logo
رئيسة اللجنة البحرينية لليوغا تلتقي مؤسس مركز فن الحياة الدولي

رئيسة اللجنة البحرينية لليوغا تلتقي مؤسس مركز فن الحياة الدولي

استقبل مؤسس مركز فن الحياة الدولي "سري سري رافي شنكر" السيدة فاطمة المنصوري رئيسة اللجنة البحرينية لليوغا التابعة للاتحاد البحريني لكمال الأجسام واللياقة البدنية، وذلك على هامش مشاركتها في مؤتمر المرأة الدولي السنوي العاشر، الذي أقيم في مدينة بانجالور بالهند تحت رعاية رئيسة جمهورية الهند السيدة "دروبادي مورمو".
وخلال اللقاء، أشاد مؤسس مركز فن الحياة الدولي بدور اللجنة البحرينية لليوغا في تعزيز هذه الرياضة على المستويات المحلية والدولية، وأهميتها في دعم التنمية المستدامة والعمل الإنساني، معربًا عن إعجابه بما تشهده مملكة البحرين من نهضة وتقدم، وكونها نموذجًا حضاريًا ناجحًا في التعايش السلمي.
وقدمت المنصوري، خلال اللقاء، نبذة عن أهداف اللجنة البحرينية لليوغا، والتي تركز على تطوير الرياضة، ودعم ممارسيها، وتسليط الضوء على أثرها الإيجابي في تحقيق التوازن الجسدي والذهني، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة خصوصًا في الجوانب الصحية والتعليمية والسلام.
وناقش الطرفان سبل التعاون المستقبلي بين اللجنة ومؤسسة فن الحياة، بما يسهم في تحقيق الأهداف المشتركة.
وفي إطار دعم المبادرات الإعلامية للجنة البحرينية لليوغا، قام مؤسس مركز فن الحياة الدولي بتسجيل فيديو خاص لافتتاح البودكاست الذي تعتزم اللجنة إطلاقه قريبًا، والذي سيركز على قصص مدربي اليوغا الملهمة وتجاربهم في هذا المجال.
الجدير بالذكر أن مؤتمر المرأة الدولي الذي نظمته مؤسسة فن الحياة، جمع 463 متحدثًا بارزًا أكثر من 6000 شخص من 100 دولة، حيث شهد جلسات متنوعة تناولت أهمية التأمل، التنفس، واليوغا في تعزيز تمكين المرأة وبناء مجتمعات أكثر استدامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"كرسي الاثنين".. تجارب وحكايات مُلهمة من الإمارات إلى العالم
"كرسي الاثنين".. تجارب وحكايات مُلهمة من الإمارات إلى العالم

