
وكالة أنباء إيرانية تتهم الوزير الإسرائيلي المتطرف بن جفير بمحاولة تخريب المحادثات الإيرانية ـ الأمريكية
أ ش أ
اتهمت وكالة "الطلبة" الإيرانية للأنباء، الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن جفير، بعرقلة المفاوضات بين طهران وواشنطن، بالتهويل من التهديد الذي تمثله إيران للولايات المتحدة وإسرائيل.
موضوعات مقترحة
وقالت الوكالة إن بن جفير زعم - في مُحاولة لعرقلة المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة - بأن "التهديد الإيراني يُشكل تهديدًا للجميع"، وواصل حشد الرأي ضد إيران بعد أن أعرب عن أمله في أن تدرك جميع المؤسسات المسئولة في الولايات المتحدة خطر إيران.
يشار إلى أنه في 12 أبريل، استضافت عُمان أولى المشاورات بين مُمثلي طهران وواشنطن بشأن تسوية الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني. وترأس الوفد الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي، بينما ترأس الوفد الأمريكي المبعوث الرئاسي الخاص ستيف ويتكوف.
ووفقًا لوزارة الخارجية الإيرانية، كان الاجتماع بناءً وهادئًا، واتفق الطرفان على مواصلة المشاورات. وأضاف التقرير أن الجولة الثانية ستُعقد في عُمان في ١٩ أبريل.
وأمس، قال مبعوث البيت الأبيض الخاص، ستيف ويتكوف، إن أي اتفاق مع إيران يجب أن "يقضي" على تخصيب اليورانيوم وجهود بناء برنامج نووي.
لكن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال اليوم إن إيران مُستعدة لمُناقشة شروط اتفاق محتمل مع الولايات المتحدة إذا اتخذت واشنطن موقفًا بناءً ولم تُصرّ على الإزالة الكاملة للبرنامج النووي الإيراني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 42 دقائق
- بوابة الأهرام
لجنة الاستثمار الأمريكية ترفع توصيتها لترامب بشأن صفقة "نيبون ستيل" للاستحواذ على "يو إس ستيل"
أ ش أ رفعت لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة (CFIUS)، التابعة لمجلس الأمن القومي الأمريكي، توصيتها إلى الرئيس دونالد ترامب بشأن عرض شركة "نيبون ستيل" اليابانية للاستحواذ على شركة "يو إس ستيل" الأمريكية في صفقة تبلغ قيمتها 14.9 مليار دولار، وفقًا لمصدر مطّلع لم يكشف عن تفاصيل التوصية. موضوعات مقترحة تأتي هذه التوصية تنفيذًا لأمر تنفيذي أصدره ترامب الشهر الماضي، دعا فيه اللجنة إلى تقييم ما إذا كانت المقترحات المقدمة من الشركتين كافية لمعالجة المخاوف الأمنية التي أثارتها اللجنة خلال مراجعتها السابقة. وسيتعين على ترامب اتخاذ قرار بشأن الصفقة خلال 15 يومًا، إلا أن الجدول الزمني قد يتغير؛ بحسب ما نقلته صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية. ولم تُدلِ وزارة الخزانة الأمريكية – التي تقود اللجنة – أو الشركتان بأي تعليق رسمي حتى الآن. يُذكر أن الرئيس السابق جو بايدن كان قد رفض الصفقة في يناير الماضي لأسباب تتعلق بالأمن القومي، مما دفع الشركتين إلى رفع دعوى قضائية احتجاجًا على ما وصفوه بإجراءات مراجعة غير عادلة، وهي مزاعم رفضها البيت الأبيض حينها. وفي محاولة لكسب دعم الإدارة الأمريكية الحالية، اقترحت "نيبون ستيل" استثمار نحو 14 مليار دولار في عمليات "يو إس ستيل" داخل الولايات المتحدة، بما في ذلك 4 مليارات دولار لإنشاء مصنع جديد، وفقًا لما أفادت به تقارير صحفية سابقة. وينص التوجيه التنفيذي الصادر في أبريل على ضرورة أن ترفق اللجنة في توصيتها بيانًا يوضح موقف كل جهة حكومية مشاركة في عضوية اللجنة، والأسباب التي تستند إليها في موقفها من الصفقة.


