logo
اتحاد الغرف السعودية يبحث الفرص الاستثمارية بطاجيكستان وقيرغيزستان

اتحاد الغرف السعودية يبحث الفرص الاستثمارية بطاجيكستان وقيرغيزستان

الرياضمنذ 2 أيام

يبدأ وفد رفيع من اتحاد الغرف السعودية يوم غدٍ زيارة إلى جمهوريتي طاجيكستان وقيرغيزستان، يجري خلالها لقاءات ومباحثات عالية المستوى مع مسؤولين وشركات بالدولتين؛ لعقد اتفاقيات وشراكات تجارية، في إطار جهود الاتحاد؛ لتعزيز علاقات التعاون الاقتصادي واستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة.
ويضم الوفد الذي يرأسه رئيس اتحاد الغرف حسن بن معجب الحويزي أكثر من (40) من كبار المستثمرين السعوديين، وممثلي عددٍ من الجهات الحكومية.
وتأتي هذه الزيارة متوافقة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة لتعزيز الشراكات الاقتصادية الدولية وتنويع الاقتصاد الوطني وجذب استثمارات نوعية إلى المملكة؛ بهدف عرض الفرص الاستثمارية، وتعزيز التواصل بين الشركات السعودية والشركات الطاجيكية والقرغيزية؛ لبحث مجالات التعاون التجاري والشراكة الاقتصادية.
ومن المقرر أن تتضمن أجندة زيارة الوفد السعودي، عقد لقاءات مع مسؤولين كبار بالدولتين، فضلًا عن عقد منتدى الأعمال السعودي الطاجيكي ومنتدى الأعمال السعودي القيرغيزي؛ لتسليط الضوء على فرص وحوافز الاستثمار بالمملكة وجمهوريتي طاجيكستان وقيرغيزستان، وبيئة الأعمال وفرص الشراكة في القطاعات الاقتصادية المستهدفة.
ويتطلع الجانبان أن تسهم هذه الزيارة في فتح آفاق جديدة للعلاقات التجارية والاستثمارية في ظل تواضع حجم التبادل التجاري الذي بلغ مع طاجيكستان 215 ألف ريال تشكل الصادرات السعودية (61%) منها، أما مع قيرغيزستان فقد بلغ (1.6) مليون ريال، (83%) منها واردات، مما يعد مؤشرًا قويًا على وجود فرص استثمارية كامنة ستكشف عنها هذه الزيارة.
يذكر أن اتحاد الغرف السعودية يقود من خلال سلسلة زياراته الخارجية الخاصة التي شملت مؤخرًا (15) دولة جهودًا لفتح أسواق وفرص جديدة ورفع حجم التبادلات التجارية والاستثمارية مع دول العالم، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خفض الصين للفائدة العقارية .. خطوة هل تكفي لمواجهة الركود العميق؟
خفض الصين للفائدة العقارية .. خطوة هل تكفي لمواجهة الركود العميق؟

