
انطلاق برنامجي "كلام في العلم" و"العالم غدًا" على شاشة القناة الأولى قريبًا
تطلق القناة الأولى المصرية مجموعة من البرامج الجديدة خلال الفترة المقبلة على شاشتها ومنها البرنامج العلمي الجديد 'كلام فى العلم'.
يتضمن البرنامج قضايا علمية بارزة في مجالات مختلفة، في إطار رؤية ماسبيرو لتبسيط العلوم.
البرنامج الذي تحاور فيه الدكتورة داليا بركات العالم المصري الدكتور سامح سعد الباحث المرموق في الفيزياء الحيوية يتضمن الموضوعات التالية:
كيف بدأ الخلق ؟.. مانعرفه عن بداية الكون، وما نعرفه عن حاضر الكون، وتركيبه، واتساعه، وتغيره، ومستقبله، وكذلك مانعرفه عن تاريخ كوكبنا الطبيعي. وما نعرفه عن نشأة الحياة، وعما إذا كانت هناك حياة في كواكب أخرى؟
يتطرق البرنامج أيضًا لمناقشة نظرية التطور وكتاب أصل الأنواع لتشارلز داروين، والتي تعد من أخطر النظريات في التاريخ، وكيف شكلت الكوارث الضخمة التاريخ الطبيعي للكوكب، وقصة أسلاف الانسان، والصدام بين الداروينية والدين، ومحاولات البعض للتوفيق بينهما.
يضاف إلى ذلك مناقشة التفسير العلمي للوعي البشري، باعتباره أحد أبرز المعضلات التي تواجه العلم المعاصر، ويعرض البرنامج تطورات البحث العلمي في قضايا المخ البشري.. وكيف يعمل وكيف لا يعمل؟، وما أسباب الشيخوخة، وما سبل الحد منها وإبطائها، كما تستعرض الحلقات مسارات البحث في مجالات الذكاء الصناعي، ومستقبل البشرية علي ضوء التطور الحيوي للآلات.
وفي مجالات الفيزياء وعلوم الفضاء يتوقف البرنامج طويلًا أمام مظاهر الهندسة الكونية المذهلة، والانضباط المدهش في قوانين الكون، والمعالم المثيرة في جغرافيا المجرات.
برنامج العالم غدًا
كما تطلق القناة الاولى ايضا بنامج اخر بعنوان ' العالم غدا' ويذاع البرنامج العاشرة مساءً عقب نشرة الساعة التاسعة، ويستضيف البرنامج ذو الطبيعة السياسية نخبة من الساسة والمسؤولين والمفكرين والأكاديميين والشخصيات العامة، ويناقش قضايا سياسية وفكرية مصرية وإقليمية ودولية.
ويقوم بتقديم البرنامج 3 من نجوم التليفزيون المصري: ريهام الديب ومحمد ترك وليلي عمر، ويترأس التحرير أيمن عطية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 14 دقائق
- الأسبوع
كيف يتنبأ الذكاء الاصطناعي بالعواصف وموجات الحر؟
كيف يتنبأ الذكاء الاصطناعي بالعواصف وموجات الحر أمسى الكثير من الناس يعتمدون على الذكاء الاصطناعي في معظم مجالات حياتهم بشكل كبير، ومن ضمن هذه المجالات، تحسين دقّة توقعات موجات الحر والعواصف، حيث إن التقدم السريع بنماذج الذكاء الاصطناعي أتاح التحوّط للكوارث المتفاقمة بسبب التغير المناخي. بداية استخدام الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بالعواصف وفي ديسمبر الماضي، أعلنت «جوجل» أنّ نموذجها «جين كاست» الذي دُرّب على بيانات تاريخية، أظهر قدرة على التنبؤ بالطقس والعوامل المناخية المتطرفة على فترة 15 يوماً بدقة لا مثيل لها، وأنه لو كان «جين كاست» قيد التشغيل عام 2019، لكان تجاوز في 97 في المائة من الحالات توقعات المرجع العالمي، وهو المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى «ECMWF»، لأكثر من 1300 كارثة مناخية. وبعد تحقيق تقدّم أوّلي عام 2023 مع نموذج تعلّم من شركة «هواوي»، ابتكرت كل من «جوجل» و«مايكروسوفت» أدوات ذكاء اصطناعي قادرة في بضع دقائق