logo
وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية: مصفاة حيفا النفطية كانت هدفا ناجحا للصواريخ الإيرانية

وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية: مصفاة حيفا النفطية كانت هدفا ناجحا للصواريخ الإيرانية

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معاقبة بن غفير وسموتريتش محقة... ولكن!
معاقبة بن غفير وسموتريتش محقة... ولكن!

النهار

timeمنذ 20 دقائق

  • النهار

معاقبة بن غفير وسموتريتش محقة... ولكن!

عندما فرضت لندن عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين المتطرفين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، علّق الأخير باستخفاف قائلاً: "لقد نجونا من فرعون، وسننجو من ستارمر"! هكذا تهجّم السياسي الموتور على زعيم أعطى لإسرائيل الحق في حرمان غزة من الماء والكهرباء بُعيد هجمات "طوفان الأقصى". لم ينتبه وزير الأمن الإسرائيلي إلى أن تصريحاته "الوحشية" هو وزميله وزير المالية، على حد تعبير وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، استعدَت حتى صديقاً مقرباً مثل كير ستارمر صار يعتبر إسرائيل عبئاً. ولعل الغرور يشغله عن ملاحظة التحوّل في الرأي العام البريطاني وفي وسائل الإعلام، باستثناء صحف متطرفة في دعمها لإسرائيل. والهزء من دولة تنكر كل ما يمكن للعين المجردة أن تراه في وضح النهار، صار مألوفاً. وقيل إن 7 من أصل كل 10 بريطانيين يشجبون حالياً سلوك إسرائيل. والأرجح أن هذ ا هو ما حمل ستارمر على إعطاء الضوء الأخضر للعقوبات التي تشترك فيها بريطانيا مع أستراليا ونيوزيلندا والنرويج وكندا. وهي لا تطال وزارتيهما، بل تقتصر عليهما كفردين باتا ممنوعين من دخول هذه البلدان التي ستجمّد أيضاً أي أرصدة أو ممتلكات لهما فيها. هذه خطوة في الاتجاه الصحيح طال انتظارها. وهي في الأصل من بُنات أفكار ديفيد كاميرون. فلطالما لوّح وزير الخارجية السابق العام الماضي بمعاقبة الرجلين لكنه لم يفعل! وثمة ما يدعو إلى التساؤل عن صدق نيته المفترضة، إن كان حقاً قد بذل في الفترة ذاتها تقريباً، جهوداً حثيثة لحماية بنيامين نتنياهو ويوآف غالانت من مذكرتي الاعتقال اللتين أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية. ولعله أراد أن يعطي منتقدي إسرائيل "جائزة ترضية" لا تغْني ولا تسمن من جوع ولا تضرّ أصدقاءه الخلّص في تل أبيب وواشنطن، فخرج بفكرة معاقبة وزيرين تفوح رائحة العنصرية البغيضة منهما. وربما وجد ستارمر ولامي "جائزة الترضية" هذه مفيدة. لكن هل من المعقول أن تكفي لطمأنه البريطانيين الذين يطالبون حكومتهم بالكف عن دعم إسرائيل، غالبة أو مغلوبة، معنوياً ومادياً؟ ولقد بدأ بعضهم يصفها بمجرد "فتات بعد فوات الأوان". وعدا عن تظاهرات مواطنين عاديين، بينهم يهود ناجون من المحرقة النازية، وعرائض الكتاب والفنانين، في بريطانيا، تنديداً بممارسات تل أبيب، وصل التذمر إلى قلب المؤسسة الحاكمة هناك. فقد كُشف عن توجيه أكثر من 300 ديبلوماسي، 4 رسائل إلى وزارتهم للمطالبة بدور أكثر فعالية، لنصرة غزة، أقله دفاعاً عن القانون الدولي الذي تنتهكه إسرائيل، وعن سمعة بلادهم. وجاء الرد على أحدثها (16 أيار/مايو) "استقيلوا إن لم تكونوا راضين عن سياسة الحكومة"! وقبل "انتفاضة" الديبلوماسيين غير المسبوقة، كان قطار الإدانة قد توقف في مجلس العموم حيث طرح زعيم حزب العمال السابق جيرمي كوربين مذكرة أيدها نحو خمسين نائباً، لفتح تحقيق مستقل بتواطؤ لندن مع إسرائيل الذي لن ينتهي قبل التوقف التام عن توريد الأسلحة لها، بما فيها قطع طائرة إف 35. كما دعا إلى الكشف عن نشاطات طائرات سلاح الجو الملكي التي تنطلق من قاعدة أكروتيري في قبرص لنقل شحنات مجهولة إلى إسرائيل بتكليف من أميركا، فيما تحلّق مقاتلاته بانتظام فوق غزة منذ تشرين الأول /اكتوبر 2023، في طلعات مراقبة واستطلاع، كما يعتقد. وإلى أن يستمع ستارمر إلى مطالب النواب والديبلوماسيين والمواطنين المحقة، لاسيما الكفّ عن إمداد آلة الحرب الإسرائيلية بالسلاح، فإن العقوبات الأخيرة ستبقى "حبات سكاكر" لن تُنسي أحداً طعم تواطئه مع صنّاع مأساة غزة.