البلاد البحرينية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

"كرسي الاثنين".. تجارب وحكايات مُلهمة من الإمارات إلى العالم

أعلنت مؤسسة دبي للإعلام عن إطلاق الموسم الثاني من برنامج البودكاست "كرسي الاثنين"، وذلك إثر النجاح اللافت الذي حققه خلال موسمه الأول الذي عرض على شاشة تلفزيون دبي، واستضاف عبر حلقاته مجموعة واسعة من الشخصيات الإماراتية والخليجية التي تتميز بتجاربها وخبراتها الغنية في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والفنية وغيرها، حيث يعكس البرنامج توجهات المؤسسة الهادفة إلى الاستثمار في تطوير الكفاءات الوطنية الشابة، وتعزيز حضورها الإعلامي، وتشجيعها على المساهمة في إثراء المشهد الإعلامي. وسيشهد الموسم الثاني من البرنامج الذي ستعرض أولى حلقاته بدءاً من يوم غد الاثنين (الموافق 12 مايو الجاري) على شاشة تلفزيون دبي، استضافة نخبة جديدة من الشخصيات المؤثرة في المجتمع، ومن أبرزهم رائدة الفضاء الإماراتية نورا المطروشي، والتي ستتحدث فيه عن تجربتها في مجال الفضاء، بينما يستعرض رائد الأعمال الإماراتي عبدالله الهاشمي، مسيرته في ريادة الأعمال ورؤيته لتطورات السوق المحلي وأساليب الاستثمار فيه. كما يستضيف البرنامج الدكتور محمد قاسم، عميد أكاديمية دبي للمستقبل، عضو مجلس إدارة المدرسة الرقمية. وضمن حلقاته يستعرض البرنامج مسيرة السيناريست محمد حسن أحمد وتجاربه وأعماله التي ساهمت في تطوير السينما والدراما الإماراتية، أما أحلام بلوكي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الامارات للآداب فتركز على المشهد الثقافي المحلي ودور مهرجان طيران الإمارات للآداب في تفعيل الحراك الثقافي الذي تشهده دبي والإمارات، بينما تتحدث الفنانة متعددة الوسائط ميثاء حمدان عن تجربتها في قطاع الفنون، ويستعرض الدكتور راشد المنصوري مسيرته في تخصص علم النفس، بينما سيتطرق هشام العمراني إلى أهمية تعلم واتقان مهارات التحدث ودورها في تعزيز التواصل مع الآخرين. وفي تعليق له، أشار عبدالله النعيمي، مقدم "كرسي الاثنين" إلى أن المحتوى المبتكر وضيوف البرنامج من الشخصيات المميزة يشكّلون عنصرًا أساسيًا في نجاح "كرسي الاثنين"، وقال: "منذ انطلاق بودكاست "كرسي الاثنين"، حرصنا على استضافة شخصيات مؤثرة اعتادت تقديم رسائل نوعية مُلهمة ومفيدة لأبناء المجتمع، ما انعكس إيجابًا على البرنامج وعزّز من مكانته وانتشاره بين الجمهور"، منوهاً إلى أن البرنامج يتميز بالعفوية وبساطة اللغة وعمق الحوارات، ويسعى إلى توثيق التجارب الملهمة ونقلها من الإمارات إلى العالم، مشيداً في الوقت نفسه بدعم مؤسسة دبي للإعلام ومساهمتها في تعزيز تأثير البرنامج ما يعكس جودة وثراء المحتوى الإعلامي الإماراتي.

حتى ثوبي وهبته لأخوتي!
حتى ثوبي وهبته لأخوتي!

الوطن

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • الوطن

حتى ثوبي وهبته لأخوتي!

