logo
مايان السيد.. ونشاط سينمائي مكثف

مايان السيد.. ونشاط سينمائي مكثف

الأنباءمنذ يوم واحد

تعيش الفنانة مايان السيد حالة النشاط الفني خلال الفترة الحالية، لاسيما على مستوى السينما، حيث تترقب طرح 3 أفلام جديدة، جرى الانتهاء من تصويرها مؤخرا، ومن المقرر طرحها تباعا على مدار العام الحالي.
وأول الأفلام المرتقبة لمايان «هيبتا 2: المحاضرة الأخيرة»، والذي جرى الانتهاء من تصويره في مايو الماضي، ومن المقرر طرحه في دور السينما خلال وقت لاحق من الصيف.
وتشارك مايان في بطولة «هيبتا: المناظرة الأخيرة» مع كل من: منة شلبي، محمد ممدوح، كريم فهمي، جيهان الشماشرجي، سلمى أبو ضيف، كريم قاسم، حسن مالك، والعمل تأليف محمد صادق، سيناريو محمد جلال ومحمد صادق، بمشاركة نورهان أبو بكر، إخراج هادي الباجوري.
ورغم انتهاء السيد من تصوير فيلم «قصر الباشا» منذ عام تقريبا، ويشارك في البطولة: حسين فهمي، أحمد حاتم، صدقي صخر، نبيل عيسى، أحمد فهيم، حمزة العيلي، نانسي صلاح، سمية رضا، محمد القس، هيثم زيدان، والعمل من تأليف محمد ناير، إخراج محمد بكير.
كما تتعاون مايان السيد، مع الفنان أحمد السعدني في فيلم رومانسي جديد يحمل اسم «ولنا في الخيال حب»، ويشارك في البطولة: عمر رزيق، فريدة رجب، سيف حميدة، عفاف مصطفى، وآخرون، والعمل من إخراج وتأليف سارة رزيق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«زرقون والمصباح السحري».. أعادت قيمة مسرح الطفل
«زرقون والمصباح السحري».. أعادت قيمة مسرح الطفل

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

«زرقون والمصباح السحري».. أعادت قيمة مسرح الطفل

المتابع للحركة المسرحية في الكويت وتحديدا لعروض مسرح الطفل يجد ان معظم العروض «شكلها» جميل، ولكن «مضمونها» ضائع بين كمية اللوحات والاستعراضات التي تتضمنها تلك العروض، وعلى الرغم من الجهود المبذولة من صناعها إلا ان العرض المسرحي «فلت» منهم فأصبح شكلا من غير مضمون! عروض مسرح الطفل تحتاج إلى ذكاء لمن يريد أن يقدمها حتى تحقق الهدف المرجو من تقديمها وحتى يستفيد الاطفال مما يطرح فيها من قيم وعادات وتقاليد ومفردات المجتمع الذي يعيش فيه حتى يتعرفوا على هويتهم الوطنية وماضي بلدهم الجميل، ما ذكر فيما سبق اذا وجد في أي عرض مسرحي موجه للطفل فهنا نقول ان هيبة مسرح الطفل عادت وبقوة. حضرت قبل ايام مسرحية «زرقون والمصباح السحري» المعروضة حاليا على خشبة مسرح مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك والتي تشهد عودة المخرج القدير نجف جمال للإخراج المسرحي بعد غياب أكثر من 27 عاما عن الإخراج، وعودة الفنانة القديرة هيفاء عادل لمسرح الطفل بعد 30 عاما لتجسد دور البطولة في «زرقون والمصباح السحري» وهي استكمال لأحداث المسرحية القديمة «علاء الدين والمصباح السحري» التي قدمت عام 1995. رؤية المخرج نجف جمال لمسرحية «زرقون والمصباح السحري» حملت بين طياتها الكثير من المفاجآت التي أسعدت جميع أفراد الأسرة، لأنه تم استخدم أحدث التقنيات التكنولوجية التي تتماشى مع العصر الذي نعيشه بذكاء شديد ودون «فذلكة» لتوصيل رسالة المسرحية التي تدعو إلى بناء الاوطان والمحبة والتسامح والتكاتف للقضاء على اعداء الوطن من خلال لوحات جميلة فيها تناسق بين الإضاءة والازياء مريحة لعيون الحضور، وهم يشاهدون حكاية من التراث بتقنيات عالمية احترافية، ناهيك عن أداء الممثلين الممتع البعيد عن التكلف خصوصا أداء الفنانة هيفاء عادل التي جسدت شخصية «ذات القرون» بشكل لافت للنظر على الرغم من كبر سنها، بالإضافة إلى الفنان فيصل العميري الذي جسد «زرقون» ببراعة والفنانة لولوة الملا التي كانت بالفعل «غزالة» على خشبة المسرح لتنقل الاخبار لـ «ذات القرون»، كل هذا الجمال والاتقان الذي رأيته في مسرحية «زرقون والمصباح السحري» شعرت ساعتها ان قيمة مسرح الطفل واهدافه التربوية عادت للمسرح الكويتي والتي للأسف غابت عن بعض العروض! المسرحية من تأليف وإخراج نجف جمال ويشارك فيها نخبة مميزة من الفنانين مثل الفنان عبدالله بهمن والفنان محمد كاظم والفنان أحمد النجار والفنانة مريم شعيب بجانب الفنانة هيفاء عادل وفيصل العميري ولولوة الملا والمسرحية من إنتاج شركة ORANG MEDIA.

