افتتاح بطولة آسيا للجوجيتسو لفئتي تحت 21 عامًا والكبار
تحت رعاية سمو الأميرة آية بنت فيصل، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الأردنية، افتتحت اليوم الجمعة النسخة التاسعة من بطولة آسيا للجوجيتسو لفئتي تحت 21 عامًا والكبار والمقامة في صالة الأمير حمزة بمدينة الحسين للشباب.
وتشهد البطولة مشاركة واسعة تتمثل بـ543 لاعبًا ولاعبة يُمثلون 27 دولة آسيوية يتنافسون على مدار 4 أيام.
وتُعد هذه هي المرة الأولى التي تقام فيها البطولة الآسيوية بالأردن؛ حيث كانت قد انطلقت للمرة الأولى عام 2016 في تركمانستان.
ويتطلع منتخبنا الوطني إلى مواصلة نجاحاته في البطولة الآسيوية للجوجيتسو وتسجيل أفضل النتائج، حيث حقق الأردن في النسخ الماضية من البطولة ما مجموعه 33 ميدالية، من بينها 11ميدالية ذهبية و10 ميداليات فضية و12 ميدالية برونزية.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
الكراتيه الأردنية تدخل حقبة جديدة بتنظيم البطولات الإقليمية
أيمن وجيه الخطيب اضافة اعلان عمان - تدخل رياضة الكراتيه الأردنية مرحلة جديدة، مع استعادة زمام المبادرة في تنظيم البطولات الإقليمية، بعد أن حصل اتحاد اللعبة، مؤخرا، على موافقة الاتحادين العربي وغرب آسيا لاستضافة بطولاتهما في الأردن خلال شهر آب (أغسطس) المقبل.كما تقدم الاتحاد، رسميا، بملف استضافة بطولة آسيا للشباب والناشئين وتحت 21 عاما، بالإضافة إلى بطولة آسيا للكبار للعام 2026.ويمثل تنظيم هذه البطولات على مختلف المستويات عاملا مهما في تطوير رياضة الكراتيه محليا، إلى جانب الإسهام في تعزيز الحركتين السياحية والاقتصادية في المملكة، إذ من المتوقع أن تشهد البطولات مشاركة واسعة من الدول العربية والآسيوية. وعلى الرغم من الطابع الرياضي للبطولات، فإنها تسهم أيضا في الترويج السياحي والبيئي، وتمنح المشاركين والزوار تجربة متكاملة تعكس الوجه الحضاري للأردن.وباتت الرياضة من أبرز أدوات الترويج السياحي في المملكة، لما تعكسه من تنوع ثقافي وبيئي وروح شعبية مضيافة، ما يعزز من صورة الأردن كدولة قادرة على استضافة الفعاليات الرياضية الكبرى بكفاءة واحترافية، رغم التحديات الإقليمية والظروف المحيطة.وأدرك اتحاد الكراتيه أهمية تنظيم البطولات الإقليمية والدورات التحكيمية والتدريبية الدولية، في إطار رؤيته الجديدة لتعزيز الحضور الأردني على الساحتين القارية والدولية، وزيادة أعداد الزوار إلى المملكة من خلال النشاط الرياضي.وأكد رئيس اتحاد الكراتيه حسن مسعود، أن رؤية الاتحاد ترتكز على تحقيق أكبر استفادة ممكنة للأردن من خلال استضافة البطولات العربية والإقليمية، مشيرا إلى أن الاتحاد جدد، مؤخرا، اتفاقيته مع جامعة البترا ضمن إطار التعاون بين المؤسسات التعليمية والرياضية. كما نجح الاتحاد في تأمين دعم مالي جيد لمختلف بطولاته، في خطوة تهدف إلى تطوير اللعبة فنيا وتوسيع قاعدة الإنجازات.وأوضح أن أولى خطوات دعم البطولات، تمثلت في رعاية مقدمة من شركة 'الأبطال' للخدمات اللوجستية، التي ستتكفل برعاية 8 بطولات محلية، وقد بدأت فعليا برعاية اثنتين منها حتى الآن، وهو ما ينعكس إيجابا على تعزيز الصندوق المالي للاتحاد.