أحدث الأخبار مع #ديليميل،


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- العين الإخبارية
طبق نباتي بنكهة «المشاكل».. أسرار زفاف ميغان وهاري
في الوقت الذي تحافظ فيه بعض العرائس على هدوئهن أثناء التحضيرات لحفل الزفاف، تتوتر أخريات وتصبح التفاصيل الصغيرة مصدر قلق كبير. ويبدو أن دوقة ساسكس ميغان ماركل كانت من النوع الثاني الذي ينتابه هذا القلق ويهتم بأدق التفاصيل، بحسب ما ما طالعته "العين الإخبارية" في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. دوقة "صعبة"؟ فعلى ذمة ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" نقلا عن كاتبة السيرة الملكية كاتي نيكول في كتابها "العائلة المالكة الجديدة"، ورد أن ميغان ماركل "وبّخت" أحد مقدمي الطعام بشدة بسبب قائمة طعام زفافها النباتية، مما اضطر الملكة إليزابيث الراحلة للتدخل. وقالت نيكول للصحيفة "في إحدى المرات التي سبقت الزفاف (الذي حصل في مثل هذا اليوم ١9 مارس/أذار 2018)، ذهبت ميغان إلى قلعة وندسور لتذوق قائمة الطعام، وانتهى بها الأمر إلى نقاش حاد مع أحد الموظفين". مضيفة "كانت ميغان في القلعة لتذوق بعض الأطباق، وأخبرت أحد مُقدمي الطعام أنها تستطيع تذوق طعم البيض في طبق كان من المفترض أن يكون نباتيا ومتوازنا غذائيا، فانزعجت بشدة". ولفتت إلى أن "التواصل المباشر" للعروس مع أحد أفراد الطاقم لفت انتباه الملكة إليزابيث الثانية - المعروفة بمعاملتها مساعديها كأفراد من عائلتها، حتى أنها كانت تشتري لهم هدايا عيد الميلاد كل عام". ووفقا لمصدر نيكول المطلع، وجّت الملكة الراحلة بعض النصائح الصارمة لميغان. ففجأة دخلت الملكة وقالت: "ميغان، في هذه العائلة لا نتحدث مع الناس بهذه الطريقة". ولم تكن هذه المرة الأخيرة التي تلفت فيها معاملة ميغان للموظفين انتباه الملكة. نادي "الناجين" وبحسب المؤرخ الملكي هوغو فيكرز، وقعت "مشكلة" أثناء إقامة هاري وميغان، اللذين أصبحا زوجين الآن، في كوخ فروغمور - بالقرب من قلعة وندسور - بين عامي 2019 ومارس/أذار 2020. في إحدى المرات، زُعم أن دوقة ساسكس كانت "صعبة" للغاية مع مساعد بستاني لدرجة أن كبير البستانيين في وندسور شعر بالحاجة إلى الشكوى إلى الملكة الراحلة، التي قيل إنها توجهت بسيارتها إلى ميغان لتوبيخها. وفي هذا الصدد، لفتت "ديلي ميل" إلى أنه خلال فترة عملها كعضوة في العائلة المالكة، اكتسبت ميغان "سمعة سيئة" بسبب معاملتها للموظفين، لدرجة أن الحديث يدور عن "نادي ناجي ساسكس". ويقال إن المجموعة تضم موظفين سابقين ساخطين عملوا لدى دوق ودوقة ساسكس، و"عاشوا ليرويوا قصتهم"، وفقا لمحررة الشؤون الملكية في صحيفة ديلي ميل، ريبيكا إنجلش. وقد نفت ميغان كل تلك الاتهامات، ووصفتها بأنها "حملة تشويه مدبرة ضدها"، مؤكدة أنها تعرضت شخصيا للتنمر وتحرص على دعم من مروا بتجارب مشابهة. في حديثها لمجلة "بيست هيلث" عام ٢٠١٥، قالت ميغان: "أنا واعية بما أتناوله. أحاول تناول طعام نباتي خلال الأسبوع، ثم أتمتع بمرونة أكبر فيما أتناوله في عطلات نهاية الأسبوع". وسبق أن صرحت ميغان، أنها تتعمد تناول المزيد من الطعام النباتي، ولكن في سبتمبر/أيلول ٢٠١٩، صرحت لمجلة "فوغ" البريطانية أنها ليست نباتية متشددة. aXA6IDQ2LjIwMi4yNTEuMTQ4IA== جزيرة ام اند امز NO


