
وفاة سالم بن ناصر البوسعيدي وزير المواصلات الأسبق
مسقط -الرؤية
بقلوب يملؤها الإيمان بقضاء الله وقدره، تنعى أسرة البوسعيدي وفاة فقيدها المغفور له بإذن الله:
السيد سالم بن ناصر بن خلفان البوسعيدي، وزير المواصلات الأسبق،
الذي انتقل إلى جوار ربه يوم الاثنين الموافق 28 من شهر ذو القعدة لعام 1446 هـ، الموافق 26 مايو 2025 م، بعد حياة حافلة بالعطاء والطيبة فقد تقلد عدة مناصب حكومية في سبعينيات وثمانينات القرن الماضي، كما تقلد منصب رئيس مجلس إدارة الشركة العمانية المتحدة للتأمين.
وقد ووري جثمان الفقيد الثرى في مسقط، وسط حضور جمع من الأهل والأصدقاء ومحبيه، الذين ودّعوه بالدعاء والرجاء إلى الله أن يتغمده بواسع رحمته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الرؤية
منذ 4 ساعات
- جريدة الرؤية
بث مباشر.. جلالة السلطان في مقدمة مستقبلي الرئيس الإيراني بقصر العلم العامر
الرؤية- غرفة الأخبار تجرى الآن مراسم استقبال فخامة الدكتور مسعود بزشكيان رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بقصر العلم العامر بمناسبة زيارته الرسمية إلى سلطنة عُمان؛ حيث يكون حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- في مقدمة مستقبلي فخامته بقصر العلم العامر. بث مباشر لمراسم استقبال فخامة الرئيس الإيراني بقصر العلم العامر بمناسبة زيارته الرسمية إلى سلطنة عُمان. #العُمانية — وكالة الأنباء العمانية (@OmanNewsAgency) May 27, 2025


جريدة الرؤية
منذ 7 ساعات
- جريدة الرؤية
معانٍ سامية لزيارة تاريخية غالية
راشد بن حميد الراشدي في زيارة تاريخية تحمل معاني سامية بين بلدين جارين تمتد بينهما علاقات تاريخية يسودها الاحترام المُتبادل والتقدير والاحترام، مكونة نتائج ملموسة لتلك العلاقات، ومن خلال ذلك الجسر الممتد بين مسقط وطهران في جميع مسارات التعاون المثمرة؛ فقد حققت تلك العلاقات المتينة نتائج مبهرة قادت البلدين والأمة الإسلامية والعالم أجمع نحو أطر السلام والوئام وانعكس أثرها على مستقبل الأمة الإسلامية والعالم أجمع في جميع قضايا الأمة. الزيارة المرتقبة للرئيس الإيراني إلى سلطنة عُمان تحمل ملفات وموضوعات متعددة لمسقط ستكون نتائجها مثمرة في إطار ما تشهده المنطقة والعالم من أحداث ساخنة تعزز الجهود المبذولة في إيجاد حلول سلمية للقضايا المطروحة. وجسور التاريخ ممتدة بين مسقط وطهران وما يربطهما من علاقات تاريخية وأخوة صادقة وسمو في احترام حقوق الجار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للغير والتعاون والتعاضد في جميع قضايا الأمة الإسلامية والمنطقة بشكل خاص والتي ساهمت من خلال كل تلك العوامل ولله الحمد في خلق توازن صادق بين الدولتين الصديقتين في جميع المجالات مما جعلهما محورا هاماً في العالم لحل معظم قضايا المنطقة. والعلاقات التاريخية بين سلطنة عُمان وإيران أثبتت حسن نوايا الدولتين في العيش الكريم والتآخي وحسن الجوار الذي اتسمت به تلك العلاقات خلال قرون ماضية. ومع بزوغ فجر النهضة المباركة في عام 1970، كان للجمهورية الإيرانية دور محوري في استقرار سلطنة عُمان عبر مشاركتها في طرد المتمردين والمعتدين في حرب ظفار؛ مما كان له الأثر البالغ في تقوية أواصر الصداقة والأخوة بين البلدين والذي انعكس على التعاون السلمي في جميع المجالات بين البلدين رغم ما تمر به المنطقة من ويلات الحروب والفتن التي عصفت بها طوال نصف قرن. واليوم تواصل سلطنة عمان مسيرة السلام التي اختطتها لنفسها لرأب الصدع بين بلدان المنطقة وتقريب وجهات النظر واحترام حقوق الغير وعدم التدخل في شؤونهم الداخلية والتعاون الوثيق الصادق المبني على حسن النوايا وخاصة مع قضايا الأمة الساخنة والمشتعلة من حولنا مما سينعكس أثره على المنطقة جمعاء. وزيارة فخامة الرئيس الإيراني لأخيه حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله- في مسقط تعكس منهاجًا أصيلًا في توطيد تلك العلاقات المتميزة التي تربط بين البلدين والسعي لتطويرها في مختلف المجالات وخاصة الاقتصادية والاستثمارية؛ لما تتميز به الجمهورية الإيرانية الإسلامية من تقدم وخبرات في مختلف المجالات ومقومات واعدة تسهم في النهضة المتجددة، بالتوازي مع ما تزخر به سلطنة عُمان من موقع جغرافي وثروات ومقومات مشجعة للاستثمار فيها؛ حيث تحفل السلطنة باستثمارات واعدة ستعمل عل نقل الخبرات والاستثمار والتبادل التجاري بين البلدين لما فيه من خير ورخاء ابناء الشعبين الصديقين. إن مكنونات هذه الزيارة ونتائجها ستظهر قريبًا في أوجه الحياة في البلدين الصديقين، وسترسم آفاقًا وملامح مستقبل سعيد لشعبي البلدين وشعوب المنطقة، في إطار من ديمومة علاقات السلام والوئام التي تميزت بها سلطنة عُمان وجمهورية إيران طوال عقود مضت؛ مما أكسب البلدين احترامًا دوليًا لتلك العلاقة، والتي كانت مسارًا للسلام، ويؤمل أن تتطور ويتوسع أفقها وأطرها ومداركها لتحمل حمائم السلام نتائجها المشرفة إلى كل بقاع العالم والتي نتمنى التوفيق لها. حفظ الله قادة الدولتين وشعبيهما وأدام المحبة بينهما لما فيه الخير للبلدين والأمة العربية والإسلامية والعالم أجمع.


الشبيبة
منذ 9 ساعات
- الشبيبة
جلالة السُّلطان المعظم يهنئ رئيسي أذربيجان وأثيوبيا
الشبيبة - العمانية بعث حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم - حفظهُ اللهُ ورعاهُ - برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس الدكتور إلهام حيدر علييف رئيس جمهورية أذربيجان، بمناسبة العيد الوطني لبلاده. أعرب فيها عن تمنياته الطيبة لفخامته بالتوفيق والسداد لتحقيق المزيد من الإنجازات والتطلعات خدمةً لمصالح شعب بلاده الصديق، ولعلاقات التعاون بين البلدين استمرار التقدم والنمو على مختلف المجالات. كما هنأ جلالته - أيدهُ الله - عبر برقية تهنئة فخامة الرئيس تاي اتسقي سيلاسي رئيس جمهورية أثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية بمناسبة العيد الوطني لبلاده، وتمنى خلالها لهذا البلد الصديق الاستقرار الدائم والنمو المزدهر.