
يوم التروية.. حالة الطقس اليوم الأربعاء في السعودية
طقس يوم التروية
مريم محمد
بدأ توافد حجاج بيت الله الحرام إلى مشعر منى استعدادًا للوقوف على عرفات، الركن الأعظم من أركان الحج، ويتساءل الكثيرون عن حالة الطقس في السعودية اليوم الأربعاء 4 يونيو الموافق «يوم التروية»، لأخذ الاحتياطات والإجراءات اللازمة في مواجهة الطقس الحار.
حالة الطقس في يوم التروية بالسعودية
ذكر المركز الوطني للأرصاد الجوية بالسعودية، أن حالة الطقس اليوم الأربعاء في المملكة، يشهد هطول أمطار رعدية في معظم الأنحاء مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار، وتتسبب في تدني الرؤية الأفقية.
طقس يوم التروية
وعن طقس يوم التروية، توقع المركز الوطني للأرصاد طقس منى حار نهارا، حيث تصل درجة الحرارة العظمى إلى 41، مما يتطلب من الحجاج الاستعانة بالمظلات والحفاظ على شرب السوائل.
فيما يشهد طقس منى في يوم التروية اليوم، عوالق ترابية قد تؤثر على الرؤية وتضر أصحاب امراض الحساسية والجيوب الانفية، وتظهر بعض الغيوم الجزئية، فيما تقل درجة الحرارة تدريجيا خلال الليل لتصل إلى 29 درجة.
حالة الطقس في السعودية
وتزداد فرص سقوط أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة على أجزاء من مناطق جازان، عسير، والباحة، كما تمتد إلى الأجزاء الجنوبية من مرتفعات مكة المكرمة، مع استمرار الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على معظم مناطق المملكة.
كما يستمر تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق تبوك والمدينة المنورة ومكة المكرمة، خاصة المناطق الساحلية منها، بالإضافة إلى أجزاء من منطقة الرياض، وتشير التوقعات إلى أن هذه الرياح قد تؤثر على مدى الرؤية الأفقية بشكل كبير، حيث تصل إلى شبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية على أجزاء من المنطقة الشرقية، مما يتطلب الحذر من السائقين والملاحين.
درجات الحرارة في السعودية
وحسب ما ذكره المركز الوطني للأرصاد الجوية في المملكة العربية السعودية، درجات الحرارة اليوم الأربعاء تسجل الآتي:
- درجة الحرارة في مكة المكرمة: العظمى 41، الصغرى 29.
- درجة الحرارة في المدينة المنورة: العظمى 43، الصغرى 29.
- درجة الحرارة في الرياض: العظمى 40، الصغرى 28.
- درجة الحرارة في جدة: العظمى 35، الصغرى 26
- درجة الحرارة في تبوك: العظمى 34، الصغرى 21
- درجة الحرارة في حائل: العظمى 35، الصغرى 20.
- درجة الحرارة في الباحة: العظمى 29، الصغرى 20.
- درجة الحرارة في جازان: العظمى 35، الصغرى 30.
- درجة الحرارة في نجران: العظمى 39، الصغرى 22.
