
مجموعة المسعود وساوير كومبرسورز تستعرضان أحدث تقنيات الضواغط العالية في معرض نافدكس 2025
أبوظبي: أعلنت مجموعة المسعود، إحدى الشركات التجارية الرائدة في أبوظبي، عن مشاركتها مع "ساوير كومبرسورز" في معرض ومؤتمر الدفاع البحري - نافدكس 2025 الذي تستضيفه العاصمة أبوظبي، حيث تستعرض الشركتين أحدث الابتكارات في عالم ضواغط الهواء البحرية. ويقام المعرض في مركز أبوظبي للمعارض خلال الفترة الممتدة من 17 وحتى 21 فبراير 2025، حيث يجتمع قادة الصناعة وخبراء الدفاع لاستكشاف أحدث الابتكارات في مجال تقنيات الدفاع البحرية.
ويتميز ضاغط الهواء ساور تورنادو WP3325 B3-5 باسبوستر، الذي سيتم تقديمه في المعرض بقدرته الفائقة على تحقيق ضغط عالٍ، وبتصميمه الرأسي المشابه للضواغط البحرية من سلسلة ساوير 5000، المستخدمة في نظام الهواء المركزي عالي الضغط "ساوير" للمنصات البحرية. ويتم عرض الضاغط البحري في أبوظبي للمرة الثانية، إذ تم عرضه سابقاً في معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك) 2024، حيث لاقى إقبالاً استثنائياً بفضل ميزاته المبتكرة التي تلبي احتياجات أنظمة الهواء ذات الأداء الفائق والضغط العالي في قطاعي الدفاع البحري والعمليات البحرية.
وقال راسو بارتينسشلاجير، المدير العام لقسم المسعود للطاقة: "فخورون بالتعاون مع شركة "ساوير كومبرسورز، الرائدة في مجال تكنولوجيا الضواغط المبتكرة، واستعراض ضاغط الهواء ساور تورنادو باسبوستر BasBooster في معرض نافدكس 2025. ويعد هذا الضاغط مثالياً للتكنولوجيا المتقدمة وروح الإبتكار التي تتميز بها شراكتنا. ونتطلع لاستعراض القدرات التي يتميز بها في مجتمع الدفاع البحري والعمليات البحرية".
تتميز ضواغط سلسلة "ساوير تورنادو" بمساحة موفرة للمساحة تقل عن 0.5 متر مربع، مع توفير أداء استثنائي مع ضغوط نهائية تصل إلى 400 بار، وذلك بفضل التصميم المدمج والقوي. ويعد نظام الضغط المتقدم متعدد المراحل الميزة البارزة لهذه الفئة من الضواغط إذ تتكون من ثلاث أو أربع مراحل منفردة. ويعزز هذا التصميم المبتكر بشكل كبير كفاءة تبريد الأسطوانة مع الحد من استخدام الزيت، ما يوفر عملية أكثر استدامة وفعالية من حيث التكلفة.
صمم الضاغط بنظام تبريد متطور تكنولوجياً مع مروحة متميزة بكفاءتها العالية، ما يساهم في الحفاظ على درجات حرارة تشغيل منخفضة، ويساهم بالتالي في الحد من احتياجات الصيانة. ويتم ضمان متانة الضاغط واستقراره بشكل أكبر عبر وصلة شفة صلبة بين المحرك وضاغط الهواء نفسه، ما يعد بتوفير أداء موثوق وإطالة فترات الخدمة الممتدة حتى 2,500 ساعة.
من جهته، قال إبراهيم بيشناك، مدير تطوير الأعمال في ساوير كومبرسورز: "يعد نافدكس 2025 منصة مثالية لتسليط الضوء على الضواغط التي نقوم بتطويرها مع استعراض قدراتها الاستثنائية لجمهور عالمي. وترتقي شراكتنا مع مجموعة المسعود بقدرتنا على تقديم حلول متطورة مع تمهيد الطريق لتوفير المزيد من الابتكارات مستقبلاً. متحمسون لتقديم هذه الابتكارات للجهات المعنية في قطاعي الدفاع البحري والعمليات البحرية والمساهمة في تعزيز التميز عبر هذا المجال".
يمكنكم التعرف على أحدث الابتكارات عبر زيارة جناح مجموعة المسعود رقم B – 037 في معرض نافدكس 2025 في أبوظبي.
نبذة عن مجموعة المسعود
تأسست "مجموعة المسعود" عام 1970، وكانت أول شركة مسجلة في غرفة تجارة وصناعة أبوظبي بسجل تجاري رقم 1. تعد "المسعود" الوكيل الحصري المعتمد لعلامات تجارية عالمية عديدة مثل نيسان وإنفينيتي ورينو وبريجستون وإم تي يو وفولفو بنتا ونيديك ليروي سومر وشاحنات رينو وشاحنات يو دي، كما تمتلك مجموعةً من الشركات والعلامات التجارية المحلية التابعة لها.