مصراوي
منذ 2 أيام
- صحة
- مصراوي
ثورة في عالم البشرة.. قناع ليلي قد يزيل التصبغات والندبات بـ4 ليال فقط
استطاع قناع ليلي مبتكر، طوّره كيميائي حائز على جائزة نوبل، أن يُحدث ثورة في عالم العناية بالبشرة، بتحقيق نتائج سريرية مذهلة في علاج فرط التصبغ والندبات بعد أربعة استخدامات فقط. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة ديلي ميل، فإن مقشّر "نوبل باناسيا كرونوبيولوجي" الليلي يُعيد للبشرة نضارتها خلال النوم، بفضل تقنية متقدمة تُطلق مزيجاً من أحماض ألفا هيدروكسي (AHAs) وبيتا هيدروكسي (BHAs) بدقة متناهية وبشكل تدريجي، ما يوفّر تقشيراً فعالاً ولطيفاً في آنٍ واحد، ومن دون الحاجة لأي فترة تعافٍ. بعيداً عن الأقنعة الليلية التقليدية، يُعد هذا القناع المكثف نقلة نوعية في العناية بالبشرة، فهو مدعّم بتقنية OSMV الحاصلة على براءة اختراع، والتي تمكّن من إيصال المكونات النشطة إلى أعماق البشرة، حيث تعمل الجزيئات الأصغر بـ 10.000 مرة من خلايا الجلد على تغليف وتركيز المواد الفعالة. وتمثل تركيبة هذا القناع خلاصة 50 عاماً من الأبحاث في الكيمياء الجزيئية أجراها السير فريزر ستودارت، أحد أبرز علماء الكيمياء في العالم. وتصفه تقارير التجميل بأنه القناع المثالي لبشرة صيفية مشرقة، إذ يساعد على تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، وتحسين ملمس البشرة، وتقليص حجم المسام، وتوحيد اللون، كل ذلك أثناء النوم.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- صحة
- اليمن الآن
"وجه أوزمبيك".. تحذير من عرض غير متوقع لدواء إنقاص الوزن
يحذر خبراء التجميل من تأثيرات غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن مثل أوزمبيك، حيث يظهر "فم أوزمبيك" كأحد الآثار الجانبية التي تؤثر على ملامح الوجه، مما يهدد مظهر العديد من الأشخاص. توضح أخصائية الجلد التجميلية في نيويورك، الدكتورة ميشيل غرين، لموقع "ديلي ميل"، أن العديد من الأشخاص الذين يستخدمون أوزمبيك يعانون من فقدان ملحوظ في الحجم في منطقة الوجه، مما يؤدي إلى ظهور خطوط دقيقة وتجاعيد وترهل الجلد حول الفم. وقالت الدكتورة غرين: "الكثير من مستخدمي أوزمبيك يبلغون عن فقدان حجم الوجه بشكل واضح، ما يتسبب في ظهور تجاعيد وترهل الجلد، ويزيد من آثار الشيخوخة على الابتسامة والمظهر العام". "وجه أوزمبيك" وحسب "ديلي ميل" تعتبر هذه الحالة جزءا من ظاهرة أوسع تسمى "وجه أوزمبيك"، حيث يتسبب فقدان الوزن السريع في ترهل الخدين وحول الفم، ما يؤدي إلى ظهور ملامح