وقال مسعود، في تصريحات لـ'الغد': 'هدفنا هو الارتقاء برياضة الكراتيه إلى أعلى المستويات. منذ انتخاب الاتحاد الحالي بدأنا بوضع حلول مالية جديدة، ونجحنا في تأمين احتياجاتنا من خلال رعاية الشركات. تنظيم البطولات الإقليمية يحقق فوائد متعددة، بدءا من تطوير اللاعبين، وتعزيز العلاقات بين الدول، وتحسين البنية التحتية الرياضية، وصولا إلى تنشيط السياحة الرياضية وتحقيق مكاسب اقتصادية واجتماعية'.وأضاف: 'تمنح هذه البطولات اللاعبين في المنطقة فرصا للتنافس على مستوى عال، ما يكسبهم خبرة كبيرة، ويساعد الشباب على إظهار مواهبهم وتطوير مهاراتهم، مما يمهد الطريق لظهور نجوم جدد في اللعبة. كما تسهم الفعاليات الرياضية في تعزيز التعاون بين الدول، وبناء علاقات رياضية وثقافية أقوى'.وأكد مسعود أن البطولات الرياضية تولد دخلا إضافيا للمجتمع المحلي، وتسهم في تحفيز الاقتصاد الوطني، من خلال خلق فرص عمل في قطاعات متعددة، كالفنادق والنقل والأمن والإعلام، فيما يعزز الدخل الناتج عن هذه البطولات من موازنة اتحاد الكراتيه ويمنحه قدرة أكبر على تطوير برامجه الفنية.من جهته، أشار الناطق الإعلامي لاتحاد الكراتيه د. إياد الملاح، إلى أن تنظيم بطولات عربية وإقليمية في الأردن، إلى جانب إقامة دورات تحكيمية وتدريبية دولية، يسهم في إعداد لاعبي المنتخبات الوطنية والمدربين والحكام، ويمنحهم خبرات إضافية مهمة.وأوضح الملاح أن الكراتيه الأردنية تشهد تطورا كبيرا حظي بإشادة واسعة من قبل الاتحادين الدولي والآسيوي، مؤكدا أن اتحاد الكراتيه يسعى إلى توفير البنية التحتية اللازمة لمواكبة الإنجازات، وابتكار أساليب فعالة لدعم المنتخبات الوطنية بالتعاون مع المؤسسات الأهلية والقطاع الخاص.
الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
منتخبات الطائرة الشاطئية تواصل التقدم في بطولة غرب آسيا
مصطفى بالو اضافة اعلان ضمنت المنتخبات الوطنية للكرة الطائرة الشاطئية -رجال وسيدات- التأهل إلى دور الثمانية من الجولة الثانية لبطولة غرب آسيا (بطولة الاستقلال)، التي تقام منافساتها على ملاعب الأميرة آية في مدينة الحسين للشباب، بمشاركة 6 دول تمثلها 12 منتخبا للرجال و10 منتخبات للسيدات، وسط أجواء تنظيمية مميزة في فترتين صباحية ومسائية.ويمثل منتخب الرجال الثنائي أحمد العواملة وراشد العلوان، فيما يشارك في منافسات السيدات أربعة فرق.وتبحث المنتخبات الوطنية عن صدارة مجموعاتها في منافسات الرجال والسيدات، حيث توزعت كل 3 منتخبات على مجموعة واحدة، على أن يتأهل المتصدر منها مباشرة إلى نصف النهائي، بحسب نتائج المباريات التي أقيمت مساء أمس واستكملت صباح اليوم.وحققت منتخبات السيدات نتائج قوية، حيث فاز الثنائي بتول المحسيري وكاترين حداد على قطر بنتيجة 2-0، وكرر الثنائي رهف حيمور وغيداء العشوش الفوز على الكويت والسعودية بالنتيجة ذاتها، كما فاز الثنائي فرح العطعوط ونانسي عياش على قطر 2-0.أما في منافسات الرجال، فقد خسر الثنائي أيهم خنفر وأحمد العطلة أمام منتخب عُمان 0-2، فيما خاض الثنائي العواملة والعلوان مواجهة مهمة أمام عُمان، سعياً لحسم صدارة المجموعة والتأهل المستحق إلى دور الثمانية، في أول ظهور قوي للرجال في هذا الدور منذ سنوات.