إيران تعلن اعتقال 2 من خلية متعاملة مع الموساد
إيران تعلن اعتقال 2 من خلية متعاملة مع الموساد

النهار

timeمنذ 20 دقائق

  • النهار

إيران تعلن اعتقال 2 من خلية متعاملة مع الموساد

أفادت "وكالة تسنيم" الإيرانية شبه الرسمية للأنباء، اليوم الأحد، بأن شخصين تتهمهما إيران بأنهما عنصران تابعان لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) تم اعتقالهما في إقليم البرز بينما كانا يجهزان متفجرات ومعدات إلكترونية. وأمس السبت، عثر الأمن الإيراني على شاحنة استخدمها عناصر الموساد الإسرائيلي لإطلاق الطائرات المسيّرة خلال الهجوم على إيران. وكانت مهمة الموساد، في عملية "الأسد الصاعد"، تنفيذ سلسلة من عمليات التخريب السرية مثل تدمير مواقع الصواريخ الاستراتيجية الإيرانية وقدراتها الدفاعية الجوية. واليوم الأحد، نفذّ الجيش الإسرائيلي ضربات جديدة على إيران بعد وقت قصير من إصدار تحذير عاجل لسكّان إيران للابتعاد عن كل مفاعل الأسلحة فيها بطلب من وزبر الدفاع إسرائيل كاتس. وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن "هجوماً إسرائيلياً استهدف مناطق في مدينة شيراز جنوبي البلاد".

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي جنوب غزة
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي جنوب غزة

النهار

timeمنذ 20 دقائق

  • النهار

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي جنوب غزة

أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد مقتل جندي في جنوب قطاع غزة، مع ‏دخول الحرب بين إسرائيل وحركة حماس شهرها العشرين.‏ وأفاد الجيش في بيان بأن الجندي هو نوعام شيمش المتحدر من القدس ‏وعمره 21 عاما. ‏ وبذلك يرتفع إلى 430 عدد العسكريين الإسرائيليين الذين قتلوا في غزة ‏منذ بدء إسرائيل عملياتها البرية في القطاع في 27 تشرين الأول/أكتوبر ‏‏2023.‏ كتائب القسام وأعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ‏‏(حماس)- أنها أوقعت "قتلى وجرحى من جنود الاحتلال الإسرائيلي، ‏وذلك في كمين مركب من النقطة صفر في الزنة شرق خان يونس ‏جنوبي قطاع غزة".‏ مقتل 79 فلسطينياً في غارات على القطاع ‏ وأفادت مصادر طبية، بأن "79 فلسطينياً بينهم نساء وأطفال، استشهدوا ‏في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، يوم السبت"، بحسب ‏وكالة "وفا". ‏ وأوضحت المصادر أن 21 مواطنا قتلوا في غزة وشمال القطاع، و19 ‏شهيدا في وسط القطاع، و39 قتيلا في جنوب القطاع.‏ وأضافت "وكالة "وفا" أنه منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 ‏ترتكب إسرائيل إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا ‏وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية ‏بوقفها".‏ وخلّفت الحرب الإسرائيلية أكثر من 183 ألف قتيل وجريح معظمهم ‏أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف ‏النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار ‏واسع، وفقا لـ"وفا". ‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store