أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدة،


شبكة أنباء شفا
منذ 3 ساعات
- سياسة
- شبكة أنباء شفا
وزير الخارجية الصيني : الصين تتطلع إلى مواصلة بولندا تعزيز العلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي بصفتها الرئيسة الدورية للاتحاد
شفا – قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الاثنين، إنه بمناسبة الذكرى الـ50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين والاتحاد الأوروبي هذا العام، تتطلع الصين إلى أن تلعب بولندا، التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، دورا بناء أكبر في دفع العلاقات الصينية-الأوروبية نحو تقدم جديد. أدلى وانغ، وهو أيضا عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، بهذه التصريحات خلال مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي. وقال وانغ إن بولندا شريكة استراتيجية مهمة للصين في أوروبا، معربا عن استعداد الصين للحفاظ على تبادلات عالية المستوى مع بولندا وتوسيع التعاون العملي في مختلف المجالات. وفي معرض إشارته إلى أن هذا العام يوافق الذكرى الـ80 لانتصار الحرب العالمية ضد الفاشية وتأسيس الأمم المتحدة، أعرب وانغ عن استعداد الصين للعمل مع بولندا للتمسك بالنظام الدولي لما بعد الحرب العالمية الثانية، وحماية الدور المركزي للأمم المتحدة، والدفاع عن القانون الدولي والأعراف الأساسية الحاكمة للعلاقات الدولية. وقال وانغ إن عودة تايوان إلى الصين جزء لا يتجزأ من الانتصار في الحرب العالمية الثانية والنظام الدولي لما بعد الحرب، معرباً عن أمله في أن تتمسك بولندا بالتوافق الدولي، وتواصل الالتزام بسياسة صين واحدة، وتعارض أي شكل من أشكال المحاولات الانفصالية الساعية إلى ما يسمى 'استقلال تايوان'. بدوره، قال سيكورسكي إن بولندا تولي أهمية كبيرة لعلاقاتها مع الصين، وستتمسك بسياسة صين واحدة، وهي ملتزمة بتعزيز التبادلات على جميع المستويات مع الصين، وتعميق التعاون متبادل المنفعة في مختلف المجالات، والحفاظ بشكل مشترك على النظام الدولي لما بعد الحرب العالمية الثانية، بغية تعزيز التنمية المستمرة للعلاقات البولندية-الصينية والعلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين. تبادل الجانبان أيضا وجهات النظر بشأن الأزمة الأوكرانية، حيث قال وانغ إن تطورات الوضع في أوكرانيا أثبتت أن مقترح الأربع نقاط الذي قدمه الرئيس الصيني شي جين بينغ أخذ في الاعتبار شواغل جميع الأطراف، وهو مبدأ توجيهي مهم لتعزيز التسوية السياسية للأزمة الأوكرانية. وأضاف أن الصين لطالما كانت ملتزمة بتعزيز محادثات السلام ولم تتخلّ قط عن جهودها السلمية، بما في ذلك المشاركة في تأسيس مجموعة 'أصدقاء السلام' مع دول أخرى في الجنوب العالمي. وأشار إلى أن روسيا وأوكرانيا استأنفتا حديثا المفاوضات المباشرة، واتخذتا بذلك الخطوة الأولى نحو السلام رغم اختلاف مواقفهما، مضيفا أن الصين تتطلع إلى أن تُظهر جميع الأطراف المزيد من الاستعداد لحل الأزمة سياسيا والتوصل في نهاية المطاف إلى اتفاق سلام عادل ودائم وملزم من خلال الحوار المستمر. وقال سيكورسكي إنه يتطلع إلى أن تواصل الصين الاضطلاع بدور نشط في تعزيز السلام الدائم في أوروبا. إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة


الشرق الجزائرية
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الشرق الجزائرية
نتنياهو يتمسّك بإبادة واحتلال غزة ويقر بضغوط لإدخال مساعدات
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، إصراره على مواصلة إبادة واحتلال غزة، وأقر بوجود ضغوط خارجية خلف اعتزامه السماح بإدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع الفلسطيني المحاصر. ودافع نتنياهو عن قرار حكومته السماح الاثنين، بإدخال مساعدات إنسانية محدودة للغاية إلى غزة، بعد منعها منذ 2 آذار الماضي. ونقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي الاثنين، عن منسق أنشطته بالأراضي الفلسطينية غسان عليان، أن '9 شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية، بينها أغذية للأطفال، ستدخل غزة عبر الأراضي الإسرائيلية في الساعات المقبلة'. وأضاف: 'أعضاء مجلس الشيوخ (الأميركي) الداعمون لإسرائيل يأتون إليّ ويقولون: سنقدم لكم كل المساعدة التي تحتاجونها لكسب الحرب، السلاح والدعم في الأمم المتحدة، ولكن لا نطيق رؤية صور المجاعة الجماعية'. ووفق وسائل إعلام عبرية، بينها هيئة البث الرسمية والقناة '12' الخاصة، فإن إدخال المساعدات المرتقب يأتي تحت وطأة ضغوط وتهديدات أميركية وأوروبية بفرض عقوبات على إسرائيل.


