logo
كلية الهندسة في جامعة جرش تشارك في برنامج تدريبي متقدم في إدارة ونمذجة المخاطر

كلية الهندسة في جامعة جرش تشارك في برنامج تدريبي متقدم في إدارة ونمذجة المخاطر

الدستور٠٤-٠٥-٢٠٢٥

جرش - رفاد عياصره
اختتمت أعمال البرنامج التدريبي المتقدم "Risk Modeling & Forecasting Advanced Training"،
الذي نظمته جامعة الحسين التقنية (HTU) بالتعاون مع مؤسسة عبد الحميد شومان، بمشاركة متميزة من جامعة جرش، ممثلةً بالدكتور أحمد هندم، عضو هيئة التدريس في كلية الهندسة ومدير مركز الاستشارات والتعليم المستمر وخدمة المجتمع في الجامعة.
ويأتي هذا البرنامج الذي استمر على مدار 3 أيام بمعدل 15 ساعة تدريبية، ضمن جهود وطنية مشتركة تهدف إلى دعم البحث العلمي وبناء القدرات في القطاعات الحيوية، حيث شكّل منصة تدريبية متخصصة لتطوير مهارات الأكاديميين والباحثين في مجالات تحليل المخاطر وبناء نماذج التنبؤ في ظل التطور في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة في قطاعات حيوية مثل الطاقة والمياه التي تواجه تحديات متزايدة بفعل التغيرات المناخية والضغوط الاقتصادية.
وتركزت محاور التدريب على استخدام أدوات وتقنيات متقدمة في تقييم المخاطر وتحليل السيناريوهات المستقبلية، بالإضافة إلى توظيف النماذج الرياضية والتقنيات الرقمية الحديثة لدعم اتخاذ القرار في بيئات غير مستقرة.
وتكتسب مشاركة جامعة جرش في هذا البرنامج أهمية خاصة في ظل طرحها لبرنامج ماجستير الإدارة الهندسية ضمن كلية الهندسة، والذي يهدف إلى إعداد كوادر قادرة على الجمع بين المعرفة التقنية والقدرات الإدارية، بما يعزز من كفاءتهم في التعامل مع التحديات التنموية وتطوير حلول استراتيجية مستدامة.
وأكد الدكتور هندم أن هذه المشاركة تمثل فرصة نوعية لتبادل الخبرات مع نخبة من المختصين والخبراء في مجالات النمذجة والتنبؤ، وتسهم في إثراء برامج الجامعة الأكاديمية، وخاصة في الإدارة الهندسية، من خلال ربط التعليم النظري بالتطبيق العملي وتوظيف المعرفة العلمية في دعم السياسات وصنع القرار.
وتعكس هذه المشاركة التزام جامعة جرش بتطوير كفاءاتها الأكاديمية والبحثية عبر الانخراط في برامج نوعية متقدمة، بما يساهم في بناء بيئة تعليمية تطبيقية مواكبة لقضايا العصر، لا سيما في مجالات إدارة المخاطر، وأمن الطاقة، واستدامة الموارد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المشاركون في مؤتمر الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية في جامعة جرش يناقشون أوراق عملهم
المشاركون في مؤتمر الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية في جامعة جرش يناقشون أوراق عملهم

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • الدستور

المشاركون في مؤتمر الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية في جامعة جرش يناقشون أوراق عملهم

