logo
وداعاً للازدحام.. أول اختبار ناجح لـ«سيارة طائرة» تحلّق فوق المركبات (فيديو)

وداعاً للازدحام.. أول اختبار ناجح لـ«سيارة طائرة» تحلّق فوق المركبات (فيديو)

أخبار ليبيا٢٢-٠٢-٢٠٢٥

وداعا للازدحام بعد اليوم، حيث 'أجرت شركة Alef Aeronautics أول اختبار ناجح لسيارتها الطائرة Model A، وتمكنت من الإقلاع عموديا والطيران فوق مركبة أخرى قبل الهبوط مجددا والانطلاق بسلاسة'.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، 'تمثل هذه المركبة حلا مبتكرا لمشكلة الازدحام المروري، إذ يمكن قيادتها مثل أي سيارة عادية، ومزودة بمراوح في غطاء المحرك والصندوق الخلفي تتيح لها التحليق فورا دون الحاجة إلى مدرج للإقلاع'.
ووصف جيم دوخوفني، الرئيس التنفيذي لشركة Alef، هذا الاختبار بأنه 'لحظة فارقة في عالم التكنولوجيا'، مشيرا إلى أنه يشبه تحليق الأخوين رايت الأول، الذي غيّر مفاهيم النقل الجوي'.
وبحسب الصحيفة، 'جرى الاختبار باستخدام نموذج خاص وخفيف الوزن للغاية، بينما ستتميز النسخة النهائية Model A بمواصفات متقدمة تشمل: مدى قيادة أرضية يصل إلى 322 كم ومدى طيران 177 كم، هيكل من ألياف الكربون بطول 5.18 م وعرض 2.13 م، يناسب أي موقف سيارات أو مرآب، 4 محركات كهربائية صغيرة للعجلات للقيادة الأرضية، 8 مراوح مدمجة تتيح الإقلاع والتحليق في أي اتجاه، تقنية الدفع الكهربائي الموزع لتحسين تدفق الهواء عبر الهيكل الشبكي للسيارة، سرعة جوية تصل إلى 177 كم في الساعة، بينما ستحدد سرعتها على الطرق بين 40 و56 كم في الساعة لضمان تصنيفها قانونيا كمركبة خفيفة الوزن منخفضة السرعة، ما يتيح تجاوز العديد من اللوائح التنظيمية'.
وأكد دوخوفني، أن 'قيادة Model A لن تتطلب أكثر من 15 دقيقة من التدريب، حيث أن عناصر التحكم أثناء الطيران مشابهة لتلك المستخدمة في الطائرات المسيّرة (الدرون)، ما يجعلها سهلة الاستخدام لعامة الناس، وتتميز Model A بقدرتها على العمل كسيارة عادية على الطرق، ما يمنحها مرونة غير مسبوقة في وسائل النقل'.
وبحسب الصحيفة، 'حاليا، يمكن حجز السيارة الطائرة Model A بسعر 235 ألف جنيه إسترليني (296006 دولار أمريكي)، وهو ما يعادل تكلفة سيارات فاخرة مثل رولز رويس وبنتلي، إلا أن الشركة تخطط لخفض السعر بمجرد بدء الإنتاج على نطاق واسع'.
Alef Aeronautics показала видео полётного теста летающего электромобиля Alef Model A: https://t.co/BDKJ1TxysC
Машина будет способна преодолевать по дороге 350 км без подзарядки, а в режиме полёта — до 176 км. pic.twitter.com/HKNM1cr6Lr
— Хабр (@habr_com) February 20, 2025
The car that lets you FLY over traffic jams! Futuristic £235,000 vehicle takes flight for the first time – hopping over another vehicle on a public street in California https://t.co/15VTrowW21
— Daily Mail Online (@MailOnline) February 21, 2025
The post وداعاً للازدحام.. أول اختبار ناجح لـ«سيارة طائرة» تحلّق فوق المركبات (فيديو) appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تدمير الغابات الاستوائية يبلغ مستويات قياسية تحت تأثير الحرائق
تدمير الغابات الاستوائية يبلغ مستويات قياسية تحت تأثير الحرائق

