logo
تخارج الاستثمارات من صناديق الأسهم الأمريكية للأسبوع الثالث

تخارج الاستثمارات من صناديق الأسهم الأمريكية للأسبوع الثالث

البورصةمنذ 17 ساعات

شهدت صناديق الأسهم الأمريكية تخارج الاستثمارات للأسبوع الثالث على التوالي، مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية لإدارة الرئيس دونالد ترامب.
أظهرت بيانات نقلتها وكالة 'رويترز' عن 'إل إس إي جي ليبر'، خروج استثمارات صافية بقيمة 7.42 مليار دولار من صناديق الأسهم الأمريكية خلال الأسبوع المنتهي في الرابع من يونيو.
في المقابل، استقطبت الصناديق الأوروبية صافي 2.72 مليار دولار، والآسيوية 1.84 مليار دولار من رؤوس الأموال خلال نفس الفترة.
لكن البيانات أشارت إلى شراء المستثمرين صافي 667 مليون دولار من وثائق الصناديق القطاعية في وول ستريت، لتستمر تدفقاتها للأسبوع الثاني على التوالي.
وجذب قطاعي التكنولوجيا والصناعة 909 مليون دولار و878 مليون دولار من التدفقات الإجمالية على الترتيب، مقابل تخارج استثمارات بقيمة 800 مليون دولار من قطاعي الرعاية الصحية والخدمات المالية.
على صعيد آخر، استقطبت صناديق السندات العالمية 16.17 مليار دولار من الاستثمارات الصافية، في حين قفزت التدفقات الأسبوعية لصناديق أسواق المال لأعلى مستوى منذ 5 أشهر عند 108.5 مليار دولار.
وضخّ المستثمرون 1.69 مليار دولار في صناديق الذهب والمعادن النفيسة، ويعد هذا أعلى مستوى من التدفقات الرأسمالية لهذه الصناديق منذ 7 أسابيع. : الأسهم الأمريكيةصناديق الاستثمار

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"بنك أوف أمريكا": الروبل الروسي العملة الأفضل أداء عالميا رغم العقوبات
"بنك أوف أمريكا": الروبل الروسي العملة الأفضل أداء عالميا رغم العقوبات

