logo
مسؤول بالبيت الأبيض: ترامب حذر نتنياهو من تقويض المحادثات مع إيران

مسؤول بالبيت الأبيض: ترامب حذر نتنياهو من تقويض المحادثات مع إيران

المصري اليوممنذ 2 أيام

قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مكالمة هاتفية الخميس، من اتخاذ أي خطوة من شأنها تقويض المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران للتوصل إلى اتفاق نووي، وسط تصاعد مخاوف الإدارة الأميركية من شن إسرائيل لضربة ضد مواقع طهران النووية.
وذكر المسؤول في تصريحات لـ«أكسيوس»، أن مخاوف ساورت ترمب وعدد من كبار مسؤولي الإدارة الأميركية في الأسابيع الأخيرة، من أن إسرائيل قد تقصف المنشآت النووية الإيرانية، أو تتخذ خطوات أخرى لتقويض المحادثات.
وقالت تقارير استخباراتية أمريكية إن إسرائيل تجري استعدادت لشن ضربة سريعة على المواقع النووية الإيرانية، إذا انهارت المحادثات بين واشنطن وطهران في الأسابيع المقبلة.
وقال مصدر لـ«أكسيوس»، إن إسرائيل تعتقد أن الفرصة المتاحة لشن «ضربة ناجحة»، قد تضيع قريبًا. ويخشى مسؤولون أميركيون من أن نتنياهو قد يأمر بشن ضربة حتى بدون ضوء أخضر من ترمب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفجير جسرين للسكك الحديدية غرب روسيا.. مقتل 7 وإصابة عشرات قبل محادثات إسطنبول
تفجير جسرين للسكك الحديدية غرب روسيا.. مقتل 7 وإصابة عشرات قبل محادثات إسطنبول

تحيا مصر

timeمنذ 36 دقائق

  • تحيا مصر

تفجير جسرين للسكك الحديدية غرب روسيا.. مقتل 7 وإصابة عشرات قبل محادثات إسطنبول

في تطور مأساوي يسلط الضوء على تصاعد حرب التخريب بين روسيا وأوكرانيا، شهدت منطقتا بريانسك وكورسك الروسيتان المتاخمتان للحدود الأوكرانية انهيار جسرين للسكك الحديدية ما أسفر عن مقتل 7 أشخاص على الأقل وإصابة عشرات آخرين، وفقًا للسلطات الروسية. وقد وصفت التحقيقات الأولية الحادثين بأنهما "عملية تخريبية متعمدة". حادث بريانسك (22:44 بتوقيت موسكو) انهار جسر سكة حديدية فوق قطار ركاب (رقم كليموفو- موسكو) أثناء مروره، مما تسبب في تحطم عدة عربات. كان على متن القطار 388 راكبًا 110، في حين وصل عدد الضحايا إلى 7 قتلى (من بينهم سائق القطار) و69 مصاباً (بينهم 3 أطفال، أحدهم في حالة خطيرة). ونشرت فرق الإنقاذ (180 فردًا) على مدار الليل لانتشال الضحايا، فيما أشار حاكم المنطقة ألكسندر بوغوماز إلى أن الجسر "تعرض للتفجير أثناء مرور القطار". حادث كورسك (ليلاً) كما انهار جسر أثناء مرور قطار شحن مكون من 100 عربة، مما تسبب في سقوط أجزاء منه على الطريق السريع أدناه، ما تسبب في إصابة طاقم قطار شحن (سائقي القطار) وإشعال النيران في القاطرة. وكشفت وسائل إعلام روسية عن استخدام عبوات ناسفة "مزروعة تحت الأرض على بعد 30 مترًا من دعامات الجسر". الاتهامات الروسية وصفت شركة سكك حديد موسكو الحادثين بأنهما نتيجة "تدخل غير قانوني في عملية النقل"، دون تحديد الجهة المسؤولة بشكل مباشر. وتقع منطقتا الحادث على بعد نحو 100 كم من الحدود الأوكرانية، وهي مناطق شهدت توغلات عسكرية سابقة. وتستخدم روسيا هذه السكك لنقل الجنود والمعدات إلى الجبهة الأوكرانية، مما يجعلها أهدافًا استراتيجية. وجاء الحادثان قبل يومين من محادثات سلام محتملة في إسطنبول بوساطة أمريكية، مما يطرح تساؤلات حول تأثيرها على المفاوضات. مشاهد ميدانية وصمت أوكراني نشرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر فرق إنقاذ تعمل وسط حطام القطار في بريانسك تحت أنقاض الجسر، وصراخ امرأة تسأل: "كيف انهار الجسر؟ هناك أطفال هناك!". ولم تصدر كييف أي تعليق رسمي، رغم أن روسيا اتهمتها سابقًا بتنفيذ عشرات الهجمات التخريبية على سككها الحديدية منذ 2022. تاريخ الهجمات على البنية التحتية للنقل تكررت الهجمات على شبكة السكك الحديدية الروسية في المناطق الحدودية خلال السنوات الأخيرة: أبريل 2025: حُكم على شاب (23 عامًا) في فولجوغراد بالسجن 14 عامًا لإشعاله النيران في منشآت سكك حديدية وصفها القضاء بأنها "أعمال مؤيدة لأوكرانيا" . 2024: شهدت مناطق ساراتوف وبيلجورود هجمات مماثلة، نتج عنها أحكام بالسجن بين 12-14 عامًا للمتورطين . أكتوبر 2022: هجوم مسلح على مركز تدريب عسكري روسي في بيلجورود أسفر عن مقتل 11 متدربًا . جهود الإنقاذ والتداعيات أرسلت وزارة الطوارئ فرقًا متخصصة، ونُقل المصابون إلى مستشفيات موسكو عبر مروحيات، فيما حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الطرفين على "العمل معًا لإنهاء الحرب"، بينما حذر سناتور أمريكي موسكو من عقوبات جديدة. تشير الهجمات إلى هشاشة الأمن في المناطق الحدودية الروسية وتُظهر كيف تحولت حرب التخريب إلى سلاح فعال في الصراع، مع استمرار تبادل الاتهامات وتصاعد العمليات غير التقليدية، وتظل التكلفة البشرية هي الضحية الرئيسية – كما يتجلى في صور الأطفال المصابين تحت أنقاض قطار بريانسك.

