
اختبار اختراق تطبيقات "الويب"...ورشة عمل في غرفة الأحساء
نظّمت غرفة الأحساء بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ضمن مبادرة "العطاء الرقمي" مؤخرًا، ورشة عمل (اختبار اختراق تطبيقات "الويب") وذلك بقاعة عبداللطيف العرفج بمقر الغرفة.وناقشت الورشة التي قدّمها الدكتور أحمد بن عبداللطيف اليحيا، أستاذ مساعد ورئيس قسم نظم المعلومات في كلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات بجامعة الملك فيصل، في محاورها مقدمة في اختبار اختراق تطبيقات "الويب"، أدوات اختبار اختراق تطبيقات "الويب"، الثغرات الأمنية الشائعة في تطبيقات "الويب" (OWASP Top 10) مع تطبيق عملي.
وبيّن الدكتور اليحيا أهم الأدوات والثغرات الأمنية الشائعة في اختبار اختراق تطبيقات "الويب"، مستعرضًا فرص تعزيز مهارات الفرد في مجال اختراق تلك التطبيقات، ومعرفة أشهر الهجمات وطرق استغلال ثغرات "الويب"، بالإضافة إلى التقنيات والأدوات اللازمة لإجراء اختبار اختراق شامل لتقييم الضعف في تطبيقات "الويب".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- المدينة
اختبار اختراق تطبيقات "الويب"...ورشة عمل في غرفة الأحساء
نظّمت غرفة الأحساء بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ضمن مبادرة "العطاء الرقمي" مؤخرًا، ورشة عمل (اختبار اختراق تطبيقات "الويب") وذلك بقاعة عبداللطيف العرفج بمقر الغرفة.وناقشت الورشة التي قدّمها الدكتور أحمد بن عبداللطيف اليحيا، أستاذ مساعد ورئيس قسم نظم المعلومات في كلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات بجامعة الملك فيصل، في محاورها مقدمة في اختبار اختراق تطبيقات "الويب"، أدوات اختبار اختراق تطبيقات "الويب"، الثغرات الأمنية الشائعة في تطبيقات "الويب" (OWASP Top 10) مع تطبيق عملي. وبيّن الدكتور اليحيا أهم الأدوات والثغرات الأمنية الشائعة في اختبار اختراق تطبيقات "الويب"، مستعرضًا فرص تعزيز مهارات الفرد في مجال اختراق تلك التطبيقات، ومعرفة أشهر الهجمات وطرق استغلال ثغرات "الويب"، بالإضافة إلى التقنيات والأدوات اللازمة لإجراء اختبار اختراق شامل لتقييم الضعف في تطبيقات "الويب".


الشرق الأوسط
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
صحافة بلا صحافيين!
قبل أكثر من سنتين، طالعت في إحدى صفحات شبكة «الإنترنت»، التي تُسّوق أدوات «الذكاء الاصطناعي»، للمساعدة في كتابة المحتوى، هذه العبارة: «هل أنت كاتب تتطلع إلى توفير الوقت في البحث والصياغة؟ هل أنت محرّر تبحث عن طريقة لإنشاء محتوى مكتوب بسهولة؟ هل أنت ناشر ترغب في إضافة محتوى جديد إلى موقع (الويب) الخاص بك دون الحاجة إلى توظيف كُتّاب جدد؟ إذا كان أي من هؤلاء يصف حالتك، فإن هذا المنشور يناسبك. سنغطي أفضل مواقع الكتابة بـ(الذكاء الاصطناعي)، حتى تتمكن من البدء في إنشاء محتوى رائع اليوم». لم يكن مثل هذا الإعلان سوى ناقوس خطر يدق بقوة، ليُخبرنا أن صناعة الصحافة، بأنماطها المختلفة، وفنونها المتعددة، باتت هدفاً سهلاً لمفاعيل «الذكاء الاصطناعي»، بكل ما يعنيه ذلك من تغيير عالمها، وربما تقويض أركان إنتاجها، التي استقرت لعقود طويلة. ينطوي هذا الإعلان، كما يتضح من قراءة سطوره ذات اللغة المباشرة والسهلة، على وعد قاطع وكامل بإنشاء صحيفة متكاملة، من دون الحاجة إلى صحافيين من البشر؛ أي وعد بصحافة بلا صحافيين. لم يمر كثير من الوقت حتى قرأنا نتائج استطلاع رأي نظمه «معهد