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

تدمير الغابات الاستوائية يبلغ مستويات قياسية تحت تأثير الحرائق

وصل تدمير الغابات الاستوائية الأولية العام الماضي إلى أعلى مستوى منذ 20 عاما على الأقل، بسبب الحرائق التي يؤججها تغير المناخ وتدهور الوضع مجددا في البرازيل. فقدت المناطق الاستوائية 6.7 ملايين هكتار من الغابات الأولية العام الماضي، وهي مساحة تعادل تقريبا مساحة بنما، في أعلى مستوى منذ بدأ جمع البيانات في العام 2002 بواسطة المرصد المرجعي «غلوبال فورست ووتش» Global Forest Watch الذي يديره معهد الموارد العالمية (WRI)، وهي مؤسسة بحثية أميركية، بالتعاون مع جامعة ميريلاند، وفقا لوكالة «فرانس برس». وقالت المديرة المشاركة للمرصد إليزابيث غولدمان إن هذا الرقم الذي يعكس زيادة بنسبة 80% عن العام 2023، «يوازي خسارة مساحة 18 ملعب كرة قدم في الدقيقة». وتتسبب الحرائق في ما يقرب من نصف هذه الخسائر، متقدمة لأول مرة على الزراعة. - - - وتمثل هذه المساحات المدمرة ما يعادل 3.1 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون المنبعثة إلى الغلاف الجوي، ما يزيد قليلا عن انبعاثات الهند في مجال الطاقة. وقالت غولدمان «هذا المستوى من تدمير الغابات غير مسبوق على الإطلاق منذ أكثر من 20 عاما من البيانات»، مضيفة «هذا إنذار عالمي». يركز التقرير على الغابات الاستوائية الأكثر عرضة للخطر والتي لها أهمية كبيرة بالنسبة للتنوع البيولوجي خصوصا لقدرتها على امتصاص الكربون من الهواء. ويشمل ذلك الخسائر الناجمة عن الأسباب كافة، من إزالة الغابات طوعا، ولكن أيضا بفعل التدمير العرضي والحرائق. «ظروف قصوى» وأشار معدو التقرير إلى أن الحرائق كانت بسبب «ظروف قصوى» جعلتها «أكثر كثافة» و«فاقمت صعوبة السيطرة عليها». وكان 2024 العام الأكثر سخونة على الإطلاق على مستوى العالم، بسبب تغير المناخ الناجم عن حرق الوقود الأحفوري على نطاق واسع وظاهرة «ال نينيو» الطبيعية. رغم أن الحرائق قد تكون ناجمة عن أسباب طبيعية، إلا أنها في أغلب الأحيان تحدث بسبب أنشطة البشر في الغابات الاستوائية من أجل تطهير الأراضي. وتأتي إزالة الغابات لتطهير الأراضي من أجل الزراعة، والتي كانت تاريخيا السبب الرئيسي للتدمير، في المرتبة الثانية ولكنها تظل سببا رئيسيا. سجلت البرازيل تدمير 2.8 مليون هكتار من الغابات الأولية العام الماضي، نُسب ثلثاها إلى الحرائق التي بدأت في كثير من الأحيان لإفساح المجال لزراعة فول الصويا أو لرعاية المواشي. لكن البلاد سجلت نتائج جيدة في العام 2023، إذ استفادت الغابات من تدابير الحماية التي قررها الرئيس لولا خلال العام الأول من ولايته الجديدة. وتقول الباحثة في المعهد العالمي للموارد سارة كارتر إن «هذا التقدم مهدد بسبب التوسع الزراعي». كانت منطقة الأمازون البرازيلية الأكثر تضررا، إذ وصل تدمير الغابات فيها إلى أعلى مستوى له منذ العام 2016. وتتناقض أرقام معهد الموارد العالمية مع تلك التي نشرتها شبكة الرصد البرازيلية «ماببيوماس» MapBiomas في 16 مايو، والتي أفادت بانخفاض حاد في إزالة الغابات، لكن بياناتها لا تشمل الحرائق. وتحتل حماية الغابات مرتبة عالية على قائمة أولويات الرئاسة البرازيلية لمؤتمر الأطراف الثلاثين «كوب30»، المؤتمر السنوي الرئيسي للمناخ الذي تنظمه الأمم المتحدة، والمقرر عقده في بيليم بين العاشر من نوفمبر والحادي والعشرين منه. «ظاهرة جديدة» تحتل بوليفيا المجاورة المركز الثاني في قائمة أكثر البلدان تضررا، إذ تضاعفت ثلاث مرات المناطق المدمرة العام الماضي، أيضا بسبب الحرائق الضخمة. ويشير معدو التقرير إلى أن معظم هذه الحرائق «تهدف إلى إزالة الأراضي لإقامة مزارع على نطاق صناعي». وأتت النتائج متضاربة في أماكن أخرى، مع تحسن في إندونيسيا وماليزيا، لكن مع تدهور واضح في الكونغو وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وتأتي الضغوط على الغابات تاريخيا من استغلال أربعة منتجات يُطلق عليها اسم «الأربعة الكبار»: زيت النخيل وفول الصويا ولحوم الأبقار والأخشاب. لكن التحسن في بعض القطاعات، مثل زيت النخيل، تزامن مع ظهور مشكلات جديدة، ترتبط على سبيل المثال بالأفوكادو في المكسيك، أو بالقهوة والكاكاو. وبالتالي، فإن أسباب إزالة الغابات لن تظل بالضرورة «على حالها دائما»، وفق مدير برنامج الغابات في المعهد العالمي للموارد رود تايلور الذي يدعو إلى اتباع مقاربة شاملة للموضوع. ويحذر قائلا «إننا نشهد أيضا ظاهرة جديدة مرتبطة بصناعة التعدين والمعادن الأساسية».