أكثر شيخوخة. ويلاحظ هذا التأثير بشكل خاص على أولئك الذين يفقدون الوزن بسرعة باستخدام جرعات عالية من أدوية مثل أوزمبيك. وتتمثل الأعراض الرئيسية لـ "فم أوزمبيك" في طيات عميقة في زوايا الفم، وزيادة التجاعيد الرأسية على الشفاه، وترهل الجلد حول حدود الشفاه والذقن. أوزمبيك يثير القلق بين المشاهير وقد ظهرت آثار هذا التأثير الجانبي على عدد من المشاهير، اللواتي تحدثن علنا عن استخدامهن لأدوية إنقاص الوزن مع ظهور نتائج واضحة على ملامحهن. كما أشار الدكتور غرين إلى أن الممثل هارفي فيرشتاين قد اعترف أيضا بتناول دواء زيبباوند لإنقاص الوزن، مما أدى إلى ترهل جلد وجهه بعد فقدانه 120 رطلا. ولتقليل آثار الشيخوخة على الابتسامة والفم بسبب أوزمبيك، توصي الدكتورة غرين باستشارة الطبيب لتعديل جرعة الدواء والتركيز على فقدان الوزن التدريجي بدلا من السريع.


أخبار ليبيا
منذ 4 أيام
- صحة
- أخبار ليبيا
أمريكا.. «حصبة» تكساس تهدد ملايين السكان وتهز منظومة الصحة
مرض الحصبة يعود للواجهة مجددًا، مثيرًا مخاوف الصحة العامة في واحدة من أكبر المدن الأمريكية، تفشٍ متصاعد وانتشار سريع يهددان الملايين، وسط تحذيرات من فقدان السيطرة على مرض كان قد تم القضاء عليه قبل سنوات، مع ازدياد أعداد الإصابات وتراجع معدلات التطعيم، يواجه المجتمع تحديًا جديدًا يستوجب يقظة عاجلة وإجراءات فعالة لمنع الكارثة الصحية المقبلة. في السياق، تواجه منطقة دالاس-فورث وورث بولاية تكساس الأمريكية، التي تضم نحو 8 ملايين نسمة، تفشيًا جديدًا لمرض الحصبة، أحد أكثر الأمراض الفيروسية عدوى في العالم. وأعلنت السلطات الصحية المحلية عن تسجيل حالتين جديدتين في المقاطعتين الرئيسيتين كولين وروكوول، مما يرفع مستوى القلق بشأن إمكانية انتشار المرض في هذه المنطقة الحيوية. وتأتي هذه الحالات في ظل استمرار تفشي الحصبة في تكساس، التي سجلت منذ يناير الماضي أكثر من 717 حالة، وهو أكبر تفش للمرض في البلاد منذ إعلان القضاء عليه عام 2000، وتعد منطقة دالاس-فورث وورث من بين المناطق المتضررة بشدة، حيث تم تسجيل 7 حالات إصابة حتى الآن، منها الحالتان الأخيرتان في ضواحي بلانو وفريسكو. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، يثير تفشي المرض في هذه المنطقة مخاوف إضافية بسبب الروابط الجوية المكثفة التي تربط دالاس بعدد من المدن الكبرى في الولايات المتحدة مثل لوس أنجلوس ونيويورك وهيوستن وشيكاغو، ما قد يسرع من انتشار العدوى إلى مناطق أخرى. يُذكر أن الحصبة مرض فيروسي شديد العدوى ينتقل عبر الهواء من خلال التنفس أو العطس أو السعال، ويُعد التطعيم ضد الحصبة الوسيلة الأكثر فاعلية للوقاية منه، إلا أن معدلات التطعيم في المناطق المتأثرة تبلغ حوالي 92%، وهي أقل من النسبة المطلوبة (95%) لتحقيق مناعة القطيع التي تكبح تفشي المرض. وأدت موجة التفشي الحالية إلى دخول 93 مريضًا إلى المستشفيات، معظمهم من