جرش - رفاد عياصره انطلقت أمس في جامعة جرش فعاليات المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الشريعة، تحت عنوان: "الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية: آفاق جديدة وتحديات معاصرة"، بمشاركة نخبة من الباحثين والعلماء من داخل الأردن وخارجه، وسط حضور أكاديمي مميز. ويهدف المؤتمر، الذي يستمر يومين، إلى استكشاف أبعاد العلاقة بين التكنولوجيا الحديثة ومقاصد الشريعة الإسلامية، وتسليط الضوء على فرص وتحديات توظيف الذكاء الاصطناعي في المجالات الشرعية والاجتماعية والاقتصادية. وشهد اليوم الأول أربع جلسات علمية تناولت محاور متعددة، منها التطبيقات الشرعية للذكاء الاصطناعي، والتحديات الأخلاقية والفقهية، ودور التكنولوجيا الحديثة في خدمة الدعوة والفتوى والاقتصاد الإسلامي. حيث ترأس الجلسة الأولى، الاستاذ الدكتور أسامة علي الفقير، ناقشت موضوعات تتعلق بتوظيف الذكاء الاصطناعي في ضوء مقاصد الشريعة، والموازنة بين المصالح والمفاسد، إلى جانب الرؤى الطلابية للأبعاد الأخلاقية. فيما تناولت الجلسة الثانية، برئاسة الأستاذ الدكتور محمد عقلة، التحديات الأخلاقية لاستخدام الذكاء الاصطناعي، وضوابط استخدام أدوات مثل "شات جي بي تي"، إلى جانب دراسات عن أثر الذكاء الاصطناعي في الدعوة الإسلامية. أما الجلسة الثالثة، والتي ترأسها الاستاذ الدكتور حسن شموط، فقد خصصت لبحث أثر الذكاء الاصطناعي في مجال الفتوى، من خلال دراسات تطبيقية ونظرية، ناقشت إمكانية استخدام الروبوتات والأنظمة الذكية في الإفتاء. واختتم اليوم الأول بـالجلسة الرابعة، برئاسة الدكتور . صالح الحربي، التي تناولت الذكاء الاصطناعي في الفقه المالي المعاصر، والعملات الرقمية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في المخطوطات الإسلامية. وواصل المؤتمرون أعمالهم اليوم بطرح رؤى متعددة تجمع بين التقنية الحديثة وروح الشريعة الإسلامية، بهدف الوصول إلى حلول فقهية معاصرة تتماشى مع التحديات الراهنة، حيث تناول المشاركون في أوراقهم محاور متعددة تربط بين تقنيات الذكاء الاصطناعي وأحكام الشريعة الإسلامية. حيث ناقشت الجلسة الخامسة التي ترأسها الأستاذ الدكتور إسماعيل محمد شندي "فقه الذكاء الاصطناعي وأثره في الدراسات الشرعية"،. أما الجلسة السادسة ترأسها الدكتور إقبال إبداح استعرض المشاركون فيها "الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد الإسلامي والمصارف"، فيما استعرضت الجلسة السابعة والأخيرة التي ترأستها الأستاذ الدكتورة ليلى العقيل وكانت تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي والتنمية والضوابط الشرعية". هذا وستعقد الجلسة الختامية يوم غد لصياغة التوصيات، يليها تكريم المشاركين في المؤتمر بشهادات تقديرية.

الربطة : توظيف الذكاء الاصطناعي بما يخدم مقاصد الشريعة الإسلامية
الربطة : توظيف الذكاء الاصطناعي بما يخدم مقاصد الشريعة الإسلامية

