
سفيان بوفتيني «وصلاوي» للموسم الرابع
وجاءت خطوة إدارة النادي بتجديد التعاقد مع بوفتيني بعد مساهمته في تحقيق نجاحات «الإمبراطور» السابقة، ومشاركته ضمن عناصر التشكيل الأساسي، خاصة بطولة الدوري التي خاض فيها 69 مباراة في 3 مواسم وأحرز 12 هدفاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
84 ألف رياضي في أكبر حدث لتطوير المواهب في دبي
يحتفي مجلس دبي الرياضي، اليوم، بأبطال النسخة الخامسة من دورة «مايديا لألعاب مدارس دبي»، الدورة الرياضية الكبرى من نوعها في دبي، التي تمثل أولى المحطات التأسيسية في عملية انتقاء وتطوير المواهب الرياضية ومشروع صناعة الأبطال، التي شارك فيها أكثر من 84 ألف طالب وطالبة من 165 مدرسة حكومية وخاصة، تأهل منهم 9000 رياضي ورياضية للنهائيات. أقيمت منافسات الدورة بالتعاون مع شركة «إي إس إم» الشريك التشغيلي للدورة، تحت رعاية شركة مايديا، وتضمنت 22 بطولة هي: كرة القدم، والكرة الطائرة، وكرة السلة، وكرة اليد، وكرة الطاولة، والتزلج على الجليد، والجمباز الإيقاعي، والمبارزة، والجولف، ومنافسات رياضات أصحاب الهمم، والتنس، والسباحة، والريشة الطائرة، والكريكيت داخل القاعات، وتسلق الجدار، والكريكيت في الملاعب المفتوحة، والبادل، والشطرنج، والشطرنج عن بُعد، والألعاب الإلكترونية، والقوس والسهم، وألعاب القوى، وكرة الشبكة، والكاراتيه، إضافة إلى تنظيم بطولة للمعلمين. أقيمت منافسات دورة مايديا لألعاب مدارس دبي في عدد من أبرز الوجهات، هي: مجمع حمدان الرياضي، ونادي دبي لأصحاب الهمم، ونادي النصر، نادي الوصل، ونادي شباب الأهلي، ونادي دبي للشطرنج، ونادي الضباط، واستاد سوق دبي الحرة للتنس، ومدينة إكسبو دبي، وسكي دبي في مول الإمارات، ونادي الإمارات للجولف، وعالم دبي للرياضة بمركز دبي التجاري العالمي، وأكاديمية جيمس العالمية، وأكاديمية ورلد بادل، وأكاديمية باسكت بول هاب، وأكاديمية وي ميت.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
«دبي الرياضي» يحتفي بأبطال «مايديا لألعاب مدارس دبي»
ومشروع صناعة الأبطال الرياضيين، التي شارك فيها أكثر من 84 ألف طالب وطالبة من 165 مدرسة حكومية وخاصة، تأهل منهم 9000 رياضي ورياضية للنهائيات، التي ضمت 22 بطولة رياضية متنوعة، وأقيمت منافساتها بالتعاون مع شركة «إي إس إم»، الشريك التشغيلي للدورة، تحت رعاية شركة مايديا. مدينة إكسبو دبي، سكي دبي في مول الإمارات، نادي الإمارات للغولف، عالم دبي للرياضة بمركز دبي التجاري العالمي، أكاديمية جيمس العالمية، أكاديمية ورلد بادل، أكاديمية باسكت بول هاب، وأكاديمية وي ميت، وغيرها الكثير من الأكاديميات والأندية التي سلطت الضوء على الالتزام بتوفير أفضل المرافق للرياضيين الشباب. وأتاحت الدورة الفرصة لأكبر عدد من طلاب وطالبات المدارس، للمشاركة في الدورة الرياضية، حيث تم فتح باب المشاركة بالمجان لجميع المدارس، ولمختلف الأعمار والجنسيات والفئات والمستويات البدنية، بداية من عمر تحت 9 سنوات حتى عمر تحت 19 سنة. ومتابعة تطور أدائهم ومستوياتهم، وتم إنشاء ملف رياضي لكل لاعب في الدورة، بحيث يمكنه الاستفادة منه خلال انتقاله إلى المرحلة الجامعية، والانضمام للأندية الرياضية، من أجل اللعب في المستوى العالي. كما أنها تعزز جهود المجلس في تمكين الرياضيين من الناشئين والشباب، من خلال تطوير الرياضة في القطاع المدرسي، وتؤكد على الدور المحوري الذي تلعبه المدارس في تطوير الحركة الرياضية بالدولة، بوصفها قاعدة الهرم الرياضي الصحيح.