على إنتاج توقعات أفضل من تلك التي تنتجها الأجهزة الحاسبة التقليدية التابعة للهيئات الدولية الكبرى والتي تستغرق بضع ساعات لإنجاز هذه المهمة. نموذج «أورورا» وابتكر مختبر تابع لـ«مايكروسوفت» في أمستردام باستخدام بيانات تاريخية أيضا، نموذجا آخر يسمى «أورورا»، أول نموذج للذكاء الاصطناعي يتنبأ بمسار الأعاصير لـ5 أيام بشكل أفضل من 7 مراكز توقعات حكومية، بحسب نتائج نُشرت خلال هذا الأسبوع في مجلة «نيتشر» العلمية. وبسبب هذه الابتكارات، كان من المتوقع أن تنافس نماذج الذكاء الاصطناعي في يوم من الأيام النماذج الكلاسيكية، لكن «ما كان أحد يظن أن ذلك سيحدث بهذه السرعة»، على ما تقول لور راينو، الباحثة في مجال الذكاء الاصطناعي لدى هيئة «ميتيو فرنس» الفرنسية للأرصاد الجوية، في حديث إلى «وكالة الصحافة الفرنسية»، في خضم تطوير نسختين قائمتين على الذكاء الاصطناعي من نموذجي «أربيج» و«أروم»، ولكن مازالت بها عيوب، يتمثل أبرزها في أنها تتطلب ساعات من العمليات الحسابية على أجهزة كمبيوتر تستهلك كميات كبيرة من الطاقة. ويقول باريس بيرديكاريس، المبتكر الرئيسي لـ«أورورا»، في مقطع فيديو نشرته مجلة «نيتشر»: «في السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، سيكون الهدف الأسمى هو بناء أنظمة قادرة على العمل مباشرة مع عمليات رصد»، سواء كانت أقماراً اصطناعية أم غير ذلك، «من أجل وضع توقعات عالية الدقة حيثما نريد»، في حين تفتقر بلدان كثيرة حالياً إلى أنظمة تحذير موثوقة. وتعمل النماذج المسماة «فيزيائية» والتي تم ابتكارها على مدى عقود، من خلال إدخال كميات هائلة من البيانات الرصدية أو أرشيفات الطقس في أجهزة كمبيوتر قوية، ثم تطبيق قوانين الفيزياء المحوَّلة إلى معادلات رياضية، لاستنتاج التوقعات. تنبؤات سريعة ويجمع نموذج تعلّم قائم على الذكاء الاصطناعي البيانات نفسها، لكن شبكته العصبية تغذي نفسها وتستنتج التوقعات بطريقة «إحصائية تماماً»، من دون إعادة احتساب كل شيء، وفقا لـ الباحثة لور راينو. وتقول الباحثة: «قد نتمكّن بفضل مكاسب في السرعة والجودة، من احتساب توقعاتنا بشكل أكثر تكرارا يوميا»، خصوصاً بالنسبة إلى العواصف التي تُعدّ مدمرة ويصعب التنبؤ بها. وتسعى هيئة «ميتيو فرنس» للأرصاد الجوية إلى تقديم توقعات مدعومة بالذكاء الاصطناعي على نطاق بضع مئات من الأمتار. ويعمل المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى على ابتكار نموذج ذكاء اصطناعي خاص به، وهو «أقل تكلفة لناحية الحساب بنحو ألف مرة من النموذج التقليدي»، وفق ما تقول لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، فلورنس رابيه، المديرة العامة للمركز الذي يوفر توقعات لـ35 دولة أوروبية. وينتج نموذج الذكاء الاصطناعي هذا حالياً توقعات على مقياس يبلغ نحو 30 كيلومتراً مربعاً، وهو بالتأكيد أقل تفصيلاً من الخاص بـ«أورورا» «نحو 10 كيلومترات مربعة»، لكن نسخته الأولى تشغيلية أصلاً، ويستخدمها منذ فبراير خبراء الأرصاد الجوية المحليون المسؤولون عن إعداد التنبيهات للسكان. ولن تختفي هذه التوقعات بشكل سريع، بحسب لور راينو التي تقول: «سنحتاج دائماً إلى خبراء في الأرصاد الجوية لتقييم البيانات». وتؤكد فلورنس رابيه: «عندما يتعلق الأمر بحماية الأشخاص والممتلكات، لا أعتقد أننا نستطيع الاستغناء عن الخبرة البشرية».


