القوات الروسية تدمر 23 مسيرة أوكرانية وتتقدم في كورسك:عاجل#

تفصيلا، أعلنت وزارة الدفاع الروسية ، الثلاثاء، عن إسقاط منظومات الدفاع الجوي التابعة لها، لما يصل إلى 23 طائرة مسيرة أوكرانية، في مقاطعتي كورسك وبيلغورود الروسيتين.
وجاء في البيان: 'خلال الليلة الماضية، تم تدمير 23 طائرة مسيرة أوكرانية ، بواسطة أنظمة الدفاع الجوي أثناء مناوبتها'.
وأضافت الوزارة أن 'تم إسقاط 19 طائرة مسيرة فوق أراضي مقاطعة كورسك ، و4 طائرات مسيرة فوق أراضي مقاطعة بيلغورود '.
من ناحية ثانية، أعلن مصدر في مجموعة قوات 'الشمال' الروسية عن تقدم القوات الروسية في مقاطعة كورسك، حيث تم إغلاق طرق تحرك القوات الأوكرانية قرب بلدة غورنال من الشمال والشرق.
وقال المصدر: 'تتقدم وحدات الاقتحام من الفوج 22 في الفيلق 44 الروسي، برفقة وحدات من مشاة البحرية، على طول النهر باتجاه دير بيلوغورسكي حيث تخوض عمليات قتالية، وقد اقتربت من بلدة غورنال. وأصبحت البلدة الآن محاصرة من الشمال والشرق بشكل فعلي'.
وأكد المصدر أنه، على الرغم من المقاومة القوية، إلا أن المدفعية الروسية تدك نقاط إطلاق النار للقوات الأوكرانية، ويتقدم المشاة إلى الأمام، ولا يتركون للعدو أي فرصة للتمركز والتحصن.
وشن الجيش الروسي في أوائل شهر مارس هجوما واسع النطاق في مقاطعة كورسك حيث توغلت القوات الأوكرانية ، بحسب ما ذكر موقع روسيا اليوم.
ووفق حسابات وكالة 'ريا نوفوستي' استنادا إلى أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الدفاع الروسية، فقد حرر الجيش أكثر من 30 بلدة وقرية ومدينة، بما في ذلك سودجا.
(function(d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id;
js.src = 'https://connect.facebook.net/ar_AR/all.js';
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
Twitter
GOOGLE NEWS
tiktok
Facebook
ظهرت المقالة القوات الروسية تدمر 23 مسيرة أوكرانية وتتقدم في كورسك:عاجل# أولاً على "أخبار لبنان والعالم | آخر الأخبار العاجلة والتحليلات – BeirutTime".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو

١٢-٠٥-٢٠٢٥

• بوابة ماسبيرو

"بالبنط العريض" يستعرض ما كُتِب عن مصر في قلب العناوين العالمية

قال الإعلامي الدكتور حسام فاروق إن الصحافة العالمية خلال الأسبوع الماضي شهدت زخمًا كبيرًا في تغطية التحركات الدبلوماسية المصرية، حيث احتلت القاهرة صدارة المشهد الإقليمي والدولي من خلال مشاركتها في قمة موسكو، وتنسيقها المستمر مع قطر في ملف غزة ، إلى جانب توقيع اتفاقيات استراتيجية مع اليونان . تحدث تقرير موسع نشرته وكالة "ريا نوفوستي" الروسية الرسمية بعنوان" مصر هي الشريك الرئيسي لروسيا في إفريقيا " عن القمة التي جمعت بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في الكرملين ، على هامش احتفالات روسيا بالذكرى الـ 80 لعيد النصر ، اللقاء الذي استمر نحو ساعة ونصف عكس عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين . ووصفت الوكالة اللقاء بأنه عالي المستوى ، مشيرة إلى أن بوتين صرح خلاله بأن مصر تُعد الشريك الرئيسي لروسيا في إفريقيا ، كما كشفت عن ارتفاع حجم التبادل التجاري بين البلدين بنسبة 30% في عام 2024 ، ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 9 مليارات دولار ، وتناول اللقاء التنسيق بين موسكو والقاهرة في القضايا الدولية ، وعلى رأسها الوضع في الشرق الأوسط ، إضافة إلى مشاريع كبرى كالمنطقة الصناعية الروسية في قناة السويس ومحطة الضبعة النووية. وتناولت وكالة "شينخوا" الصينية الرسمية بياناً مشتركاً صادراً عن وزارة الخارجية القطرية ، بعنوان " مصر وقطر تؤكدان استمرار جهودهما المشتركة في غزة " ، أعلنت فيه كل من قطر ومصر عن استمرار جهودهم المنسقة للوساطة في قطاع غزة ، وأكد البيان أن رؤية البلدين موحدة تجاه إنهاء الأزمة الإنسانية في القطاع ، والعمل على التمهيد لوقف شامل لإطلاق النار. الوكالة نقلت تأكيد الجانبين أن أي محاولات للتشكيك في دور الوساطة أو خلق خلافات إعلامية بين الطرفين لن تنجح ، واعتبر البيان أن التعاون القطري المصري يكتسب أهمية إضافية في ظل زيارة وشيكة للرئيس الأمريكي إلى المنطقة ، ما يعكس أهمية الموقف العربي الموحد في ظل تعقيدات المشهد الإقليمي. وفي تقريرها من العاصمة اليونانية أثينا، سلطت وكالة"رويترز" الضوء على توقيع مصر واليونان اتفاقية شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين ، خاصة في ضوء التحديات الإقليمية المتفاقمة تحت عنوان "اليونان ومصر تتفقان على دعم خطة إعمار غزة وتعزيز التعاون الاستراتيجي " . وأشارت الوكالة إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسو تاكيس أكدا في بيان مشترك التزامهم بالسلام وباحترام القانون الدولي ، و شددا على دعم الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير السكان ، معتبرين أن الأولوية القصوى الآن هي وقف الأعمال العدائية وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى المدنيين. الاجتماع شهد أيضًا نقاشاً موسعًا حول ملف الهجرة غير النظامية ، حيث أشاد الجانب اليوناني بقدرة مصر على وقف موجات الهجرة منذ عام 2016 ، وهو ما دفع الاتحاد الأوروبي للإعلان عن حزمة دعم لمصر تقديراً لهذا الدور. يذاع " بالبنط العريض " أسبوعياً على شاشة الفضائية تقديم وإعداد الإعلامي الدكتور حسام فاروق ويخرجه مصطفى جلال وإكرام مصطفى.

بوابة الفجر

١٢-٠٥-٢٠٢٥

• بوابة الفجر

الحكومة الإيرانية تتحدث عن نتائج التحقيق وأسباب انفجار ميناء رجائي

أكدت متحدثة الحكومة الإيرانية أن انفجار ميناء رجائي الشهر الماضي جنوب إيران والحوادث الأخرى التي شهدتها البلاد في الآونة الأخيرة لا علاقة لها بإسرائيل وجاءت نتيجة "التسيّب البشري". وأوضحت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني في تصريحات لوكالة "ريا نوفوستي" أن التحقيقات الرسمية لم تثبت وجود أي عمل تخريبي وراء الحادث في ميناء "شهيد رجائي"، مشيرة إلى أن السلطات اعتقلت شخصين على خلفية التقصير الذي أدى إلى وقوع هذه الكارثة. وفيما يتعلق باستجواب وزيرة الطرق والتنمية العمرانية، فرزانه صادق في البرلمان الإيراني، قالت مهاجراني إن هذا الإجراء "قد يكون مرتبطا بشكل ما بالحادثة، لكنه يأتي ضمن الحقوق الدستورية لمجلس الشورى الإسلامي في مساءلة المسؤولين عن أدائهم". وأشارت إلى أن "الاستجواب يجب أن يتم وفقا لاعتبارات مهنية بعيدا عن أي استغلال سياسي"، مشددة على أن الحكومة تتعامل مع هذه القضية بشفافية تامة. وعن الاتهامات التي تربط إسرائيل بحوادث مشابهة، شددت مهاجراني على أن "إيران لا تستبعد القضايا الأمنية في تحقيقاتها، لكنها حتى الآن لم تجد أي دليل يثبت تورط إسرائيل أو أي جهة خارجية في الانفجار الأخير". وذكرت أن إيران تعرضت سابقا لـ "عمليات إرهابية اقتصادية وعلمية، أدت إلى اغتيال عدد من خبرائها النوويين، إلا أن طهران تتعامل مع هذه القضايا بحزم وتعتمد على قدراتها الدفاعية والأمنية القوية لمنع أي تهديدات محتملة". ووقع انفجار شديد يوم 26 أبريل الماضي في ميناء "شهيد رجائي" بمدينة بندر عباس جنوبي إيران. وأعلن مسؤول إيراني رفيع الاثنين الماضي أن الخسائر الناجمة عن الحادث الأخير في ميناء "شهيد رجائي" في محافظة هرمزغان تقدر بنحو (3-5) مليارات دولار. وكانت وزارة العدل في هرمزغان، أعلنت أن حصيلة الضحايا النهائية لانفجار ميناء "شهيد رجائي" بلغت 57 قتيلا، بعد أن كانت التقارير الأولية تشير إلى 70 قتيلا، كما أفادت اللجنة المشكلة لمتابعة الحادث عن اعتقال "مسؤول حكومي ومدير من القطاع الخاص" في إطار التحقيقات الجارية. وكانت وزارة الطوارئ الروسية قد أعلنت أن طائرات الطوارئ وطواقم الإطفاء الروسية شاركت في إخماد حريق ميناء "شهيد رجائي" جنوب إيران

