
الإصابات تلاحق أرسنال
ذكرت وسائل إعلام بريطانية، اليوم الأربعاء، أن مهاجم أرسنال كاي هافرتز قد يغيب حتى نهاية الموسم بعد إصابته بتمزق في عضلات الفخذ الخلفية خلال التدريبات في ضربة موجعة للفريق.
وقال موقع "ذا أثليتيك" إن هافرتز سيخضع لتقييم شامل بعد إصابته خلال معسكر تدريبي في دبي في حين لم يتضح بعد ما إذا كان المهاجم الألماني يحتاج إلى جراحة.
واتصلت "رويترز" بنادي أرسنال للحصول على تعليق.
ويتصدر هافرتز (25 عاماً) هدافي أرسنال هذا الموسم برصيد 15 هدفاً في جميع المسابقات.
وانضم هافرتز إلى قائمة طويلة من المهاجمين المصابين بما في ذلك غابرييل جيسوس (الرباط الصليبي الأمامي) وبوكايو ساكا وغابرييل مارتينيلي (كلاهما في عضلات الفخذ الخلفية).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
موقف دي بروين من التواجد مع مانشستر سيتي في مونديال الأندية
قال كيفن دي بروين لاعب وسط مانشستر سيتي إنه من غير المرجح مشاركته في كأس العالم للأندية لكرة القدم الشهر المقبل بسبب مخاوف من تعرضه لإصابة قبل رحيله عن النادي. وسيغادر الدولي البلجيكي (33 عاما) مانشستر سيتي بعد عقد من الزمان قضاه في النادي، فاز خلاله بستة ألقاب للدوري الإنكليزي الممتاز بالإضافة إلى لقب دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية عام 2023. ويرتبط دي بروين بعقد مع سيتي حتى 30 حزيران/يونيو المقبل، وهو ما يعني إمكانية مشاركته في ثلاث مباريات بكأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، لكن دي بروين قال إنه سيتعين عليه الاهتمام بمصلحته الخاصة. ونقلت صحيفة ذا أثليتيك عن لاعب الوسط المخضرم قوله بعد نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي يوم السبت الماضي "أعتقد أنني يجب أن أعتني بنفسي، لأنه إذا تعرضت للإصابة في كأس العالم للأندية، فماذا سأفعل؟ لن يهتم بي أحد حينها. وتابع "لذلك هناك احتمال كبير ألا أشارك، لكنني لا أعرف. أنا مجرد لاعب. لا أضع القواعد، ولا أستطيع فعل أي شيء حيالها. لذلك في النهاية، مثلما قلت، سأضطر على الأرجح للاهتمام بنفسي". وتقام البطولة التي يشارك فيها 32 فريقا في الفترة من 14 حزيران/ يونيو إلى 13 تموز/يوليو المقبلين.


LBCI
منذ يوم واحد
- LBCI
بطولة إنكلترا... ليفربول يتلقى هزيمته الثانية
فشل ليفربول في تحقيق فوزه الأول كبطل ومني بهزيمة ثانية في ثالث مباراة له منذ تتويجه بلقبه العشرين. وجاءت هزيمة ليفربول عولى يد مضيفه برايتون 2-3 في لقاء تقدم خلاله مرتين في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم. وتوج فريق المدرب أرنه سلوت باللقب في المرحلة الرابعة والثلاثين بفوزه الكاسح على توتنهام 5-1، ثم سقط في اختباره التالي أمام تشلسي 1-3 قبل أن يتعادل في المرحلة الماضية مع وصيفه أرسنال 2-2. وحقق ليفربول بداية مثالية منذ الدقيقة 9 عبر هارفي إليوت بعد مجهود فردي مميز على الجهة اليمنى من الإيرلندي الشمالي كونور برادلي. وحصل ليفربول على فرص عدة لتعزيز تقدمه في بداية الشوط الثاني من دون أن يستغلها، فدفع الثمن بتلقيه هدف التعادل عبر البديل الياباني كاورو ميتوما الذي كان في المكان المناسب لمتابعة الكرة بتسديدة جميلة بعد محاولة لزميله داني ويلبيك صدها الحارس البرازيلي أليسون (69). المصدر: فرانس برس


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
أرسنال يحسم وصافة البريميرليغ على حساب نيوكاسل