وفي سبيل دعم استراتيجية دولة الإمارات العربية المتحدة لتحقيق النمو المستدام والتنوع الاقتصادي، تقدم "المسعود" مجموعة واسعة من الحلول الصناعية للقطاعات الاستراتيجية مثل النفط والغاز، المرافق، الخدمات البحرية، المعدات والآلات الثقيلة، الخدمات اللوجستية والبناء المعياري. كما تقدم خدماتها لمختلف قطاعات البيع بالتجزئة، بما في ذلك السيارات وملحقاتها. وأطلقت "المسعود" مؤخراً أول حل شحن محلي الصنع في دولة الإمارات العربية المتحدة يعتمد على الطاقة الشمسية لشحن السيارات الكهربائية والسفن البحرية الهجينة.
وتدير "المسعود" منافذ البيع بالتجزئة "فيرست ستوب" و"أوتو سيرف" داخل محطات "أدنوك" في أبوظبي والعين والمنطقة الغربية، وتقدم مجموعة واسعة من خدمات السيارات. كما تمتلك وتدير ما يقرب من 40 عقاراً بارزاً في جميع أنحاء العاصمة تتراوح من صالات العرض إلى المكاتب، فضلاً عن شبكة من مراكز خدمات ما بعد البيع ومراكز السيارات المستعملة المعتمدة في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتم اختيار "مجموعة المسعود" بين أفضل 100 شركة عائلية عربية من قِبل مجلة "فوربس" لمدة عامين على التوالي، وهي توظف أكثر من 3000 موظف من 54 دولة. وتركز المجموعة على أجندة توطين نشطة وبرامج تدريبية لتطوير المهارات المهنية للإماراتيين خلال العمل، كما تملك برنامجاً واسع النطاق للمسؤولية الاجتماعية للشركات في أبوظبي، وتدعم المبادرات الرياضية في العاصمة، والتي يديرها مجلس أبوظبي الرياضي.
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
«اصنع في الإمارات».. الكشف عن إنتاج الجيل الثالث من الطاقة الشمسية محليا
تعمل شركة المسعود للطاقة، على تصنيع الجيل الثالث من تقنيات الطاقة الشمسية داخل الدولة، وذلك ضمن جهود إدارة الطاقة المتجددة في الشركة لخفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن قطاعي النفط والغاز. وأكد إبراهيم الحاشدي، المدير الإقليمي للطاقة المتجددة في الشركة، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام" ، خلال مشاركته في معرض 'اصنع في الإمارات 2025'، أن التكنولوجيا المستخدمة في المشروع تم تطويرها بالكامل داخل الدولة، حيث تم تصنيع نحو 80% من مكونات النظام محلياً، من خلال التعاون مع موردين ومصنعين إماراتيين مثل حديد الإمارات، وشركة برس برولد، وتايجر ستيل. وأضاف أن هذا الإنجاز يعكس نجاح مبادرة "اصنع في الإمارات" في إنتاج منتج متقدم تكنولوجياً يتم تصنيعه بالكامل داخل الدولة، مشيداً بمستوى الكفاءة الذي حققته الشركة، إذ تفوق كفاءتها بنسبة تصل إلى 20% مقارنةً بالمنافسين العالميين. وأوضح أن أحد أبرز عناصر التميز يتمثل في توفر المكونات الصناعية في السوق المحلي، لافتاً إلى أن الهياكل المستخدمة، والتي تعتمد على أعمدة "الآي بيم"، يتم تصنيعها من حديد الإمارات عبر شركات مثل شركة إي جي ستيل. وأضاف أن هذه الإمكانيات تمكّن الشركة من تصنيع محطات طاقة بأحجام كبيرة تنافس كبرى القطاعات العالمية، ما يعزز مكانة الإمارات في هذا المجال. وذكر الحاشدي أن شركة المسعود للطاقة، التي تقدم خدمات التوريد والهندسة في قطاع النفط منذ أكثر من 50 عاماً، تسعى إلى أن تكون جزءاً من مسيرة الحياد الكربوني في دولة الإمارات، لافتا إلى أن حرق الغاز الحراري يشكل نحو 70% من الانبعاثات الكربونية في القطاع الصناعي، وذلك في ظل التكنولوجيا التي توفرها الشركة ، خاصةً مع تصنيعها الكامل داخل الدولة. aXA6IDgyLjIzLjIwMS4yNTIg جزيرة ام اند امز CH