رويترز لدراسة الصحافة»، بالمشاركة مع جامعة أكسفورد، وهو الاستطلاع الذي أظهر توافقاً بين الخبراء المستطلعة آراؤهم على أن آليات «الذكاء الاصطناعي» الجديدة ستغيِّر طبيعة المحتوى المنشور تغييراً حاداً، بل إن قطاعاً منهم أفاد بأنه بحلول عام 2026 سيكون نحو 90 في المائة من المحتوى المنشور على شبكة «الإنترنت» مُنتجاً بطريقة آلية. لذلك، فلم يكن مستغرباً أن تعلن صحيفة «الـ فوجيو» الإيطالية عن مسابقة مثيرة للاهتمام بين قرائها، في شهر مارس (آذار) 2023، وفي تلك المسابقة قررت الصحيفة أن تضع بين القصص التي تنشرها بانتظام عدداً من الموضوعات التي حصلت عليها عبر توظيف تقنيات «الذكاء الاصطناعي»، بينما يكمن التحدي في قدرة القراء على تمييز تلك الموضوعات، وعند قيام أحدهم بتحديدها على نحو صحيح سيكون بإمكانه الفوز باشتراك مجاني في الصحيفة. ويبدو أن تلك المسابقة لم تُثمر عدداً كبيراً من الفائزين؛ إذ أخفق كثير من المتسابقين في تمييز المنتجات البشرية عن تلك الآلية. لقد أدى وجود مثل تلك الإعلانات بكثرة على صفحات «الإنترنت»، والتحسينات المتتالية التي تجري على أدوات «الذكاء الاصطناعي» المختلفة، وتنوعها وتعددها، إلى تحفيز بعض العاملين في قطاع الإعلام على اختبار قدرة هذا المُنتج الجديد على الوفاء بمتطلبات العمل الصحافي، وتجنيب الناشرين إنفاق الجهد والوقت والمال لتدبيج المحتوى الذي يُقدم للجمهور. ومن بين هؤلاء الذين تحمسوا لتجربة منتجات «الذكاء الاصطناعي» ليحل مكان الصحافي البشري، ستبرز صحيفة «إيل فوليو» Il Foglio الإيطالية، التي دشنت تجربة وُصفت بأنها «اختراق عالمي»، يوم الثلاثاء الماضي، حين قررت أن تصدر، على مدى شهر كامل، في أعداد مُعدة بالكامل بواسطة «الذكاء الاصطناعي». تطبع «إيل فوليو» يومياً نحو 29 ألف نسخة، وتُصنف نفسها على أنها «صحيفة جريئة»، تقدم المحتوى للجمهور بـ«طابعها الخاص»، ورغم ذلك؛ فإنها لم تجد في قيامها بهذه الخطوة مخاطرة من أي نوع، بل على العكس تماماً، فقد احتفلت بزيادة قرائها بنسبة 60 في المائة نتيجة لتجربتها تلك، وعندما سعت إلى استطلاع آراء القراء فيما أقدمت عليه، تبيَّن لها أن 90 في المائة منهم «استمتعوا بالتجربة»، وفق ما أكد مديرها كلاوديو تشيرازا. يشرح تشيرازا في مقابلة صحافية ما فعلته صحيفته لخوض تجربتها المثيرة؛ فيقول إن صحافيي الجريدة البشريين عقدوا اجتماع التحرير اليومي الاعتيادي، وبدلاً من الانطلاق لتنفيذ الأفكار التي توصلوا إليها، فإنهم كلَّفوا «تشات جي بي تي» بإنجازها، بعدما زوَّدوه بتعليمات تخص المواضيع المُختارة، ونبرة المعالجة المطلوبة؛ فنفَّذ المطلوب، وأنجز صحيفة في أربع صفحات، تتضمن 22 موضوعاً، في مجالات السياسة والأعمال والموضة، ومعها ثلاث مقالات رأي تتناول قضايا مختلفة. يؤكد تشيرازا أن تلك التجربة المثيرة عمل إيجابي يستهدف رفد الصحافة بقيمة جديدة تعتمد على الابتكار والمُستحدثات التكنولوجية، وأنها تهدف إلى «إنعاش الصحافة لا قتلها»، لكنه مع ذلك لم يخبرنا بما إذا كان سيستمر في الاعتماد على «الذكاء الاصطناعي» إذا نجحت تلك التجربة، كما لم يخبرنا عن مصير الصحافيين البشريين في هذه الحال. تلك مؤشرات واضحة وصادمة في آن. «الذكاء الاصطناعي» في طريقه ليحل محل البشر في صناعة الصحافة، وهو يفعل ذلك بشغف ونهم شديدين، ويتقدم باطراد. والأمل ألا يكون ذلك على حساب قيم والتزامات أساسية في صناعة الصحافة، التي يبدو أن البعض يراها مُمكنة من دون صحافيين.


