logo
صحيفة "أس"/ "الفيفا" تُحدّد الـ10 من يونيو كآخر أجل لبعث الأندية المشاركة في كأس العالم لقوائمها النهائية وتُتيح للفرق إجراء التعاقدات استثناءً ما بين فاتح و10 يونيو

صحيفة "أس"/ "الفيفا" تُحدّد الـ10 من يونيو كآخر أجل لبعث الأندية المشاركة في كأس العالم لقوائمها النهائية وتُتيح للفرق إجراء التعاقدات استثناءً ما بين فاتح و10 يونيو

البطولةمنذ 6 أيام

كشفت تقارير إعلامية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم حدّد العاشر من شهر يونيو القادم آخر أجل للتوصل بالقوائم النهائية للأندية المُشاركة في نهائيات كأس العالم للأندية ، المقررة في الولايات المتحدة الأمريكية، ما بين 14 يونيو و13 يوليوز.
وأفادت صحيفة " أس" الإسبانية، بأن الأندية التي ستخوض المنافسة مُطالبة ببعث لائحة تضم 35 لاعبا من بينها ثلاثة حراس مرمى، مُبرزة أن هذه الأندية سيكون مسموح لها إجراء التعاقدات الصيفية بشكل استثنائي ما بين فاتح والعاشر من يونيو.
وأردف المصدر الإعلامي نفسه أن الأندية ستُرسل قائمة أولية تضم 50 لاعبا لـ"الفيفا" ولن يتم نشرها للعموم، وأضاف أن هؤلاء اللاعبين عليهم أن يكونوا مسجلين لدى الاتحادات المحلية للأندية المشاركة.
ذات الصحيفة الإسبانية، أشارت إلى أن "الفيفا" سيفتح فترة استثنائية أخرى لإبرام التعاقدات، ما بين 27 يونيو و3 يوليوز، لإتاحة تعويض الأندية للاعبين المنتهية عقودهم في الـ30 من يونيو بأسماء جديدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شعار جميل لكأس العالم لأقل من 17 سنة بمشاركة المغرب
شعار جميل لكأس العالم لأقل من 17 سنة بمشاركة المغرب

المنتخب

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنتخب

شعار جميل لكأس العالم لأقل من 17 سنة بمشاركة المغرب

تم الكشف مؤخرا، عن شعار عصري وديناميكي لكأس العالم تحت 17 سنة، التي تشهد مشاركة المنتخب المغربي بطل إفريقيا، التي ستنظم بقطر 2025، قبيل انطلاق أول نسخة من البطولة بمشاركة 48 فريقًا في نونبر 2025. ويدمج الشعار الجديد بذكاء الكأس المنشودة كمساحة سلبية داخل حرف "U" من "U-17"، مما يخلق صورة ظلية جريئة تمثل أيضًا بؤرة ضوء، وهي الرمز الأساسي الذي يمثل الهوية الجديدة للبطولة. وكانت النتيجة هي علامة بصرية جذابة تحترم تراث كأس العالم تحت 17 سنة، في حين تتطلع في الوقت نفسه إلى مستقبل اللعبة، حيث تتعاون الفيفا والدولة المضيفة لتسليط الضوء على اللاعبين الناشئين، الذين هم محور القصة. وتشع طبقات الألوان الدافئة والمتداخلة نحو الخارج، لتمثل مدى انتشار كرة القدم في جميع أنحاء العالم، وشموليتها وديناميكيتها، وتبرز اكتشاف المواهب الشابة وتنميتها. ومع تصويره كمنارة، يجسد الشعار طاقة اللاعبين وطموحهم، ويحتفي برحلتهم من الملاعب المحلية إلى المسرح العالمي، ويُلهم المشجعين بوعد بنجوم المستقبل. وقال الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير الرياضة والشباب في دولة قطر ورئيس اللجنة المحلية المنظمة: "يسعدنا إطلاق شعار بطولة كأس العالم تحت 17 سنة، والتي ستمثل محطة هامة في رزنامة قطر الكروية على مدار الخمسة أعوام المقبلة. منذ بداية هذا العقد، استضافت دولة قطر بطولات كروية متميزة على المستويات الاقليمية والقارية والعالمية، وتأتي بطولة كأس العالم تحت 17 سنة استكمالاً لجهودنا بدعم تنمية كرة القدم وانطلاقاً من حرصنا على تطوير الأجيال المقبلة من الرياضيين". وأضاف سعادته: "نتطلع لاستقبال المنتخبات الشبابية الدولية في أول نسخة من بطولة كأس العالم تقام بمشاركة ٤٨ فريقاً، ونأمل أن تعطيهم تجربة المرافق والمنشآت عالمية المستوى في دولة قطر لمحة ملهمة عما يحمله مستقبل مسيراتهم الكروية." من جهته، قال ماتياس جرافستروم، الأمين العام للفيفا: "أثبتت بطولة كأس العالم تحت 17 سنة أنها نقطة انطلاق مهمة للجيل القادم من أفضل لاعبي كرة القدم الشباب في العالم، الذين يُظهرون مهارةً والتزامًا استثنائيين". وأضاف: "الشعار الرسمي الجديد للبطولة يؤكد على روح الفريق وجرأة الشباب والقوة المميزة والتفاؤل، وجميعها سمات ستكون حاضرة بقوة في نوفمبر/تشرين الثاني 2025. قدرة قطر المعروفة على استضافة فعاليات FIFA، إلى جانب البنية التحتية الاستثنائية والضيافة الدافئة، كل ذلك سيوفر مسرحًا مثاليًا لهذه البطولة التاريخية". وتأهلت بالفعل جميع الفرق الـ 48 إلى النسخة الأكبر على الإطلاق من البطولة الشبابية البارزة، التي كانت شاهدةً على بزوغ نجم لاعبين أمثال لويس فيجو، وفرانشيسكو توتي، ورونالدينيو، وتشافي، وأندريس إنييستا، ونيمار، وفيل فودين. وسوف يتم تطبيق نظام جديد تمامًا للبطولة، التي تتطلع فيها ألمانيا إلى الدفاع عن اللقب الذي فازت به في النسخة التي أُقيمت في إندونيسيا عام 2023، عندما تغلبت على فرنسا بركلات الترجيح في نهائي مثير. وسيكشف الفيفا في الأشهر القادمة عن تفاصيل أكثر حول الاستعدادات لكأس العالم تحت 17 سنة FIFA قطر 2025 بما في ذلك قرعة البطولة التي ستُقام في الدوحة في 25 ماي 2025.

تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟
تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟

البطولة

timeمنذ 11 ساعات

  • البطولة

تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟

مع اقتراب صافرة البداية لأضخم نُسخ كأس العالم للأندية وأشدّها تطورًا، تتجه أنظار عشاق المستديرة إلى الولايات المتحدة الأميركية التي تستضيف الحدث الكروي المرتقب بين 15 يونيو و13 يوليوز 2025، بمشاركة غير مسبوقة تضم 32 فريقًا من مختلف قارات العالم. وبينما يُنظر إلى البطولة باعتبارها اختبارًا مبكرًا للبنية التحتية الأميركية قُبيل احتضانها لمونديال 2026، جاءت سلسلة من القرارات التنظيمية المثيرة للجدل لتعيد رسم ملامح المنافسة وتُشعل جدلًا واسعًا حول مستقبل اللعبة عالميًا؛ بين من يرى في هذه التغييرات خطوة نحو تطوير البطولات الكبرى، ومن يصفها بانزياح تجاري يهدد جوهر كرة القدم. يُعدّ قرار رفع عدد الأندية المشاركة إلى 32 فريقًا من أبرز التغييرات المثيرة للجدل، لما يحمله من تحوّل غير مسبوق في بنية البطولة. وبينما يُسوّق الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' لهذه التوسعة باعتبارها خطوة نحو تعزيز التمثيل القاري العادل، عبر توزيع المقاعد على نحو يُحاكي نظام كأس العالم للمنتخبات، يرى محللون أن هذا التوجّه لا يخلو من طابع تجاري بحت، قد يُفضي إلى إضعاف القيمة الفنية للمسابقة، ويُحولها إلى منصة تسويقية أكثر منها ميدانًا للندية والاحتراف الحقيقي. وفي هذا السياق، أوضح الصحفي الرياضي في قنوات" beIN SPORTS" وفا صوقار لصحيفة " البطولة" أن كأس العالم للأندية لطالما ارتبطت بالأبعاد التجارية، خاصة أن البطولة وُلدت أساسًا لأغراض تجارية، وتُقام عادة في فترات يغيب فيها الزخم الكروي المرتبط بالمنافسات القارية والدولية. وأضاف صوقار، أن الفيفا اعتادت منح تنظيم البطولة لدول مثل اليابان، الإمارات وقطر، بهدف تطوير بنيتها التحتية واكتسابها خبرات تنظيمية، مؤكدًا أن الفيفا تسعى لإضفاء طابع تنافسي أقوى على النسخة الموسّعة، بدلًا من النظام القديم الذي كان يمنح بطل أوروبا اللقب بعد مباراة واحدة. ولفت صوقار إلى أن الفيفا غالبًا ما يعتبر هذه البطولات فرصة اختبار للدول المستضيفة قبل تنظيم كأس العالم، تمامًا كما جرى مع قطر في كأس العرب 2021. والآن، الولايات المتحدة تحت المجهر، خاصة أنها لم تستضف بطولة كبرى منذ 1994، ويريد الفيفا التأكد من جاهزيتها على مستوى البنى التحتية والتنظيم. من بين التغييرات اللافتة في نسخة كأس العالم للأندية 2025، السماح للأندية بالتعاقد مع لاعبين بنظام الإعارة المؤقتة فقط خلال فترة البطولة. وقد أعلن الفيفا عن فتح نافذة انتقالات استثنائية للأندية المشاركة، تمتد من 1 إلى 10 يونيو 2025، ما يمنح الفرق فرصة لإجراء تعاقدات جديدة استعدادًا للمونديال. ورغم أن القرار بُرر بأنه يأتي لمواجهة الضغط البدني والمباريات المكثفة، إلا أن الخطوة تحمل في طيّاتها أبعادًا اقتصادية وتسويقية واضحة، حيث يسعى الفيفا من خلالها إلى تحفيز سوق