حسم أرسنال قمته أمام ضيفه نيوكاسل عندما تغلب عليه 1-0 الأحد على ملعب الامارات في لندن في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الاخيرة من بطولة إنكلترا في كرة القدم، فضمن الوصافة للموسم الثالث تواليا. ويّدين أرسنال بفوزه الى لاعب وسطه الدولي ديكلان رايس الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 55 من تسديدة قوية رائعة من خارج المنطقة. واستعاد الفريق اللندني نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المباريات الثلاث الاخيرة (تعادلان وخسارة) فحقق فوزه الثاني في المباريات السبع الاخيرة مؤمنا الوصافة وخاطفا البطاقة الثانية من بين البطاقات الخمس المؤهلة الى مسابقة دوري أبطال أوروبا التي ودعها من دور الاربعة هذا الموسم. ورفع أرسنال رصيده الى 71 نقطة بفارق خمس نقاط أمام نيوكاسل المهدد بالتراجع الى المركز الرابع في حال فوز مانشستر سيتي على ضيفه بورنموث الثلاثاء في ختام المرحلة. وتساوى نيوكاسل الذي يملك مصيره بيده حيث يستضيف إيفرتون الثالث عشر في المرحلة الاخيرة الاحد المقبل، نقاطا (66) مع تشلسي وأستون فيلا اللذين يحلان ضيفين على نوتنغهام فوريست ومانشستر يونايتد في اليوم ذاته. وكان نيوكاسل الذي غاب عن صفوفه هدافه وثاني ترتيب الهدافين السويدي ألكسندر إيزاك (23 هدفا) بسبب الاصابة في الفخذ، صاحب الافضلية في الشوط الاول وسنحت لمهاجميه خمس فرص حقيقية تألق حارس مرمى المدفعجية الاسباني دافيد رايا في التصدي لها. وارتكب رايا خطأ في إبعاد كرة من منطقته فتهيأت أمام الايطالي ساندرو تونالي في منتصف الملعب فمررها الى كالوم ويلسون داخل المنطقة فتلاعب بالمدافع الفرنسي وليام صليبا وهيأها للبرازيلي برونو غيمارايش فسددها قوية من مسافة قريبة أبعدها الاسباني على دفعتين قبل ان يشتتها الدفاع (5). وتابع رايا تألقه بتصديه لتسديدة قوية لفالنتينو ليفرامينتو (11)، رد عليه حارس عرين نيوكاسل نيك بوب بابعاده رأسية الغاني توماس بارتي من مسافة قريبة اثر ركلة ركنية (14). وكاد هارفي بارنز يفعلها بتسديدة زاحفة من خارج المنطقة ارتطمت بقدم بارتي وكادت تخدع رايا الذي أبعدها بصعوبة الى ركنية (16)، ثم تصدى رايا لرأسية للمدافع العملاق دان بورن اثر ركلة ركنية فتهيأت أمام ويلسون الذي تابعها لكن الاسباني ابعدها بقدمه اليمنى من باب المرمى قبل أن يشتتها الدفاع (17). وجرب رايس حظه بتسديدة بعيدة بين يدي الحارس بوب (29). وضغط أرسنال بقوة مطلع الشوط الثاني وترجمها رايس بافتتاحه التسجيل بتسديدة قوية بيمناه من خارج المنطقة اثر تلقيه كرة من القائد النروجي مارتن أوديغارد أسكنها على يمين الحارس بوب (55). وتوغل بوكايو ساكا من الجهة اليمنى إلى داخل المنطقة وسدد كرة زاحفة تصدى لها بوب (61). وكاد بن وايت يضيف الثاني بتسديدة قوية بيمناه من خارج المنطقة مرت بجوار القائم الايمن (70). واستعاد نوتنغهام فوريست، مفاجأة الموسم، نغمة الانتصارات بفوزه الثمين على مضيفه وست هام يونايتد 2-1. وبكّر الضيوف بالتسجيل وتحديدا في الدقيقة 11 عبر قائدهم لاعب الوسط مورغان غيبس-وايت، وعزز المدافع الصربي نيكولا ميلينكوفيتش تقدمهم مطلع الشوط الثاني (61)، قبل أن يسجل أصحاب الأرض هدف الشرف بواسطة قائدهم وهدافهم الدولي جارود بوين (86). وعاد فوريست الى سكة الانتصارات بعد خسارة وتعادلين، ما كلفه التخلي عن المركز الثالث الذي احتله منذ نهاية كانون الأول/ديسمبر إلى مطلع نيسان/أبريل. وهو