أهداف أمريكا من المساعدات العسكرية لمصر
ما هو هدف أمريكا من تقديم المساعدات العسكرية إلي مصر رغم أن الإحتلال الصهيوني هدفه الوحيد هو تحقيق كل طموحاته العسكرية بالسيطرة علي مصر وأرض فلسطين العربية والتوسع في بناء المستوطنات واختراق إلي القانون الدولي وتهديد إلي أمن شعب مصر و الدول العربية وقد اثبت التاريخ جرائم الإبادات التي شاركت فيها أمريكا و الدول المشبوهة الذين جمعوا أنفسهم علي قتل كل مناضل وكل بطل لا يرضي بالأفعال الإجراميه التي ترتكبها إسرائيل لأن وراءهم الظهير المجرم الأمريكيوكيف الحكومه المصريه تسمح الي نفسها بأن تأخذ مساعدات عسكرية من أمريكا وكما تزعم أمريكا أنهم القاده الأقوياء في العالم لمخالفة القانون الدولي مهما ارتكبوا من جرائم حروپ ضد أهالي فلسطين والعراق وسوريا وليييا وأي بلد في العالم وأن كانت أمريكا تخالف القوانين واللوائح التنفيذية في أي معاهدة من المعاهداتفهل مصر هددت أمريكا بأن تقدم لهم المساعدات العسكرية بالقوة أو هل مصر أجبرت أمريكا علي عدم تقديم الدعم العسكري إلي إسرائيل التي شوهت أرض فلسطين والشرق الاوسط بأكمله هل أي رئيس مصري عنده الكلمه المسموعه في البيت الأبيض نظرا لما يحدث من تهديدات عسكرية مدعومة من أمريكا والدول المشبوهة إلي أهالي فلسطين وأهل غزة أصبحوا نازحين وهم في وطنهم الأم فلسطين أم بسبب عدم حرية الرأي العام الصحافه في مصر قد يخاف الصحفي من التحدث مع الأجهزه العسكرية التي تمنع أحاديث الصحافه القومية للتحدث معهم كاحكام عسكرين ورغم أن المصري ذو ثقافة عالية حتي لو كان جندي لا يجيد الكتابة ولا القراءةوأن هذا العصر كله أزمات نفسية واجتماعية واقتصادية وسياسية قد تواجهها مصر بسبب الاتفاقيات القديمة التي يفرضها الإحتلال الأجنبى من أجل تنفيذ خطته لكي يحقق خطته التي يرسمها من أزمنة طويله جدا حتي يحلو له الجو ويتمكن من أرض مصر والسيطرة علي روافد النيل ونهر دجلة والفرات وان خير من فقه الجنود كان سيدنا محمد صلي الله عليه و سلم والامام علي إبن أبي طالب رضي الله عنه وأعظم ما قال امام المرسلين سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم أن خير أجناد الأرض هم جنود مصر.فكيف اليهود أو النصاري من الغرب أرادوا أن يهلكوا اهل فلسطين الحرة ويجمعون أكبر دول استعمارية للنيل من أرض فلسطين ولن يسمحوا اي دولة عربيه و خليجيه بأن يصدوا الإعداد الكبيرة التي حشدت أنفسها لتهديد اهل فلسطين كما أشار ترامب في خطابه القوي بأن النظام المصري يفتح مصر لدخول أهل فلسطين و أن دولة مثل مصر لو ر فضت ما يعلنه رئيس أمريكي فالم يمر الموقف بسلام وهل لو قامت حرب بين مصر وإسرائيل هل مصر ها تستخدم الأجهزة العسكرية التي تقدمها للجيش المصري وهل أمريكا هاتترك إسرائيل وحدها أمام جيش مصر وأن أمريكا واتباعهم لهم أنياب قوية لكسر القانون الدولي ووقت دخول مصر في حرب مع هؤلاء فسوف يلعبون في كل إتجاه لكي يضعفوا من قدرة النظام العسكري لكي يستسلم لكل طلبات السيادة الأمريكيةالصهيونيه الغربية المعقدة و كيف ها تتحرر فلسطينمادامت مصر مرتبطه بعلاقات دعم عسكري مع الأمريكانفهل هذه للمسيرة إلي الأمام أم مجرد منع الحرياتومن الواجب الأجابة علي هذه الحوارات من أجل يكون الشعب المصري والعربي والأفريقي أكثر وعيا من أجل فهم كل الديناميكيات المعقدة في هذه العلاقات والمساهمة في رسم مستقبل حقيقي يسعي الي العدالة والسلام في المنطقة.حيث أن الأدباء والعلماء والفقهاء من المسلمين حينما يتحدثون في الدين الإسلامي ويمنعون الأنظمة العسكرية من الاتفاقيات الغير مشروعة مع الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والدول المشبوهة قد يمنعون الأدباء من الحديث في هذه السياسات ومن أين تتحرر أرض فلسطين العربية مادام الحريات إلي الرأي العام ممنوعةوقد تضيع الشعوب العربية لو ضاعت مصر لأن المقاومة ليست بمسك الأسلحة العسكرية فقط بل بالعقل والتفكير والتدبير والعلم .