Dubai Iconic Lady
منذ 4 أيام
- Dubai Iconic Lady
أحمد سالمين: نؤمن في ' مجموعة المسعود' بأهمية الشراكة لدفع عجلة التقدم الصناعي
على هامش المشاركة في منتدى 'اصنع في الإمارات' 2025 أبوظبي، 20 مايو 2025: أوضح أحمد سالمين، الرئيس التنفيذي للشؤون الحكومية في مجموعة المسعود أن المشاركة في مبادرة 'اصنع في الإمارات' تؤكد الإلتزام الراسخ بدعم 'رؤية الإمارات 2031' والأولويات الوطنية، وفي مقدمتها التنويع الاقتصادي، وتعزيز الهوية الصناعية، ودفع مسيرة التنمية المستدامة. وقال سالمين في تصريح صحفي على هامش المشاركة في منتدى ' اصنع في الامارات 2025″:' نؤمن في مجموعة المسعود بأهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص لدفع عجلة التقدم الصناعي. ونواصل التأكيد على دورنا كشريك موثوق لحكومة دولة الإمارات في ابتكار حلول متكاملة تدعم النهج الرامي لتأسيس اقتصاد وطني أكثر مرونة وتنوعاً، بالارتكاز على رؤيتنا الابتكارية، وخبرتنا العريقة في السوق، وشبكتنا الواسعة من الشركاء' . ريادة صناعية وقد أعلنت مجموعة المسعود، إحدى المؤسسات التجارية الرائدة في أبوظبي، عن مشاركتها في منتدى 'اصنع في الإمارات 2025″، الذي يقام خلال الفترة من 19 وحتى 22 مايو في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك). وسلطت الشركة خلال فعاليات الحدث، الضوء على وحدات أعمالها المختلفة في المجال الصناعي، بما في ذلك شركة المسعود للصناعات، والمسعود لخدمات وتكنولوجيا المحركات الكهربائية، وقسم المسعود للمشاريع والخدمات الهندسية وشركة المسعود برغوم. وأفاد سالمين أن شركة المسعود للصناعات، إحدى الوحدات المشاركة في المنتدى، تتميز بريادتها على مستوى القطاع بفضل اعتمادها على أحدث التقنيات واستخدامها في تصميم وتصنيع وتحديث المعدات المخصصة لخدمات حقول النفط، مثل وحدات خلط حمض الهيدروكلوريك، ووحدات خلط وضخ الاسمنت، ومضخات حث الآبار. وأشار سالمين إلى أن مجموعة المسعود، تسعى عبر مشاركتها في المنتدى، إلى تسليط الضوء على أولوياتها الاستراتيجية وإمكاناتها المتميزة لناحية توفير حلول مخصصة تلبي الاحتياجات المتنوعة لقطاع التصنيع. مضخة مبتكرة وعرضت المسعود للصناعات خلال المنتدى 'مضخة التكسير المثبتة على المقطورة بقوة 2000 حصان'، وهي مضخة مبتكرة ذات ضغط عال طورت مؤخراً لتحسين أعمال تحفيز الآبار في قطاع النفط والغاز. وأفاد سالمين أن شركة المسعود للصناعات تدعم الجهود المستمرة لدولة الإمارات العربية المتحدة والرامية لتعزيز الصناعة الوطنية، بالإضافة إلى مساهمتها في الارتقاء بالصناعة التحويلية الوطنية وتنميتها، وذلك عبر توفير أنظمة مخصصة وعالية الأداء مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات العملاء. ومن الجوانب البارزة لمشاركة المسعود في المنتدى، دورها في لجنة التحكيم العليا لجوائز MIITE، ما يعزز ريادة المجموعة في القطاع والتزامها بتعزيز الابتكار والتميز. دشّن هذا المنتدى عام 2022، من قبل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بالشراكة مع دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي وأدنوك، ونجح في تعزيز مكانته كمنصة رئيسية للتنمية الصناعية في الشرق الأوسط.