في أحد برامج البودكاست التي انتشرت بشكل كبير مؤخراً سأل المذيع رجل أعمال شاب عن ثروته ومجموع ما يملكه من أموال!! بغض النظر عن مدى غرابة السؤال، إلا أن الجواب كان محيراً بالنسبة لي، أجاب الضيف «أنا كتبت ورقة، وتركتها أمانة لدى والدتي تنص الرسالة على أنني بعد موتي، فإن كل ما أملك حتى ثوبي فهو ملك للشركة التي يشاركني فيها أخوتي كلهم بلا استثناء» إجابة اللا إجابة، الضيف جاوب على السؤال بعد وفاته، فقال إن كل ما هو مسجل باسمه سيكون حينها باسم أخوته حتى الثوب الذي يلبس سيكون لهم، لكنه لم يقل ماذا يملك الآن، حسناً هل كان ذلك ذكاءً من الضيف، أو أنه جاوب بعفوية فقط ليثبت أن ما يملكه إنما هو مناصفة مع إخوته؟أليس غريباً كيف أننا نتخلى عن كل ما نملك بعد أن نموت لا قبلها؟ أليس غريباً كيف نظهر وكأننا من ذوي العطاء والأيدي الممدودة لمساعدة الناس فقط عندما نموت؟ فنهب مثلاً ذلك البيت للفقراء والأيتام، ونهب مالنا لبناء المساجد، أو لحفر الآبار في بلاد تعاني من قلة الماء في حياتنا قبل مماتنا؟ أليس غريباً كيف نصبح فجأة كرماء بعد الموت؟ حتى إننا نتجاوز المال لنهب أنفسنا وأجسادنا وأعضاءنا لكل من هو محتاج، فبعد الموت لم نعد في حاجتها.هل أعطينا حقاً أم أننا وهبنا كل ما نملك فقط لأننا لم نعد في حاجة إليه؟ فبعد الموت لم نعد بحاجة للمال ولا للجسد ولا لتلك الأراضي الشاسعة أو القصور، بل نحن حينها بحاجة لما ليس له ثمن وهو الدعاء والصدقات، التي سنضمن بها مغفرة ورحمة ونحن بأمس الحاجة لها، حتى المغفرة والرحمة جعلنا لها ثمناً، في الحقيقة وإن كانت هذه الحقيقة مؤلمة، فإن الإنسان يزهد دائماً فيما هو ليس بحاجته فقط.في حياتنا اليومية نشاهد آلاف المحتاجين، ونراقب بكثب قنوات الأخبار العالمية وهي تنقل لنا بالصوت والصورة كل بلاء وكرب يحدث من حولنا في دول العالم هنا وهناك، لكننا عندما نفكر في مد يد العون لهم نشعر أن كل ما نقدمه، ولو كان بسيطاً فهو عظيم، وإن القليل الذي نعطي هو كثير، بل أننا قدمنا لهم أكثر مما قدم غيرنا، كثيرة هي القصص لأشخاص سكنوا القصور، وكانوا يملكون غيرها العشرات، لكنهم فضلوا أن تبقى خاوية على عروشها على أن يهبوها لبناء مسجد أو مدرسة أو أن يتم التبرع بها لأي عمل خير آخر، لكنهم قبل أن يموتوا فجأة قاموا بكتابة وصية ليتم الانتفاع بها لكل فقراء المنطقة طمعاً لا في إسعادهم إنما طمعاً في دعواتهم لهم بالرحمة والمغفرة.هل الصحيح في العطاء الرغبة الحقيقة في مساعدة المحتاجين أو أن الصحيح هو البحث عن الدعاء؟ هل نساعد الناس حقاً؛ لأننا نريد أن نساعدهم أم أننا نساعدهم لأننا لم نعد بحاجة لما نملك؟ على سبيل المثال لو أن شخصاً يملك أكثر من سيارة وهب أخاه الذي لا يملك سيارة إحداها، فإن عطاءه هذا سيختلف بناءً على السبب الحقيقي الذي جعله يهب أخاه السيارة. فهل فعل ذلك لأنه يريد أن يراه سعيداً؟ أو أنه وهبها إياه؛ لأنه لم يعد بحاجة لها ولأن وجودها في المرآب يشغل حيزاً هو بحاجته لسيارته الجديدة؟ شتان بين السبب الأول والثاني.الخلاصة: الله سبحانه وتعالى حثنا على العطاء والصدقات، وبينت الكثير من الآيات والأحاديث أهمية الصدقات في دفع البلاء، وأنها السبيل الوحيد الذي يستمر فيه عمل المؤمن بعد وفاته، لكننا نغفل كثيراً عن نقطة هي الأهم ماذا فعلت في حياتي الآن؟ كم من العطاء قدمت ولِمَ؟ كم من مسكين ساعدت ولِمَ؟ كم من يد كانت بحاجة ماسة للمساعدة، ومددت لها يدي ولِمَ؟ ليس من الخطأ أن يفكر الإنسان فيما سيشفع له عند الله عندما يموت، لكن تذكر دائماً أن تجود بما تملك الآن، وليس فقط بعد الموت، وإن كان ثوباً ستهبه لأخوتك.

جولات نجمة التواصل الاجتماعي السعودية رتيل الشهري
جولات نجمة التواصل الاجتماعي السعودية رتيل الشهري

