
جماعة آيت أورير تطلق مشروع مكتبة وسائطية بقيمة 8 ملايين درهم
ويأتي هذا المشروع بدعم من عامل إقليم الحوز وبشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل.
يهدف المشروع إلى تعزيز البنية التحتية الثقافية للمدينة، وتوفير فضاء معرفي حديث ومتكامل الخدمات لسكان آيت أورير.
وقد تم إنجاز هذا المشروع بفضل جهود رئيس المجلس الجماعي، ويُنجز بغلاف مالي يناهز 8 ملايين درهم بتمويل من وزارة الشباب والثقافة والتواصل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 35 دقائق
- اليوم السابع
سعر الذهب اليوم الاثنين 18 اغسطس 2025 فى الإمارات.. عيار 18 بـ305.75 درهم
في السوق المحلية، سجل سعر الذهب فى الامارات استقرارا فى الأسعار حيث سجل جرام الذهب عيار 18 حوالى 305.75 درهمًا إماراتيًا. ونقدم لكم تفاصيل الأسعار المحدثة لكل العيارات، بالإضافة إلى العوامل المؤثرة فى حركة السوق. سعر الذهب في الإمارات عيار 24 سجل 402.25 درهم عيار 22 سجل 374.50 درهم عيار 21 سجل 359.25 درهم عيار 18 سجل 305.75 درهم عيار 14 سجل 238.00 درهم عيار 12 سجل 204.00 درهم الاونصة 12581.25 درهم الجنيه الذهب 2856.00 درهم الأونصة بالدولار 3356.38 دولار سجل الذهب العالمي انخفاض خلال الأسبوع الماضي في ظل تقلص التوقعات بخصوص خفض أسعار الفائدة من قبل البنك الفيدرالي بعد بيانات التضخم الأمريكية، بالإضافة إلى ترقب الأسواق لنتائج القمة بين الرئيس الأمريكي ونظيره الروسي. صدرت خلال الأسبوع الماضي بيانات التضخم الأمريكية، وجاءت بيانات أسعار المستهلكين لتظهر بأعلى من المتوقع، إلا أن بيانات مؤشر أسعار المنتجين أظهر تراجع بالإضافة إلى بيانات مبيعات التجزئة الأمر الذي قلل من التوقعات في الأسواق أن البنك الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض الفائدة بشكل كبير يصل إلى 50 نقطة أساس فى اجتماع سبتمبر.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
50% ارتفاع رحلات سالك المجانية في محاولات لتوفير رسوم المرور
وفقًا للبيانات الصادرة عن "سالك" المشغل بوابات التعرفة المرورية، ارتفع عدد الرحلات المجانية بعد الساعة 1 صباحًا في دبي بنسبة 46.8%، ليصل إلى 16.4 مليون رحلة في الربع الثاني من عام 2025. تُعد هذه الفترة أول ربع كامل منذ تطبيق نظام تسعير التعرفة المرورية المتغيرة في 31 يناير 2025. وبموجب النظام الجديد، يُعفى سائقو السيارات الذين يمرون عبر أي من بوابات "سالك" العشر في دبي بين الساعة 1 صباحًا و6 صباحًا من رسوم المرور. وخلال ساعات الذروة (من 6 صباحًا إلى 10 صباحًا ومن 4 مساءً إلى 8 مساءً)، تُطبق رسوم قدرها 6 دراهم، بينما في ساعات خارج الذروة (من 10 صباحًا إلى 4 مساءً ومن 8 مساءً إلى 1 صباحًا) تُطبق رسوم مخفضة قدرها 4 دراهم. زيادة عدد الرحلات المجانية المدفوعة خلال الفترة من فبراير إلى مارس 2025، تم تسجيل 11.2 مليون رحلة مجانية من "سالك". ويبلغ إجمالي عدد الرحلات المجانية في النصف الأول 27.6 مليون. صرحت "سالك" أن "إجمالي الرحلات المدفوعة وصل إلى 160.4 مليون في الربع الثاني من عام 2025، بزيادة قدرها 1.6% مقارنة بـ 158 مليون في الربع الأول من عام 2025". ونتجت هذه الزيادة عن "نمو قوي" في استخدام الطرق ذات رسوم "سالك" خلال فترة الذروة (6 دراهم)، بزيادة 46.7% مقارنة بالربع الأول من عام 2025، "وذلك يرجع بشكل أساسي إلى إدخال البوابتين الجديدتين". كانت "سالك" تشير إلى بوابتي "بزنس باي" و"الصفا جنوب" اللتين تم إدخالهما في العام الماضي. وقالت المشغلة الحصرية لبوابات التعرفة