البورصة

timeمنذ 28 دقائق

  • البورصة

"بنك أوف أمريكا": الروبل الروسي العملة الأفضل أداء عالميا رغم العقوبات

يتصدر الروبل الروسي العملات الأفضل أداء على مستوى العالم رغم استمرار الحرب في أوكرانيا، وتراجع أسعار النفط، وتشديد العقوبات ضد موسكو، ليصبح أقوى عملة في العالم خلال عام 2025، وفقًا لتقديرات 'بنك أوف أمريكا'، حيث سجل ارتفاعًا تجاوز 40% منذ بداية العام. ويمثل هذا الصعود الحاد انعكاسًا جذريًا لمسار العملة الروسية خلال العامين الماضيين، حين شهدت انخفاضات كبيرة في قيمتها، لكن وفقًا لمحللين اقتصاديين فإن هذا الصعود لا يُعزى إلى تحسن مفاجئ في ثقة المستثمرين الأجانب، بل إلى مزيج من القيود المفروضة على رؤوس الأموال، وتشديد السياسة النقدية، وضعف الدولار الأمريكي، بحسب ما نقلته شبكة 'سي إن بي سي' الاقتصادية. وقال بريندان ماكينا، الخبير الاقتصادي لدى بنك 'ويلز فارجو'، إن هناك ثلاثة أسباب رئيسية لهذا الأداء القوي للروبل، وهي تمسك البنك المركزي الروسي بمعدلات فائدة مرتفعة، وتكثيف قيود رأس المال وسوق الصرف، بالإضافة إلى محاولات التقدم نحو تسوية سلمية للنزاع الروسي الأوكراني. وحذر ماكينا من أن توقيع اتفاق سلام فعلي قد يؤدي إلى تراجع الروبل بسرعة، حيث قد ترفع الحكومة حينها قيود سوق الصرف ويقوم البنك المركزي بخفض أسعار الفائدة. ويواصل البنك المركزي الروسي سياسة نقدية متشددة لمكافحة التضخم، حيث أبقى على أسعار الفائدة عند مستوى 20%، مما أدى إلى تقليص معدلات الاقتراض وتراجع شهية الشركات المحلية للاستيراد، وبالتالي انخفاض الطلب على العملات الأجنبية. وأشار أندريه ميلاشنكو، الخبير الاقتصادي بشركة 'رينيسانس كابيتال'، إلى أن التباطؤ في الاستهلاك المحلي قلل من طلب المستوردين على العملات الأجنبية، وهو ما عزز من قيمة الروبل، حيث لم تعد البنوك بحاجة إلى بيع الروبل لشراء الدولار أو اليوان. ويرى ميلاشنكو أن الروبل يقترب من ذروته، متوقعًا تراجعه في المستقبل القريب مع انخفاض العائدات التصديرية وتراجع مبيعات العملات الأجنبية المرتبطة بها. وشهد الربع الأول من عام 2025 حالة من 'التخزين المفرط' في قطاعات مثل الإلكترونيات والسيارات، نتيجة مسارعة الشركات للاستيراد قبل تطبيق زيادات على الرسوم الجمركية، ما أدى لاحقًا إلى انخفاض النشاط الاستهلاكي، خصوصًا في السلع المعمرة التي تمثل شريحة واسعة من واردات روسيا. وعلى الجانب الآخر، يواصل المصدّرون الروس، خاصة في قطاع النفط، تحويل إيراداتهم من العملات الأجنبية إلى الروبل، بموجب تعليمات حكومية تلزم الشركات الكبرى بإعادة جزء من عائداتها إلى السوق المحلية بالروبل. ووفقًا لبيانات البنك المركزي الروسي، بلغ إجمالي مبيعات العملات الأجنبية من قبل كبار المصدّرين 42.5 مليار دولار خلال الفترة من يناير إلى أبريل، بزيادة نسبتها 6% مقارنة بالأشهر الأربعة السابقة. وأشار ستيف هانكي، أستاذ الاقتصاد التطبيقي بجامعة 'جونز هوبكنز'، إلى أن تراجع المعروض النقدي ساهم أيضًا في دعم الروبل، حيث تحوّل معدل نمو السيولة من 23.9% سنويًا في أغسطس 2023 إلى انكماش بنسبة 1.19% سنويًا منذ يناير 2025. كما ساهم انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة في بث التفاؤل بشأن فرص التوصل إلى تسوية سلمية، ما أدى إلى تدفقات رأسمالية محدودة نحو الأصول المقومة بالروبل، رغم استمرار القيود على حركة الأموال. ورغم الأداء القوي الحالي، إلا أن المحللين يحذرون من استدامته، خصوصًا في ظل الانخفاض الحاد في أسعار النفط المصدر الأساسي لإيرادات روسيا من النقد الأجنبي، بحسب 'سي إن بي سي'.

الذهب يحقق مكاسب أسبوعية رغم ضغوط بيانات الوظائف الأمريكية
الذهب يحقق مكاسب أسبوعية رغم ضغوط بيانات الوظائف الأمريكية

البورصة

timeمنذ 28 دقائق

  • البورصة

الذهب يحقق مكاسب أسبوعية رغم ضغوط بيانات الوظائف الأمريكية

أنهى الذهب، تعاملات الأسبوع المنقضي على ارتفاع أسبوعي بنسبة 0.8%، مدعوما بتقلبات الأسواق وترقب المستثمرين لسياسات الفيدرالي الأمريكي، رغم الضغوط التي شهدها في نهاية الأسبوع بعد صدور بيانات قوية من سوق العمل الأمريكية. وتراجعت أسعار الذهب، خلال تعاملات نهاية الأسبوع أمس الجمعة، بأكثر من 1% لتصل إلى 3316.13 دولارا للأوقية متأثرة ببيانات الوظائف الأمريكية التي عززت التوقعات ببقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، بينما سجلت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة انخفاضًا بنسبة 0.8% إلى 3346.60 دولارا. وكشفت وزارة العمل الأمريكية عن ارتفاع عدد الوظائف غير الزراعية بواقع 139 ألف وظيفة خلال شهر مايو، متجاوزا توقعات الاقتصاديين التي أشارت إلى 130 ألف وظيفة، فيما استقر معدل البطالة عند 4.2%، بما يتماشى مع التقديرات. وقال إدوارد مير، المحلل في شركة 'ماركس' العالمية المتخصصة في الخدمات المالية، إن 'تطابق البيانات مع التوقعات يعتبر سلبيا للذهب، لأنه يشير إلى أن الفيدرالي الأمريكي قد يبقي أسعار الفائدة دون تغيير لفترة أطول'، ما دفع المستثمرين إلى تقليص رهاناتهم على خفض وشيك للفائدة. وبينما ينظر إلى الذهب كملاذ آمن وأداة للتحوط ضد التضخم والأزمات الجيوسياسية، فإن ارتفاع أسعار الفائدة يقلص من جاذبيته لأنه لا يحقق عائدا لحامليه. وفي ملف السياسة التجارية، لم تسفر المكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينج يوم الخميس عن تقدم ملموس، ما أبقى الغموض مسيطرا على آفاق العلاقات التجارية. وقال مير: 'هذه مفاوضات معقدة، ولا يمكن حلها عبر اتصال هاتفي، إذا عادت التوترات التجارية، فقد يدعم ذلك أسعار الذهب'. في المقابل، تألقت الفضة بشكل لافت، حيث صعدت إلى أعلى مستوياتها منذ أكثر من 13 عاما، وسط موجة شراء مدفوعة بالمضاربات ورغبة المستثمرين في اقتناص الفرص. وأوضح جيوفاني ستاونوفو، المحلل في UBS، أن 'الارتفاعات في الفضة جاءت مدفوعة بتدفقات مضاربية، خاصة بعد كسر مستوى 35 دولارا للأوقية، مما زاد من زخم الشراء'. أما المعادن النفيسة الأخرى، فقد واصلت مسارها الصاعد، حيث ارتفع البلاتين بنسبة 2.5% إلى 1158.20 دولارا، وهو الأعلى منذ مارس 2022، في حين قفز البلاديوم بنسبة 3.9% إلى 1045.45 دولارا.

