
أهلي جدة يهزم كاواساكي ويفوز بدوري أبطال آسيا للنخبة
توج أهلي جدة ببطولة دوري أبطال آسيا للنخبة للمرة الأولى في تاريخه عقب فوزه يوم السبت على كاواساكي فرونتالي الياباني بهدفين دون رد على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.
وسجل البرازيلي غالينو والإيفواري فرانك كيسي هدفي الأهلي في الشوط الأول ليضمن الفريق الجدّاوي الفوز ببطولته القارية الأولى عبر التاريخ.
وجاء أهلي جدة في المركز الثاني بدور المجموعات برصيد 22 نقطة وبفارق الأهداف عن الهلال المتصدر قبل تجاوز الريان القطري في ثمن النهائي وبعده بوريرام التايلاندي ثم الهلال السعودي قبل هزيمة كاواساكي والفوز بالبطولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
لاعبو الاتحاد والقادسية ينضمون بعد نهائي كأس الملك.. الخبر تجهز الأخضر لمواجهتي البحرين وأستراليا
وسينتظم جميع اللاعبين في معسكر "الأخضر" باستثناء لاعبي فريقي الاتحاد والقادسية الذين سيلتحقون بالمعسكر بعد فراغهم من المشاركة مع أنديتهم في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين. وكان المدير الفني للمنتخب الوطني إيرڤي رينارد قد أعلن عن قائمة الأخضر؛ استعدادًا لخوض الجولتين التاسعة والعاشرة الحاسمتين من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026. وسيحل الأخضر ضيفًا على منتخب البحرين في الخامس من شهر يونيو المقبل على ملعب البحرين الدولي، فيما سيستضيف الأخضر نظيره منتخب أستراليا في العاشر من شهر يونيو المقبل، على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة. وضمت قائمة إيرڤي رينارد (34) لاعبًا للالتحاق بالمعسكر، وجاءت أسماؤهم على النحو التالي: نواف العقيدي، أحمد الكسار، حامد يوسف، عبدالرحمن الصانبي، حسن كادش، جهاد ذكري، عبدالإله العمري، علي لاجامي، حسان التمبكتي، مهند الشنقيطي، سعود عبدالحميد، متعب الحربي، نواف بوشل، علي مجرشي، محمد بكر، مختار علي، مصعب الجوير، علي الأسمري، ناصر الدوسري، فيصل الغامدي، محمد كنو، علي الحسن، زياد الجهني، تركي العمار، مروان الصحفي، سالم الدوسري، همام الهمامي، عبدالرحمن العبود، أيمن يحيى، عبدالله الحمدان، عبدالله آل سالم، مهند آل سعد، صالح الشهري، فراس البريكان. الجدير بالذكر أن المنتخب الوطني يأتي في المجموعة الثالثة، ضمن الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، إلى جانب منتخبات اليابان ، وأستراليا ، والبحرين ، والصين، وإندونيسيا.


رواتب السعودية
منذ 2 ساعات
- رواتب السعودية
الهلال يفاوض ثنائي الفتح قبل مونديال الأندية
نشر في: 25 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشفت تقارير عن دخول نادي الهلال في مفاوضات جادة مع ثنائي نادي الفتح، أحمد الجليدان وحسين الزراعي، من أجل التعاقد معهما خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، استعدادًا للموسم الجديد، الذي يشهد مشاركة »الزعيم« في كأس العالم للأندية 2025. ويأتي تحرك إدارة الهلال في إطار سعيها لسد بعض الثغرات في صفوف الفريق، لا سيما مع اقتراب نهاية عقد الدولي ياسر الشهراني، واحتمالية رحيله بنهاية الموسم الحالي، ما يجعل مركز الظهير الأيسر بحاجة إلى تدعيم عاجل. ويُقدم الثنائي الجليدان والزراعي مستويات لافتة مع الفتح هذا الموسم، سواء على الصعيد المحلي أو في المشاركات القارية، ما لفت أنظار الجهاز الفني للهلال، ودفع الإدارة إلى مراقبتهما عن كثب تمهيدًا لبدء خطوات رسمية نحو التعاقد. من جهته، يواصل الفريق الهلالي استعداداته لمواجهة القادسية، في المباراة المقررة يوم الإثنين المقبل، ضمن منافسات الجولة القادمة من دوري روشن للمحترفين، حيث يسعى الزعيم إلى مواصلة انتصاراته وإنهاء الموسم بأفضل صورة ممكنة قبل التحضيرات العالمية. ويُنتظر أن تشهد الأيام القليلة المقبلة تطورات في ملف الميركاتو الهلالي، مع فتح باب التفاوض الرسمي مع الأسماء المرشحة، لضمان جاهزية الفريق لخوض تحديات الموسم الجديد محليًا وعالميًا. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشفت تقارير عن دخول نادي الهلال في مفاوضات جادة مع ثنائي نادي الفتح، أحمد الجليدان وحسين الزراعي، من أجل التعاقد معهما خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، استعدادًا للموسم الجديد، الذي يشهد مشاركة »الزعيم« في كأس العالم للأندية 2025. ويأتي تحرك إدارة الهلال في إطار سعيها لسد بعض الثغرات في صفوف الفريق، لا سيما مع اقتراب نهاية عقد الدولي ياسر الشهراني، واحتمالية رحيله بنهاية الموسم الحالي، ما يجعل مركز الظهير الأيسر بحاجة إلى تدعيم عاجل. ويُقدم الثنائي الجليدان والزراعي مستويات لافتة مع الفتح هذا الموسم، سواء على الصعيد المحلي أو في المشاركات القارية، ما لفت أنظار الجهاز الفني للهلال، ودفع الإدارة إلى مراقبتهما عن كثب تمهيدًا لبدء خطوات رسمية نحو التعاقد. من جهته، يواصل الفريق الهلالي استعداداته لمواجهة القادسية، في المباراة المقررة يوم الإثنين المقبل، ضمن منافسات الجولة القادمة من دوري روشن للمحترفين، حيث يسعى الزعيم إلى مواصلة انتصاراته وإنهاء الموسم بأفضل صورة ممكنة قبل التحضيرات العالمية. ويُنتظر أن تشهد الأيام القليلة المقبلة تطورات في ملف الميركاتو الهلالي، مع فتح باب التفاوض الرسمي مع الأسماء المرشحة، لضمان جاهزية الفريق لخوض تحديات الموسم الجديد محليًا وعالميًا. المصدر: صدى


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
ضريبة أن تكون هلالياً
منذ أن تأسس نادي الهلال عام 1957 لم يكن مجرد فريق عابر في تاريخ الكرة السعودية، بل كان الرقم الصعب والاسم الذي ارتبط بالذهب والشعار الذي لا يغيب عن منصات التتويج. 66 بطولة رسمية محلية وقارية تتوزع بين دوري وكأس ولقب آسيوي جعلت من الهلال زعيم آسيا وسيد البطولات بلا منازع. لكن جماهير الهلال لم تعتد أن تمر المواسم مرور الكرام، اعتادت أن تبدأ الموسم بطموحات المنافسة، وتختمه بالأفراح، تربّت على مشهد قائد الفريق يرفع الكأس، وعلى عناوين الصحف التي تبدأ بـ(الهلال بطلًا) هي جماهير صنعت ثقافة الفوز ودفعت فريقها إلى تجاوز كل التحديات وصبرت في لحظات الانكسار، فقط لأنها تدرك أن الهلال لا يبتعد طويلًا عن الذهب. لكن هذا الموسم كان مختلفا، موسم نادر يُسجّل في دفاتر الاستثناءات! لا في سجلات الإنجازات، الهلال يخرج خالي الوفاض بلا كأس وبلا تتويج، مشهد لا يشبه الهلال ولا يشبه تاريخه ولا يليق بجماهيره، ولهذا لم يكن غريبًا أن تتوالى الأسئلة من كل هلالي ماذا حدث؟ ومن المتسبب؟ وكيف؟ ولماذا؟ هل هي أخطاء داخلية داخل أروقة النادي؟ أم هل هناك قرارات إدارية أربكت المنظومة؟ أم أن هناك تدخلات خارجية أو قرارات أو تنظيمية لعبت دورًا في تعطيل مسيرة الهلال؟ أم هل المشكلة في الجهاز الفني أو في طريقة اللعب أو في اختيارات اللاعبين الأجانب؟ أم أن الفرق الأخرى تطورت وسبقته في التعاقدات والإعداد؟ صحيح أن الفرق الأخرى أبرمت صفقات ضخمة وجلبت أسماء عالمية، واستثمرت في مشروع تنافسي متكامل، لكن هذا الحراك رفع من مستوى الدوري وزاد من سخونة المنافسة، وبالمقابل الجماهير لم تعد تكتفي بالمشاهدة بل أصبحت حاضرة بصوتها القوي عبر منصات التواصل الاجتماعي، تحلل وتنتقد وتطالب وتؤثر، المشجع الهلالي اليوم ليس فقط متابعًا بل شريكًا في صناعة الرأي والقرار. كل تلك الأسئلة والتفاعلات مشروعة لكنها في النهاية جزء من ضريبة أن تكون هلالياً! نعم الضريبة أن سقف طموحك دائمًا عالٍ، وأنك لا تقبل بأقل من الذهب، الضريبة أن الإخفاق بالنسبة لك ليس نهاية موسم، بل كارثة تحتاج إلى تفسير وتحليل! الهلالي لا يرى فريقه جيداً فقط بل يريده الأفضل دائماً، وهذه ليست رفاهية بل إرثٌ صنعه التاريخ، وحمّلت الجماهير أمانته على كل من يقود النادي في المكتب أو في الملعب. لكن إن كان هذا الموسم خاليًا من الذهب فإن القادم لا يقبل الأعذار، الهلال لا يسقط بل يتعثر ليعود أقوى وهذا ما يريده كل هلالي أن تكون هذه السنة الصفر التي يبدأ منها التصحيح وتُبنى عليها الانطلاقة الجديدة، لأن الهلال ببساطة لا يُرضيه إلا الهلال الذي يعرفه. ومع كل هذا لا يزال هناك أمل أخير، وتحدٍ منتظر، إنه كأس العالم للأندية، البطولة التي اعتاد فيها الهلال أن يكتب المجد حتى في أسوأ ظروفه، حقق الوصافة وهو ممنوع من التسجيل، ونافس الأبطال العالميين وهو مثقل بالإيقافات والغيابات، والآن وهو يمثل الرياضة السعودية والعرب وآسيا يبقى السؤال الكبير: هل سيجد الهلال دعمًا يليق بمقامه ومقام الوطن؟ أم سيبقى يصارع ويجدف وحيدًا في بحر بطولة كأس العالم؟ الجواب لا يزال معلقًا لكن التاريخ يهمس: الهلال لا يخذل عندما يُمنح الفرصة.