إن ما يجب يكون أمام أنظار الساسه دوما وامبراطوريات واختفاءها وحصول حالات تغيير في خرائط الكثير من الدول بالزيادة والنقصان وخضوع دول بإرادتها أو بالإكراه إلي دول أخري وسير أن دول أخري في فك أكبر أو أقوي ، ما يجب أن لا ينساه الساسه أن الإقليم ظهور الدول الإستعمارية ليس من أجل حفظ السلام إلي أهل غزة بل لدعم الكيان الصهيوني وإخضاع البلاد العربية لسياستهم التي تخوضها أمريكا .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
في حجم بعض الورد
يحقّ للأردن والأردنييّن الاحتفال بيوم استقلالهم العظيم، فهو يوم عزّ وفخار، يومٌ مجيدٌ مُنيرٌ في صفحات التّاريخ، فقد جاء نتيجةً حتميّة لنضال الأجداد والآباء، فقد ناضلوا حتّى نالوا هذا الاستقلال، وإنْ لم تحتفل الدُول بأيام مجدّها فبمَ تحتفلُ؟إنّ الأردنييّن وقيادتهم الهاشميّة الحكيمة أدركوا مِنَ اليوم الأوّل للاستقلال أنّ المُحافظة على هذا الاستقلال وتقويته هو السبيل الوحيد لبناء الأردن الّذي يطمحون إليه، فالتفّ الشعب حول القيادة وبذلت القيادة والدولة كلّ جهدٍ لتحقيق هذا الطموح وهذه الأماني.وعلى مرّ العقود الثمانية من الاستقلال واصل الأردنيّون البناء في كلّ المجالات وحقّقوا الكثير ممّا يسعون إليه بالرغم من قلة الموارد ومن الظروف الصعبة المُحيطة في الأردن، إلّا أنّ استثمارهم في الإنسان واعتباره أغلى وأعظم مورد في البلاد وهذا ما أكّده الحسين الباني – يرحمه الله- حين قال: " الإنسان أغلى ما نملك" هذا ما جعلهم يكونون منارة في المنطقة يُهتدى بها في مجالات عديدة؛ ففي السياسة يُمثّل الأردن نموذجا يُحتذى داخليا وخارجيا، فقد حافظ على دولة ديمقراطية قوية في منطقة مُشتغلة، وخارجيا لعب الأردن وما زال دورا إقليميا ودوليّا جعله مِحجا للكثير من دُول العالم، فسياسته المُتزنة المُنطلقة من مصالحه العُليا ومصالح أمّته مشهود لها، ودور جلالة الملك وأثره في المحافل الدوليّة معروف واضح لا يُنكره أحد.أمّا مسيرة التعليم في الأردن فقد شهدت منذ الاستقلال حتّى هذه اللحظة تطوّرات ملحوظة؛ فالنظام التعليمي أكّد على إلزامية التعليم الأساسيّ ووفّر للطلاب كلّ الوسائل التي تُساعدهم في تحصيلهم، وتابع هذا حتّى أسس عشرات الجامعات الّتي خرّجت للأردن ولعالمنا العربيّ وللعالم مئات الآلاف من أهل العلم في كافة الاختصاصات.ونحنُ إذا نتذكّر يوم الاستقلال وبعضا من الانجازات العظيمة لا بُدّ من الحديث عن كيفية المُحافظة على استقلانا قويّا، فلكي يبقى الأردن منيعا قويّا يجب أن تظل جبهته الداخلية قويّة، وقُوتها مُستمدّة من التفاف الشعب حول القيادة، ومن تحقيق القيادة لمطالب الشعب، وهذا ما تسعى إليه الدولة الأردنية قاطبة فهي تسعى جاهدة لتمكين الجبهة الداخلية وتقوية الانتماء وروح المُواطنة، فتعمل على إحقاق الحقوق والعدل بين المُواطنين.ولكي يظلّ الأردن قويًّا عصيّا التف الأردنيون حول قيادتهم وأجهزتهم الأمنية ووثقوا بما تقوم به من إجراءات في كافّة الأمور، فلا قُوّة للوطن إلّا بقوّة أمنه.إنّ النهضة التي يسعى إليها الأردن وقد قطع فيها شوطًا كبيرًا مُنذ الاستقلال مُستمرة ولن يُوقفها أحد، وسيظلّ الأردنّ عصيّا منيعا سائرا في ركْب التطّور والازدهار، وسيظلّ شوكة في حلق الحاقدين.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
تواصل فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال بحضور جماهيري...