الاقتصادية

timeمنذ 35 دقائق

  • الاقتصادية

خفض الصين للفائدة العقارية .. خطوة هل تكفي لمواجهة الركود العميق؟

في محاولة جديدة لإنعاش سوق العقارات المتراجعة، خفضت الصين اليوم الثلاثاء سعر الفائدة المرجعي للقروض العقارية بمقدار 10 نقاط أساس، في خطوة وصفها المحللون بأنها غير كافية لإحياء القطاع الذي يعاني ركودا عميقا . وفقا لما أعلنه بنك الشعب الصيني، تم خفض سعر الفائدة الأساسي للقروض لأجل 5 أعوام – وهو السعر المرجعي الذي تستند إليه البنوك التجارية لتحديد معدلات الرهن العقاري – من 3.6% إلى 3.5%، حسب "ساوث تشاينا مورنينج بوست". يأتي هذا الخفض بعدما قرر البنك المركزي منذ بداية الشهر الجاري تقليص معدل اتفاقية إعادة الشراء العكسي لمدة 7 أيام بمقدار 10 نقاط أساس إلى 1.4%، وهي خطوة أشار محافظ البنك، بان قونج شنج، إلى أنها قد تقود إلى خفض مماثل في معدل الرهن العقاري . ويعد هذا الخفض الأول منذ أكتوبر الماضي، في إطار جهود أوسع تبذلها بكين لإنقاذ السوق العقارية الذي لطالما شكّل عائقًا أمام النمو الاقتصادي، لا سيما بعد تفاقم مشكلات السيولة لدى عدد من كبار المطورين العقاريين . تُولي الحكومة الصينية هذا القطاع أولوية كبرى في 2024، بالتزامن مع سعيها لتعزيز الطلب المحلي وتحقيق الاستقرار الاقتصادي في ظل تصاعد المخاطر الخارجية، خاصة مع بداية ولاية ثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب . ورغم هذا التحرك، يرى الخبراء أن الخطوة لا تكفي. حيث أشار أحد كبار الاقتصاديين المتخصصين في الشأن الصيني إلى أن البيانات الأخيرة "لا تُظهر بوادر واضحة للانتعاش"، مضيفًا أن "خفضًا طفيفًا بمقدار 10 نقاط أساس غير كافٍ لتحفيز شراء المنازل في بيئة تشهد انكماشًا في الأسعار ". وبحسب المكتب الوطني للإحصاء في الصين، تراجع الاستثمار العقاري خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام 10.3% مقارنة بالعام الماضي، بعد انخفاض 9.9% في الربع الأول. كما انخفضت مبيعات العقارات حسب المساحة 2.8%، مقارنة بانخفاض سابق بلغ 3%. وفيما ظلت أسعار المنازل الجديدة في المدن الصينية الأربع الكبرى دون تغيير في أبريل، بعد ارتفاع طفيف بـ0.1% في مارس، سجلت المدن من الدرجة الثانية استقرارًا، بينما انخفضت الأسعار في مدن الدرجة الثالثة 0.2%. وفي محاولة لتعويض تراجع القطاع الخاص، تعوّل السلطات الصينية على تجديد البنية التحتية الحضرية وبناء مساكن عامة. وقد أعلنت لجنة التنمية والإصلاح الوطنية عن تخصيص تمويل حكومي مركزي قبل نهاية يونيو لتسريع أعمال البناء . كما وافقت اللجنة على 27 مشروعًا ضخمًا بقيمة إجمالية بلغت 573.7 مليار يوان (79.4 مليار دولار أمريكي) خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري . رغم أن هذه التخفيضات قد تخفف الضغط عن الشركات المثقلة بالديون، ترى هوانج زي تشون، كبيرة الاقتصاديين في "كابيتال إيكونوميكس"، أن "التخفيضات الطفيفة غير كافية لتحفيز الطلب على الائتمان"، مؤكدة أن العبء الأكبر سيبقى على السياسات المالية . مع انخفاض التوترات التجارية مع أمريكا، تعتقد هوانج أن الحكومة الصينية قد لا تزيد الدعم المالي بعد ميزانية هذا العام، ما قد يحد من فرص تعاف سريع للسوق العقارية. ويظل النجاح مرتبطًا بقدرة السياسات المالية والاقتصادية على تحفيز الطلب واستقرار السوق في ظل تحديات مستمرة .

خلال بطولة أرامكو.. "جولف السعودية" تقدّم دورات "جو جولف" المجانية للكوريين والسعوديين
خلال بطولة أرامكو.. "جولف السعودية" تقدّم دورات "جو جولف" المجانية للكوريين والسعوديين

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

خلال بطولة أرامكو.. "جولف السعودية" تقدّم دورات "جو جولف" المجانية للكوريين والسعوديين