خليج تايمز
منذ 3 ساعات
- خليج تايمز
جودلفين يضيف فصلاً مجيداً آخر في رويال أسكوت
لقد حقق سباق رويال أسكوت، الجوهرة البراقة لسباقات الخيل البريطانية، إنجازاً كبيراً هذا العام، حيث قدم لحظات لا تُنسى، وقصصاً مثيرة، ونهايات مذهلة. بالنسبة لجودلفين، القوة العالمية في سباقات الخيل التي أسسها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، عام 1993، كان سباق رويال أسكوت لهذا العام حدثاً لا يُنسى. فقد كان عرضاً حيّاً للشجاعة والموهبة والالتزام الراسخ برفع مستوى التميز في سباقات الخيول الأصيلة. "إنها أولمبياد السباقات"، هكذا علق المدرب تشارلي آبلبي، مُلخصاً خمسة أيام مضطربة تصادم فيها الصعود والهبوط، وأفسحت خيبة الأمل المجال للانتصار المذهل. توج أسبوع جودلفين بأداءات متميزة عكست القيم التي أسس عليها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الإسطبل، وهي الطموح والنظرة العالمية. من الانتصار الحاسم لـ"أومبودسمان"، إلى قدرة "ترولرمان" الاستثنائية على التحمل، وصولاً إلى الأداء المبهر لـ"ريبيلز رومانس" في اليوم الأخير، تحول "اللقاء الملكي" إلى منصة عظيمة لتألق الألوان الزرقاء. في سباق برينس أوف ويلز ستيكس من المجموعة الأولى، لم يكتفِ أومبودزمان بالفوز، بل قدّم أداءً مميزاً. ابن نايت أوف ثاندر، البالغ من العمر أربع سنوات، والذي يُعتبر الآن على نطاق واسع أبرز منافسي المسافات المتوسطة الأكبر سناً في أوروبا، ابتعد عن المجموعة بقوة هائلة جعلت المنافسين يتخلفون عنه. قد تكون سباقات إكليبس ستيكس (المقررة في 5 يوليو بملعب سانداون بارك) المحطة التالية له، حيث يُتوقع مواجهة مثيرة بين الخيول البالغة من العمر ثلاث سنوات ونظيرتها الأكبر سناً، بينما يستمر في مسيرته الصاعدة بقوة. بعد الفوز، أشاد المدرب الأسطوري جون غوسدن، المُدرّب المُسجّل في قاعة مشاهير سباقات الخيل الأمريكية، بمؤسس جودلفين قائلاً: "الشيخ محمد هو بلا شكّ ألطف وأسهل مُدرّب درّبتُه على الإطلاق. يقول: "افعلوا ما نراه صحيحاً. لا أُجبر أبداً. لولا هذا الصبر لما وصل هذا الحصان إلى ما هو عليه الآن". كان يوم الخميس يومَ الخلاص وتحقيق الأرقام القياسية لجودلفين تراولرمان. فبعد أن احتل المركز الثاني في سباق الكأس الذهبية الشاق الذي أقيم العام الماضي بطول 4014 متراً، عاد الجواد المخضرم ذو السبع سنوات بعزيمةٍ قويةٍ، مندفعاً نحو الفوز بفارقٍ مثيرٍ للإعجاب بلغ سبعة أطوال - وهو إنجازٌ حقيقيٌّ في القدرة على التحمل. ومرةً أخرى، تولّى جون غوسدن وابنه ثادي مهام التدريب. قال ويليام بويك، فارس جودلفين: "لم يكن مديناً لنا بشيء، لكنه أعطانا كل شيء". وأكد "دبي فيوتشر"، الذي يدربه سعيد بن سرور، والذي حقق المركز الثالث بشجاعة في السباق نفسه، على قوة جودلفين في العمق. بعد يومين فقط، عاد ويليام بويك إلى سرج الخيل، ليقود أحد خيول جودلفين حاملاً لواء النصر إلى انتصار آخر لا يُنسى. ريبيلز رومانس، الذي يُعدّ بالفعل معجزة عالمية بفوزه في سباقات الفئة الأولى، وفوزه في ثلاث قارات، أصبح أكبر حصان سناً يفوز بسباق هاردويك ستيكس من الفئة الثانية. كان هذا هو آخر خيول أبلبي المشاركة في الأسبوع، وكانت هذه آخر فرصة للفوز. ارتسم على صوت أبلبي تأثرٌ وهو يتحدث عن "ريبيلز رومانس: "ماذا عساي أن أقول أكثر عن هذا الحصان؟ إنه أكثر من مجرد حصاننا الحديدي. لقد أبقي إسطبلنا واقفاً على قدميه هذا الأسبوع. إنه حصاننا المفضل في الإسطبل، وسيظل كذلك دائماً." رفع الحصان "دباوي" رصيد انتصاراته إلى 18 فوزاً، ليعزز تقدمه على زميليه "أنامو" و"ليمون بوب" كأكثر خيول "جودولفين" تتويجاً بالألقاب. ومن بين هذه الانتصارات الأسطورية، حقق سبعة منها في منافسات الفئة الأولى. بدءاً من كأس "بريدرز كاب تورف" وصولاً إلى "كلاسيك دبي شيماء"، ومن هونغ كونغ إلى ألمانيا، حمل راية "جودولفين" بكل فخر. والآن، أضاف إلى سجله المشرق تتويجاً جديداً في "رويال آسكوت". وفي الوقت نفسه، أضاف سعيد بن سرور - أطول مدربي "جودولفين" خدمة - لمسة تاريخية للأسبوع عندما قاد الحصان "أرابيان ستوري" للفوز بسباق "بريتانيا ستيكس"، محققاً للمدرب المخضرم انتصاره الأربعين في "رويال آسكوت" - إنجاز يبرز خبرته الطويلة وحرفنيته الفائقة. رغم أن "جودلفين" لم يتمكن من حصد لقب المالك الأبرز للسنة الثالثة على التوالي - وهو الإنجاز الذي حققه بفخر في عامي 2021 و2022 - إلا أن مشاركته في 2024 حملت رسالة واضحة: هيمنته على الساحة العالمية لم تتراجع، وروحه التنافسية لا تزال متقدة كما كانت دائماً. مع انتهاء سباق رويال أسكوت الملحمي، لا يمكن إنكار أن الحرير الأزرق لجودلفين أضاف فصلاً آخر لا يُنسى إلى تاريخهم المجيد.