
إسرائيل تقر بمصرع 7 من جنودها في كمين بغزة
اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، بمقتل 7 من جنوده خلال ما وصفها بـ "الأعمال القتالية" في جنوب قطاع غزة.
وتزامن ذلك مع إعلان منصات ووسائل إعلام عبرية، الثلاثاء، أن قوة إسرائيلية تعرضت لحادث صعب في مدينة خان يونس جنوبي القطاع.
وفي وقت سابق، كشف موقع "حدشوت بزمان" العبري أن 5 جنود، على الأقل قتلوا، وجرح آخرون في هجوم مزدوج على ناقلة جند وقوة إنقاذ.
وأضاف الجيش الإسرائيلي، في بيان عبر منصات التواصل الاجتماعي، أن جنديا أصيب بجروح بالغة، الثلاثاء، في حادث منفصل بجنوب القطاع.
وجاء في البيان أن الجندي "من كتيبة الهندسة القتالية 605، تشكيل باراك (188)، وأصيب بجروح بالغة الليلة الماضية في معركة جنوب قطاع غزة".
وأضاف البيان أن "الجندي المصاب نُقل المقاتل إلى المستشفى لتلقي العلاج، وأُبلغت عائلته بأمر إصابته".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


برلمان
منذ 36 دقائق
- برلمان
الملك محمد السادس يهنئ أمير دولة قطر بمناسبة ذكرى توليه مقاليد الحكم
الخط : A- A+ إستمع للمقال بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، بمناسبة احتفال بلاده بذكرى توليه مقاليد الحكم. ومما جاء في برقية الملك محمد السادس 'فبمناسبة حلول ذكرى تولي سموكم مقاليد الحكم بدولة قطر، يطيب لي أن أبعث إليكم، باسمي الخاص وباسم الشعب المغربي، بأزكى التهاني وأخلص المتمنيات لكم بموفور الصحة والعافية ومديد العمر حتى تواصلوا قيادة شعبكم الشقيق إلى مزيد التقدم والرخاء'. كما أعرب الملك محمد السادس عن بالغ تقديره 'لما يجمع بين المملكة المغربية ودولة قطر من علاقات أخوية راسخة مبنية على التقدير المتبادل والتعاون البناء، ولما يحذونا من عزم وطيد لتعزيز هذه العلاقات والارتقاء بها إلى أعلى المستويات تجسيدا لطموحاتنا المشتركة، ولتطلعات شعبينا الشقيقين'.


صوت العدالة
منذ 38 دقائق
- صوت العدالة
تيفلت.. إصابة خطيرة لعامل مياوم إثر سقوطه من واجهة مبنى
صوت العدالة- عبد السلام اسريفي أصيب صباح اليوم الأربعاء 25 يونيو 2025 عامل مياوم بجروح بليغة على مستوى الرأس، إثر سقوطه من واجهة مبنى كان يقوم بصباغته بحي الحديد (الغدير) بمدينة تيفلت. وقد حضرت إلى عين المكان السلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية، التي سارعت إلى نقل المصاب إلى مستشفى القرب بتيفلت لتلقي العلاجات الضرورية. وتشير المعطيات الأولية إلى أن الحادث نجم عن غياب شروط السلامة داخل الورش، في ظل اشتغال الضحية في ظروف غير مؤمنة، ما يسلّط الضوء مجددًا على هشاشة أوضاع العمال في القطاعات غير المهيكلة. ويعيد هذا الحادث إلى الواجهة مطلب تقنين هذا النوع من الأشغال، وضرورة فرض احترام معايير السلامة المهنية، حمايةً لأرواح العاملات والعمال الذين يواجهون مخاطر يومية دون أي تغطية أو تأمين.


المغرب اليوم
منذ 39 دقائق
- المغرب اليوم
دراسة تدمير اثار الملكة حتشبسوت لم يكن بسبب كونها امرأة
كانت الملكة حتشبسوت من أنجح من حكم مصر القديمة، لكن إرثها، دمر بشكل ممنهج بعد وفاتها على يد نجل زوجها تحتمس الثالث الذي خلفها في السلطة، فيما كشفت دراسة حديثة أن كونها امرأة لم يكن العامل الأساسي لمحو آثارها.وكانت أسباب هذا المحو الممنهج لآثار حكمها الناجح موضع نقاش واسع، لكن الباحث جون وونغ من جامعة تورنتو رأى في دراسة جديدة نُشرت الإثنين، أن ثمة مبالغة في التركيز على العامل المتمثل في كونها امرأة.وقال وونغ لوكالة فرانس برس، "إن السؤال عن سبب الحملة على هذه الملكة بعد وفاتها ينطوي على قدر من الرومانسية"، موضحا دوافع اهتمامه بملكة حكمت مصر خلال حقبة ازدهار استثنائي. ورجح عدد من العلماء في الماضي، أن يكون تحتمس الثالث شن حملة تشويه ضد حتشبسوت بعد وفاتها بدافع الانتقام، لا سيما لأنه أراد القضاء على أي فكرة مفادها أن في وسع امرأة أن تحكم بنجاح.وأكد جون وونغ أن "طريقة فهم حكم حتشبسوت تأثرت دائما بجنسها"، في إشارة إلى الاعتقاد السائد بأن تحتمس الثالث ربما كان ينظر إليها على أنها "زوجة أب شريرة". وبيّن بحث وونغ الذي نشر في مجلة "أنتيكويتي" واستند إلى دراسات حديثة أخرى، أن تحتمس الثالث أقدم على هذا هذا التشويه لدوافع أخرى أيضا، مما يدفع إلى التشكيك في صحة نظرية الرفض لتولي امرأة مقاليد الحكم. وحكمت حتشبسوت مصر قبل نحو 3500 عام، بعد وفاة زوجها تحتمس الثاني، وسبقت كليوباترا بـ1500 عام "وبلغت مصر في عهدها أعلى قمة في الحضارة والعمارة والتجارة الدولية"، بحسب موقع الهيئة العامة للاستعلام المصرية.وكانت في البداية وصيةً على عرش ابن زوجها، الملك المستقبلي، لكنها نجحت في ترسيخ سلطتها الخاصة، وفرضت نفسها كفرعونة. وشرح الخبراء أنها وسّعت طرق التجارة وأوعزت بإنجاز مشاريع كبيرة، ومنها مقبرة لا مثيل لها في وادي الملوك بالأقصر، على الضفة الغربية لنهر النيل.وأعاد جون وونغ تقويم مواد التماثيل التالفة التي اكتشفت خلال أعمال التنقيب التي أُجريت بين عامي 1922 و1928. وأكد في ضوء أبحاثه أن تحتمس الثالث عمل بلا شك على محو أي دليل على إنجازات حتشبسوت، لكنه أوضح أن ذلك كان "ربما بدافع الضرورات الطقسية لا الكراهية الصريحة".كما لفت إلى أنه، ربما كان تحتمس الثالث يحاول الحدّ من سلطة حتشبسوت بطريقة عملية كانت مالوفة، وليس بدافع الحقد. كذلك اكتشف الخبير أن بعض تماثيل الملكة حتشبسوت تضررت على الأرجح لأن الأجيال اللاحقة أرادت إعادة استخدامها كمواد بناء.