
عطل عالمي يضرب تطبيق X يؤثر على آلاف المستخدمين حول العالم
تعطل تطبيق إيلون ماسك X لدى عشرات الآلاف من المستخدمين في عدد من دول العالم اليوم السبت، وفقًا لموقع Downdetector لتتبع الأعطال.
ووفقًا لموقع Downdetector، الذي يتتبع الأعطال من خلال جمع تقارير الحالة من عدة مصادر، بلغ عدد حالات الإبلاغ عن مشاكل في منصة التواصل الاجتماعي أكثر من 25 ألف حالة حتى الساعة 8:39 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة .
ويواجه آلاف المستخدمين صعوبة في الوصول إلى بعض صفحات X ، بالإضافة إلى مشاكل في التطبيق وصفحة تسجيل الدخول، ويأتي هذا بعد يومين من انقطاع الخدمة الذي شهدته X مساء الخميس، والذي منع المستخدمين من استخدام التطبيق لعدة ساعات.
عند محاولة تحميل منشورات جديدة، المعروفة سابقًا باسم التغريدات، يتلقى المستخدمون رسالة خطأ تنص على: "حدث خطأ ما.. حاول إعادة التحميل".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
جوجل تطلق "AI Ultra": اشتراك فائق لمستخدمي الذكاء الاصطناعى
كشفت شركة جوجل عن خطة اشتراك جديدة تحت اسم Google AI Ultra، وهي باقة فائقة تستهدف المبدعين والمحترفين والمطورين، وتوفر لهم وصولًا حصريًا إلى منظومة الذكاء الاصطناعي المتطورة الخاصة بالشركة. وتبلغ تكلفة الاشتراك 249.99 دولارًا شهريًا (حوالي 24 ألف جنيه مصري)، وتشمل حزمة من الأدوات المتقدمة مثل أدوات صناعة الأفلام المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، ووكلاء ذكيين متعددي المهام، بالإضافة إلى إتاحة مبكرة لنماذج تجريبية مثل Veo 3 وGemini 2.5 Pro. وتُعد هذه الخطوة بمثابة رد من جوجل على خطط OpenAI الخاصة بالاشتراكات المؤسسية في ChatGPT، لكن مع تكامل أعمق داخل منظومة خدمات جوجل، بما يشمل Chrome وDocs وGmail وYouTube وDrive وغيرها. ما هو Google AI Ultra؟ Google AI Ultra هو اشتراك مميز جديد ضمن باقات Google One ، يتيح للمستخدمين الحد الأقصى من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب ميزات حصرية وإمكانية الوصول المبكر إلى أحدث النماذج المتطورة. تستهدف هذه الباقة صناع الأفلام الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في إعداد السيناريوهات أو إنتاج الرسوم المتحركة، والمطورين الباحثين عن قدرات ذكاء اصطناعي متقدمة، والباحثين والأكاديميين الذين يحتاجون إلى قدرات تحليل أعمق وتجميع من مصادر متعددة، وكذلك المستخدمين المتقدمين الراغبين في تكامل الذكاء الاصطناعي عبر تطبيقات الإنتاجية اليومية. من يمكنه الاشتراك؟ تشير جوجل إلى أن خطة الاشتراك متوفرة حاليًا داخل الولايات المتحدة فقط، مع خطط للتوسع في دول أخرى قريبًا، ويحصل المشتركون الجدد على خصم بنسبة 50% خلال الأشهر الثلاثة الأولى. وتتيح الشركة الاشتراك للأفراد والفرق الذين يبحثون عن أفضل ما تقدمه تقنيات الذكاء الاصطناعي، مؤكدة أن الباقة مخصصة لمن "يتطلبون الأفضل على الإطلاق". ما الذي تتضمنه الباقة؟ يتمتع المشتركون في Google AI Ultra بإمكانية الوصول الحصري إلى مجموعة واسعة من أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة، بما في ذلك أداة صناعة الأفلام Flow، ونموذج Veo 2، والوصول المبكر إلى Veo 3، وتطبيق Gemini. وتمنح الباقة حدود استخدام قصوى لمساعد جوجل الذكي "Deep Research"، المخصص لتحليل الوثائق الطويلة وتوليد الرؤى من مصادر متعددة، بالإضافة إلى نمط "Deep Think" في Gemini 2.5 Pro، الذي يوفر مستوى متقدمًا من المنطق والتحليل، ودعمًا متكاملًا لمهام البرمجة والكتابة وتحليل البيانات. وقد عززت جوجل أيضًا قدرات Gemini داخل متصفح Chrome، حيث يحصل مشتركو Ultra على أولوية في استخدام ميزات مثل قراءة وتلخيص صفحات الويب، وفهم الجداول واللوحات البيانية والمواقع الغنية بالبيانات، واستخدام سياق الويب للكتابة والبحث وإتمام المهام مباشرة داخل المتصفح. وتتضمن الباقة أيضًا مشروع Project Mariner، وهو وكيل ذكاء اصطناعي تجريبي قادر على إدارة ما يصل إلى 10 مهام في آن واحد، كما يحصل المشتركون على مزايا إضافية داخل منظومة جوجل، مثل YouTube Premium، وسعة تخزين تصل إلى 30 تيرابايت، وإمكانية استخدام Gemini عبر تطبيقات جوجل المختلفة.


جريدة المال
منذ 9 ساعات
- جريدة المال
رئيس OpenAI يستعين بمصمم شهير لتطوير جهاز ذكاء اصطناعي بقدرات فائقة
أعلن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن تعاون جديد مع المصمم الشهير جوني آيف، أحد أبرز العقول الإبداعية في آبل، وصاحب البصمة الشهيرة في تصميم جهاز آيفون، لتطوير جهاز ذكاء اصطناعي قابل للارتداء يتمتع بقدرات فائقة على التفاعل مع محيط المستخدم وفهم حياته بالكامل. وبحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال"، فقد أبلغ ألتمان موظفيه مؤخرًا أن المشروع الجديد، الذي يحمل اسمًا سريًا حتى الآن، يهدف إلى إنتاج ما يُعرف بـ"رفيق الذكاء الاصطناعي"، وهو جهاز صغير الحجم يمكن وضعه في الجيب أو على المكتب، ويتمتع بوعي دائم بمحيط مستخدمه. ووجّه ألتمان فريقه إلى الاستعداد لشحن 100 مليون وحدة من هذا الجهاز بمجرد دخوله مرحلة الإنتاج. يأتي هذا الإعلان بعد استحواذ OpenAI على شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة io، التي أسسها عدد من المهندسين السابقين في شركة Apple، والتي كانت تعمل بالتعاون مع مجموعة آيف الإبداعية LoveFrom لعدة سنوات في إطار من السرية. وقدّر كل من ألتمان وآيف قيمة الصفقة بحوالي 6.5 مليار دولار، وفقًا لتصريحات لوكالة بلومبرج، في حين لم تُعلن الشركة بعد عن سعر الجهاز المستقبلي للمستهلك. وفي تسجيل مسرّب من مكالمة داخلية اطّلعت عليه صحيفة وول ستريت جورنال، وصف ألتمان الاستحواذ بأنه "أكبر إنجاز يمكن أن نحققه كشركة"، مؤكداً أن الجهاز الجديد سيكون مختلفًا جذريًا عن الأجهزة الذكية التقليدية، إذ لا يتضمن وظائف الهاتف المعتادة مثل ساعة آبل الذكية، بل يهدف إلى تقليل اعتماد المستخدمين على الشاشات. ورغم أن الجهاز لا يزال في طور التطوير، إلا أن تصوّره العام يُثير تساؤلات عدة حول الخصوصية والاستخدامات المستقبلية. فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت خاصية "الوعي الكامل" التي يُروَّج لها ستتضمن تسجيلًا مستمرًا للمعلومات، وأين سيتم تخزين هذه البيانات الحساسة. وقد طلبت وسائل الإعلام توضيحات إضافية من OpenAI بهذا الشأن دون رد حتى