المرورية في دبي الأسبوع الماضي، وهي تعلن عن إيرادات بلغت 1.53 مليار درهم للنصف الأول من عام 2025، إن "الرحلات خلال فترة ما بعد منتصف الليل المجانية (0 درهم) بلغت 16.4 مليون، بزيادة قدرها 46.8% مقارنة بالربع الأول". تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. توفير رسوم المرور والوقود تأثير نظام التسعير الجديد لا ينعكس فقط في الأرقام، بل يغير أيضًا كيفية تخطيط السكان لرحلاتهم اليومية. قال أمير نياز، مشرف في شركة أمن: "أنا أعيش في الشارقة ولكني أعمل بنظام الورديات الليلية في دبي. في بعض الأحيان، حتى لو انتهيت من العمل مبكرًا، أنتظر من 15 إلى 20 دقيقة قبل المغادرة فقط لعبور بوابة "سالك" بعد الساعة 1 صباحًا. هذا يوفر لي 8 دراهم يوميًا في تكلفة رسوم الطرق، وأصل إلى المنزل بشكل أسرع مع ازدحام أقل. قد يكلف ذلك أكثر بالنسبة لأولئك الذين يسافرون خلال ساعات الذروة، ولكن بالنسبة لي، هو مكسب لأنني أوفر في رسوم المرور والوقود." من المثير للاهتمام أن بعض سائقي السيارات يغيرون أيضًا عادات سفرهم لتوفير رسوم المرور وتجنب الازدحامات المرورية. على سبيل المثال، يقوم بعض السائقين بإيقاف سياراتهم بالقرب من الجداف في المساء وينتظرون حتى تنخفض أسعار الرسوم من 6 دراهم إلى 4 دراهم، ولاحقًا إلى صفر بعد منتصف الليل. وكما أفادت "خليج تايمز" في وقت سابق، فإن العديد من السكان يعيدون جدولة خططهم الاجتماعية لتجنب الازدحام المروري خلال ساعات الذروة، مما يسمح لهم بتخفيض تكاليف الوقود ورسوم المرور.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
تنامي تجارة أبوظبي غير النفطية مع تسارع وتيرة التنويع الاقتصادي
تواصل أبوظبي المضي قدماً في أجندتها لتنويع اقتصادها، حيث تسلط بيانات التجارة الجديدة الضوء على توسع ملحوظ في قطاعها غير النفطي. وفقًا لغرفة تجارة وصناعة أبوظبي، زادت شهادات المنشأ الصادرة عن الإمارة بنسبة 10.3% بين يونيو 2024 ويونيو 2025، مما يُشير بوضوح إلى اتساع نطاق نشاط التصدير وتنامي القدرة التنافسية للصناعات المحلية. وتُعدّ شهادات المنشأ - وهي وثائق رسمية تُثبت المنشأ الوطني للسلع - بالغة الأهمية للمصدرين، إذ تُمكّن المنتجات من التأهل للحصول على تعريفات جمركية تفضيلية والوصول السلس إلى الأسواق العالمية بموجب اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف. يعكس الزخم القوي في منح الشهادات الدور المتنامي لأبوظبي في التجارة العالمية ونجاح استراتيجياتها لتمكين القطاع الخاص. وأشارت الغرفة إلى أن الصناعات الكيميائية والمعادن والهندسية كانت أبرز المستفيدين، في حين تواصل الشركات الصغيرة والمتوسطة توسعها في أسواق جديدة، مدعومةً بالتدريب المتخصص، ومبادرات التوفيق بين الشركات، ومنصات التصدير الرقمية. يتزامن هذا النمو في نشاط التصدير مع أداء استثنائي في إجمالي التجارة الخارجية غير النفطية. فخلال النصف الأول من عام 2025، بلغ حجم التجارة غير النفطية لأبوظبي 195.4 مليار درهم، بزيادة قدرها 34.7% مقارنة بـ 145 مليار درهم في العام السابق. وقفزت الصادرات غير النفطية بنسبة 64% لتصل إلى 78.5 مليار درهم، ونمت إعادة التصدير بنسبة 35% لتصل إلى 36 مليار درهم، وارتفعت الواردات بنسبة 15% لتصل إلى 80 مليار درهم. ويتناقض هذا المسار بشكل حاد مع اتجاهات التجارة العالمية، حيث تقدر منظمة التجارة العالمية نمو التجارة العالمية للسلع بنسبة 1.75% فقط خلال الفترة نفسها. يقول المسؤولون إن هذه النتائج لا تعكس فقط البنية التحتية والخدمات اللوجستية المتينة