وأظهرت منتخبات السيدات -وتحديدا الثنائي فرح العطعوط ونانسي عياش، والثنائي رهف حيمور وشهد العواملة- جاهزية كبيرة وتصدرا لمجموعتيهما، وهو ما يعزز فرصهن في بلوغ المربع الذهبي والمنافسة على الميداليات.وشهدت البطولة إشادة واسعة بحسن التنظيم، من حيث جاهزية الملاعب التنافسية والتدريبية، وتنسيق جهود اللجان العاملة، في ظل مشاركة عربية كبيرة ضمت 22 منتخبا في منافستي الرجال والسيدات، وسط أداء مميز من لجنة التحكيم وحكام المباريات.وقال مدرب المنتخبات الوطنية إسماعيل توفيق، في تصريحات لـ'الغد'، إن تأهل جميع منتخبات السيدات وأحد منتخبات الرجال إلى دور الثمانية يعد مؤشرا واضحا على تطور الأداء وارتفاع المستوى الفني، معربا عن تفاؤله بتحقيق حصيلة جيدة من الميداليات الملونة.وأضاف توفيق: 'ما يلفت الانتباه هو المستوى المتقدم للاعبات الناشئات مثل غيداء العشوش، بتول حسين وكاترين حداد، اللواتي يقدمن أداء مميزا، ما يعكس نجاح استراتيجية الاتحاد في دعم الفئات العمرية، إلى جانب الخبرة الكبيرة التي تميز لاعبات الصف الأول القادرات على تحقيق إنجازات جديدة للكرة الطائرة الشاطئية'.وعن فرص منتخبات السيدات في المنافسة على الميدالية الذهبية، أكد توفيق أن غياب منتخب لبنان -الذي يضم الثنائي ميرفت وميرنا شيخو المصنفتين عربياً وآسيوياً- يفتح الطريق أمام المنتخبات الأردنية نحو التتويج. وقال: 'المنتخب اللبناني يتمتع بخبرة دولية كبيرة، وغيابه يقصر المسافة نحو الذهب، لكنه بالمقابل يحرمنا من مقياس تنافسي مهم كان سيعزز من تقييم مستويات لاعبينا'.واختتم توفيق حديثه بالقول: 'غياب اللبنانيات يمنحنا نقاطا تصنيفية أفضل، ويزيد من فرص تصدرنا لمجموعات الجولة الثالثة، التي ستقام في لبنان الشهر المقبل، رغم أن وجودهن كان سيزيد من حدة المنافسة ويمنحنا فرصة أفضل لتقييم أداء لاعباتنا بشكل واقعي'.
منذ 6 ساعات
الملكية تُسيّر رحلة إلى مسقط لحضور مباراة النشامى
أعلنت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية عن تسيير رحلة عارضة إلى العاصمة العُمانية مسقط يوم الخميس 5 حزيران 2025 بأسعار تشجيعية. ويأتي ذلك بهدف دعم ومؤازرة المنتخب الوطني النشامى ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 وتمكين الجمهور الأردني من حضور المباراة وبث العزيمة والروح المعنوية في نفوس اللاعبين للفوز بهذه المباراة الحاسمة. وقدمت الملكية الأردنية لجميع مشجعي النشامى عرضًا، يتضمن تذكرة الطيران ذهابًا وايابًا يوم 5 حزيران، وتأشيرة الدخول لمسقط، والمواصلات من وإلى الملعب، وتذكرة دخول المباراة، مع تطبيق شروط وأحكام الملكية الأردنية وذلك من خلال عرض بقيمة 420 دينارًا. ودعت الملكية الأردنية المشجعين إلى الاستفادة من هذا العرض والسفر على أحدث الطائرات الجديدة من نوع إيرباص A320neo، حيثُ يمكنهم الحجز والاستفسار على الأرقام التالية 0771600445/0771600471 أو من خلال البريد الإلكتروني RJ-Holidays@ وترتبط الملكية الأردنية بعلاقة إستراتيجية مع الاتحاد الأردني لكرة القدم، حيث تُعد الملكية الأردنية الناقل الرسمي للاتحاد الأردني لكرة القدم في رحلاته بين مختلف دول العالم لتمثيل الأردن في المحافل العربية والدولية.
