يوسف طلال عبيدات .. مبارك النجاح بالثانوية العامة
بمناسبة نجاحه المشرف في الثانوية العامة، سائلين الله أن يجعل هذا النجاح بداية طريقٍ حافلٍ بالإنجازات والتميز.
لقد أثلجت صدورنا بهذا التفوق، ورفعت الرأس عاليًا، فهنيئًا لك هذا الإنجاز الكبير، وهنيئًا لأسرتك التي كانت السند والداعم في كل خطوة.
إلى الأمام دائمًا، ونسأل الله أن يوفقك في دراستك الجامعية وفي مسيرة حياتك العلمية والعملية.
مبارك يا يوسف، ومنها لأعلى إن شاء الله

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
طفل الغربة
دائما نتحدث عن الغربة وعن المغتربين دون أن نسأل يوماً أنفسنا كيف بدأت هذه الحكاية التي عشعشت بقلوبنا؟ هذه الكلمة لا يمكن تمر مرور الكرام على مسمع طفل أو جنين ما زال ببطن أمه لا تكون الغربة هنا قد سكنت وكبرت. تبدأ الحكاية حين يولد الطفل ويعلو صوته ويملئ أركان البيت من صخب حياته الجديدة، لكن وعلى سبيل المثال، ما الذي يسمعه ذاك الطفل أو يخزنه في عقله حين يقول له أهله عبارة: الله يرجع أبيك من الغربة بالسلامة؟ هذه بداية البداية لقصة سماع أول كلمات عن الغربة. حين يبدأ الطفل يستوعب ويفهم أكثر يصبح أكثر استفساراً حول لماذا الغربة؟ لماذا لا يكون أبي معنا ككل الآباء؟ ويسأل الف سؤال أخر بداخله، لكنه لا يستطيع أن يجد إجابات تملئ له تلك المساحة التي في داخله، فتبقى بعض أسئلته بدون إجابة، إلا اللهم من إجابة اعتيادية: تغرب أباك لكي تعيش أنت وكي تتعلم، ويحضر لك كل الذي تريده، وهنا تكبر الكارثة دون استيعاب منه لهذه العبارة، إذ يصبح الطفل يحلم من نشأته بالغربة كأبيه تماماً، لأن من حوله يكون قد نجح في تزيين «الغربة» في رأسه من حيث أنها هي التي تسد له الاحتياجات وأن كل شيء فيها جميل، وبهذا، يقع الطفل في إغراء مبكر لفكرة الغربة، كيف لا وهو من صغره يحفظ في فكره أن الغربة وطن يجد فيه الأمان، لكن هيهات أن تستوطن في فكره فكرة أنه غير مولود في وطن مسلوب لا يلبي احتياجاته، لذا يكبر هذا الطفل وذهنه مشتت وضائع دون أن يميز ما بين الوطن والغربة، فهو كلما تلفت يميناً أو يساراً سيتخيل وطناً منهار غارق بالعتمة وليست غير الغربة أمامه هي التي تناديه، وما أن يصبح الطفل شاباً إلا ويكون جاهز لحزم حقيبته والهروب من واقع لن يستطع تحمله ومن حالة عدم رضا تراكمت في قلبه ليكرر غربة والده مع تتشتت محتمل لباقي الأسرة إذا قد يتوزع أفرادها بين عدة دول طلباً للرزق أو العلم أو حتى الكرامة. هنا السؤال الصعب هل أرضى أن أعيش في وطني واقبل بالفقر وأحقق حلمي فيه؟ أم أرحل عنه لأعود بالمال على حساب أجمل سنين حياتي وأنا في وطني؟ أنه الوطن يا سادة، مهما كانت الصعوبات في الوطن الذي نعيش فيه يكفنا أن نعيش فيه بكرامة وبعزة نفس، في حين الغربة على حسناتها لا تعطنا سوى ضياع عمرنا وشبابنا.

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
عجلون .. 3 توائم يحققن تفوقًا لافتًا في التوجيهي
عمون - في قصة نجاح ملهمة من محافظة عجلون، تمكنت ثلاثة توائم من إحراز نتائج مميزة في امتحان الثانوية العامة "التوجيهي" لتبرهن قصتهن أن الإصرار والاجتهاد قادران على تجاوز التحديات وتحقيق التميز. وحصدت مريم شادي سلامة معدل 87 في الفرع العلمي، فيما حققت شقيقتها شهد معدلًا لافتًا بلغ 94.7 في ذات الفرع، أما ملاك التوأم الثالثة، فحصلت على معدل 94.2 في الفرع الأدبي. وأوضحت والدتهن المتقاعدة من الخدمات الطبية الملكية، أن فترة الامتحانات لم تكن سهلة إذ واجهت البنات الثلاث ضغوطًا نفسية كبيرة، ووصل الأمر إلى أن إحدى التوأم ذهبت إلى امتحان الرياضيات وهي تبكي. وأضافت، بناتي اجتهدن كثيرًا رغم الصعوبات، وبفضل الله تخطين كل العقبات وحققن ما كنّ يحلمن به هذا وأن هذا التفوق الثلاثي الاستثنائي يعكس قدرة العزيمة والعمل الجاد على صناعة قصص نجاح مبهرة حتى في ظل التحديات.

الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
ثلاثة توائم من عجلون يحققن تفوقًا لافتًا في الثانوية العامة
عجلون في قصة نجاح ملهمة من محافظة عجلون، تمكنت ثلاثة توائم من إحراز نتائج مميزة في امتحان الثانوية العامة "التوجيهي" لتبرهن قصتهن أن الإصرار والاجتهاد قادران على تجاوز التحديات وتحقيق التميز. وحصدت مريم شادي سلامة معدل 87 في الفرع العلمي، فيما حققت شقيقتها شهد معدلًا لافتًا بلغ 94.7 في ذات الفرع، أما ملاك التوأم الثالثة، فحصلت على معدل 94.2 في الفرع الأدبي. وأوضحت والدتهن المتقاعدة من الخدمات الطبية الملكية، أن فترة الامتحانات لم تكن سهلة إذ واجهت البنات الثلاث ضغوطًا نفسية كبيرة، ووصل الأمر إلى أن إحدى التوأم ذهبت إلى امتحان الرياضيات وهي تبكي. وأضافت، بناتي اجتهدن كثيرًا رغم الصعوبات، وبفضل الله تخطين كل العقبات وحققن ما كنّ يحلمن به هذا وأن هذا التفوق الثلاثي الاستثنائي يعكس قدرة العزيمة والعمل الجاد على صناعة قصص نجاح مبهرة حتى في ظل التحديات. وتطمح الشقيقات لمواصلة مسيرتهن التعليمية ضمن المكرمة الملكية، حيث ترغب شهد في دراسة الطب، ومريم في الصيدلة بينما تتجه ملاك نحو دراسة التجارة. --(بترا)