لأبوظبي، بل تعكس أيضًا قدرتها على التكيف بسرعة مع التحولات في سلاسل التوريد العالمية. وصرح شامس الظاهري، النائب الثاني لرئيس غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، قائلاً: "تُعدّ شهادات المنشأ بواباتٍ لفرصٍ أوسع، وأدواتٍ حيويةٍ لرفع مساهمة القطاع الخاص في النمو الاقتصادي لأبوظبي". وأضاف أن الغرفة ستواصل تسهيل الصادرات وتوسيع شراكاتها الدولية لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة، وكذلك الشركات الكبيرة، من الاستفادة من الأسواق العالمية بكفاءة. قال محللون إن البيانات تشير إلى أن جهود أبوظبي للتنويع الاقتصادي قد اكتسبت زخمًا حقيقيًا. وأضافوا: "بعيدًا عن هيمنة النفط، تُعدّ تجارة الإمارة غير النفطية الآن من أوضح المؤشرات على أن تحولها الاقتصادي يسير على الطريق الصحيح، ومرنًا، وتنافسيًا عالميًا". تعكس ديناميكية أبوظبي الطفرة التجارية الأوسع التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة. فقد بلغ حجم التجارة غير النفطية في جميع أنحاء الدولة خلال الفترة من يناير إلى يونيو 2025 ما قيمته 1.7 تريليون درهم إماراتي (462.8 مليار دولار أمريكي)، أي ما يقارب ضعف القيمة المسجلة قبل خمس سنوات. وقد حددت دولة الإمارات العربية المتحدة هدفًا يتمثل في الوصول إلى 4 تريليونات درهم إماراتي بحلول عام 2031، إلا أن قادة الحكومة يتوقعون الآن تحقيق هذا الهدف قبل عدة سنوات إذا استمر الزخم الحالي. وقد عززت اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة (Cepas) مع الهند وإندونيسيا وإسرائيل وتركيا وكمبوديا وجورجيا التجارة الثنائية بالفعل، بينما يجري التفاوض على اتفاقيات أخرى. وصف أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي، التقدم الذي أحرزته الإمارة بأنه دليل على "التخطيط طويل الأمد، والتنفيذ الحاسم للسياسات، والالتزام بتمكين التبادل الحر للسلع والخدمات والابتكارات". وأكد أن أبوظبي تعمل على ترسيخ مكانتها كمركز عالمي من خلال تبسيط إجراءات التجارة، وتحسين الأنظمة الجمركية، والاستثمار بكثافة في التحول الرقمي. لعبت جمارك أبوظبي دورًا محوريًا في هذا التحول. وأشار المدير العام، راشد لاحج المنصوري، إلى أن الإصلاحات والشراكات ساهمت في تسريع أوقات التخليص الجمركي والحد من الاختناقات التجارية، بينما تعمل أنظمة التفتيش الرقمية والمنصات الجمركية المتكاملة على تحسين الكفاءة. وقد عززت الأصول الاستراتيجية، مثل ميناء خليفة ومرافق الشحن الموسعة في مطار أبوظبي الدولي، مكانة الإمارة كمركز لوجستي وإعادة تصدير يخدم منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا. لم تُبطئ الرياح العالمية المعاكسة مسار أبوظبي. تُظهر بيانات منظمة التجارة العالمية أن حجم تجارة السلع لم ينمو إلا بنسبة 1.2% في عام 2023، مع توقعات تشير إلى انتعاش طفيف فقط في عام 2025. ومع ذلك، نجحت أبوظبي في نمو تجارتها غير النفطية بوتيرة أسرع بأكثر من عشرين مرة من المتوسط العالمي في النصف الأول من هذا العام. ويرى المحللون أن هذا يُعزز جاذبية الإمارة كملاذ آمن للمستثمرين الباحثين عن الاستقرار والفرص. يتوقع صندوق النقد الدولي أن ينمو القطاع غير النفطي في الإمارات العربية المتحدة بأكثر من 4% في عام 2025، مدعومًا بقطاع التصنيع وتدفقات الاستثمار والسياحة. وتهدف استراتيجية أبوظبي الصناعية إلى مضاعفة حجم قاعدتها الصناعية إلى أكثر من 172 مليار درهم بحلول عام 2031، مما يعزز دمج الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في اقتصادها.