
أغنية "La Var" أول تعاون غنائي بين Nej' وKeblack
أطلقت نجمة البوب الحضري Nej' والنجم الفرنسي كي بلاك أغنيتهما الجديدة المشتركة "La Var"، في أول ديو يجمع بين اثنين من أبرز الأسماء في المشهد الغنائي الحضري.
وقد استطاعت الأغنية أن تحصد أكثر من 360 ألف مشاهدة على منصة تيك توك قبل صدورها الرسمي، مما يؤكد حماس الجمهور وترقّبه لهذا العمل، الذي يبدو في طريقه ليكون أحد أنجح إصدارات الموسم.
وتُعرف Nej' بجمعها بين الإحساس الشرقي والأنغام الغربية، ما جعلها تحقق نجاحات لافتة على منصات الاستماع، كما وقفت مؤخرًا على خشبة قاعة بيرسي الأسطورية (Accor Arena)، في عرض كرّس مكانتها كأحد أيقونات الجيل الجديد من الفنانين.
أما Keblack، فلطالما اعتُبر من أكثر صُنّاع النجاح تأثيرًا في فرنسا، بفضل أغانيه التي تتصدر المنصات وتُتداول على نطاق واسع، مدعومة بكاريزما قوية وقدرة فريدة على خلق ألحان لاصقة بالذاكرة.
أغنية "La Var" تمثل لقاء فنيًا استثنائيًا بين عالمين موسيقيين مختلفين، جمع بين عمق الإحساس وقوة الأداء، بين الإيقاع الساحر والكلمات الصادقة، لتُنتج عملاً يُلامس القلوب ويُحرك المشاعر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- البلاد البحرينية
أغنية "La Var" أول تعاون غنائي بين Nej' وKeblack
أطلقت نجمة البوب الحضري Nej' والنجم الفرنسي كي بلاك أغنيتهما الجديدة المشتركة "La Var"، في أول ديو يجمع بين اثنين من أبرز الأسماء في المشهد الغنائي الحضري. وقد استطاعت الأغنية أن تحصد أكثر من 360 ألف مشاهدة على منصة تيك توك قبل صدورها الرسمي، مما يؤكد حماس الجمهور وترقّبه لهذا العمل، الذي يبدو في طريقه ليكون أحد أنجح إصدارات الموسم. وتُعرف Nej' بجمعها بين الإحساس الشرقي والأنغام الغربية، ما جعلها تحقق نجاحات لافتة على منصات الاستماع، كما وقفت مؤخرًا على خشبة قاعة بيرسي الأسطورية (Accor Arena)، في عرض كرّس مكانتها كأحد أيقونات الجيل الجديد من الفنانين. أما Keblack، فلطالما اعتُبر من أكثر صُنّاع النجاح تأثيرًا في فرنسا، بفضل أغانيه التي تتصدر المنصات وتُتداول على نطاق واسع، مدعومة بكاريزما قوية وقدرة فريدة على خلق ألحان لاصقة بالذاكرة. أغنية "La Var" تمثل لقاء فنيًا استثنائيًا بين عالمين موسيقيين مختلفين، جمع بين عمق الإحساس وقوة الأداء، بين الإيقاع الساحر والكلمات الصادقة، لتُنتج عملاً يُلامس القلوب ويُحرك المشاعر.


البلاد البحرينية
منذ 6 أيام
- البلاد البحرينية
أشهر تيك توكر بالعالم يغادر أميركا.. ما دخل صديق نجل ترامب؟
غادر خابي لام، أشهر الشخصيات على منصة "تيك توك" عالميا، الولايات المتحدة بعد أن تم احتجازه من قبل سلطات الهجرة في لاس فيغاس، بسبب مزاعم تفيد بأنه تجاوز مدة تأشيرة دخوله. وأكد متحدث باسم إدارة الهجرة والجمارك الأميركية أن المؤثر السنغالي الإيطالي لام، واسمه القانوني سرينج خبان لام، تم احتجازه يوم الجمعة في مطار هاري ريد الدولي، لكنه سُمح له بمغادرة البلاد طواعية من دون صدور أمر ترحيل بحقه. كما أوضح المتحدث أن لام دخل الولايات المتحدة في 30 أبريل/نيسان، وتجاوز شروط التأشيرة التي دخل بموجبها. ومُنح لام خيار "المغادرة الطوعية"، وهي صيغة قانونية تتيح للمحتجزين مغادرة الولايات المتحدة دون أن يُسجل بحقهم أمر ترحيل رسمي، مما يسمح لهم بإمكانية العودة إلى البلاد لاحقا، خلافا لأوامر الترحيل التي قد تمنع العودة لمدة تصل إلى عشر سنوات. في المقابل لم يُدلِ لام الذي يتابعه أكثر من 160 مليون شخص عبر مواقع التواصل، بأي تعليق علني بشأن احتجازه حتى الآن، وفق ما أفادت وكالة أسوشييتد برس. صديق بارون في حين نسب "بو لودون"، وهو مراهق وناشط مؤيد للرئيس الأميركي دونالد ترامب، لنفسه الفضل في إبعاد لام. وكتب لودون، الذي أكد أنه صديق مقرب لبارون، نجل الرئيس الأميركي، والذي يمتلئ حسابه على إنستغرام بصوره وهو يرفع إبهامه إلى جانب ترامب، على حساب في إكس"اكتشفتُ أنه مهاجر غير شرعي... وقد تحركت شخصيًا من أجل اتخاذ إجراءات لترحيله". تأتي مغادرة لام في ظل تصاعد حملة ترامب ضد الهجرة، بما في ذلك المداهمات في لوس أنجلوس التي أشعلت احتجاجات واسعة ضد إدارة الهجرة والجمارك، مع استمرار الرئيس في اختبار حدود صلاحياته التنفيذية. يشار إلى أن لام الذي يبلغ من العمر 25 عاما، يتابع حسابه على "تيك توك" أكثر من 162 مليون شخص، كان اشتهر عالميا خلال جائحة كورونا بدون أن ينطق بكلمة في مقاطع الفيديو الخاصة به. حيث كان يرد بسخرية على مقاطع "حيل الحياة" المبالغ فيها. وولد الشاب في السنغال وانتقل إلى إيطاليا عندما كان رضيعا برفقة والديه من الطبقة العاملة، ويحمل الجنسية الإيطالية.