- درجة الحرارة في الطائف: العظمى 35، الصغرى 22.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 31 دقائق
- 24 القاهرة
القاهرة تسجل 36 درجة.. حالة الطقس اليوم السبت 7 يونيو
كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية حالة الطقس اليوم السبت 7 يونيو، حيث يسود ارتفاع في درجات الحرارة على القاهرة وبعض المحافظات لتسجل درجة الحرارة العظمى بالقاهرة 36 درجة. حالة الطقس اليوم السبت وأكدت الهيئة في بيان لها، أن طقس يوم السبت يشهد استمرارًا في ارتفاع درجات الحرارة حيث تسود أجواء شديدة الحرارة نهارًا على أغلب الأنحاء، مائل للحرارة على السواحل الشمالية، معتدل الحرارة ليلا وفي الصباح الباكر. وبالنسبة للظواهر الجوية المتوقعة تسود الشبورة المائية خلال الساعات الأولى من الصباح الباكر وتمتد من مناطق على شمال البلاد، حتى القاهرة الكبرى وجنوب الصعيد، وتزداد الشبورة المائية كثافة على مناطق من السواحل الشمالية والوجه البحري. درجات الحرارة يوم السبت وفيما يلي بيان بدرجات الحرارة على القاهرة ومجموعة من المحافظات: القاهرة الكبرى: العظمى 36 الصغرى 22. الإسكندرية: العظمى 29، الصغرى 20. العلمين الجديدة: العظمى 28، الصغرى 19. أسوان: العظمى 42، الصغرى 26. أسيوط: العظمى 37، الصغرى 22. شرم الشيخ: العظمى 38، الصغرى 27. استمرار ارتفاع درجات الحرارة ونشاط الرياح.. حالة الطقس ثاني أيام عيد الأضحى حالة الطقس أول أيام عيد الأضحى.. ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة على أغلب الأنحاء


البشاير
منذ 37 دقائق
- البشاير
نهاية كل بطل عربي : موسي بن نصير فتح الأندلس ومات شحاتا لا يجد طعامه
الباحث العظيم يوسف زيدان يعيد كتابة التاريخ العربي والإسلامي مات موسى بن نصير ( الفاتح) فى قرية نائية بالحجاز، بعدما قضى أواخر حياته شحاذاً، يسأل الناس (يشحت) الطعام. كان طارق بن زياد جندياً صعب المراس، طويلاً أشقر، فى عينيه حَوَل، وبإحدى يديه شلل. وكان يندفع بجنده فى القتال، فيكون مثل «جلمود صَخْر حطَّه السيلُ من علٍ» وهو الأمر الذى جعل الجيشين (الإسلامى والقوطى) يتقدَّمان فى الجنوب الإسبانى، ويمضيان قُدُماً إلى طليطلة.. وكان الجيش الإسلامى بقيادة «طارق» هو الذى يتقدَّم دوماً. وجمع رودريك (لزريق) جيشاً قوطياً ضخماً، يقترب عدده من المائة ألف، واتجه إلى الجنوب الإسبانى لقتال الغزاة المسلمين. واستمدَّ «طارق» جنداً إضافياً من «موسى بن نصير» فأمدَّه بخمسة آلاف، فكان مجموع جيش المسلمين اثنى عشر ألفاً، معهم قوات «يوليان» قليلة العدد والعُدَّة.. وفى شهر رمضان التقى الجمعان، قرب نهرٍ كبيرٍ عند وادى لكة (بكة)، وكان التفوق العددى لجيش رودريك، ولكن المسلمين كانوا أكثر تنظيماً وإقداماً وعنفاً فى القتال، خاصةً بعدما خطب فيهم «طارق بن زياد» خطبةً ناريةً تناقلها المؤرِّخون المتأخرون زمناً (ولا بد أنهم زادوها بلاغةً وتحسيناً لفظياً) وهى فيما أرى، سبب انتشار الخرافة الشهيرة القائلة بأن «طارق» أحرق السفن بعد عبوره للأندلس.. ولأن