«عرض أمريكي جديد».. ما هي ملامح مقترح ويتكوف لإيران بشأن الاتفاق النووي؟
«عرض أمريكي جديد».. ما هي ملامح مقترح ويتكوف لإيران بشأن الاتفاق النووي؟

تحيا مصر

timeمنذ 36 دقائق

  • تحيا مصر

«عرض أمريكي جديد».. ما هي ملامح مقترح ويتكوف لإيران بشأن الاتفاق النووي؟

أكد البيت الأبيض، أن الولايات المتحدة أرسلت إلى مقترحا للتوصل إلى اتفاق نووي بين طهران وواشنطن، وذلك في ظل إستمرار المفاوضات بين البلدين والتي تتم بوساطة عمانية. مقترح ويتكوف بشأن اتفاق نووي مع إيران وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن "مصلحة طهران تقتضي" قبول الاتفاق، مضيفة: "لقد أوضح الرئيس ترامب أن إيران لا يمكنها أبدا الحصول على قنبلة نووية". ستيف ويتكوف - عباس عراقجي وأوضحت ليفيت إن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستيف ويتكوف أرسل إلى إيران مقترحا "مفصلا ومقبولا". وكتب عراقجي في تغريدة على منصة إكس: "سيتم الرد على الاقتراح الأمريكي بالشكل المناسب وبما يتماشى مع المبادئ والمصالح الوطنية وحقوق الشعب الإيراني". وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إنه عرض عليه "عناصر صفقة أميركية" من نظيره العماني بدر البوسعيدي خلال زيارة قصيرة للعاصمة الإيرانية. تفاصيل المقترح الأمريكي بشأن الاتفاق النووي الإيراني أما عن ملامح هذا المقترح فهو ما كشفه مصدر أمريكي، وهي أحد الأفكار طرحتها سلطنة عمان وتبنتها واشنطن، وتتعلق بإنشاء اتحاد إقليمي يخصب اليورانيوم للأغراض النووية المدنية، تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية والولايات المتحدة. مشيراً إلى أن واشنطن تريد أن يكون مقر هذا الاتحاد خارج إيران. وضمن الأفكار التي طرحت أيضًا وتكشف ملامح هذا المقترح، هو اعتراف الولايات المتحدة بحق طهران في تخصيب اليورانيوم، على أن تعلق السلطات الإيرانية التخصيب بشكل كامل. وجاء هذا الاقتراح الجديد بعد الجولة الخامسة من المفاوضات التي عقدت بين الجانبين في روما، الأسبوع الماضي. حيث تعد مسألة تخصيب اليورانيوم أحد أبرز النقاط الخلافية بين واشنطن وطهران حيث تتمسك الأخيرة بحقها في هذا الشأن فيما ترى الولايات المتحدة ضرورة لجم إيران وعدم إعطاء له الحق لتخصيب اليورانيوم والذي يستخدم في إنتاج قنبلة نووية. و طلب الإيرانيون الحصول على الموقف أو المقترح الأميركي بشكل مكتوب بعد أن قدم ويتكوف اقتراحًا شفويًا خلال الجولة الرابعة من المحادثات. ويأتي ذلك بعد أن ذكر تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران زادت من إنتاجها من اليورانيوم المخصب، وهو مكون رئيسي في صنع الأسلحة النووية. إيران على أعتاب امتلاك سلاح نووي وكشف التقرير الدولي أن إيران تمتلك الآن أكثر من 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب إلى درجة نقاء 60% - وهي نسبة قريبة من نسبة النقاء 90% المطلوبة لليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة. وهذا أعلى بكثير من مستوى النقاء الكافي للطاقة النووية المدنية وأغراض البحث. وهذا يكفي لصنع نحو 10 أسلحة نووية