مشهد صادم لكل من يعرف هذا الإنسان الشريف. للأسف، تم تضليل الحقيقة عبر اتهامات باطلة لا تمتّ للواقع بصلة، منها: شتم الطلبة، الإساءة لجنسياتهم، والمطالبة برشاوى، وهي ادعاءات لا يقبلها عقل ولا منطق، ولا تعكس شخص الدكتور الذي عهدناه دومًا صاحب خُلق رفيع واحترام متبادل مع طلبته. وما حدث من تشويه وتلفيق للحقائق كان متوقعًا من بعض الأطراف التي سعت لتبرئة نفسها عبر الهجوم والافتراء، في محاولة يائسة لـ إبعاد الأنظار عن الخطأ الحقيقي وإسقاط الحق عن صاحبه، مستخدمين أساليب الجحود والتضليل لقلب الصورة وتشويه سمعة من وقف في وجههم. كما نؤكد أن الدكتور هاشم لم يكن بحاجة لأي منفعة مادية، بل على العكس تمامًا، فقد كان داعمًا للطلبة والجامعة ماديًا ومعنويًا، من خلال مبادرات كريمة وتبرعات موثّقة، شهدتها الأوساط الطلابية والأكاديمية. وبصفتي طالبة درست هذا المساق، وشهدت ما جرى، أُشهد الله أنّ الدكتور لم يتلفظ بأي إساءة أو شتيمة، بل كان مثالًا في الأدب، والعدل، والاحترام. إنّ ما جرى معه يُعتبر ظلمًا فادحًا وتشويهًا للحقائق، ويشكل سابقة خطيرة في التضييق على الأكاديميين الذين يلتزمون بالنزاهة ولا يسايرون الفساد. السكوت في هذه الحالة جريمة أخلاقية ومجتمعية. وأقل ما يمكننا فعله هو إيصال صوتنا والمطالبة بالعدالة، لا للدكتور هاشم فقط، بل لكل صاحب حق. لماذا فصل الدكتور هاشم مطارنة؟ الرواية كما يرويها بعض الأساتذة في جامعة اليرموك أن إدارة الجامعة قررت فصل الدكتور هاشم مطارنة من كلية الهندسة، والسبب خلاف بين الأستاذ وإدارة الكلية في موضوع أكاديمي، يخص علامات بعض الطلاب، وقضايا غش في الامتحانات، حيث رفض الدكتور نجاح هؤلاء الطلبة بعد رسوبهم في الامتحانات. ملاحظة: شخصيا لا أعرف الدكتور وليس عندي تفاصيل كاملة للرواية، لكن لا يمنع ذلك من التضامن معه حتى يأخذ حقه إن كان مظلوما، بوصفه زميلا في الجامعات. السؤال: لماذا تصر إدارات الجامعات على تشويه صورة التعليم في بلادنا، وهو ما تبقى لنا؟ #كلنا_مع_الدكتور_هاشم ادعموا_الحق مع_العدل كرامةالأستاذخط_أحمر هاشمالمطارنةأستاذي

ثقافة التبرير ... وثقافة الصدق
ثقافة التبرير ... وثقافة الصدق

الدستور

timeمنذ 11 ساعات

  • الدستور

ثقافة التبرير ... وثقافة الصدق

لعلّ صمتنا يطول حين نقف في موقف المدافع عن نفسه، قبل أن نستطيع النطق بالعديد من الحقائق، خاصةً عندما يأتينا اتهام مفاجئ ومفبرك من حيث لا ندري، حيث نطرق بالسكوت في محاولة استهجان لاستيعاب حجم الاتهامات الباطلة، والتي ليس لها أساس من الصحة. والمثل يقول من كان بيته من الزجاج لا يرْمِ الناس بالحجارة، وكلما فكرنا أكثر نزداد تعجّبًا وتساؤلًا عمّا خبأه لنا أولئك في صدورهم طوال الوقت، قبل أن يُنفّسوا أخيرًا على شكل اتهامات، وكأنه كان ينتظر الفرصة المناسبة للانقضاض ويخرج من كنانة. فهل هي طبيعة الإنسان، أم أن هناك أشخاصًا دون سواهم يعانون من هذه الآفة أو ذلك المرض النفسي، فهذه الحالة تصيب العديد من الأشخاص في كثير من العلاقات، سواء كانت اجتماعية أو عملية أو حتى سياسية، فالمواقف متعددة ومتشابهة، ويكون الوضع لا يستحق أي تبرير أو تحليل، لكننا نستخلص كثيرًا من الدروس التي كان يجب أن نتعلمها من بدء التعامل، ولا يسعنا حينها إلا أن نقول سامحوا هشاشتنا حينئذٍ، سامحونا لأننا لم نكن نعلم أين نضع مثل هؤلاء الأشخاص ضمن مكانتهم الصحيحة، وعلى أيّ مسافة من الاحترام والتقدير. وأصبحنا حذرين أن يتكرر معنا مثل تلك المواقف. لا يعلمون أنهم مخطئون بحق أنفسهم وبحق غيرهم، ولا يعلمون أن الخطأ طبيعة بشرية، فما من إنسان إلا ويقع في ارتكاب الأخطاء، والنبي صلى الله عليه وسلم يقرّ بهذه الحقيقة بقوله (كلُّ ابنِ آدمَ خطّاء، وخيرُ الخطّائينَ التوّابون). لكن الأشدّ من الخطأ أن يسعى المخطئ لتبرير الخطأ بحُجَج مختلفة ومبررات شتى، لتغطية عجزه وفشله عن تبرير ذلك الخطأ حتى يُبرئ نفسه، وحتى لا يظهر بمظهر المعيب الناقص، وهذه آفة خطيرة، وهذه تقلب موازين العدل. إن تبرير الخطأ بالباطل يُضيع الصواب والحق، والإنسان مطالب بالتخلي عن نرجسيته وتكبره وتعاليه في التعامل مع الأخطاء، وعليه أن يقرّ بها ويترك التبرير بالباطل، ولقد قالوا (الاعتراف بالحق فضيلة) ، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون. فهناك من يعتبر أن الغاية تبرّر الوسيلة، فمن أجل الوصول إلى الغاية، يتجاوز الإنسان - مهما كانت مكانته - كل أطر الأخلاق والقيم والمبادئ، ولا يكون هناك عنده أيّ شيء محظور من أجل تحقيق مراده، وهذا هو المبدأ الشيطاني الذي استفحل بداخله، حيث هو يريد أن يحقق الهدف دون مراعاة أية سلوكيات أو تصرفات أو أخلاق، حتى وإن اضطر أن يقوم بالتلاعب والتبرير في أيّ شيء، يبرّر أخطاءه وعدم نجاحه بعمله. فهناك ما يُسمى بثقافة التبرير على كل المستويات، من موظفين وأصحاب أعمال، حتى الأطفال، ما إن نُسأل عن أيّ سلبية أو خطأ ارتكبوه حتى نلجأ للتبرير، فلا أحد يريد أن يعترف بخطئه، فهل هناك ثقافة للصدق يجب أن نُكرّسها حتى يتعلم الآخرون منها وتكون سمة من سماتهم. فهنالك، في كثير من الأشخاص، ( صندوق أسود ) في تعبيرٍ استعاري جميل، علينا أن نعرف ما يدور بداخل ذلك الشخص قبل أن نعطيه أيّ منصب أو نُحمّله أيّ مسؤولية، لأنه ممكن أن يكون قد اكتسب قيَمًا سيئة من مصادر سيئة، تنعكس فيما بعد على أفعاله وأعماله وتصرفاته وسلوكياته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store