«شانغان» تستعد لإطلاق «ديبال S07» في أوروبا
«شانغان» تستعد لإطلاق «ديبال S07» في أوروبا

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

«شانغان» تستعد لإطلاق «ديبال S07» في أوروبا

تشتد المنافسة من قِبل الشركات الصينية المتخصصة في السيارات الكهربائية، وهذه المرة تستعد «شانغان» لإطلاق النسخة الجديدة من «ديبال S07» في أوروبا، لتنافس سيارة «تسلا موديل واي». سعر السيارة تصل «شانغان ديبال» الجديدة في غضون أشهر قليلة إلى بريطانيا بسعر يبدأ من 40 ألف جنيه إسترليني، وهو سعر أعلى خمسة آلاف إسترليني مقارنة بالسعر المبدئي لـ«تسلا موديل واي»، بحسب موقع «أوتو إكسبريس». ويتقارب سعر «ديبال S07» من سعر «سكودا إينياك» و«هيونداي أيونيك 5»، وهما سيارتان رياضيتان كهربائيتان متوسطتا الحجم، ويقل سعرها قليلا عن سيارة «XPeng G6» الصينية الجديدة، لكنها لا تضاهي «رينو سينيك» المتوافرة ابتداءً من نحو 37 ألف جنيه إسترليني. بطارية السيارة بطارية «ديبال S07» بقدرة 80 كيلو واط في الساعة، ويصل مداها إلى 295 ميلا، ولهذا لا تستطيع منافسة بطارية «موديل واي» التي يصل مداها إلى 387 ميلا. ولا تُعوض قدرات شحن «ديبال S07» عن قلة المدى، إذ تبلغ سرعة شحنها القصوى 92 كيلوواط. ونتيجة ذلك، تستغرق 48 دقيقة كاملة للوصول من 10 إلى 80%، بينما معظم منافسي «شانغان» يستطيعون إنجاز المهمة نفسها في أقل من نصف ساعة، بينما تحتاج «هيونداي أيونيك 5» إلى 18 دقيقة فقط. مواصفات السيارة بعيدا عن البطارية، تتوافر السيارة، المصممة في إيطاليا، في فئة واحدة بتجهيزات قياسية، بينها سقف بانورامي من الزجاج، وباب خلفي كهربائي، وشاشة تعمل باللمس مقاس 15.6 بوصة، وإمكان التوصيل لاسلكيا بتطبيقات «أبل كار بلاي» و«أندرويد أوتو»، ولوحة شحن لاسلكية، وشاشة عرض أمامية مع نظام ملاحة الواقع المعزز، ونظام صوتي مكون من 14 مكبر صوت مع مكبرات صوت في مساند الرأس، ومقاعد أمامية مدفأة. كما تتميز السيارة بمعدل أمان عالٍ، واجتازت بالفعل بتفوق اختبارات التصادم الأوروبية بفضل جيش أنظمة مساعدة السائق التي تأتي أيضا بشكل قياسي، بما في ذلك مثبت السرعة التكيفي، ومراقبة حالة السائق، وكاميرا الرؤية المحيطة بزاوية 360 درجة.