الانتقالات وجذب أسماء كبيرة تضفي المزيد من الإثارة والجاذبية على البطولة. وأكد المحلل الرياضي حمزة زغول في حديثه لصحيفة " البطولة"، أن فتح باب الانتقالات المؤقتة قبل بطولة كأس العالم للأندية يُعد خطوة ذكية تسهم في رفع مستوى الفرق والبطولة عمومًا، إذ تتيح للأندية التعاقد مع لاعبين جدد، وقد تم دعمها ماليًا لهذا الغرض. وأضاف زعول، أن هذا الإجراء لا يقتصر على الأندية الكبرى فحسب، بل يشمل أيضًا الأندية الصغيرة. كما أن نظام الإعارة يُضفي على البطولة طابعًا جذّابًا، خاصة مع إمكانية مشاركة نجوم كبار مثل ليونيل ميسي أو كريستيانو رونالدو. ورأى زغول أن هذه الخطوة تعد فرصة مهمة أيضًا للأندية العربية لتعزيز صفوفها بلاعبين مميزين، ما قد يمنحها حضورًا أقوى ومنافسة أكثر جدية على الساحة الدولية. من جانبها، رأت رئيسة تحرير صحيفة " الملاعب '، دعاء موسى، في تصريح لجريدة ' البطولة '، أن هذه الخطوة قد تكون سلاحًا ذا حدّين، إذ إن إدخال عناصر جديدة قبل بطولة كبيرة مثل كأس العالم للأندية قد يُربك الانسجام الفني، خاصة في حال عدم وجود وقت كافٍ للتأقلم بين اللاعبين الجدد وباقي المجموعة. وأكدت موسى أن كرة القدم اليوم لم تعد مجرد أسماء، بل أصبحت منظومة متكاملة، وأي تغيير في هذه المنظومة قبل انطلاق بطولة رسمية كبرى قد يؤثر سلبيًا أكثر مما يُفيد، لا سيما بالنسبة للفرق التي تسير على خط ثابت وتتمتع باستقرار فني. أعلن الفيفا عن مجموعة من التعديلات التنظيمية والتقنية الجديدة التي سيتم تطبيقها لأول مرة في كأس العالم للأندية 2025، والتي أثارت الكثير من الجدل وردود الفعل. من أبرز هذه التعديلات، ما يتعلق بتعامل حراس المرمى مع الكرة داخل منطقة الجزاء، حيث تقرر احتساب ركلة ركنية للفريق المنافس إذا احتفظ الحارس بالكرة لأكثر من ثماني ثوانٍ، بدلًا من الركلة الحرة غير المباشرة. وبحسب الفيفا، فإن الهدف من هذا التعديل، هو الحد من تضييع الوقت وتشجيع اللعب السريع، لكن هذه الخطوة أثارت جدلًا واسعًا حول مدى تأثيرها على تركيز الحراس وإمكانية تعريضهم لضغط مفرط خلال المباريات. وفي هذا الإطار قالت دعاء، إن هذه القوانين تُضاعف الضغط على حراس المرمى، إذ باتوا مطالبين بتركيز عالٍ، وتنظيم الدفاع، والانسجام الكامل مع خط الظهر، وها هم الآن يواجهون أيضًا عامل الوقت كخصم مباشر لهم. وشدّدت دعاء على أن تطبيق هذه القوانين دون مراعاة للظروف الواقعية، كالإصابات أو الضغط البدني خلال المباراة، قد يؤدي إلى ظلم غير مقصود بحق الحراس، خاصة مع وجود رقابة مستمرة قد لا تكون منصفة في جميع الحالات. وأضافت، ينبغي أن "تُطبّق هذه القوانين بعقلانية ومرونة، لا بحرفية جامدة، حتى نحافظ على عدالة اللعبة، ونعزّز في الوقت نفسه من سرعتها ومتعتها". وسيشهد المونديال تجربة تقنية جديدة تتمثل في وضع كاميرات صغيرة على أجسام الحكام، بهدف تقديم زاوية تصوير فريدة للجماهير من قلب الحدث، بالإضافة إلى استخدامها في برامج تدريب الحكام مستقبلًا. واعتبر بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام في فيفا، أن " هذه النسخة