ارتفع 0.8%.. الذهب يحقق مكاسب أسبوعية قوية مع تزايد توقعات خفض الفائدة الأمريكية
ارتفع 0.8%.. الذهب يحقق مكاسب أسبوعية قوية مع تزايد توقعات خفض الفائدة الأمريكية

مستقبل وطن

timeمنذ 35 دقائق

  • مستقبل وطن

ارتفع 0.8%.. الذهب يحقق مكاسب أسبوعية قوية مع تزايد توقعات خفض الفائدة الأمريكية

أنهى الذهب، تعاملات الأسبوع المنقضي على ارتفاع أسبوعي بنسبة 0.8%، مدعوما بتقلبات الأسواق وترقب المستثمرين لسياسات الفيدرالي الأمريكي، رغم الضغوط التي شهدها في نهاية الأسبوع بعد صدور بيانات قوية من سوق العمل الأمريكية. وتراجعت أسعار الذهب، خلال تعاملات نهاية الأسبوع أمس الجمعة، بأكثر من 1% لتصل إلى 3316.13 دولارا للأوقية متأثرة ببيانات الوظائف الأمريكية التي عززت التوقعات ببقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، بينما سجلت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة انخفاضًا بنسبة 0.8% إلى 3346.60 دولارا. وكشفت وزارة العمل الأمريكية عن ارتفاع عدد الوظائف غير الزراعية بواقع 139 ألف وظيفة خلال شهر مايو، متجاوزا توقعات الاقتصاديين التي أشارت إلى 130 ألف وظيفة، فيما استقر معدل البطالة عند 4.2%، بما يتماشى مع التقديرات. وقال محللون إن "تطابق البيانات مع التوقعات يعتبر سلبيا للذهب، لأنه يشير إلى أن الفيدرالي الأمريكي قد يبقي أسعار الفائدة دون تغيير لفترة أطول"، ما دفع المستثمرين إلى تقليص رهاناتهم على خفض وشيك للفائدة. وبينما ينظر إلى الذهب كملاذ آمن وأداة للتحوط ضد التضخم والأزمات الجيوسياسية، فإن ارتفاع أسعار الفائدة يقلص من جاذبيته لأنه لا يحقق عائدا لحامليه. وفي ملف السياسة التجارية، لم تسفر المكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينج يوم الخميس عن تقدم ملموس، ما أبقى الغموض مسيطرا على آفاق العلاقات التجارية. وقال مير: "هذه مفاوضات معقدة، ولا يمكن حلها عبر اتصال هاتفي، إذا عادت التوترات التجارية، فقد يدعم ذلك أسعار الذهب". في المقابل، تألقت الفضة بشكل لافت، حيث صعدت إلى أعلى مستوياتها منذ أكثر من 13 عاما، وسط موجة شراء مدفوعة بالمضاربات ورغبة المستثمرين في اقتناص الفرص. وأوضح جيوفاني ستاونوفو، المحلل في UBS، أن "الارتفاعات في الفضة جاءت مدفوعة بتدفقات مضاربية، خاصة بعد كسر مستوى 35 دولارا للأوقية، مما زاد من زخم الشراء". أما المعادن النفيسة الأخرى، فقد واصلت مسارها الصاعد، حيث ارتفع البلاتين بنسبة 2.5% إلى 1158.20 دولارا، وهو الأعلى منذ مارس 2022، في حين قفز البلاديوم بنسبة 3.9% إلى 1045.45 دولارا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store