الاتحاد
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
«الفائض العالمي» يعزز تراجع أسعار السيارات الجديدة
يوسف العربي (أبوظبي) أكد خبراء مختصون في صناعة السيارات في الإمارات أن التعرفات التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مؤخراً، بنسبة %25 على واردات المركبات وأجزاء السيارات، سوف تعزز الاتجاه نحو تراجع أسعار السيارات الجديدة، فيما أكدت وكالات بيع سيارات عدم تأثر السوق المحلية بهذه الرسوم. وقال الخبراء لـ«الاتحاد»، إن المتغيرات السوقية التي ستحدثها هذه الرسوم لا تتوقف عند ارتفاع أسعار السيارات الجديدة أميركياً، بل ستصل تأثيرها في حال استمرار تلك الرسوم إلى حدوث صعوبة في تسويق السيارات بالأسعار المرتفعة داخل السوق الأميركية، ومن ثم توجه المصانع العالمية للأسواق البديلة التي لا توجد بها ضرائب أو مشاكل لتصريف فائض الإنتاج. حجم السوق وتوقعت ستاتيستا للبيانات والإحصاءات، أن تصل إيرادات سوق سيارات الركاب في دولة الإمارات إلى 6.7 مليار دولار (ما يعادل 24.59 مليار درهم) في عام 2025. ويمثل قطاع سيارات الدفع الرباعي أكبر شريحة في السوق، ومن المتوقع أن يصل حجم هذه السوق إلى 3.6 مليار دولار (ما يعادل 13.2 مليار درهم) في عام 2025. ومن المتوقع أن تصل مبيعات وحدات سوق سيارات الركاب إلى 187.21 ألف مركبة في عام 2025، مع وصول متوسط السعر المرجح لسعر السيارة إلى 35.71 ألف دولار (131 مليار درهم) في عام 2025. سوق قوية قال بشير جميل، مدير المبيعات والتسويق في شركة المسعود للسيارات، لـ«الاتحاد»، إن سوق السيارات في الإمارات سوق قوية وناضجة ومستمرة في النمو. ولفت إلى أن مبيعات السيارات في أبوظبي نمت بنسبة 20% نتيجة الانتعاش الاقتصادي، ونمو عدد السكان، وتنوع المنتجات، متوقعاً تسجيل نمو يتراوح بين 5% و7% خلال العام 2025، مقارنة بعام 2024. وأشار إلى عدم تأثر السوق المحلية بالرسوم الجمركية على السيارات، حيث يقتصر تطبيق هذه الرسوم على السوق الأميركية، كما أن عملية تسعير المنتج تتوقف على العديد من العوامل، التي يأتي في مقدمتها تكلفة المنتج وهامش الأرباح وأسعار الصرف ومستويات الطلب. ونوه بأن شركة نيسان من شركات السيارات العريقة القادرة على التعامل مع هذه المعطيات والمتغيرات العالمية، من خلال تنوع المنتجات وتغطيتها لمتطلبات مختلف الشرائح. ومن جانبه، قال أكسل دراير، مدير عام شركة «كلداري للسيارات»: إن التعرفات التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مؤخراً، والبالغة نسبة 25% على واردات المركبات وأجزاء السيارات، بخلاف الرسوم المتبادلة بمعدلات أعلى على بعض البلدان، ستكون محل تفاوض بين الدول خلال المرحلة الحالية. وأشار إلى أنه لا يمكن التعامل مع هذه الرسوم على أنها أمر واقع ومستمر في ظل وجود مفاوضات دولية بشأنها، والتي قد تفضي إلى اتفاقيات تضمن تيسير التجارة بين هذه الدول. واستبعد دراير أن تؤدي هذه الرسوم في حال استمرارها إلى انخفاض أسعار السيارات الجديدة في الإمارات، مشيراً إلى أن سوق السيارات في الإمارات تتميز بالأسعار العادلة والتنافسية العالية، ما يوفر المرونة والخيارات المتنوعة أمام العملاء. ومن ناحيته، قال محمد خضر، رئيس «شركة الماجد للسيارات - كيا»، إنه لا يوجد حتى الآن أي تأثير أو تغيير في خطط الشركة في السوق المحلية. سلاسل التوريد في المقابل، أكد الخبير بقطاع السيارات كمال الشخشير، أن الرسوم التي فرضتها الإدارة الأميركية على واردات السيارات من شأنها أن تعيد رسم قطاع السيارات العالمي؛ وذلك نظراً لضخامة حجم السوق الأميركية وتشابك سلاسل التوريد في قطاع السيارات، موضحاً أن المتغيرات المقبلة في سوق السيارات العالمية والمحلية ستكون ديناميكية وسريعة، لذلك يصعب معها تحديد نسب انخفاض الأسعار المتوقع على كل موديل. وأوضح أن الاضطرابات التي ستحدثها هذه الرسوم لا تتوقف عند التأثير المباشر والسريع، المتمثل في ارتفاع أسعار السيارات الجديدة «اليابانية والصينية والكورية والأوروبية» داخل السوق الأميركية، وهو أمر حدث بالفعل. ونوه بأن تباطؤ مبيعات السيارات «اليابانية والصينية والكورية والأوربية» داخل السوق الأميركية نتيجة ارتفاع أسعارها سيحدث فائضاً في العرض، ما يدفع المصنع إلى البحث عن أسواق بديلة لتصريف المنتج لتجنب توقف خطوط الإنتاج غير المدروس. وأشار إلى أن هذه المتغيرات تحتاج إلى فترة تتراوح بين شهرين وثلاثة أشهر حتى يشعر بها المستهلك النهائي، إما في شكل تعزيز لعروض القيمة المضافة «تأمين على السيارة - تسجيل - عقود صيانة - تمديد فترات ضمان»، أو من خلال تطبيق حسومات مباشرة على أسعار الموديلات التي تواجه فائضاً في الإنتاج العرض.