البلاد البحرينية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

جولات نجمة التواصل الاجتماعي السعودية رتيل الشهري

أعلنت رتيل الشهري، المؤثرة الاجتماعية السعودية البالغة من العمر 13 عاماً، عن إطلاق جولة إقليمية بعنوان "ملتقى رتيل للمراهقين Meet & Inspire by Rateel بهدف تشجيع المراهقين على التفاعل وتقوية الروابط بينهم عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وترمي هذه الخطوة إلى نقل صناعة المحتوى من العالم الرقمي إلى المجتمعات المحلية، حيث تم تصميم كل فعالية لتمكين المراهقين من التواصل بشكل أفضل وتعزيز التواصل الاجتماعي بينهم على أرض الواقع. وتستفيد رتيل من تواجدها الراسخ على وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها المتنامي لبناء مساحة تفاعلية داعمة حيث يمكن للشباب التواصل والتعلم والنمو معاً. وبعد نجاح البودكاست الخاص بها، Rateel Alpha Talk، وأولى فعاليات "ملتقى رتيل للمراهقين" في دبي والرياض، ارتأت رتيل أنها قادرة على إنشاء منصة أكبر تتمثل بمجتمع فعلي من المراهقين ذوي التفكير المستقبلي. وأقيمت الفعالية الأولى في دبي خلال يونيو 2024، والثانية في الرياض خلال أغسطس 2024، حيث شارك أكثر من 100 شاب وشابة في كل فعالية. وتجمع الفعاليات التفاعلية بين التطور الشخصي والإبداع والمرح، مما يمنح الشباب فرصة فريدة للمشاركة في محادثات هادفة، إلى جانب الأنشطة الملهمة وفرصة لاختبار عالم المؤثرين الاجتماعيين. وتتميز كل فعالية ببرنامج حيوي يحافظ على الطاقة العالية والمشاركة الفاعلة، بدءاً من خطاب رتيل التمكيني ومروراً بالأنشطة التفاعلية مثل فقرة "حقيقتان وكذبة"، واستطلاعات الرأي الحية، وتحدي "المؤثر لمدة دقيقة"، إذ تم تصميم كل جزء لتشجيع التعبير عن الذات والمشاركة النشطة. كما يحصل الحضور على فرصة لرسم لوحات تعكس رؤيتهم المستقبلية وتطلعاتهم، وكل ذلك أثناء التواصل مع أقرانهم ذوي التفكير المماثل. ولتتويج التجربة، يتمكن المشاركون من التقاط الصور خلال جلسة المشاركة الاجتماعية، ويغادر الجميع حاملين هدايا رمزية تبقى ذكرى ملهمة لهم. بالنسبة لرتيل، تعد هذه الفعاليات أكثر من مجرد لقاءات، بل بداية لحركة تفاعلية على صعيد المنطقة والعالم. وتعليقاً على المبادرة، قالت رتيل: "لطالما آمنت بأن الشباب لديهم القدرة على إحداث تأثير إيجابي، لكن في بعض الأحيان يحتاجون فقط إلى البيئة المناسبة لإطلاق العنان لثقتهم. "ملتقى رتيل للمراهقين" هو طريقتي لتوفير هذه المساحة حيث يمكن للمراهقين استكشاف شغفهم، والاستمتاع، والتعبير عن أنفسهم أمام آذان مصغية". ويتم تنظيم كل فعالية لتعكس الثقافات والاهتمامات الفريدة للمراهقين في مدن مثل الرياض ودبي وجدة، مما يضمن تجربة محلّية وأصيلة. من خلال التعاون مع العلامات التجارية، تعمل رتيل مع الشركات التي تتماشى مع رؤيتها لتمكين الشباب وتقديم تجارب حصرية وهدايا مميزة للمشاركين. كما تعكس المبادرة التزام رتيل العميق بالاستدامة، مما يضمن تعزيز العادات الملمة بالبيئة بين الحضور. ومن خلال دمج الممارسات المستدامة في الفعاليات، تسعى رتيل إلى إلهام جيلها لتبني أنماط حياة أكثر استدامة ونشر الوعي حول عادات الاستهلاك الأكثر مسؤولية. يركز "ملتقى رتيل للمراهقين" على بناء مجتمع دائم للمراهقين من خلال تأسيس شبكة من العقول الشابة التي تدعم بعضها البعض وتنمو معاً وتحول الأفكار إلى أفعال. وتهدف الحملة إلى وضع حجر الأساس لمساحة يزدهر فيها الإبداع والقيادة والتأثير الاجتماعي الإيجابي. ويهدف الملتقى إلى أن يصبح عنصراً أساسياً في ثقافة المراهقين في المنطقة، بالإضافة إلى تمكين الشباب من احتضان الفضول واتخاذ المبادرة وتحقيق إمكاناتهم. واختتمت رتيل بالقول: "هذه مجرد البداية. أريد لكل المراهقين أن يدركون بأن صوتهم مسموع، وأفكارهم قيّمة، وأحلامهم قابلة للتحقيق. إذا عملنا سوياً، يمكننا بناء أشياء استثنائية." ومن المقرر الإعلان قريباً عن المحطة التالية في جولة "ملتقى رتيل للمراهقين" في الكويت والرياض، مما يعد بتجارب أكبر والمزيد من الشراكات والمحطات الملهمة. وقامت رتيل مؤخراً بمشاركة المسرح مع فاعل الخير وصاحب الرؤية التكنولوجية بيل غيتس في منتدى مسك العالمي 2024 في الرياض. تم اختيار رتيل لإلقاء كلمة الافتتاح في المنتدى حيث أبهرت الجمهور برؤيتها حول تمكين الشباب، كما قدمت غيتس الذي كان الضيف الرئيسي في المنتدى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store