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • الدستور

الربطة : توظيف الذكاء الاصطناعي بما يخدم مقاصد الشريعة الإسلامية

جرش- رفاد عياصرهانطلقت امس في جامعة جرش فعاليات المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الشريعة بعنوان»الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية، آفاق جديدة، وتحديات معاصرة « والذي رعاه قاضي القضاة سماحة الشيخ عبد الحافظ نهار الربطة بمشاركة علماء وباحثين من السعودية، تونس، فلسطين، الباكستان، تايلاند، اميركا، بالإضافة إلى الأردن.وحضر حفل الافتتاح رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الخلايلة، ورئيس مجلس الأمناء الأستاذ الدكتور عماد ربيع، ورئيس هيئة المديرين السيد محمد الحوامدة وأعضاء الهيئة، ونائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات الإنسانية الأستاذ الدكتور أحمد الحوامدة، وبعض من مديري الدوائر الإدارية في محافظة جرش وعدد من القضاة الشرعيين، والمهتمين والمعنيين من المجتمع المحلي، وأسرة الجامعة.وعبّر الربطة في كلمته عن سروره بالمشاركة في هذا المؤتمر العلمي المتميز، الذي يجمع نخبة من العلماء والمفكرين في وقت يشهد فيه العالم تطورًا رقميًا متسارعًا يثير تساؤلات كبيرة حول مستقبل القيم والمعرفة، وأوضح أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة تقنية، بل بات واقعًا يؤثر في كل مجالات الحياة، وتوظيف الذكاء الاصطناعي بما يخدم مقاصد الشريعة الإسلامية مما يفرض على الأمة الإسلامية دورًا فاعلًا في توجيه هذا التحول وفق مبادئ الشريعة الإسلامية، مؤكدًا على أهمية أن نكون مشاركين لا متفرجين، وأن نؤصل ونعيد تقويم الذكاء الاصطناعي مسترشدين بمقاصد الشريعة وقيمها، لتحقيق العدل وحماية الإنسان، وأبدى إعجابه بعمق البحوث المعروضة ووعيها، واختتم الشيخ كلمته بالتأكيد على أن هذه المؤتمرات ليست نهاية، بل بداية لحراك علمي ومؤسسي يجب أن يتحول إلى خطط، ومراكز بحث، ومنصات ذكية موثوقة تسهم في توجيه الإنسانية نحو الخير والعدالة.من جانبه قال الخلايلة إن اختيار هذا العنوان يعكس وعيًا متقدمًا بضرورة مواكبة المتغيرات التقنية المتسارعة، التي باتت تمسُّ مختلف مناحي الحياة، ومنها ما يرتبط ارتباطًا مباشرًا بفقه الواقع، وبمقاصد الشريعة الإسلامية.وأشار عميد كلية الشريعة رئيس المؤتمر الدكتور عبدالله الوردات في كلمته، إلى أهمية البحث العلمي في الشريعة الإسلامية، الذي يجب أن يتسم بالجدية والإخلاص والابتكار.ونوه وردات إلى أهمية ربط البحث العلمي بالحياة المعاصرة لمواكبة التطورات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح جزءًا أساسيًا في الحياة اليومية. مبينًا أن الإسلام لا يقف ضد هذه التطورات، بل يمكن توظيفها في العلوم الشرعية مع تحديد حكمها الشرعي ومقاصدها.ووجه الدكتور إسماعيل شندي من جامعة القدس المفتوحة في فلسطين في كلمته نيابة عن المشاركين الشكر للمملكة الأردنية الهاشمية ، ولجامعة جرش ولجان المؤتمر ، لافتًا إلى أهمية الذكاء الاصطناعي كأحد أبرز سمات العصر الحديث.

انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الشريعة في جامعة جرش' الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية"
انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الشريعة في جامعة جرش' الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية"

الدستور

timeمنذ 5 أيام

  • الدستور

انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الشريعة في جامعة جرش' الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية"