نافذة على العالم

١١-٠٥-٢٠٢٥

• نافذة على العالم

أخبار مصر : بوساطة أردوغان.. بوتين يعرض استئناف المحادثات مع أوكرانيا دون شروط

الأحد 11 مايو 2025 01:15 صباحاً نافذة على العالم - أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، أن موسكو تقترح على أوكرانيا استئناف المحادثات المباشرة دون شروط مسبقة، وحدد يوم 15 مايو موعدًا ممكنًا لانطلاق تلك المحادثات في مدينة إسطنبول التركية. وكشف بوتين في تصريحات صحفية نقلتها وكالة 'ريا نوفوستي' الروسية، عن عزمه مناقشة هذا المقترح مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في إطار الجهود الرامية لإعادة إطلاق مسار التفاوض مع كييف. وأكد بوتين أن روسيا طرحت أكثر من مرة مبادرات لوقف إطلاق النار، لكن "تم تخريبها من قبل كييف"، حسب وصفه، مشددًا على أن بلاده منفتحة على الحلول السلمية. في سياق متصل، اتهم بوتين القوات الأوكرانية بانتهاك هدنة استهداف منشآت الطاقة 130 مرة، كما أشار إلى أن هدنة عيد الفصح انتهكت نحو خمسة آلاف مرة من قبل كييف، مؤكدًا أن هذه الخروقات أسفرت عن خسائر "فادحة للغاية" للجانب الأوكراني خلال الأيام الثلاثة الماضية. ورغم ذلك، أشار بوتين إلى أن بلاده لا تزال مستعدة لبحث خيارات السلام، في وقت تتكثف فيه الضغوط الدولية لإنهاء الحرب المستمرة منذ مطلع عام 2022. وتوجه الرئيس الروسي بالشكر إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على جهود الوساطة في تسوية الأزمة الأوكرانية، معتبرًا أن "الزملاء في الغرب يبحثون بصدق عن سبل لحل الأزمة الأوكرانية"، في إشارة إلى انفتاح محتمل نحو تفاهمات دولية جديدة. كما أعرب عن امتنان موسكو للقادة الأجانب الذين يواصلون تقديم مبادرات لإنهاء النزاع، مؤكدًا في الوقت ذاته أن كييف لم ترد على مقترحات وقف إطلاق النار التي تقدمت بها موسكو. وفي ما يبدو أنه تلميح إلى إمكانية إعادة بناء العلاقات المتوترة، قال بوتين إن روسيا "تفهم الضغوط التي تعرض لها الزعماء الأوروبيون بسبب قرارهم الحضور إلى احتفالات النصر في موسكو"، وأضاف: "نقدر تصميمهم، وعاجلًا أم آجلًا سنبدأ التحرك نحو استعادة العلاقات مع أوروبا". وأعلن الرئيس الروسي عن زيارة مرتقبة إلى الصين في خريف هذا العام، مما يعكس استمرار التنسيق مع بكين وسط التوترات المتصاعدة مع الغرب. وجاءت هذه التصريحات على هامش احتفالات روسيا بذكرى النصر في الحرب العالمية الثانية، حيث قال بوتين إن بلاده "تكرم كل من ساهم في تحقيق النصر المشترك على النازية"، مشيرًا إلى أن موسكو تشكر "الشركاء الأجانب الذين شاركوا في احتفالات ذكرى النصر في موسكو".