الفوز الثاني لفوريست في مبارياته السبع الأخيرة فرفع رصيده الى 65 نقطة في المركز السابع المؤهل الى مسابقة كونفرنس ليغ الموسم المقبل وبفارق الاهداف خلف مانشستر سيتي. وأبقى رجال المدرب البرتغالي نونو إشبيرتو سانتو على آمالهم في المنافسة على إحدى البطاقات الخمس المؤهلة الى مسابقة دوري الأبطال حيث يتخلفون بفارق نقطة واحدة عن نيوكاسل وتشلسي وأستون فيلا. وودّع ايفرتون ملعبه الشهير "غوديسون بارك" قبل الانتقال الى ملعبه الجديد الموسم المقبل، بفوزه على ضيفه ساوثمبتون 2-0. تابع المباراة الأخيرة في هذا الملعب التاريخي سعة 39201 متفرجا قبل الانتقال الى الملعب الذي اطلق عليه اسم "هيل ديكينسون ستاديوم" الذي يتسع لـ53 الف متفرج وشُيد على ضفاف نهر ميرسي في مدينة ليفربول. وكان "غوديسون بارك" مسرحا للمباريات البيتية لإيفرتون منذ عام 1892، وسيخصص منذ الآن وصاعدا لمباريات فئة السيدات للنادي. وسجل ثنائية إيفرتون جناحه السنغالي ايليمان ندياي في الدقيقتين 6 و45+2. بدأ ايفرتون المباراة التي كانت الرقم 2791 له في "غوديسون بارك" ضاغطا وسرعان ما نجح في افتتاح التسجيل عندما وصلت الكرة الى ندياي على مشارف المنطقة فسددها لولبية استقرت في الشباك. وفي الوقت بدل الضائع من الشوط الاول تلقى ندياي كرة أمامية فراوغ حارس ساوثمبتون أرون رامسدايل واودعها في الشباك رافعا رصيده الى 11 هدفا هذا الموسم. واختتم الهداف الدولي السابق المخضرم جايمي فاردي مسيرة استمرت 13 عاما في صفوف ليستر سيتي بقيادته الى الفوز على ضيفه إيبسويتش تاون 2-0 بتسجيله هدفه الرقم 200 في المباراة الـ500 الأخيرة بألوانه. وافتتح فاردي التسجيل في الدقيقة 28 واحتفل بهدفه الأخير مع ليستر بطريقته المعتادة بفرحته العارمة قبل أن يلوّح بعلم الركنية بثبات أمام الجماهير المتحمسة. ويغادر المهاجم البالغ 38 عاما فريق "الثعالب" في نهاية الموسم وقرر عدم المشاركة في المباراة الأخيرة ضد المضيف ليفربول، بطل الدوري، في نهاية الأسبوع المقبل من أجل إسدال الستار على مسيرته مع النادي في ملعبه كينغ باور. واحتفل الجمهور بهدافه الوفي من خلال التلويح بآلاف الأعلام الزرقاء أو البيضاء التي قدمها النادي والتي كتب عليها "شكرا فاردز". وأقام له زملاؤه ممرا شرفيا عند مغادرته الملعب في الدقيقة 80، فيما هتف المشجعون "هناك جايمي فاردي واحد فقط". وأعلن المهاجم رحيله قبل أيام قليلة، بعد ثلاثة عشر عاما من وصوله إلى ليستر الذي كان يلعب في المستوى الثاني "تشامبيونشيب" آنذاك، قادما من فليتوود تاون. ومع نادي إيست ميدلاندز، فاز بالدوري الإنكليزي الممتاز في عام 2016، إلى جانب الفرنسي نغولو كانتي والجزائري رياض محرز، وكأس الاتحاد الإنكليزي في عام 2021. كما قاده مرتين إلى الصعود الى الدوري الممتاز وهبط معه مرتين أيضا، أحدهما في نهاية هذا الموسم. وأوقف فولهام سلسلة أربعة انتصارات متتالية لجاره ومضيفه برنتفورد عندما تغلب عليه 3-2. وكان فولهام البادئ بالتسجيل عبر مهاجمه الدولي المكسيكي راوول خيمينيس (16) ورد برنتفورد بعد ست دقائق مدركا التعادل (22) بواسطة مهاجمه الكاميروني براين مبويمو رافعا رصيده الى 19 هدفا في المركز الخامس على لائحة الهدافين، لكنه أهدر ركلة جزاء في الدقيقة 28. ومنح الكونغولي الديموقراطي يوان ويسا التقدم لبرنتفورد (43)، لكن فولهام رد بهدفين في الشوط الثاني عبر الاسكتلندي توم كيرني (68) والويلزي هاري ويلسون (70).