الشبيبة
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الشبيبة
نتنياهو يتوعد باحتلال غزة وسموتريتش يصر على التجويع
تل أبيب - وكالات - بنيامين نتنياهو: الوضع بات يستلزم استئناف إدخال المساعدات إلى غزة لمواصلة "إسرائيل" هجومها العسكري. - سموتريتش: سندخل الحد الأدنى فقط من الغذاء والأدوية لغزة. وحتى عودة آخر أسير يجب ألا نسمح بدخول حتى المياه. صعّدت حكومة الاحتلال الإسرائيلي من حدة تصريحاتها بشأن العدوان المتواصل على قطاع غزة، لافتة إلى أن اعتزامها بإدخال مساعدات إنسانية للقطاع جاء تحت ضغوط خارجية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في تسجيل مصور بثه على منصة تلغرام اليوم الاثنين: "سنسيطر على جميع أراضي قطاع غزة، هذا ما سنفعله". وأضاف: "أعضاء مجلس الشيوخ (الأمريكي) الداعمون لإسرائيل يأتون إليّ ويقولون: سنقدم لكم كل المساعدة التي تحتاجونها لكسب الحرب، السلاح والدعم في الأمم المتحدة، ولكن لا نطيق رؤية صور المجاعة الجماعية" بغزة. وذكر نتنياهو أنه إلى أن يتم إنشاء مراكز لتوزيع مساعدات بجنوب غزة، تحت حراسة الجيش الإسرائيلي، فإن حكومته ستسمح بدخول "الحد الأدنى" من المساعدات، لمنع المجاعة الجماعية. وزاد متجاهلاً حدوث المجاعة بالفعل: "يجب ألا نصل إلى حالة مجاعة، فلن نحظى بدعم جوهري ودبلوماسي ونتمكن من تحقيق النصر (إذا حدث ذلك)". وتابع: "ننشئ منطقة خاضعة لسيطرة الجيش، حيث يمكن لجميع سكان غزة الحصول على الغذاء والدواء، ويتزامن هذا مع ضغط عسكري كبير". ودافع نتنياهو عن قرار حكومته السماح، في وقت سابق من الاثنين، بإدخال مساعدات إنسانية محدودة للغاية إلى غزة، بعد منعها منذ 2 مارس الماضي، مبيناً أن الوضع بات يستلزم استئناف إدخال المساعدات إلى غزة لمواصلة "إسرائيل" هجومها العسكري. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن منسق أنشطته بالأراضي الفلسطينية، غسان عليان، أن "9 شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية، بينها أغذية للأطفال، ستدخل غزة عبر الأراضي الإسرائيلية في الساعات المقبلة". ووفق وسائل إعلام عبرية، بينها هيئة البث الرسمية والقناة "12" الخاصة، فإن إدخال المساعدات المرتقب يأتي تحت وطأة ضغوط وتهديدات أمريكية وأوروبية بفرض عقوبات على "إسرائيل". في شأن متصل قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام عبرية: إن "ما نشهده منذ الأمس هو جنون مطلق، لن تدخل أي مساعدات إلى حماس، وكل من يقول غير ذلك فهو يكذب". وأضاف: "ما كان في السابق لن يتكرر. سندخل الحد الأدنى فقط من الغذاء والأدوية لغزة. وحتى عودة آخر أسير يجب ألا نسمح بدخول حتى المياه". وحذّر من أن الضغوط الدولية قد تدفع "إسرائيل" لإنهاء الحرب، قائلاً: "إذا واصلنا بهذا الشكل فإن العالم سيفرض علينا إنهاء الحرب". وأوضح الوزير اليميني المتطرف أن جيش الاحتلال يعمل حالياً "بخمس فرق وبقوة لم نرَ لها مثيلاً منذ بدء الحرب"، مشيراً إلى أن العمليات العسكرية في غزة تهدف إلى "القضاء على حماس وإعادة المختطفين". كما لوّح بخطط تهجير قسرية لسكان القطاع، قائلاً: "سكان غزة سينتقلون إلى جنوب القطاع، ومن هناك إلى دول ثالثة". وتتزامن هذه التصريحات مع تصعيد عسكري إسرائيلي عنيف، أسفر عن مئات الشهداء والجرحى خلال الأيام الماضية، في وقت يعاني فيه القطاع من أوضاع إنسانية كارثية في ظل الحصار الخانق ونقص حاد في المياه والغذاء والدواء. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بدء عملية برية واسعة في غزة، ضمن حملته الجديدة لتوسيع الإبادة بالقطاع تحت اسم "عربات جدعون". وبدعم أمريكي ترتكب "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلاً عن مئات آلاف النازحين.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
وسط أزمة خانقة.. صنعاء تبدأ ضخ المياه إلى تعز