قدّمت "جولف السعودية" خلال فعاليات بطولة أرامكو كوريا دورات تدريبية مجانية في رياضة الجولف عبر مبادرتها العالمية الرائدة "جو جولف"، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتنمية المهارات الرياضية وإعداد جيل جديد من المهتمين بهذه الرياضة. وكانت بطولة أرامكو كوريا، التي أقيمت في كوريا الجنوبية ضمن سلسلة صندوق الاستثمارات العامة العالمية الجديدة بمجموع جوائز بلغ مليوني دولار أمريكي، قد استقطبت أكثر من 100 لاعبة جولف محترفة ومعروفة عالمياً في ملعب "نيو كوريا كونتري كلوب" خلال الفترة بين 9 – 11 مايو. وفاز فريق كوسكوفا بقيادة التشيكية سارة كوسكوفا بجائزة الفرق، في حين تُوجت الكورية هيو جو كيم بلقب الفردي بعد ثلاثة أيام حافلة بالمنافسات في العاصمة الكورية. وفي حين تهدف سلسلة صندوق الاستثمارات العامة العالمية الجديدة إلى الارتقاء برياضة الجولف الاحترافية للسيدات، تركز "جولف السعودية" المنظمة للبطولة على تنمية مهارات رياضة الجولف في المجتمع السعودي ومختلف أنحاء العالم. وفي هذا الإطار، تعاونت مجموعة من أبرز المدربين والسفراء العالميين لدى "جولف السعودية" لاستضافة أول دورات تدريبية خارج المملكة في إطار مبادرة "جو جولف" على هامش فعاليات بطولة أرامكو كوريا. وتعد "جو جولف" أول مبادرة من نوعها تقدم لمحبي رياضة الجولف واللاعبين الجدد في المملكة ثلاثة أشهر من الدورات التدريبية المجانية لتعلم أساسيات الجولف. وعند استكمال الجلسات التدريبية، سيتمكن كل لاعب من ممارسة هذه الرياضة بأسعار مخفضة لعام كامل في ملاعب الجولف في المملكة، إضافة إلى توفر دروس إضافية وبرامج عضوية مخفضة الأسعار في الأندية. وقد وصل عدد الدورات التدريبية التي تم منحها في إطار مبادرة "جو جولف" إلى نحو 70 ألف درس مجاني، ما ساهم في ارتفاع عدد لاعبي الجولف السعوديين بنسبة 300% منذ عام 2022م، بالإضافة إلى انضمام 3000 لاعبة سعودية إلى هذه الرياضة منذ عام 2021م. وبالتعاون مع البرنامج غير الربحي لتطوير رياضة الجولف في كوريا الجنوبية First Tee، شهدت المبادرة في سيئول مشاركة أكثر من 300 طفل كوري تتراوح أعمارهم بين 5 – 8 سنوات لتعلم أساسيات الجولف، إلى جانب مشاركة عدد من المغتربين السعوديين المقيمين في سيئول في الجلسات والدورات التدريبية التي استمرت لثلاثة أيام في ملعب البطولة، تحت إدارة وإشراف عدد من المدربين المحترفين لدى "جولف السعودية". كما شهدت الجلسات انضمام عدد من سفراء "جولف السعودية" الذي قدموا نصائح مفيدة للمشاركين.