هذه الخطبة من النصوص (الفصوص) فسوف أُوردُ فيما يلى، فقراتٍ كاملةً منها : .. وضعت نص الخطبة في تعليق. وانتصر المسلمون، وقتلوا رودريك الملك (لزريق) وهزموا جيشه. وقد ساد الرعب من جيش المسلمين فى أنحاء أيبيريا (إسبانيا، والبرتغال) واستكمل «طارق» حروبه فى الأنحاء، وعبر «موسى بن نصير» بجيش آخر، فسار إلى مدن أخرى غير تلك التى افتتحها «طارق» حتى إذا التقى الجيشان المسلمان أخيراً، كان معظم أنحاء (الأندلس) قد صارت بين المسلمين.. وتوارى «يوليان» عن الأنظار، رويداً، وصار الأمر كله بيد المسلمين. موسي بن عايز يكمل وفكَّر «موسى بن نصير» فى استكمال الفتوح شمالاً وشرقاً، بغزو فرنسا (بلاد غالة) وإيطاليا. لكن الخليفة رفض هذا المقترح، واستدعى «موسى» إلى دمشق وأمره أن يأتى معه بطارق بن زياد.. وهنا، لا بد لنا أن نتوقف قليلاً لنرى «مصير الفاتحين» ونتبصَّر فى هذا الأمر ونتأمَّله. ما رواه معظم المؤرِّخين القدماء والمحدثين عن لحظة اللقاء الأول بين موسى بن نصير وطارق بن زياد، بعدما تمت الفتوحات الإسلامية الأولى فى أرض الأندلس.. يقول المؤرِّخون: «وقصد موسى طليطلة، فالتقى بطارق على مقربةٍ منها، وكان قد سار إلى استقباله (والترحيب به) فأنَّبه موسى وبالغ فى إهانته (لأنه كان قد تأخر فى فتح بلدة اسمها: ماردة) وزجَّه مصفَّداً إلى ظلام السجن بتهمة الخروج والعصيان، وقيل بل هَمَّ أيضاً بقتله، لكنه ما لبث أن عفا عنه، وردَّه إلى منصبه، وزحَفَا معاً نحو الشمال الشرقى حتى نفذ (موسى) إلى مملكة الفرنج، ووصل إلى مدينة ليون (الفرنسية)». مافعلوه بطارق بن زياد ويذكرنى ما جرى لطارق بن زياد (الفاتح) بما جرى مع خالد بن الوليد (الفاتح) الذى كوفئ على فتحه العراق والشام، بالعزل من قيادة الجيش.. وعمرو بن العاص الذى فتح مصر والإسكندرية (أول مرة) فكان جزاؤه العزل! وحين عاد الروم للإسكندرية، أعيد عمرو إلى قيادة الجيش وفتحَها مرة أخرى، فكان جزاؤه مرةً أخرى: العزل.. وعبد الله بن أبى سَرْح الذى انتصر على الروم فى «ذات الصوارى» وغزا «تونس» لأول مرة، وغنم منها، كان جزاؤه بعد مقتل الخليفة عثمان: العزل. ومات معزولاً فى قريةٍ بنواحى فلسطين، وبجواره زوجته، الصغيرة سناً، بُسيسة بنت حمزة بن ليشرح (التى قد تكون هى الفتاة التى ذكرتها فى رواية: النبطى، وقد لا تكون) التى ظلت تنتظر موته حتى تعود إلى مصر وتتزوَّج حبيبها الأول، وهو ما تم بالفعل عقب وفاة عبد الله بن أبى سرح. عقبة بن نافع والقواد الذين افتتحوا إفريقية، من أمثال «عقبة بن نافع» قُتلوا فى الحروب (الفتوح) بعدما قدموا كلَّ ما يمكنهم تقديمه من بطولات، كان خيرها يصبُّ فى بلاط الخليفة الأموى. وكان مقتل الفاتح «عبدالله بن الزبير» على يد الخليفة نفسه! كان الخليفة الأموى هو الذى رفض اقتراح «موسى بن نصير» باستكمال الفتوح إلى إيطاليا، لإنهاء الإمبراطورية المسيحية البيزنطية إلى الأبد، وهو الأمر الذى كان ممكناً ومضمون النجاح لو كان الخليفة قد سَيَّر جيشاً آخر من الشام لإحكام الحصار على بيزنطة وروما وسائر الأقطار الأوروبية المطلة على البحر المتوسط (ولكن الخليفة كان له رأى آخر، غير نشر الإسلام!) .. فماذا كان مصير «موسى» الفاتح المغوار، عند الخليفة؟ يقول المؤرِّخون: «استدعى الخليفةُ (موسى بن نصير) إلى دمشق (مقر الخلافة) فذهب إليه ومعه من الغنائم ثلاثون ألف أسير، بينهم أربعمائة أمير قوطى على رؤوسهم التيجان، وثلاثون ألف عذراء من بنات ملوك القوط وأعيانهم، وعدد غفير من العبيد والغلمان والمجوهرات».. وكان موسى بن نصير قد جعل ولده (عبدالعزيز) حاكماً على الأندلس، حتى يعود إليها. لكنه لم يعد، ولم يظل ابنه حياً! فقد أرسل الخليفة جماعةً إلى (عبدالعزيز بن موسى بن نصير) فقتلوه فى قصره، وحزُّوا رأسه وجاءوا به إلى الخليفة، فدفعه فى المجلس إلى أبيه موسى (الفاتح) وجرَّده من مناصبه وأمواله، وبالغ فى إيذائه وإذلاله.. ومات موسى بن نصير فى قرية نائية بالحجاز، بعدما قضى أواخر حياته شحاذاً، يدور على الخيام ليسأل الناس (يشحت) الطعام. يا ألله على التاريخ (الحقيقى) وعلى واقعنا المعاصر . متاهات الوهم : #يوسف_زيدان Tags: أبطال الأندلس طارق وموسي فتح فرنسا


أخبارك
منذ 41 دقائق
- أخبارك
حجاج الجمعيات الأهلية يواصلون أداء المناسك.. ويرمون جمرة العقبة الكبرى.. والبعثة توفر كافة الخدمات في مشعر منى
يواصل حجاج بيت الله الحرام من الجمعيات الأهلية أداء مناسك الحج، وسط حالة معنوية مرتفعة وتيسيرات كبيرة، حيث مكث الحجاج فى مشعر منى بعد تحركهم من عرفة إلى مزدلفة، وجمعوا الحصى، ثم تحركوا إلى منى وانتهوا من رمى جمرة العقبة الكبرى. وأكد الأستاذ أيمن عبدالموجود الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي رئيس بعثة حج الجمعيات الأهلية أن الحجاج تحركوا من عرفات إلى مزدلفة، ثم توجهوا إلى منى ورموا جمرة العقبة الكبرى، على أن يمكثوا فى منى يومين للمتعجلين و٣ أيام لغير المتعجلين، لافتًا إلى أن نفرة الحجيج المتعجلين ستكون إلى مكة المكرمة بعد انتهائهم من رمى الجمرات بعد انتهاء ثانى أيام التشريق وثالث أيام التشريق لغير المتعجلين. وأوضح عبد الموجود أن البعثة أعدت جدولًا لنقل الحجاج بعد انتهاء رمى الجمرات فى اليوم الثانى من أيام التشريق للمتعجلين ونقلهم إلى فنادقهم فى مكة المكرمة من الحجاج والباقى سيتم نقلهم بعد انتهاء اليوم الثالث، فيما قامت إدارة البعثة بتوصيل أتوبيسات أصحاب الأعذار إلى مقر فندق الإقامة بعد انتهاء الوقوف بعرفة، والمرور بمزدلفة وتفويضهم لمن يؤدى عنهم رمى الجمرات. وأشار عبد الموجود إلى أن مشعر منى يتميز بتسهيلات كبيرة، واستعدت البعثة لاستقبال الحجاج بداخله بمخيمات مكيفة ووجبات للتغذية، ومشروبات ساخنة وباردة ومرطبات، وأماكن مخصصة للصلاة، مع متابعة مستمرة منها للتأكد من تقديم الخدمات كاملة إلى الحجيج. وأوضح رئيس بعثة حج الجمعيات الأهلية أنه شدد على المشرفين بضرورة التحرك فى منى لرمى الجمرات فى مجموعات، والبعد عن الأماكن المزدحمة، وتجنب التحرك فى أوقات الظهيرة، والتى ترتفع فيها درجات الحرارة، وسخونة الشمس، حفاظًا على سلامتهم.