إذا ما تم تخصيبه بشكل أكبر، وهو ما يجعل إيران الدولة الوحيدة غير المسلحة نووياً التي تنتج اليورانيوم بهذا المستوى. ويمهد التقرير الطريق أمام الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا للضغط على مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لإدانة إيران بانتهاك التزاماتها في مجال منع الانتشار النووي. تُصرّ إيران على أن برنامجها النووي سلمي، ووصفت وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنه "ذي دوافع سياسية" ويتضمن "اتهامات لا أساس لها". قالت إيران إنها سوف "تنفذ التدابير المناسبة" ردا على أي محاولة لاتخاذ إجراءات ضد طهران في اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. لطالما سعت الولايات المتحدة إلى الحد من قدرة إيران النووية. وتجري محادثات بين القوتين بوساطة عُمان منذ أبريل. وقد أعرب الجانبان عن تفاؤلهما خلال المحادثات لكنهما لا يزالان منقسمين بشأن قضايا رئيسية - وأهمها ما إذا كانت إيران قادرة على مواصلة التخصيب بموجب أي اتفاق مستقبلي. ورغم المفاوضات الجارية بين طهران وواشنطن، فإن تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم يقدم أي إشارة إلى أن إيران أبطأت جهودها لتخصيب اليورانيوم. وذكر تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران أنتجت اليورانيوم عالي التخصيب بمعدل يعادل تقريبا سلاحا نوويا واحدا شهريا خلال الأشهر الثلاثة الماضية. ويقدر المسؤولون الأميركيون أنه إذا اختارت إيران صنع سلاح، فإنها قد تتمكن من إنتاج مواد صالحة لصنع الأسلحة في أقل من أسبوعين، وربما بناء قنبلة في غضون أشهر. لطالما أنكرت إيران سعيها لتطوير أسلحة نووية. ومع ذلك، صرّحت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها لا تستطيع تأكيد استمرار هذا النفي، لأن إيران ترفض السماح لكبار المفتشين بالدخول، ولم تُجب على أسئلة مطروحة منذ فترة طويلة حول تاريخها النووي. اتفاق نووي جديد ويسعى ترامب إلى إبرام اتفاق نووي جديد مع طهران بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي السابق بين إيران وست قوى عالمية في عام 2018. تم توقيع هذا الاتفاق النووي، المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة أو JCPOA، في عام 2015 من قبل إيران والولايات المتحدة والصين وفرنسا وروسيا وألمانيا والمملكة المتحدة. كان الاتفاق النووي يهدف إلى الحد من البرنامج النووي الإيراني ومراقبته مقابل رفع العقوبات التي فرضت على النظام في عام 2010 بسبب الشكوك في أن برنامجه النووي يستخدم لتطوير قنبلة. لكن دونالد ترامب انسحب من الاتفاق خلال فترة ولايته الأولى، مدعيا أن الاتفاق النووي كان "اتفاقا سيئا" لأنه غير دائم ولم يتناول برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، من بين أمور أخرى. ثم أعاد ترامب فرض العقوبات الأمريكية كجزء من حملة "الضغط الأقصى" لإجبار إيران على التفاوض على اتفاق جديد وموسع. ومع استمرار المفاوضات، هدد ترامب بقصف المنشآت النووية الإيرانية إذا فشلت الدبلوماسية في التوصل إلى اتفاق.