الوكيل الإخباري- تواصلت في ساحة معسكر الحسين للشباب بمحافظة عجلون، اليوم السبت، فعاليات الاحتفال بمناسبة عيد الاستقلال بحضور جماهيري كبير. اضافة اعلان وازدانت الساحات العامة والشوارع والدوائر الرسمية والبلديات والمباني والمركبات وموقع الاحتفالات الرئيسية في معسكر الحسين للشباب بعجلون بالأعلام الوطنية وصور جلالة الملك. وأكد محافظ عجلون نايف الهدايات المشاركة الفاعلة في الاحتفال، والتي عبرت عن الولاء والانتماء والفخر والاعتزاز بمناسبة عيد الاستقلال والإنجازات العظيمة التي تحققت في الأردن بفضل قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي قادت مسيرة العمل في وطننا الغالي بكل حكمة وشجاعة. وأشار مدراء التربية والتعليم والثقافة والشباب خلدون جويعد وسامر فريحات ويحيى المومني، إلى أنه في الخامس والعشرين منْ أيار يرسم الأردنيونَ لوحة من الفَخَارِ والعز والمجد والإباء، ذلكَ التاريخ الذي يحمل بين طياته أجمل ذكريات الماضيْ التي تهب نسماتها العطرة على سماء الوطن، داعين الله عز وجل أن يحفظ وطننا وقيادتنا الهاشمية وأن يديم على وطننا نعمتي الأمن والاستقرار.

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
الأردن في عيده التاسع والسبعين للاستقلال
حسام المصري مؤسس ومدير عام فريق "عزيزٌ أنت ياوطني" للعمل التطوعي في الخامس والعشرين من أيار، لا يُعدّ التاريخ رقمًا في الروزنامة، بل هو نبض وطن، وصوت شعب، وراية خُطّت بدماء الأحرار، وعرق الكادحين، وعزم القيادة الهاشمية التي صنعت من الاستقلال بوابةً للمجد، ومن التحديات جسورًا للعبور.عيد الاستقلال الـ79 ليس فقط احتفالًا بذكرى، بل تجديد للعهد مع الوطن، وتأصيل لمعنى السيادة والكرامة التي انتزعها الأردنيون بإرادتهم الحرة، وصانوها بقيادةٍ حكيمةٍ راشدة، جعلت من الأردن قصة نجاح تُروى في المحافل، ومثالًا للصمود وسط العواصف والمتغيرات.منذ عام 1946 وحتى اليوم، كتب الأردن فصوله بشرف. من معركة البناء الداخلي، إلى ميادين الدفاع عن قضايا الأمة، لم ينحرف عن البوصلة، ولم يتردد في اتخاذ الموقف، فكان واحة أمنٍ واستقرار، ومركزًا للإعتدال والإنسانية في زمن التوترات والتشظي.الهاشميون، بعروبتهم الصافية ورؤيتهم الثاقبة، قادوا المركب بحكمة، فكان جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – حفظه الله – خير من حمل الراية، وحمى السيادة، ورعى المسيرة، بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ، مجسدًا قيَم الثورة العربية الكبرى، ومواكبًا لمتغيرات العصر بتوازنٍ وحكمة.وفي هذا العيد المجيد، لا نحتفل بالماضي فحسب، بل نُراهن على المستقبل. جيلٌ شاب ينهض، ومشاريعُ تنموية تُبنى، ومبادراتٌ تُطلق، ومكانةٌ تتعزز في الإقليم والعالم. فالأردن اليوم، لا يتراجع ولا يستكين، بل يمضي إلى الأمام، بعزيمة لا تلين.كل عام والأردن أقوى بجيشه، وأمنه، وشعبه.كل عام والأردن أبهى بقيادته، ووعيه، ووحدته.كل عام واستقلالنا منارة تهدي الأجيال، وتُلهم الأوطان.عاش الأردن حرًا عزيزًا شامخًا،وعاشت ذكراك يا استقلال، وكنت لنا دومًا مجدًا لا يغيب.