
تحذيرات من رياح خطرة وحرائق جديدة في لوس أنجلوس
#سواليف
حذر خبراء الأرصاد الجوية من استمرار #الرياح #الخطرة التي تضرب جنوب ولاية #كاليفورنيا الأميركية لمدة يومين إضافيين على الأقل، كما اندلعت #حرائق جديدة الثلاثاء، واستمرت حرائق ضخمة في منطقة #لوس_أنجلوس بالاشتعال للأسبوع الثالث على التوالي.
كما استعد المسؤولون لحماية الأحياء المحترقة من خطر جريان الرماد السام في حال هطول الأمطار المتوقعة نهاية هذا الأسبوع.
وأفادت تقارير بأن الرياح هدأت بعض الشيء بعد ظهر الثلاثاء بعد أن بلغت سرعتها 96 كيلومترا في الساعة في العديد من المناطق.
ومع ذلك، يتوقع أن تعود الأجواء العاصفة اليوم الأربعاء، وفقا لما ذكره رايان كيتل، خبير الأرصاد الجوية في مكتب هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في لوس أنجلوس.
وقال كيتل 'إذا اندلع حريق، فقد ينتشر بسرعة كبيرة'.
وتم تمديد تحذيرات 'العلم الأحمر'، التي تشير إلى خطر حرائق حرج، حتى الساعة الثامنة من مساء الخميس في مقاطعتي لوس أنجلوس وفينتورا.
وأفاد ديفيد أكونا، المتحدث باسم إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا، بأن تمركز شاحنات الإطفاء والطائرات المخصصة لإسقاط المياه في جميع أنحاء المنطقة ساعد الفرق على إخماد عدة حرائق صغيرة اندلعت في مقاطعتي لوس أنجلوس وسان دييغو بسرعة.
إعلان
وكانت الحرائق المدمرة التي اجتاحت ولاية كاليفورنيا وتحديدا في مقاطعة لوس أنجلوس لحوالي 11 يوما هي الأكبر من نوعها في الولاية منذ 40 عاما، وخلفت خسائر اقتصادية قدرت بنحو 275 مليار دولار.
وحسب معطيات مختبر سيلفيس بجامعة ويسكونسن، فإن الدمار الذي خلّفته الحرائق في منطقتي باليساديس وإيتون بالمنطقة الحضرية في كاليفورنيا تعد الأكبر من نوعها بالولاية منذ منتصف ثمانينيات القرن الماضي، من حيث المساحة الحضرية المدمرة، وذلك تحت تأثير الرياح القوية القادمة من المحيط الهادي.
وبحسب القياسات، التهمت حرائق باليساديس وإيتون حوالي 10.36 كيلومترات مربعة، من المناطق المكتظة بالسكان في لوس أنجلوس، مما يعادل ضعف المساحة الحضرية المدمرة جراء حريق وولسي بالمنطقة في 2018.
كما لقي ما لا يقل عن 25 شخصا مصرعهم في حرائق الغابات التي اندلعت بمنطقة باسيفيك باليساديس صباح 7 يناير/كانون الثاني الجاري، وانتشرت بسرعة إلى المناطق المحيطة، وخاصة إيتون وهيرست وسانست ووودلي، بحسب أحدث محصلة رسمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 3 أيام
- جفرا نيوز
أستراليا: التعافي من الفيضانات قد يستغرق عدة أشهر
جفرا نيوز - قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي اليوم الثلاثاء إن الفيضانات التي اجتاحت جنوب شرق البلاد تمثل "تحديا هائلا'، مشيرا إلى أن عملية التعافي قد تستغرق عدة أشهر. وتسبب هطول أمطار غزيرة على مدار ثلاثة أيام في حدوث فيضانات واسعة في العديد من البلدات الريفية في منطقتي هانتر وميد نورث كوست في نيو ساوث ويلز أكبر ولاية أسترالية من حيث عدد السكان. كما أدى الارتفاع السريع لمستويات مياه الأنهار إلى عزل أكثر من 50 ألف شخص الأسبوع الماضي. وقال ألبانيزي للصحفيين من بلدة تاري التي اجتاحتها الفيضانات، والتي تقع على بعد أكثر من 300 كيلومتر إلى الشمال من سيدني "لا تزال هناك تحديات هائلة… (التداعيات) ليست شيئا سيزول في غضون أيام أو أسابيع أو حتى أشهر… سيستغرق التعافي بعض الوقت، والأستراليون يتمتعون بالقدرة على الصمود'. وأظهرت بيانات رسمية أن بلدة تاري شهدت هطول أمطار تزيد قليلا على 600 ملم خلال أربعة أيام بدءا من 20 مايو أيار، وهو ما يمثل حوالي نصف متوسط هطول الأمطار السنوي بها. وتتعرض أستراليا لظواهر جوية متطرفة يقول بعض الخبراء إنها ترجع لتغير المناخ. فبعد موجات الجفاف وحرائق الغابات المدمرة في نهاية العقد الماضي، تسببت فيضانات متكررة في إحداث فوضى عارمة منذ أوائل عام 2021. وقال ألبانيزي إنه سيتم صرف دفعة واحدة للتعافي من الكوارث بقيمة ألف دولار أسترالي (648 دولارا) للبالغين و400 للأطفال بدءا من غد الأربعاء.


