
الفيضانات في الصومال تشرد أكثر 45 ألف شخص
خبرني - أفادت الأمم المتحدة اليوم، بأن أكثر من 45 ألف شخص في الصومال تأثروا بالفيضانات المفاجئة، حيث لقي عدد من الأشخاص حتفهم، من بينهم أطفال.
وفي الأسبوع الماضي، فاض نهر شبيلي في منطقة جوهر بمنطقة شبيلي الوسطى، مما أجبر أكثر من 6 آلاف شخص على الفرار إلى مخيمات مؤقتة في مناطق مرتفعة، فيما أثرت الفيضانات المفاجئة في بعض أجزاء مدينة غالكاكيو (ولاية غالمودوغ) على أكثر من 9 آلاف و500 شخص من النازحين الذين يعيشون في 14 مأوى مؤقتًا.
وحسب الأمم المتحدة، تأتي الفيضانات في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من شلل بسبب تخفيضات التمويل. وأشارت إلى أنه وفي الأشهر الأخيرة، اضطرت العديد من المنظمات في الصومال إلى التوقف مؤقتًا أو تقليص أو حتى إنهاء عملها الحيوي الذي تقوم به على الأرض.
وتقول المنظمة الدولية إن حوالي ثلث سكان الصومال يحتاجون هذا العام - أي ما يقارب ستة ملايين نسمة - إلى مساعدات إنسانية، علمًا أن ما تلقته الأمم المتحدة هو 148مليون دولار من أصل 1.4 مليار دولار من النداء الإنساني، أي ما يعادل حوالي 10 بالمئة فقط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
تقرير أممي: 84 ألفا ضحايا فيضانات الصومال
خبرني - كشف تقرير صادر عن الأمم المتحدة الثلاثاء أن أكثر من 84 ألف شخص تضرروا من فيضانات الصومال التي أسفرت منذ منتصف الشهر الماضي عن مصرع 17 شخصا على الأقل. وفي تقرير نشرته وكالة الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ، حذر خبراء الأرصاد الجوية من احتمال هطول مزيد من الأمطار في الأيام المقبلة في جنوب ووسط الصومال. وتُعد منطقة القرن الأفريقي الأكثر عرضة لتغيّر المناخ، مع تسارع وتيرة الظواهر المناخية القصوى وشدتها. وقالت الوكالة الأممية إن "الفيضانات المفاجئة الناجمة عن الأمطار الموسمية الغزيرة تسببت منذ منتصف أبريل/نيسان الماضي عن مقتل 17 شخصا وتضرر أكثر من 84 ألف شخص في مناطق عدة". وتأتي هذه الفيضانات في وقت تواجه فيه منظمات الإغاثة غير الحكومية -التي غالبا ما تكون من أوائل المستجيبين للكوارث- نقصا في التمويل يعيق قدرتها على الاستجابة للاحتياجات الطارئة، بحسب أوتشا. وتعرضت الصومال لفيضانات كبرى في 2023، أسفرت عن مصرع أكثر من 100 شخص ونزوح أكثر من مليون، نتيجة أمطار غزيرة مرتبطة بظاهرة النينو المناخية.


أخبارنا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
الأمم المتحدة: الفيضانات في الصومال شردت 45 ألف شخص
أخبارنا : أفادت الأمم المتحدة اليوم، بأن أكثر من 45 ألف شخص في الصومال تأثروا بالفيضانات المفاجئة، حيث لقي عدد من الأشخاص حتفهم، من بينهم أطفال. وفي الأسبوع الماضي، فاض نهر شبيلي في منطقة جوهر بمنطقة شبيلي الوسطى، مما أجبر أكثر من 6 آلاف شخص على الفرار إلى مخيمات مؤقتة في مناطق مرتفعة، فيما أثرت الفيضانات المفاجئة في بعض أجزاء مدينة غالكاكيو (ولاية غالمودوغ) على أكثر من 9 آلاف و500 شخص من النازحين الذين يعيشون في 14 مأوى مؤقتًا. وحسب الأمم المتحدة، تأتي الفيضانات في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من شلل بسبب تخفيضات التمويل. وأشارت إلى أنه وفي الأشهر الأخيرة، اضطرت العديد من المنظمات في الصومال إلى التوقف مؤقتًا أو تقليص أو حتى إنهاء عملها الحيوي الذي تقوم به على الأرض. وتقول المنظمة الدولية إن حوالي ثلث سكان الصومال يحتاجون هذا العام - أي ما يقارب ستة ملايين نسمة - إلى مساعدات إنسانية، علمًا أن ما تلقته الأمم المتحدة هو 148مليون دولار من أصل 1.4 مليار دولار من النداء الإنساني، أي ما يعادل حوالي 10 بالمئة فقط.


خبرني
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
الفيضانات في الصومال تشرد أكثر 45 ألف شخص
خبرني - أفادت الأمم المتحدة اليوم، بأن أكثر من 45 ألف شخص في الصومال تأثروا بالفيضانات المفاجئة، حيث لقي عدد من الأشخاص حتفهم، من بينهم أطفال. وفي الأسبوع الماضي، فاض نهر شبيلي في منطقة جوهر بمنطقة شبيلي الوسطى، مما أجبر أكثر من 6 آلاف شخص على الفرار إلى مخيمات مؤقتة في مناطق مرتفعة، فيما أثرت الفيضانات المفاجئة في بعض أجزاء مدينة غالكاكيو (ولاية غالمودوغ) على أكثر من 9 آلاف و500 شخص من النازحين الذين يعيشون في 14 مأوى مؤقتًا. وحسب الأمم المتحدة، تأتي الفيضانات في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من شلل بسبب تخفيضات التمويل. وأشارت إلى أنه وفي الأشهر الأخيرة، اضطرت العديد من المنظمات في الصومال إلى التوقف مؤقتًا أو تقليص أو حتى إنهاء عملها الحيوي الذي تقوم به على الأرض. وتقول المنظمة الدولية إن حوالي ثلث سكان الصومال يحتاجون هذا العام - أي ما يقارب ستة ملايين نسمة - إلى مساعدات إنسانية، علمًا أن ما تلقته الأمم المتحدة هو 148مليون دولار من أصل 1.4 مليار دولار من النداء الإنساني، أي ما يعادل حوالي 10 بالمئة فقط.