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
بعد رفض القضاء للطعون عليها.. ما قرارات التعليم بشأن تنظيم الدراسة والتقييم في المرحلة الثانوية؟
صباح اليوم الأحد، وداخل محكمة القضاء الإداري بالقاهرة، قضت الدائرة السادسة، برفض كافة الدعاوى القضائية وعددها 48 دعوى قضائية مقامة طعنا على قرار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، رقم 138 لسنة 2024، والخاص بنظام الدراسة والتقييم بمرحلة التعليم الثانوي. وبالرجوع إلى القرار الإداري الصادر عن الوزارة في وقت سابق، بشأن نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية، والذي سيتم تطبيقه اعتبارًا من العام الدراسي 2024/2025، ويشمل الصفوف: الأول، والثاني، والثالث الثانوي، فإن المواد الدراسية ستكون كالتالي: تفاصيل المواد الدراسية للصف الأول الثانوي الصف الأول الثانوي المرحلة التمهيدية: جاءت المواد الأساسية التي تضاف للمجموع، لطلاب الصف الأول الثانوي، كالتالي: • اللغة العربية • اللغة الأجنبية الأولى • التاريخ المصري • الرياضيات • العلوم المتكاملة • الفلسفة والمنطق. المواد غير المضافة للمجموع (مواد نجاح ورسوب): • التربية الدينية • اللغة الأجنبية الثانية • البرمجة وعلوم الحاسب ويهدف القرار الخاص بتنظيم الدراسة الثانوية، إلى تقليل عدد المواد الدراسية وتخفيف العبء على الطلاب، مع التركيز على المواد الأساسية، حيث تم دمج بعض المواد وإلغاء بعضها الآخر، مثل دمج مواد الفيزياء والكيمياء في مادة 'العلوم المتكاملة' للصف الأول الثانوي، وإلغاء مادة الجغرافيا من الصف الأول لتصبح مادة تخصصية للشعبة الأدبية في الصفوف التالية. وزير التعليم: النظام الجديد مستوحى من التجارب الدولية من جانبه، أوضح الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن إعادة هيكلة المرحلة الثانوية استندت إلى نماذج من أنظمة تعليمية دولية ناجحة مطبقة بالفعل داخل مصر، مثل النظام الإنجليزي ونظام الـIG، حيث يدرس الطالب في المتوسط 8 مواد على مدار 3 سنوات. وأشار الوزير إلى أن بعض الشهادات الدولية، مثل شهادة IB (البكالوريا الدولية)، تتيح للطالب دراسة 6 مواد فقط خلال عامين، في حين أن طلاب الثانوية العامة المصرية كانوا يدرسون 32 مادة في 3 سنوات، مما كان يُرهق الطالب ويقلل من التركيز على المواد الأساسية داخل المدارس. وأضاف أن الهدف من النظام الجديد تخفيف العبء عن الطلاب، وتنظيم المحتوى الدراسي بما يسمح بتدريس المواد الأساسية داخل المدارس بشكل فعال وعلى مراحل مدروسة. مصدر رسمي: تعديلات التعليم الأخيرة تمنح الوزير مرونة صلاحية تغيير نظام الثانوية دون الحاجة لاستبدال القانون أول تعليق من التعليم بشأن حريق بمدرسة الشيخ زايد الثانوية بنات التعليم تطرح اليوم 5 نماذج استرشادية جديدة لامتحانات الثانوية العامة القضاء الإداري يرفض 48 دعوى قضائية ضد قرار وزير التعليم بشأن نظام الدراسة والثانوية


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
قريبًا.. انطلاق برنامج 'كلام في العلم' مع دكتور سامح سعد على شاشة القناة الأولى
كشف الكاتب والإعلامي أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام عن برنامج علمي جديد، وذلك للعرض علي شاشة القناة الأولى. يتضمن البرنامج الذي يحمل عنوان 'كلام في العلم'، قضايا علمية بارزة في مجالات مختلفة، في إطار رؤية ماسبيرو لتبسيط العلوم. البرنامج الذي تحاور فيه الدكتورة داليا بركات العالم المصري الدكتور سامح سعد الباحث المرموق في الفيزياء الحيوية، ويترأس تحريره الكاتب الصحفي أشرف أمين رئيس القسم العلمي بالأهرام، يتضمن الموضوعات التالية: كيف بدأ الخلق ؟.. ما نعرفه عن بداية الكون، وما نعرفه عن حاضر الكون، وتركيبه، واتساعه، وتغيره، ومستقبله، وكذلك مانعرفه عن تاريخ كوكبنا الطبيعي، وما نعرفه عن نشأة الحياة، وعما إذا كانت هناك حياة في كواكب أخرى؟ يتطرق البرنامج أيضًا لمناقشة نظرية التطور وكتاب أصل الأنواع لتشارلز داروين، والتي تعد من أخطر النظريات في التاريخ، وكيف شكلت الكوارث الضخمة التاريخ الطبيعي للكوكب، وقصة أسلاف الإنسان، والصدام بين الداروينية والدين، ومحاولات البعض للتوفيق بينهما. يضاف إلى ذلك مناقشة التفسير العلمي للوعي البشري، باعتباره أحد أبرز المعضلات التي تواجه العلم المعاصر. ويعرض البرنامج تطورات البحث العلمي في قضايا المخ البشري.. وكيف يعمل وكيف لا يعمل؟، وما أسباب الشيخوخة، وما سُبل الحد منها وإبطائها. كما تستعرض الحلقات مسارات البحث في مجالات الذكاء الصناعي، ومستقبل البشرية على ضوء التطور الحيوي للآلات. وفي مجالات الفيزياء وعلوم الفضاء يتوقف البرنامج طويلًا أمام مظاهر الهندسة الكونية المذهلة، والانضباط المدهش في قوانين الكون، والمعالم المثيرة في جغرافيا المجرات. وقال أحمد المسلماني: إن البرنامج سيتضمن في مواسمه التالية استضافة الدكتور سامح سعد لعلماء مصريين وأجانب، لمناقشة القضايا ذاتها، وقضايا أخري ضمن حركة العلم في العالم". وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للإعلام: 'إن (الإعلام العلمي) على رأس أولوياتنا، وفي مقدمة جدول أعمالنا، وسوف نبذل أفضل الجهد لتعزيز الثقافة العلمية وسيادة المنطق، وجذب الشباب لمتابعة حالة العلم، والاستعداد للمشاركة بنصيب لائق في ثورة العلوم المعاصرة'.