أخبارنا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
الأمم المتحدة: الفيضانات في الصومال شردت 45 ألف شخص
أخبارنا : أفادت الأمم المتحدة اليوم، بأن أكثر من 45 ألف شخص في الصومال تأثروا بالفيضانات المفاجئة، حيث لقي عدد من الأشخاص حتفهم، من بينهم أطفال. وفي الأسبوع الماضي، فاض نهر شبيلي في منطقة جوهر بمنطقة شبيلي الوسطى، مما أجبر أكثر من 6 آلاف شخص على الفرار إلى مخيمات مؤقتة في مناطق مرتفعة، فيما أثرت الفيضانات المفاجئة في بعض أجزاء مدينة غالكاكيو (ولاية غالمودوغ) على أكثر من 9 آلاف و500 شخص من النازحين الذين يعيشون في 14 مأوى مؤقتًا. وحسب الأمم المتحدة، تأتي الفيضانات في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من شلل بسبب تخفيضات التمويل. وأشارت إلى أنه وفي الأشهر الأخيرة، اضطرت العديد من المنظمات في الصومال إلى التوقف مؤقتًا أو تقليص أو حتى إنهاء عملها الحيوي الذي تقوم به على الأرض. وتقول المنظمة الدولية إن حوالي ثلث سكان الصومال يحتاجون هذا العام - أي ما يقارب ستة ملايين نسمة - إلى مساعدات إنسانية، علمًا أن ما تلقته الأمم المتحدة هو 148مليون دولار من أصل 1.4 مليار دولار من النداء الإنساني، أي ما يعادل حوالي 10 بالمئة فقط.


خبرني
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
الفيضانات في الصومال تشرد أكثر 45 ألف شخص
خبرني - أفادت الأمم المتحدة اليوم، بأن أكثر من 45 ألف شخص في الصومال تأثروا بالفيضانات المفاجئة، حيث لقي عدد من الأشخاص حتفهم، من بينهم أطفال. وفي الأسبوع الماضي، فاض نهر شبيلي في منطقة جوهر بمنطقة شبيلي الوسطى، مما أجبر أكثر من 6 آلاف شخص على الفرار إلى مخيمات مؤقتة في مناطق مرتفعة، فيما أثرت الفيضانات المفاجئة في بعض أجزاء مدينة غالكاكيو (ولاية غالمودوغ) على أكثر من 9 آلاف و500 شخص من النازحين الذين يعيشون في 14 مأوى مؤقتًا. وحسب الأمم المتحدة، تأتي الفيضانات في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من شلل بسبب تخفيضات التمويل. وأشارت إلى أنه وفي الأشهر الأخيرة، اضطرت العديد من المنظمات في الصومال إلى التوقف مؤقتًا أو تقليص أو حتى إنهاء عملها الحيوي الذي تقوم به على الأرض. وتقول المنظمة الدولية إن حوالي ثلث سكان الصومال يحتاجون هذا العام - أي ما يقارب ستة ملايين نسمة - إلى مساعدات إنسانية، علمًا أن ما تلقته الأمم المتحدة هو 148مليون دولار من أصل 1.4 مليار دولار من النداء الإنساني، أي ما يعادل حوالي 10 بالمئة فقط.