يمن إيكو|أخبار: شهدت محافظة تعز، الأحد، انفراجة جزئية في أزمة المياه التي يعاني منها سكان المحافظة منذ سنوات، وذلك مع إطلاق سلطات صنعاء مبادرة تمثلت في إعادة ضخ المياه إلى أحياء المدينة، وسط عجز الحكومة اليمنية عن إيجاد حلول لهذه الأزمة، وفق ما ذكرته وسائل إعلام محلية ورصده موقع 'يمن إيكو'. وجاءت المبادرة بوساطة من الأمم المتحدة، التي أكدت بدء سلطات صنعاء التي تدير منطقة الحوبان، شمالي المدينة، عملية الضخ من أحواض المياه في المنطقة إلى خزانات المؤسسة العامة للمياه التابعة للحكومة اليمنية، للمساهمة في تغطية احتياجات السكان من المياه، والتخفيف من معاناتهم في هذا الجانب. وأظهرت صور نشرها المنسق الأممي للشؤون الإنسانية في اليمن، جوليان هارنيس، بدء تشغيل الضخ التجريبي للمياه. وسبق أن ذكرت وسائل إعلام أن المنسق الأممي جوليان هارنيس، أجرى لقاءين منفصلين مع كل من محافظ تعز المعيّن من قبل حكومة صنعاء، أحمد المساوى، ومحافظ تعز المعيّن من الحكومة اليمنية، نبيل شمسان، لبحث مبادرة أممية تهدف إلى إنهاء أزمة المياه في المحافظة. وتأتي هذه الخطوة وسط أزمة مياه حادة تعيشها المحافظة التي وصل فيها سعر بيع صهريج المياه سعة 6 آلاف لتر إلى 60 ألف ريال، فضلاً عن مواعيد الانتظار التي تمتد لأسبوع، وسط غياب وتوقف مشروع المياه الحكومي عن المحافظة منذ سنوات.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
بدلاً من استكمال مشروع مياه الشيخ زايد يتسولون المياه من الحوثيين
بدلاً من استكمال مشروع مياه الشيخ زايد يتسولون المياه من الحوثيين قبل 17 دقيقة في مشهد يعبّر عن قمة العبث والارتهان السياسي، تفشل السلطة المحلية في محافظة تعز في استكمال مشروع "مياه الشيخ زايد بن سلطان" في منطقة الضباب، وهو المشروع الحيوي الذي تتبناه خلية الأعمال الإنسانية التابعة للمقاومة الوطنية، والذي يهدف إلى تزويد مدينة تعز بمياه عذبة تقدر كميتها بين 6 إلى 7 ملايين لتر يومياً، بتكلفة إجمالية تصل إلى 10 ملايين دولار أمريكي . هذا المشروع الذي يُفترض أن يشكل نقلة نوعية في حياة أبناء المدينة، تم إيقاف العمل فيه في منتصف الطريق دون أسباب واضحة أو مبررات معلنة، رغم جاهزيته للتنفيذ ووضوح أهدافه التنموية والإنسانية. في المقابل، شهدت مدينة تعز ورشة عمل تحت عنوان "مبادرة المياه من أجل السلام"، برعاية منظمات دولية مثل اليونيسف، وحضور محافظ المحافظة نبيل شمسان، ومدير المؤسسة المحلية للمياه، وممثلي الأمم المتحدة، جرى خلالها طرح فكرة إعادة تشغيل خطوط المياه القادمة من منطقة الحوبان الخاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية إلى خزانات المؤسسة العامة للمياه في المدينة، التابعة للسلطة الشرعية. هذه الخطوة لم تُقرأ في إطار حل إنساني، بقدر ما اعتُبرت وبحق محاولة لتسليم مؤسسة مياه تعز بشكل عملي إلى قيادة المليشيات الحوثيية في الجهة المقابلة، التي يقودها المدعو المساوي، وهو ما يفتح الباب واسعاً أمام سيناريوهات خطيرة تمس السيادة على المؤسسات الخدمية في المدينة. فإذا كانت السلطة المحلية الشرعية قد فشلت في استكمال مشروع استراتيجي ومستقل يموله الأشقاء، فما معنى أن تتخلى عنه لتذهب وتتسول المياه من مليشيات لا تعترف بشرعيتها أصلاً؟ وإذا تم تسليم مؤسسة المياه للمليشيات اليوم، فماذا سيتبقى غداً؟، هل سيكون الدور على الكهرباء، أو التعليم، أو الأمن؟ إننا نُحذّر من هذه المهزلة التي لا تخدم إلا مشروع الحوثي التوسعي، وندعو كافة العقلاء والمكونات السياسية والاجتماعية، والمنظمات المحلية والدولية، وكل أصحاب الضمائر من المثقفين والقيادات العسكرية والسياسية، إلى التحرك العاجل لوقف هذا التوجه المشبوه. كما نطالب بإعادة العمل فوراً في مشروع مياه الشيخ زايد، وتوفير الحماية السياسية والمؤسسية له حتى يرى النور، لأن مدينة تعز تستحق مشروعاً وطنياً خالصاً يرفع عنها معاناة العطش، لا أن تكون رهينة صراعات ومصالح ضيقة.