صحيفة مكة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة مكة
الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي ينظم ورشة عمل "صحافة الموبايل باستخدام الذكاء الاصطناعي"
نظم الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي اليوم ورشة عمل "صحافة الموبايل باستخدام الذكاء الاصطناعي" ؛ على مدى ثلاثة أيام في محافظة الأحساء؛ بحضور عدد من الإعلاميين والمهتمين بشأن الإعلام الجديد ومنصات التواصل الاجتماعي؛ بهدف التعرف على ممارسة إنتاج وتوزيع الأخبار باستخدام الهواتف المحمولة؛ خاصة وقد أصبحت وسيلة رئيسية للحصول على الأخبار والمعلومات؛ مع تزايد استخدام الهواتف الذكية في الحياة اليومية. وشهدت الورشة التي قدمها أستاذ الاتصال والإعلام بجامعة الملك فيصل البروفيسور عبدالحليم موسى يعقوب؛ تفاعلاً كبيراً من الحضور؛ لطرحها جملة من القضايا التي تبين وظائف صحافة الموبايل باستخدام الذكاء الاصطناعي "AI" الذي أصبح جزءًا أساسيًا من صناعة الهواتف الذكية، واستخدامه في العديد من المجالات لتحسين أداء الأجهزة وتعزيز تجربة المستخدم؛ والذي يعتبر فرع من علوم الحاسوب؛ يهدف إلى تطوير الأنظمة والبرمجيات التي يمكنها محاكاة الذكاء البشري والتفكير المنطقي؛ وذلك باعتماده على خوارزميات متقدمة ومعالجة كميات ضخمة من البيانات للتعلم واتخاذ القرارات بشكل آلي. وتطرق أستاذ الاتصال والإعلام بجامعة الملك فيصل إلى تفعيل الذكاء الاصطناعي في الإعلام الرياضي؛ من خلال تحسين عملية جمع وتحليل المعلومات الرياضية، مما يجعل تغطية الأخبار أكثر دقة وسرعة، وذلك من خلال أدوات مثل التحليل التنبؤي؛ حيث يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بنتائج المباريات، وتحليل أداء اللاعبين، وحتى تخصيص المحتوى وفقًا لتفضيلات الجمهور؛ ما يعزز من تجربة المشاهد، إضافة إلى استخداماته في التحليل والتحرير والنشر، إضافة إلى تحسين التفاعل مع الجمهور الرياضي؛ حيث يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين التفاعل مع الجمهور الرياضي من خلال تطبيقات مثل الروبوتات الذكية "chatbots" التي يمكنها الإجابة عن أسئلة المشجعين المتعلقة بالمباريات، ونتائج الفرق، أو حتى اقتراح محتوى مخصص لكل مستخدم بناءً على اهتماماته. ودعا البروفيسور عبدالحليم موسى يعقوب لجعل الذكاء الاصطناعي في الاعلام الرياضي أكثر التزاما بأخلاقيات مهنة الإعلام؛ بدمج المبادئ الأخلاقية مع تقنيات متطورة تحقق دقة أعلى في الاعلام الرياضي وحيادية أكبر؛ وذلك من خلال الالتزام بالشفافية القابلة للتحقق، وأدوات الذكاء الاصطناعي المضاد للأخبار الزائفة، ومحاربة التحيز عبر الذكاء التكيّفي، والمساءلة الذاتية للذكاء الاصطناعي، واحترام القيم الإنسانية بذكاء اصطناعي سياقي، وتكامل الذكاء الاصطناعي مع الصحافة البشرية. وأضاف أنه من خلال استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات الرياضية، وتغطية المباريات الحية، وإنشاء المحتوى التفاعلي، يسهم في تحسين تجربة الإعلام الرياضي بشكل كبير، حيث يتطلب تمكين الصحفيين الرياضيين من استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات، وصناعة المحتوى الرياضي، وإدارة التفاعل الجماهيري بطرق متقدمة؛ التدريب العملي المكثف والورش التطبيقية؛ التي توسع مداركهم وتزيد من خبراتهم في الالمام باستخدامات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في حياتهم المهنية. وتنبأ بمستقبل الصحافة الرياضية في ظل التقنيات الحديثة؛ وذلك بأن مستقبل الصحافة الرياضية سيكون مرهونًا بالتطور المستمر لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ومن المتوقع أن يصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا في عملية جمع الأخبار، وتحليلها، وتقديمها للمشاهدين بشكل أكثر تخصيصًا، وستتاح للصحفيين