لوحة نادرة تمثّل غاندي تباع بمزاد في يوليو
لوحة نادرة تمثّل غاندي تباع بمزاد في يوليو

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

لوحة نادرة تمثّل غاندي تباع بمزاد في يوليو

تعرض للبيع بمزاد في لندن خلال يوليو المقبل لوحة نادرة تمثل بطل استقلال الهند المهاتما غاندي، رممت بعد أن شوهها متطرف بسكين قبل عقود. وتناول عدد كبير من الأعمال الفنية والكتب والأفلام المهاتما غاندي الذي ألهم نضاله السلمي ضد الحكم البريطاني من خلال العصيان المدني حركات مقاومة في مختلف أنحاء العالم. لكن لوحة البريطانية - الأميركية كلير لايتون عام 1931 هي الوحيدة التي كان فيها غاندي موجودا خصوصا أمام الفنانة لكي ترسمه، وفقا لعائلتها ودار «بونهامز» التي تقيم مزادها الإلكتروني من 7 إلى 15 يوليو. وخمن سعر اللوحة بما بين 50 ألف جنيه استرليني و70 ألفا (67 ألف دولار و95 ألفا). وقالت المسؤولة بقسم المبيعات في «بونهامز» ريانون ديميري «هذا ليس فقط عملا نادرا لكلير لايتون، المعروفة بنقوشها الخشبية، بل يعتقد أيضا أنها اللوحة الوحيدة التي كان فيها المهاتما غاندي موجودا خصوصا لرسمه». ووصف نجل شقيق الفنانة كاسبار لايتون في تصريح لوكالة فرانس برس اللوحة بأنها «بمنزلة كنز دفين». والتقت كلير لايتون غاندي عام 1931، عندما كان في لندن لإجراء مفاوضات مع الحكومة البريطانية في شأن الهند. وكانت لايتون تنتمي إلى الأوساط الفنية اليسارية في لندن، وشريك حياتها الصحافي هنري نويل برايلسفورد هو الذي عرفها على غاندي.

«الدار البيضاء للفيلم».. يُكرّم حلمي
«الدار البيضاء للفيلم».. يُكرّم حلمي

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

«الدار البيضاء للفيلم».. يُكرّم حلمي

افتتحت أنشطة الدورة السادسة من مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي بتكريم خاص للفنان أحمد حلمي، تقديرا لإسهاماته في الساحة الفنية العربية، سواء في السينما أو المسرح أو التلفزيون، وذلك بحضور عدد من الفنانين بينهم شيري عادل، التي تشارك في لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة، وباسم سمرة، عضو لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الطويلة. وضمت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة إلى جانب باسم سمرة، كلا من المخرج العراقي أحمد ياسين الدراجي، والممثلة المغربية نسرين الراضي، والناقدة التونسية هندة حوالة، تحت رئاسة المخرج المغربي نبيل عيوش، أما لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة، فتضم الفنانة المصرية شيري عادل والمخرجة الأردنية دارين سلام، ويرأسها المخرج والكاتب المغربي هشام العسري. وكان أحمد حلمي قد تحدث في وقت سابق بصراحة وعمق عن مشواره الفني، متوقفا عند محطات النجاح والتحديات، ومشيدا بشخصيات كان لها أثر كبير في مسيرته، حيث عبر عن إعجابه الشديد بالزعيم عادل إمام، واصفا إياه بـ«الأسطورة المحيرة» و«خارج أي تصنيف»، مؤكدا أن حب الناس له «نعمة من عند ربنا»، وأنه استطاع الحفاظ على نجوميته لأكثر من 50 عاما، وهو أمر يصعب تفسيره أو تكراره. وتطرق حلمي إلى تأثير مواقع التواصل الاجتماعي، موضحا أنه لا يعتمد عليها لقياس ردود فعل الجمهور، بل يفضل النزول إلى الشارع وسماع الآراء بشكل مباشر، ووصف العالم الافتراضي بأنه لا يمثل الحقيقة دائما، ما يجعل التواصل الواقعي أكثر صدقا وتأثيرا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store