الوطن
منذ 7 أيام
- الوطن
«لابوبو».. دمية أم أعراض مرض اجتماعي؟
في طفولتي كنت متعلقة بشكل كبير باقتناء الدمى، خصوصاً التي تأتي مع مجموعة من الملابس الجميلة، حيث كنت أمارس طفولتي، مثل كثير من بنات جيلي، بلعب دور الأم وتبديل ملابس الدمية وتصفيف شعرها. ولا أذيع سراً إذا قلت إنني، ولهذا الوقت، أحب اقتناء هذه الدمى، خصوصاً دمية باربي الجميلة، وبعض الدمى التي أشتريها أثناء رحلاتي للخارج. ولكن، وقبل أيام، تفاجأت من صدمة صديقتي عندما علمت أنني لم أقتنِ إلى الآن دمية «لابوبو»، والتي أصبحت «ترينداً» عالمياً بعد ظهورها مع عضوة فرقة بلاكبينك، ليزا، وهو ما جعلها جزءاً من أسلوب حياة المشاهير في جميع أنحاء العالم. صديقتي كانت مستغربة جداً: «معقول؟ ولا وحدة؟!» كأن غياب هذه الدمية عن رف في غرفة نومي يجعلني متخلفة عن العالم أجمع. من هنا بدأ فضولي في البحث عن ماهية هذه الدمية التي تعامل وكأنها جواهر نادرة؟ بحثت، وقرأت، وحاولت أن أفهم. وجدت أمامي وجهاً غريباً، يجمع بين اللطافة والغرابة، بأسنان بارزة وآذان مدببة وعيون كبيرة تنظر إليك كأنها تعرف شيئاً لا تعرفه، لابوبو ليست مجرد دمية، بل مخلوقاً هجيناً من وهم الطفولة وجنون التسويق. تخيل أن تشتري دمية لا تتحدث، لا تتحرك، لا تلمع، ولا تصدر صوتاً.. تدفع مقابلها مئات الدولارات، ليس لأنها الأفضل، بل لأنها الأنسب اجتماعياً، وببساطة «لازم تكون عندك». ذات الصديقة أخبرتني أنها دفعت أكثر من 100 دينار لشراء دمى من «لابوبو» لأبنائها، ليس لأنهم أحبوها، فهم حتى لا يعرفوا قصتها في الأساس، بل لأن أصدقاءهم يمتلكونها، وأصدقاؤهم امتلكوها لأنهم رأوها في يد أحد المؤثرات على إنستغرام، وهكذا تدور العجلة. نحن لا نشتري لابوبو؛ بل نشتري الانتماء، نشتري القبول في هذه الحلقة اللامرئية التي تربطنا بالآخرين، عدوى جماعية تدفعنا لأن نلهث خلف منتج لا لشيء، سوى أنه «الآن»، وهنا يكمن الخطر الحقيقي. الدمية التي ظهرت لأول مرة سنة 2015، من خيال الفنان كاسينغ لونغ، ضمن سلسلة مستوحاة من الأساطير الإسكندنافية، تحولت بفعل لمسة تسويقية سحرية إلى أيقونة معاصرة، لا أحد يتحدث عن أصلها الفني، أو عن علاقتها بالأسطورة، بل الكل يتحدث عمن يملكها الآن، من صورت معها؟ من حملها في أسبوع الموضة؟ من وضعها بجوار حقيبته في صورة عفوية 'مدروسة' على تيك توك؟ومن هناك بدأت الحمى. للأسف أصبحنا نبحث عن القبول في كل عملية شراء؛ من هاتف جديد إلى نكهة قهوة غريبة، من تطبيق نتظاهر أننا بحاجة إليه إلى قطعة ديكور لا نعرف أصلها، كل شيء في حياتنا بات مدفوعاً بفكرة واحدة؛ لا تكن مختلفاً.. بل كن مثلهم. وأخيراً؛ ما يحسم في لحظة الوقوف أمام صندوق «لابوبو»، هو أكثر من مجرد قرار شراء دمية، هو اختبار خفي؛ هل نشتري لأننا نحب؟ أم لأننا خائفون من أن يقال عنا إننا لا نملك ما يملكه الآخرون؟