إدارة "ترامب" توسّع جهود تقليص الإنفاق الحكومي لتشمل شركات التكنولوجيا
إدارة "ترامب" توسّع جهود تقليص الإنفاق الحكومي لتشمل شركات التكنولوجيا

البورصة

timeمنذ 39 دقائق

  • البورصة

إدارة "ترامب" توسّع جهود تقليص الإنفاق الحكومي لتشمل شركات التكنولوجيا

بدأت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرحلة جديدة من جهودها الرامية إلى تقليص الإنفاق الحكومي، موجهة تركيزها هذه المرة إلى شركات التكنولوجيا، وذلك بعد شهور من مراجعة العقود الفيدرالية مع شركات الاستشارات الكبرى. وتهدف هذه الخطوة إلى خفض التكاليف من خلال مراجعة العقود المبرمة مع شركات تقدم خدمات تكنولوجية متنوعة للوكالات الحكومية، في محاولة لتوفير مزيد من الأموال العامة. وبحسب تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، أرسلت إدارة الخدمات العامة الأمريكية رسائل رسمية إلى عشر شركات تكنولوجية، تطلب فيها توضيحًا لتكاليف خدماتها وتقديم مقترحات لخفض الأسعار، في إطار حملة تستهدف تقليص دور الوسطاء وتقليل ما وصفته الحكومة بـ'الزيادات المبالغ فيها في الأسعار'. ويبلغ إجمالي إنفاق الحكومة الأمريكية على منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات نحو 82 مليار دولار سنويًا. وقد أشار مسؤولون إلى أن التعقيدات في عمليات الشراء أدت إلى ارتفاع غير مبرر في الأسعار وزيادة الأعباء على دافعي الضرائب. وجاء في أحد الخطابات الموجهة للشركات: 'يجب أن يتغير هذا الوضع'. الخطاب حمل توقيع جوش جرينباوم، مفوض خدمة الاستحواذ الفيدرالية، الذي يقود جهود مراجعة العقود الحكومية. وقد طُلب من الشركات المستهدفة الرد على هذه الرسائل بحلول 11 يونيو المقبل. وقد أثّرت هذه المراجعات بالفعل على بعض الشركات المتعاملة مع الحكومة، إذ أعلنت شركة 'بوز ألن' الأسبوع الماضي عن خطط لتسريح 2,500 موظف نتيجة لهذه الإجراءات. ورغم مغادرة الملياردير إيلون ماسك لوزارة كفاءة الحكومة، أكّد المسؤولون أن جهود تقليص النفقات ستتواصل ضمن المبادرة الأوسع لتبسيط ودمج عمليات الشراء الحكومي تحت مسمى 'OneGov'، والتي تهدف إلى إنشاء عقود قائمة على 'النتائج'، بحيث يتم الدفع للمقاولين بناءً على تحقيق نتائج ملموسة. ومنذ يناير الماضي، ألغت الحكومة الفيدرالية 11,297 عقدًا عبر 60 وكالة حكومية، ما أسفر عن وفورات تُقدَّر بنحو 33 مليار دولار، وفقًا لمصدر مطّلع على جهود إدارة الخدمات العامة. وشملت هذه الإلغاءات مشاريع في وزارة الخزانة، وخدمات تكنولوجيا معلومات لم تعد ضرورية في وزارة التعليم. وفي إطار المرحلة الأولى من هذه المراجعات، ركزت الإدارة على مراجعة عقود شركات الاستشارات الكبرى مثل 'بوز ألن'، 'ديلويت'، و'جيدهوس'، وتم إلغاء 2,809 عقدًا استشاريًا حتى الآن، بحسب التقرير. كما تعمل إدارة الخدمات العامة بالتنسيق مع الوكالات الفيدرالية لتقييم مدى قدرة الموظفين الحكوميين على تنفيذ المهام التي كانت تُسند سابقًا إلى المقاولين، في توجه يعزز الاعتماد على الكفاءات الداخلية للوكالات الفيدرالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store