جرش - رفاد عياصره انطلقت اليوم في جامعة جرش فعاليات المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الشريعة بعنوان"الذكاء الاصطناعي والشريعة الإسلامية، آفاق جديدة، وتحديات معاصرة " والذي رعاه قاضي القضاة سماحة الشيخ عبد الحافظ نهار الربطة بمشاركة علماء وباحثين من السعودية، تونس، فلسطين، الباكستان، تايلاند، اميركا، بالإضافة إلى الأردن. والذي يعقد خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو 2025م. وحضر حفل الافتتاح رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الخلايلة، ورئيس مجلس الأمناء الأستاذ الدكتور عماد ربيع، ورئيس هيئة المديرين السيد محمد الحوامدة وأعضاء الهيئة، ونائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات الإنسانية الأستاذ الدكتور أحمد الحوامدة، وبعض من مديري الدوائر الإدارية في محافظة جرش وعدد من القضاة الشرعيين، والمهتمين والمعنيين من المجتمع المحلي، وأسرة الجامعة. وعبّر الربطة في كلمته خلال حفل الافتتاح عن سروره بالمشاركة في هذا المؤتمر العلمي المتميز، الذي يجمع نخبة من العلماء والمفكرين في وقت يشهد فيه العالم تطورًا رقميًا متسارعًا يثير تساؤلات كبيرة حول مستقبل القيم والمعرفة، وأوضح أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة تقنية، بل بات واقعًا يؤثر في كل مجالات الحياة، مما يفرض على الأمة الإسلامية دورًا فاعلًا في توجيه هذا التحول وفق مبادئ الشريعة الإسلامية، مؤكدًا على أهمية أن نكون مشاركين لا متفرجين، وأن نؤصل ونعيد تقويم الذكاء الاصطناعي مسترشدين بمقاصد الشريعة وقيمها، لتحقيق العدل وحماية الإنسان، منوهًا إلى المنهج المتوازن للمؤتمر، الذي يجمع بين أصالة الفقه ومتطلبات العصر، ويدعو لبناء جسور بين العلماء والتقنيين لصياغة أدوات ذكية منضبطة شرعيًا وأخلاقيًا، وأبدى إعجابه بعمق البحوث المعروضة ووعيها، واختتم الشيخ كلمته بالتأكيد على أن هذه المؤتمرات ليست نهاية، بل بداية لحراك علمي ومؤسسي يجب أن يتحول إلى خطط، ومراكز بحث، ومنصات ذكية موثوقة تسهم في توجيه الإنسانية نحو الخير والعدالة. من جانبه قال الخلايلة إن اختيار هذا العنوان لم يأتِ من فراغ، بل يعكس وعيًا متقدمًا بضرورة مواكبة المتغيرات التقنية المتسارعة، التي باتت تمسُّ مختلف مناحي الحياة، ومنها ما يرتبط ارتباطًا مباشرًا بفقه الواقع، وبمقاصد الشريعة الإسلامية، وبأخلاقيات التعامل مع أدوات العصر، مضيفًا أن هذا المؤتمر يشكّل منبرًا علميًا راقيًا لتبادل الرؤى، ومجالًا خصبًا لإطلاق حوار حضاري راشد بين الأصالة والمعاصرة، وبين القيم الشرعية والتقنيات الحديثة. ودعوة لتفعيل الاجتهاد المؤسسي في فهم هذه الظواهر المعاصرة، بما يسهم في ترسيخ مكانة الشريعة الإسلامية في مواجهة التحديات، وقيادة التحولات العلمية والرقمية بروح من الحكمة والمسؤولية. وأشار عميد كلية الشريعة رئيس المؤتمر الدكتور عبدالله الوردات في كلمته، إلى أهمية البحث العلمي في الشريعة الإسلامية، الذي يجب أن يتسم بالجدية والإخلاص والابتكار. وأكد أن تجويد البحث العلمي وتحقيق الريادة فيه يعدان واجبًا شرعيًا وأخلاقيًا. مشددًا إلى الحاجة المستمرة للدراسات العلمية المعاصرة في علوم الشريعة، موضحًا كيف قدم علماء الشريعة عبر العصور حلولًا علمية لمشكلات عصرهم، حتى أنهم استشرفوا المستقبل، ونوه وردات إلى أهمية ربط البحث العلمي بالحياة المعاصرة لمواكبة التطورات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح جزءًا أساسيًا في الحياة اليومية. مبينًا أن الإسلام لا يقف ضد هذه التطورات، بل يمكن توظيفها في العلوم الشرعية مع تحديد حكمها الشرعي ومقاصدها. ووجه الدكتور إسماعيل شندي من جامعة القدس المفتوحة في فلسطين في كلمته نيابة عن المشاركين الشكر للملكة الأردنية الهاشمية على كرم الضيافة، ولجامعة جرش ولجان المؤتمر على جهودهم في تنظيم هذا الحدث العلمي، لافتًا إلى أهمية الذكاء الاصطناعي كأحد أبرز سمات العصر الحديث، وما يفرضه من تحديات ومسؤوليات على العلماء والباحثين في العلوم الشرعية لدراسته، وفهم تقنياته، وبيان أحكامه الشرعية، واستثمار فوائده، مع الحذر من سلبياته، مشيرًا إلى أن المشاركين قدموا أبحاثًا علمية يأمل أن تسهم في إثراء محاور المؤتمر، داعيًا إلى مواصلة عقد المؤتمرات وورش العمل، ورفع كفاءة الأكاديميين في هذا المجال. وختم بالدعاء للأمة بالأمن والطمأنينة، والسلام. وفي نهاية حفل الافتتاح الذي تولى تقديمه الدكتور عناد الغنايم سلم رئيس الجامعة درع جامعة جرش لراعي الحفل تكريمًا له لرعايته هذا المؤتمر، ودرع أخر للسيد عبدالقادر شموط لتقديمه دعم مادي لانجاح فعاليات المؤتمر. تجدر الإشارة إلى أن المؤتمر يشهد مشاركة واسعة من باحثين وأكاديميين من مختلف الجامعات الأردنية والعربية والدولية، حيث سيتم تقديم أوراق بحثية تتناول مواضيع متعددة مثل التطبيقات الشرعية للذكاء الاصطناعي، التحديات القانونية والأخلاقية، وأثر هذه التكنولوجيا على ضالمجتمع الإسلامي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store