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
يستعيد المعهد الأمريكي لقادة السلام السيطرة على المقر الرئيسي بعد أن أعلن القاضي دوج استيلاء 'Null and Boid'
استعاد قادة معهد السلام للولايات المتحدة السيطرة على مكاتبهم يوم الأربعاء ، بعد أسابيع من طردهم من مناصبهم من قبل إدارة ترامب ووزارة الكفاءة الحكومية في مارس. حدث منعطف دراماتيكي للأحداث في أعقاب قاضي المقاطعة في الولايات المتحدة بيريل هاول الحكم يوم الاثنين أن استحواذ USIP كان 'غير قانوني' وأجرته 'قادة مثقون غير شرعي'. قضى هويل كذلك أن الإجراء كان 'لاغية وباطلة'. حكم القاضي بعد دعوى قضائية ضد قادة USIP للحكومة. أشارت وزارة العدل يوم الأربعاء إلى ذلك خطط للاستئناف قرار هويل ، وطلب من القاضي إيقاف أمرها بينما تنظر محكمة الاستئناف في القضية. في مؤتمر صحفي مرتجل على خطوات مبنى USIP يوم الأربعاء ، خاطب الرئيس القائم بأعمال جورج موس المراسلين. وقال موس: 'لقد عدنا الآن إلى المبنى ونعتزم استئناف الإشراف والوصياء'. 'إنها ليست فقط المنصة التي نقوم بها من خلال عملنا. إنه رمز للتطلعات وقصد الشعب الأمريكي ليتم رؤيته وأن نكون صانع السلام في العالم.' كان حكم هويل هو تتويجا لمعركة قانونية لمدة شهرين بدأت بعد إزالة موظفي USIP بالقوة من مبنى المنظمة في وسط مدينة واشنطن بمساعدة من واشنطن العاصمة ، متروبوليتان شرطة. بدأت سلسلة الأحداث في 19 فبراير ، عندما أصدر الرئيس ترامب أمرًا تنفيذيًا 14217 يعلن USIP 'غير ضروري' وإنهاء قيادته ، معظم موظفيها البالغ عددهم 300 ومجلسها بالكامل. تم إنشاء المنظمة من قبل الكونغرس باعتبارها 'شركة غير ربحية مستقلة'. هذا يمهد الطريق للمواجهة الدرامية بين قيادة USIP ودوج-فريق خفض التكاليف الذي يديره الملياردير إيلون موسك-بعد شهر. وقالت ليز كاليهان المتحدثة باسم USIP ، إن ممثلي دوج تمكنوا من الوصول إلى المبنى بمساعدة شركة أمنية خاصة. خلال المواجهة ، أصدر موس بيانًا يقول فيه 'دوج قد اقتحم مبنىنا'. في 17 مارس ، سيطر دوج على مقر المعهد ، ونقل الرئيس الذي تم تثبيته حديثًا ملكية المبنى إلى إدارة الخدمات الحكومية ، والتي تشرف على التعاقد مع الحكومة الفيدرالية ويعمل فعليًا كمالك. تم بناء المبنى خصيصًا لإيواء USIP وتم دفع ثمنه من خلال مزيج من الأموال العامة والمتبرع بها من القطاع الخاص. تحدث محامي USIP جورج فوت أيضًا في المؤتمر الصحفي يوم الأربعاء. وقال فوت: 'المعهد هو المالك الشرعي لهذا المبنى ، أن جورج (موس) هو رئيس التمثيل الصحيح … كان تأثير أمر القاضي هو تحطيم كل ما حدث بدءًا من رفض الرئيس لمجلس إدارةنا … لذلك لم يحدث أبدًا'. تأسست USIP قبل 41 عامًا من قبل الكونغرس. تتمثل مهمتها في توفير التحليل والتعليم والموارد لأولئك الذين يعملون من أجل السلام في جميع أنحاء العالم والحد من فرصة سحب الحكومة الأمريكية إلى صراع أجنبي. في السنوات الأخيرة ، تم نشر موظفي USIP بشكل متزايد في المناطق الساخنة في الخارج حيث شاركوا في حل النزاعات بين الأحزاب المتحاربة ، بما في ذلك في العراق وبابوا غينيا الجديدة. وقالت متحدثة باسم البيت الأبيض رداً على قرار هاول ، 'الرئيس ترامب محق في تقليل كيانات فاشلة عديمة الفائدة مثل USIP إلى الحد الأدنى القانوني ، ولن تكون محاولة القاضي المارقة أن تعرقل على فصل السلطات هي القول الأخير في هذا الشأن'.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
سيناتور أمريكى يعتزم فتح تحقيق فى الحالة الصحية لبايدن خلال ولايته
أعلن السيناتور الجمهوري رون جونسون، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ويسكونسن، أنه سيطلق تحقيقًا رسميًا بشأن الحالة الصحية للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، وذلك في أعقاب أنباء عن إصابته بالسرطان، وما وصفه بمحاولات البيت الأبيض السابقة لإخفاء التدهور الصحي الذي طرأ عليه أثناء توليه منصب الرئاسة. وقال جونسون، الذي يترأس اللجنة الفرعية للتحقيقات في وزارة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية، في تصريحات لوكالة "أكسيوس" الأربعاء، إنه يعتزم إرسال طلبات رسمية للحصول على معلومات طبية وإدارية تتعلق بصحة بايدن، قد تبدأ اعتبارًا من مساء اليوم ذاته. وأشار جونسون إلى أن هذه الخطوة ضرورية، مضيفًا: "علينا أن نفعل ذلك.. من كان يدير الحكومة بالفعل؟"، في إشارة إلى الشكوك التي يثيرها الجمهوريون حول ما إذا كان بايدن قادرًا على أداء واجباته الدستورية خلال فترة رئاسته. وأوضح السيناتور الجمهوري أن فريقه سيطلب معلومات من "عشرات الأشخاص"، سواء أولئك الذين كانوا على تواصل مباشر مع بايدن أو الذين كان يفترض أن يكونوا على دراية بوضعه الصحي، وذلك لتحديد ما إذا كانت هناك محاولات للتستر على أي معلومات تتعلق بعدم أهلية بايدن البدنية أو الذهنية أثناء وجوده في المنصب.