الرياضيين أدوات تساعدهم في سرعة الإنتاج وتقديم تقارير دقيقة بناءً على بيانات حية؛ فيما سيحول الذكاء الاصطناعي صحافة الموبايل من "أداة تسجيل" إلى "منصة ذكاء استراتيجي"، والدمج المتوازن بين السرعة التكنولوجية والحس الصحفي الإنساني، مما يوصي بالتدريب المستمر للصحفيين على أدوات الذكاء الاصطناعي، والشَّفافية في توضيح دور الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى. وخلصت المداخلات من الحضور في فعاليات هذه الورشة إلى أدوات الذكاء الاصطناعي وتعددها مثل "ChatGPT"، و"Jasper AI"، و"Runway ML"؛ والتي تعتبر من الأدوات المتطورة التي تعزز الإعلام الرياضي؛ من خلال تحسين إنتاجية المحتوى الرياضي، وتقديم تقارير دقيقة وسريعة، وتفاعل أفضل مع الجمهور؛ حيث تقدم كل أداة مميزات خاصة؛ سواءً في مجال النصوص أو الفيديو أو التفاعل مع الجمهور؛ مما يساهم في تقديم محتوى رياضي مبتكر ومتفاعل؛ حيث أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من الصحافة الرياضية الحديثة؛ مما يعزز من دقة التقارير، ويسرع من عملية نشر الأخبار، ويوفر رؤى عميقة وتحليلات دقيقة للمباريات والفرق. إليك بعض الطرق التي يؤثر بها الذكاء الاصطناعي على صناعة الموبايل. حياتنا اليومية، أصبحت الصحافة الموبايلية جزءًا أساسيًا من الطريقة التي يستهلك بها الناس الأخبار والمعلومات. إليك بعض جوانب صحافة الموبايل: 1. الإنتاج المحمول للمحتوى: الصحفيون يمكنهم الآن استخدام هواتفهم المحمولة لكتابة المقالات، تصوير الفيديوهات، وإجراء المقابلات. الهواتف الذكية الحديثة مزودة بكاميرات عالية الجودة وأدوات تحرير مدمجة، مما يتيح للمراسلين إنتاج محتوى متكامل أثناء تواجدهم في الميدان. 2. البث المباشر: الهواتف المحمولة تُستخدم في بث الأحداث مباشرة عبر الإنترنت، مما يعزز التفاعل الفوري مع الجمهور. تطبيقات مثل "فيسبوك لايف" و"إنستجرام لايف" و"تويتر" تسهل على الصحفيين نقل الأحداث في الوقت الفعلي. 3. تطبيقات الأخبار: تُتيح تطبيقات الأخبار للمستخدمين الوصول إلى محتوى صحفي محدث باستمرار. وتتميز هذه التطبيقات بواجهة سهلة الاستخدام، وتنبيهات فورية عن الأخبار العاجلة، ومحتوى مخصص بناءً على اهتمامات المستخدمين. 4. المحتوى التفاعلي: توفر صحافة الموبايل مساحة للمحتوى التفاعلي مثل الاستطلاعات، والتعليقات، والمشاركة الفورية للمحتوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي. هذا النوع من المحتوى يعزز التفاعل بين الصحفيين والجمهور. 5. الصحافة المواطنية: تسهم صحافة الموبايل في تمكين الأفراد من تغطية الأحداث ونقلها عبر هواتفهم. يمكن للمواطنين أن يكونوا صحفيين، مما يعزز من نشر الأخبار من مختلف الزوايا ويعزز التنوع في القصص الصحفية. 6. تحليل البيانات: يمكن للصحفيين استخدام الهواتف المحمولة لتحليل البيانات، مثل مشاهدة الاتجاهات على وسائل التواصل الاجتماعي، أو جمع معلومات فورية حول موضوعات معينة من خلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي. 7. الانتشار والتوزيع السريع: بفضل صحافة الموبايل، يمكن للصحف والمواقع الإخبارية توزيع المحتوى بسرعة كبيرة عبر الإنترنت. يمكن للقارئ الوصول إلى الأخبار في أي وقت ومن أي مكان على مدار الساعة. 8. التغطية الميدانية: الصحافة الموبايلية تسمح للصحفيين بالتغطية الميدانية بشكل سريع ومرن، مثل تغطية الأحداث في أماكن يصعب الوصول إليها. يمكن نقل الفيديوهات والصور بشكل مباشر عبر الهواتف دون الحاجة إلى المعدات الثقيلة. الخلاصة: صحافة الموبايل تجمع بين السرعة والمرونة والوصول الفوري للمعلومات، مما جعلها أحد الركائز الأساسية في الصحافة الحديثة. ومع تزايد استخدام الهواتف الذكية في حياتنا، من المتوقع أن تستمر صحافة الموبايل في التطور لتلبية احتياجات الجمهور الذي يستهلك الأخبار بشكل مستمر وسريع.