مكتسبات الزيارة التاريخية للسعودية
مكتسبات الزيارة التاريخية للسعودية

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

مكتسبات الزيارة التاريخية للسعودية

من المسلم به أن العلاقات السعودية الأمريكية علاقات وطيدة، تبنى على أهداف مشتركة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا. كانت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير للرياض إنعاش لهذه العلاقات، وترسيخ لمبدأ المشاركة الإنسانية في مجالات التعاون والتكامل لتحقيق المصالح المشتركة متجاوزة الاختلافات أو محاولات زعزعة هذه العلاقة الإستراتيجية والتاريخية. أوضح الرئيس ترامب انبهاره بما رأه في السعودية خلال هذه الزيارة عن ما رأه في زيارته خلال الفترة الأولى لرئاسته الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2017. هذه المشاهدات والانطباعات المبنية على حقائق مثبتة على أرض الواقع، فالمملكة في ظل قيادتها الحكيمة تسير بوتيرة أسرع مما يتخيل البشر، لتحقيق مستهدفات بنيت على رؤية طموحة "رؤية المملكة 2030". من بين أكثر الانطباعات التي يجب أن تشعرنا بالفخر، هو رؤية الرئيس الأمريكي لمنجزات قائد الرؤية سمو ولي العهد – حفظه الله -. خلال زيارته الأخيرة إلى المملكة العربية السعودية في مايو 2025، أعرب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن إعجابه الكبير بسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مشيدًا بذكائه وحكمته، وقدرته في قيادة المرحلة. وفي حديث سمو ولي العهد خلال مؤتمر الإستثمار السعودي الأمريكي أكد سموه على عمق العلاقات السعودية الأمريكية، ومدى الشراكة الاقتصادية التي فتحت افاقا عظيمة في تبادل الخبرات والتكامل في تحقيق الرفاه والتنمية في المنطقة. كما أوضح سموه أن المملكة تعمل على تحويل اقتصادها من الاعتماد على الموارد الطبيعية إلى اقتصاد متنوع يعتمد على المعرفة والابتكار، مشيرًا إلى أن الاقتصاد السعودي هو الأكبر في المنطقة وأسرع الاقتصادات نموًا ضمن مجموعة العشرين. وفي هذا الصدد أعلن الأمير محمد بن سلمان عن توقيع اتفاقيات استثمارية مع الولايات المتحدة بقيمة تزيد على 300 مليار دولار خلال المنتدى، مع خطة لرفع حجم الشراكة إلى تريليون دولار في المستقبل القريب. وبين سموه أن الولايات المتحدة تعد وجهة رئيسية لصندوق الاستثمارات العامة، حيث تستحوذ على نحو 40% من استثماراته العالمية، مما يعكس الثقة في الاقتصاد الأمريكي. في إطار رؤية المملكة 2030 أكد ولي العهد أنها حققت جزء كبيرا من مستهدفاتها، مشيرًا إلى ارتفاع الصادرات غير النفطية إلى 82 مليار دولار في عام 2024م، وتوظيف أكثر من 2.4 مليون مواطن ومواطنة، وانخفاض نسبة البطالة إلى أدنى مستوياتها التاريخية. واختتم سموه كلمته بالتأكيد على أن التعاون بين المملكة والولايات المتحدة لا يقتصر على الجانب الاقتصادي فقط، بل يشمل أيضًا العمل المشترك لإحلال الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم. في المقابل أشاد الرئيس ترامب بالعلاقة القوية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، واصفًا إياها بأنها "ركيزة للأمن والازدهار"؛ وأعرب عن امتنانه للترحيب الحار الذي حظي به من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، واصفًا إياه بـ"الرجل الرائع" و"الصديق". وأعلن ترامب عن توقيع اتفاقيات استثمارية بقيمة تتجاوز 600 مليار دولار بين الولايات المتحدة والسعودية، تشمل مجالات الدفاع، الطاقة، التكنولوجيا، والبنية التحتية. وأشار إلى أن هذه الاتفاقيات ستسهم في خلق مئات الآلاف من فرص العمل في كلا البلدين. واكب هذه الزيارة حضور كبير لرؤساء الشركات الأمريكية الكبرى على مستوى العالم. ويُعد هذا التجمع غير المسبوق لرؤساء الشركات الأمريكية في الرياض مؤشرًا على تحول مركز الثقل الاقتصادي نحو الشرق الأوسط، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. وجود هذه الشركات والتي سبق أن أسست أو نقلت مقارها في الشرق الأوسط إلى السعودية يعطي انطباعا على حجم ومكانة التأثير الاقتصادي والسياسي والمعرفي للمملكة. مواكبة التطورات الكبرى في العالم تتطلب التحول نحو مشاريع الذكاء الاصطناعي، والتي تم توقيع اتفاقيات لشركات أمريكية مثل Nvidia وAMD مع شركة هيوماين "Humain" السعودية، والتي أعلن سمو ولي العهد عن تأسيسها كرائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، وتستهدف الحصول على أحدث تقنيات المعالجات والذكاء الاصطناعي، والذي سيسهم في تبوء المملكة موقعاً ريادياً في هذا المجال. إضافة إلى مشاريع البنية التحتية التقنية، والتي أعلنت Amazon Web Services عن خططها لاستثمار أكثر من 5.3 مليار دولار في المملكة، لإنشاء مراكز بيانات تدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي. هذا وغيره كثير من المشاريع التي سترى النور خلال الفترات القادمة لتعزيز التعاون الدفاعي والتكنولوجي وفي كافة المجالات. خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية خلال شهر مايو 2025، تحققت مكاسب سياسية بارزة عززت مكانة البلدين على الساحة الدولية، وأسهمت في إعادة تشكيل دورهما في معالجة القضايا الإقليمية والدولية. والتي تشمل على الصعيد الدولي مشاركة المملكة في تقريب وجهات النظر بين روسيا وأوكرانيا بالتنسيق مع واشنطن، في سياق الجهود المشتركة للتهدئة وإنهاء الصراع، استنادًا إلى حيادية المملكة الجغرافية والسياسية. ومشاركة المملكة في تحقيق وقف إطلاق النار في النزاع القائم بين الهند وباكستان والذي يؤكد على مكانة المملكة كداعم للاستقرار في جنوب آسيا، ما يعكس تحولها إلى لاعب دولي يتجاوز حدود الشرق الأوسط. وعلى المستوى الإقليمي فقد أعلن الرئيس الأمريكي عن رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا منذ عام 2011، وأبان أنه بناءً على طلب مباشر من الأمير محمد بن سلمان، لدعم المرحلة الانتقالية في سوريا، لتمكين الدولة السورية من الانضمام لركب التنمية. هذه المنجزات التي تحققت خلال الزيارة، لم تكن لتحدث لولا أن وراءها رجل عظيم هو سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. الذي يعمل ليل نهار لمصلحة هذه البلاد وهذه المنطقة. وخدمة للإنسانية على وجه الأرض. القائد الذي يمثل نموذجًا نادرًا يجمع بين الطموح الاستراتيجي، والقدرة التنفيذية، والجرأة في إعادة تشكيل الواقع السياسي والاقتصادي والثقافي لبلاده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store