الأطفال دون 18 عامًا غير المطعمين، كما انتشر المرض إلى تسع ولايات أخرى على الأقل، من بينها نيو مكسيكو وأوكلاهوما. وحذر المسؤولون الصحيون من أن استمرار هذا التفشي قد يؤدي إلى فقدان الولايات المتحدة لوضع القضاء على الحصبة الذي تم الإعلان عنه قبل 25 عامًا، داعين إلى تعزيز حملات التطعيم وزيادة وعي الجمهور بأهمية الوقاية. The post أمريكا.. «حصبة» تكساس تهدد ملايين السكان وتهز منظومة الصحة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 4 أيام
- صحة
- عين ليبيا
أمريكا.. «حصبة» تكساس تهدد ملايين السكان وتهز منظومة الصحة
مرض الحصبة يعود للواجهة مجددًا، مثيرًا مخاوف الصحة العامة في واحدة من أكبر المدن الأمريكية، تفشٍ متصاعد وانتشار سريع يهددان الملايين، وسط تحذيرات من فقدان السيطرة على مرض كان قد تم القضاء عليه قبل سنوات، مع ازدياد أعداد الإصابات وتراجع معدلات التطعيم، يواجه المجتمع تحديًا جديدًا يستوجب يقظة عاجلة وإجراءات فعالة لمنع الكارثة الصحية المقبلة. في السياق، تواجه منطقة دالاس-فورث وورث بولاية تكساس الأمريكية، التي تضم نحو 8 ملايين نسمة، تفشيًا جديدًا لمرض الحصبة، أحد أكثر الأمراض الفيروسية عدوى في العالم. وأعلنت السلطات الصحية المحلية عن تسجيل حالتين جديدتين في المقاطعتين الرئيسيتين كولين وروكوول، مما يرفع مستوى القلق بشأن إمكانية انتشار المرض في هذه المنطقة الحيوية. وتأتي هذه الحالات في ظل استمرار تفشي الحصبة في تكساس، التي سجلت منذ يناير الماضي أكثر من 717 حالة، وهو أكبر تفش للمرض في البلاد منذ إعلان القضاء عليه عام 2000، وتعد منطقة دالاس-فورث وورث من بين المناطق المتضررة بشدة، حيث تم تسجيل 7 حالات إصابة حتى الآن، منها الحالتان الأخيرتان في ضواحي بلانو وفريسكو. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، يثير تفشي المرض في هذه المنطقة مخاوف إضافية بسبب الروابط الجوية المكثفة التي تربط دالاس بعدد من المدن الكبرى في الولايات المتحدة مثل لوس أنجلوس ونيويورك وهيوستن وشيكاغو، ما قد يسرع من انتشار العدوى إلى مناطق أخرى. يُذكر أن الحصبة مرض فيروسي شديد العدوى ينتقل عبر الهواء من خلال التنفس أو العطس أو السعال، ويُعد التطعيم ضد الحصبة الوسيلة الأكثر فاعلية للوقاية منه، إلا أن معدلات التطعيم في المناطق المتأثرة تبلغ حوالي 92%، وهي أقل من النسبة المطلوبة (95%) لتحقيق مناعة القطيع التي تكبح تفشي المرض. وأدت موجة التفشي الحالية إلى دخول 93 مريضًا إلى المستشفيات، معظمهم من الأطفال دون 18 عامًا غير المطعمين، كما انتشر المرض إلى تسع ولايات أخرى على الأقل، من بينها نيو مكسيكو وأوكلاهوما. وحذر المسؤولون الصحيون من أن استمرار هذا التفشي قد يؤدي إلى فقدان الولايات المتحدة لوضع القضاء على الحصبة الذي تم الإعلان عنه قبل 25 عامًا، داعين إلى تعزيز حملات التطعيم وزيادة وعي الجمهور بأهمية الوقاية.