الموسعة من البطولة تمثل تحديًا جديدًا للتحكيم العالمي، ويجب أن يتمتع الطاقم التحكيمي بأعلى درجات الانضباط والتكامل"، واصفًا الطاقم بـ"Team One". كما أشار ماسيمو بوساكا، مدير قسم التحكيم في الفيفا، إلى أن " هذه التجربة تُعد محاولة لتوحيد المعايير التحكيمية على مستوى العالم، مع مراعاة الفروقات الثقافية والعقلية بين الدول". في خضمّ التحوّلات التنظيمية ووسط الضجيج التسويقي الذي يحيط بالنسخة الموسّعة من كأس العالم للأندية 2025، تبقى الجماهير الركيزة الأساسية التي لا يمكن تجاوزها أو تجاهلها، فهي من تمنح البطولات معناها الحقيقي وزخمها الشعبي. وحول ذلك أوضح صوقار: " بالنسبة للجمهور، ومهما تطوّرت بطولة كأس العالم للأندية وارتفعت قيمتها التسويقية، فإنها لن تتفوّق على دوري أبطال أوروبا من حيث الأهمية والمكانة". لكن النسخة الجديدة تُعدّ الأولى من نوعها بهذا الحجم وعدد الفرق، على غرار بطولات كبرى وهو ما يعني أن الجماهير ستشهد مباريات بمستويات متفاوتة، كما هو الحال في هذه البطولات. وتحدث صوقار عن الأندية العربية المشاركة، مشيرًا إلى أن البطولة هذا العام ستشهد حضورًا عربيًا مميزًا، بوجود خمس فرق كبرى، أبرزها الأهلي المصري، الوداد الرياضي، الهلال السعودي، والعين الإماراتي، إلى جانب أندية تونسية قوية. ولفت إلى أن هذه الفرق تتمتع بجماهيرية عريضة في الوطن العربي، ما يُعزز من حجم المتابعة ويضفي أجواءً خاصة على منافسات البطولة. وأكد صوقار على وجود تحديات أبرزها فارق التوقيت، حيث ستُقام بعض المباريات في ساعات متأخرة، كالثانية فجرًا، مما قد يؤثر على نسب المشاهدة، ويدرك الجمهور أن البطولة لا تضاهي في أهميتها البطولات القارية الكبرى، لكنه يُبدي فضولًا كبيرًا لمتابعة النسخة الجديدة، لا سيما لمعرفة مدى قدرة الأندية العربية على مواجهة الفرق العالمية، وفرصها في بلوغ الأدوار المتقدمة. ووفقًا لتوقعات الفيفا، قد تحقق النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية أكثر من 2.5 مليار مشاهدة تلفزيونية حول العالم، وهو رقم يفوق نسخ البطولات السابقة مجتمعة.

الوداد يستأنف تداريبه بمركب "ويلنس" استعداداً لكأس العالم للأندية
الوداد يستأنف تداريبه بمركب "ويلنس" استعداداً لكأس العالم للأندية

البطولة

timeمنذ 13 ساعات

  • البطولة

الوداد يستأنف تداريبه بمركب "ويلنس" استعداداً لكأس العالم للأندية

استأنف فريق الوداد الرياضي، عشية اليوم الإثنين، تداريبه بمركب "ويلنس"، استعداداً للمشاركة في نهائيات كأس العالم للأندية التي ستُقام في الولايات المتحدة الأمريكية خلال شهري يونيو ويوليوز المقبلين. وخاض الفريق الأحمر أول حصة تدريبية له، تحت إشراف المدرب محمد أمين بنهاشم، بعد استفادة اللاعبين من أسبوع راحة، منح لهم مباشرة بعد نهاية الموسم الكروي. وتأتي هذه العودة في إطار البرنامج التحضيري الذي وضعه الطاقم التقني للوداد، تأهباً للاستحقاق العالمي المرتقب، والذي سيعرف مشاركة نخبة من أقوى الأندية على الساحة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store