أمريكا.. خبراء يحذرون من تسونامي كارثي يهدد ملايين السكان في ألاسكا وهاواي والساحل الغربي
أمريكا.. خبراء يحذرون من تسونامي كارثي يهدد ملايين السكان في ألاسكا وهاواي والساحل الغربي

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار ليبيا

أمريكا.. خبراء يحذرون من تسونامي كارثي يهدد ملايين السكان في ألاسكا وهاواي والساحل الغربي

حذر علماء الجيولوجيا من خطر وقوع ظواهر طبيعية كارثية تُعرف بـ'الميغا تسونامي'، وهي موجات عملاقة قد تصل ارتفاعاتها إلى آلاف الأقدام، وتسبب دمارًا واسع النطاق على السواحل الأميركية، مع تحديد ثلاث مناطق أميركية معرضة بشكل خاص لهذا التهديد: ألاسكا، هاواي، والساحل الغربي. وتختلف هذه الموجات عن التسونامي التقليدي الناتج عن الزلازل، إذ تنجم عادةً عن انهيارات أرضية ضخمة أو انهيارات بركانية، مما يجعل قوتها التدميرية شبيهة بكارثة كونية، وفق تقرير صحيفة ديلي ميل البريطانية. تهديد من جزر الكناري أحد السيناريوهات المثيرة للقلق هو احتمال انهيار الجانب الغربي من بركان كومبر فييخا في جزيرة لا بالما الإسبانية، ما قد يسبب تسونامي هائل يعبر المحيط الأطلسي ليصل إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة. ووفقاً للدكتور سايمون داي، فقد يؤدي انهيار بهذا الحجم إلى إلقاء ما يصل إلى 120 ميلاً مكعباً من الصخور في المحيط، مولداً موجة قد تصل إلى 2000 قدم عند المصدر، وتظل بارتفاع 150 قدمًا عند وصولها إلى الأمريكتين. كارثة ليتويا في ألاسكا في عام 1958، شهد خليج ليتويا في ألاسكا أكبر ميغا تسونامي مسجل، بعد هزة أرضية أدت إلى انهيار أرضي تسبب في موجة بارتفاع 1719 قدمًا، الأعلى في التاريخ. وكانت كتلة الصخور المنهارة تعادل ثمانية ملايين شاحنة تفريغ، بوزن مقدر بـ90 مليون طن. هاواي في دائرة الخطر تشير الدراسات إلى أن موجة عملاقة ضربت جزيرة لاناي في هاواي قبل حوالي 105 آلاف سنة، بلغ ارتفاعها 1000 قدم نتيجة لانهيار بركاني مشابه لما قد يحدث مستقبلاً. ويحذر باحثو جامعة ولاية بنسلفانيا من أن منحدرات البراكين النشطة في جزيرة هاواي الكبرى، خصوصاً كيلاويا وماونا لوا، قد تنهار في أي وقت، مهددة بإطلاق موجات مدمرة نحو الجزر المجاورة. صدع كاسكاديا والساحل الغربي يُعد صدع كاسكاديا على الساحل الغربي الأميركي تهديدًا كبيرًا، حيث تسبب زلزال بقوة 9 درجات في عام 1700 بتسونامي دمر قرية باتشينا باي. ويؤكد تقدير مشترك من هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية وإدارة الطوارئ الفيدرالية وجود احتمال بنسبة 37% لوقوع زلزال بين 8 و9 درجات في صدع كاسكاديا خلال الخمسين سنة القادمة. The post أمريكا.. خبراء يحذرون من تسونامي كارثي يهدد ملايين السكان في ألاسكا وهاواي والساحل الغربي appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store