الآن. تجدر الإشارة إلى أن تجربة سابقة لجهاز ذكاء اصطناعي قابل للارتداء، هو جهاز "Humane AI Pin"، واجهت انتقادات حادة من المستخدمين الذين أعادوه بأعداد كبيرة، واصفين إياه بالجهاز الضخم غير العملي. وبحسب المحلل التقني مينغ تشي كو، من المتوقع أن يكون الجهاز الجديد أكبر حجمًا بقليل من جهاز Humane، الذي يُقارب حجم ساعة Apple Watch. ويُقارن بعض المراقبين بين هذا الابتكار المرتقب وبين سيناريوهات الخيال العلمي المقلقة، على غرار حلقة "تاريخك الكامل" من المسلسل البريطاني الشهير Black Mirror، التي صوّرت عالمًا تُسجَّل فيه كل لحظات الحياة البشرية من خلال زرع عيني. وبينما يبقى المشروع محاطًا بسرية شديدة، فإن تعاون ألتمان وآيف يفتح الباب واسعًا أمام فصل جديد من العلاقة بين الإنسان والتقنية، مع وعود بإعادة تعريف مفهوم الأجهزة الشخصية ومستوى تفاعلها مع حياة المستخدم.


جريدة المال
منذ 9 ساعات
- جريدة المال
وسط منافسة محتدمة من مايكروسوفت وألفابت.. سهم «Adobe» يقفز 91% خلال أبريل
سجلت أسهم شركة أدوبي (Adobe) ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة 19% خلال شهر أبريل، ويرى الخبراء والمراقبون أن هذا الزخم جاء بسبب توسيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي (Gen AI) ضمن محفظة منتجاتها، إلى جانب تحسن في البيئة الاقتصادية العامة مع توقف الرسوم الجمركية الذي ساهم في تهدئة حالة عدم اليقين الكلي. ويعكس هذا الأداء الإيجابي تركيز أدوبي على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في حلولها الإبداعية، مثل Firefly وPhotoshop AI، التي ساهمت في جذب اهتمام المستثمرين. إلا أن الصورة المستقبلية لا تخلو من التحديات، خاصة في ظل احتدام المنافسة من عمالقة التكنولوجيا، وعلى رأسهم مايكروسوفت وألفابت، اللتان عززتا وجودهما بقوة في سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي. ورغم أن أدوبي تُعد لاعبًا رئيسيًا في مجال البرمجيات الإبداعية، فإن حصتها من سوق الذكاء الاصطناعي لا تزال محدودة مقارنة بمايكروسوفت، التي تستفيد من وجود منصة خدمات Azure AI وإطلاق أدوات مثل Copilot، وألفابت، التي تواصل تعزيز حضورها عبر منصة Vertex AI والبنية التحتية السحابية القوية لخدمات الذكاء الاصطناعي. خلال الشهر الماضي، تفوقت أسهم أدوبي على بعض منافسيها من حيث الأداء، إذ تجاوزت نسبة ارتفاعها تلك المسجلة من قِبل ألفابت (8.2%)، لكنها ظلت أقل من مكاسب مايكروسوفت (24.9%) وDocuSign (20.9%)، حسب تقارير الأداء الصادرة مؤخرًا. ومع أن الأداء القوي لأسهم أدوبي يعكس ثقة السوق في استراتيجيتها التقنية، إلا أن ضبابية الربحية الفعلية من حلول الذكاء الاصطناعي، إلى جانب المنافسة الشرسة، تثير تساؤلات حول استدامة هذا الزخم على المدى القصير. يتوقع محللون أن تبقى الضغوط التنافسية والتحديات التقنية عاملًا مؤثرًا على أداء أدوبي في الربعين القادمين، خاصة في ظل الحاجة لتعزيز إمكانياتها لتحقيق إيرادات من خلال لحلول الذكاء الاصطناعي لديها. وفيما تواصل الشركة الابتكار في أدواتها، تبقى الربحية ومعدل التبني في السوق عوامل حاسمة لمستقبلها في ظل تسارع التطور في هذا القطاع.