
قوة من جیش الکیان الصهیونی تتوغل فی جنوب لبنان- الأخبار الشرق الأوسط
ونقلت وسائل إعلام لبنانية عن مصدر أمني قوله إن 'القوة الإسرائيلية المعززة بدورية مشاة وجرافة، تقدمت نحو مئتي متر قبالة مركز الجيش اللبناني، في محيط بئر شعيب، في بليدا'.
وأضاف المصدر أن 'قوة من اليونيفيل وصلت المكان، حيث يستنفر الجيش اللبناني بوجه قوات الاحتلال الإسرائيلي، وبوشرت الاتصالات من أجل الانسحاب الإسرائيلي'.
/انتهى/
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 26 دقائق
- الميادين
وفيق صفا يلتقي بلاسخارت: لضرورة الالتزام بالقرار 1701 حفاظاً على الاستقرار في المنطقة
التقى مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله، وفيق صفا، اليوم السبت، المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان، جينين بلاسخارت. 29 أيار 28 أيار وأعلنت العلاقات الإعلامية في حزب الله، في بيان لها، أنّ اللقاء جاء "في إطار لقاءات التنسيق الدورية"، إذ "تمّ البحث في قرار مجلس الأمن 1701، والتطورات الراهنة في جنوب لبنان". كما تناول اللقاء، بحسب العلاقات الإعلامية في حزب الله، المستجدات على طول "الخط الأزرق"، والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان، ومخاطر التصعيد المحتمل، وضرورة الالتزام والتقيّد بالقرار الأممي حفاظاً على الاستقرار في المنطقة.وفي سياق متصل، حذّر رئيس بعثة القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان، "اليونيفيل"، وقائدها العام، الجنرال أرولدو لاثارو في وقت سابق، من أن "الوضع على طول الخط الأزرق، لا يزال متوتراً، مع انتهاكات متكررة، والخوف من مخاطر"، مضيفاً أن "أي خطأ قد يؤدي الى ما لا تُحمد عقباه".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
صيف لبنان مُلتهب.. هل يشتعل بالنيران الإسرائيلية؟
يبدو ان المفهوم الإسرائيلي حول اتفاق وقف اطلاق النار لا يعني توقف الغارات، وهذا ما يؤكده الطيران الحربي بشكل يومي، فقد نفّذ خلال الساعات الماضية ست غارات على أطراف برغز، القاطراني، والريحان، كما استُهدفت البيسارية، ورأس مازح في وادي الصفا بين كفرفيلا وصربا وعين قانا، إلى جانب قعقعية الصنوبر، والجبور في كفرحونة. كما نفّذت إسرائيل هجوماً بطائرة مسيرة استهدف موظفاً في بلدية النبطية الفوقا أثناء عمله في حرج علي الطاهر، ما أدى إلى مقتله. وبالتالي الرسالة أصبحت واضحة، بحسب المراقبين العسكريين، فالتطورات الميدانية في الجنوب تُعد مؤشراً خطيراً عن نية واضحة لترهيب البيئة المدنية ومحاولة دفعها للضغط على "حزب الله"، وذلك بالتزامن مع تحذيرات قائد قوات اليونيفيل الجنرال أرولدو لاثارو الذي اكد - خلال كلمته في اليوم الدولي لحفظة السلام - أن الوضع على طول "الخط الأزرق" لا يزال متوتراً وغير قابل للتوقع، وأن أي خطأ قد يترتب عليه عواقب وخيمة. وفي سياق موازٍ، تقول مصادر واسعة الاطلاع لوكالة "أخبار اليوم"، إن الساحة الجنوبية مرشحة لأن تكون الأكثر توتراً في المرحلة المقبلة، إذ تسعى حكومة بنيامين نتنياهو للحفاظ على زخمها العسكري مقابل تراجع هذا الزخم في قطاع غزة بضغط من إدارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب، مشيرة إلى أن إسرائيل تحاول تعويض التراجع الميداني في القطاع عبر تعزيز نشاطها في الساحة اللبنانية من الجنوب إلى الشمال مروراً بالبقاع، ما ينذر بصيف لبناني مُلتهب. وفي المقابل، وسط اشتعال الجبهة الجنوبية واستهداف المدنيين، يختبئ "حزب الله" وراء الحكومة اللبنانية، مطالباً إياها بتحمل مسؤولياتها، في الوقت ذاته يمنع عنها قرار الحرب أو السلم، محتفظاً بسلاحه كأداة ضغط مع وضع شروط مسبقة على العهد والحكومة، في ظل الخطاب الدولي والداخلي المتقدم والمطالب بحصرية السلاح واحترام السيادة اللبنانية. شادي هيلانة – "أخبار اليوم" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


IM Lebanon
منذ 2 ساعات
- IM Lebanon
توضيح لـ'الخارجية' حول زيارة وزير الصحة في لاتفيا
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان، أنه 'عطفا على ما نشرته احدى الصحف المحلية حول خطأ اداري أو بروتوكولي في الخارجية' بالنسبة لزيارة قام بها وزير الصحة في جمهورية لاتفيا، اللبناني الأصل، الدكتور حسام أبو مرعي، مع ما تضمنه ذلك من مغالطات تجافي الحقيقة، يهم وزارة الخارجية والمغتربين أن توضح، وعلى نحو بديهي وحاسم، أن 'مديرية المراسم فيها قد قامت بترتيب المواعيد الرسمية الخاصة بالوزير الزائر مع المسؤولين اللبنانيين الذين أتاحت جداول مواعيدهم وارتباطاتهم استقباله تزامنا مع وجود نظيره اللبناني معالي وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين خارج البلاد حيث كانا قد التقيا في جنيف على هامش مشاركتهما في اجتماعات جمعية الصحة العالمية اضافة الى زيارته لقيادة اليونيفيل في الجنوب'. وتابع البيان، 'أما ما نُسب زعما عن خطأ بروتوكولي او اداري، فهو ينطوي على ادلاء مخالف للواقع وللأصول وليس من شأنه أن يمسّ علاقات التعاون القائمة بين جمهورتي لبنان ولاتفيا التي ترعاها المواثيق الدولية والاتفاقات الثنائية بين البلدين والقائمة على الاحترام المتبادل'.