logo
الحسين إربد.. واصل كسر حاجز القطبَين وأثبت قوّته في الدوري الأردني

الحسين إربد.. واصل كسر حاجز القطبَين وأثبت قوّته في الدوري الأردني

العربي الجديد٠٦-٠٥-٢٠٢٥

نجح فريق الحسين إربد في التتويج
بالدوري الأردني
، للمرة الثانية توالياً، بعد أن تمسّك الفريق بأمل المحافظة على لقبه، إلى حدود اللحظات الأخيرة من نهاية المسابقة، ورغم أنه دخل مباريات الأسبوع الأخير وهو لا يتحكّم في مصيره، فإنّه كسب التحدي، بعد إثارة كبيرة رافقت الدقائق الأخيرة من مواجهات البطولة هذا الموسم.
وسيطر الحسين إربد على معظم مراحل المسابقة، فلم يخسر الصدارة إلّا أسابيع قليلة لفريق الوحدات، لكنّه استعادها في الوقت المناسب، ليُحكم قضبته على لقب الدوري الأردني، ويحصد تتويجاً مثيراً، حمل الكثير من الرسائل لبقية الأندية المنافسة.
وبتتويجه الثاني توالياً، أثبت الحسين إربد أن ما حققه في الموسم الماضي لم يكن مجرد مصادفة، وأنه يملك مواصفات الفريق القادر على التألق سنوات طويلة، في منافسات الدوري الأردني، بما أنه نجح في كسر التنافس الثنائيّ بين الوحدات والفيصلي، باعتبار أنهما يُسيطران على البطولة، ويملكان قاعدة جماهيرية كبيرة، إلّا أن الحسين إربد بات منافساً عتيداً، ونجح في الحصول على اللقب مرّتَين متتاليتَين، وهو يُعتبر قطباً جديداً في كرة القدم الأردنية، وسيكون منافساً قوياً لبقية الأندية، خلال السنوات المقبلة، فلم يكن مجرد ظاهرة، مثلما يحصل في كل دوريات العالم، بل بات فريقاً ذا وزن، اكتسب ثقافة التتويجات.
كرة عربية
التحديثات الحية
دراما اللحظة الأخيرة تُهدي الحسين إربد التتويج بلقب الدوري الأردني
وبفضل تألق فريق الحسين إربد في المواسم الأخيرة، فإن الإثارة أصبحت عنوان الدوري الأردني لكرة القدم، إذ راقبت الجماهير الرياضية نهاية البطولة بحماس كبير للغاية، فقد كان من الصعب معرفة اسم البطل، ولئن كان الوحدات قريباً من التتويج ويتحكم في مصيره، فإن كتيبة الحسين إربد لم ترمِ المنديل وتمسكت بالأمل، وأصبح الفريق يملك عقلية انتصارية ستعود بالفائدة على كرة القدم الأردنية، خلال المواسم المقبلة
.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لوكا مودريتش: من "أسوأ صفقة لريال مدريد" إلى "أسطورة النادي"
لوكا مودريتش: من "أسوأ صفقة لريال مدريد" إلى "أسطورة النادي"

BBC عربية

timeمنذ يوم واحد

  • BBC عربية

لوكا مودريتش: من "أسوأ صفقة لريال مدريد" إلى "أسطورة النادي"

أعلن نادي ريال مدريد الإسباني، الخميس، في بيان رسمي، اتفاقه مع قائده لوكا مودريتش "على إنهاء مسيرته التي لا تنسى كلاعب في نادينا بنهاية بطولة كأس العالم للأندية التي سيشارك فيها فريقنا في الولايات المتحدة ابتداءً من 18 يونيو/حزيران". ويستهل ريال مدريد مشاركته في البطولة بمواجهة الهلال السعودي في 18 يونيو/حزيران المقبل. وعبّر النادي عن "مودّته وامتنانه العميق لأحد أكبر أساطير نادينا وكرة القدم العالمية". وأكد البيان أن النادي سيكرّم مودريتش في ملعب سانتياغو برنابيو يوم السبت، تزامناً مع المباراة الأخيرة للفريق في الدوري الإسباني، والتي تُعدّ أيضاً المباراة الختامية على ملعبه هذا الموسم. لوكا مودريتش.. حكاية لاعب من "كوكب آخر" جوائز فيفا: مودريتش أفضل لاعب مودريتش أفضل لاعب في أوروبا متفوقا على صلاح ورونالدو وفي تعليقه على الحدث، اعتبر خبير كرة القدم الإسبانية غييم بالاغي، في حديث إلى إذاعة "بي بي سي 5 لايف سبورت"، أن مودريتش سيكون مستاءً خلال حفلة وداعه، لأنه لم يكن يرغب في مغادرة ريال مدريد. وأضاف بالاغي: "لعب مودريتش في ريال مدريد 13 موسماً. انضم إلى الفريق وهو في السابعة والعشرين من عمره، ويغادره اليوم وهو على أعتاب الأربعين، بعد أن حقق خلال هذه السنوات كل تلك الألقاب". وتابع: "سيكون هناك شخص واحد مستاء في سانتياغو برنابيو في ذلك اليوم، هو لوكا مودريتش، الذي كان مستعداً لموسمٍ جديد، ولم يكن يرغب بالرحيل". رسالة مودريتش الأخيرة وكان مودريتش قد وقّع العام الماضي على تمديد عقده لموسمٍ إضافي، ينتهي بنهاية الموسم الحالي. وفي رسالة مطوّلة نشرها عبر إنستغرام، توجّه النجم الكرواتي إلى جماهير ريال مدريد قائلاً: "الوقت قد حان. الوقت الذي لم أكن أتمناه أبداً، لكن هذه هي كرة القدم، ولكل شيء في الحياة بداية ونهاية". واعتبر مودريتش أن انضمامه إلى ريال مدريد "غيّر حياته كلاعب كرة قدم وكشخص". وأضاف: "على مدار هذه السنوات، عشت لحظات لا تنسى، وعودةً بدت مستحيلة، ونهائياتٍ، واحتفالاتٍ، وليالٍ ساحرة في البرنابيو... لقد فزنا بكل شيء، وكنتُ سعيداً جداً. سعيداً جداً جداً". وتابع قائلاً إنه، وعلى الرغم من أنه لن يرتدي القميص الأبيض مجدداً على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، "سأظل دائماً مشجعاً لريال مدريد". "أسوأ صفقة" أشار بالاغي إلى أنّ مودريتش، عند وصوله إلى ريال مدريد عام 2012 تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو، "لم يكن متحمساً جداً. ففي موسمه الأول مع الفريق، لم يكن مرتاحاً أبداً عندما طُلب منه الجلوس على مقاعد البدلاء". وفي أواخر ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، بعد أربعة أشهر فقط على انضمامه إلى النادي، صوّت له قرّاء مجلة "ماركا" الإسبانية المتخصّصة بكرة القدم على أنّه "أسوأ صفقة" في ذلك العام. وذهب البعض إلى حدّ اعتباره أسوأ صفقة في تاريخ ريال مدريد. لكن انطلاقاً من موسمه الثاني مع "الميرينغي"، بدأ نجم مودريتش يسطع بشكلٍ لافت تحت قيادة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي ستكون مباراة السبت أيضاً الأخيرة له مع ريال مدريد. وقد أصبح مودريتش لاعباً أساسياً في واحدة من أكثر الفترات تألقاً في تاريخ النادي، إلى جانب مجموعة من الأسماء التاريخية، من بينهم كريستيانو رونالدو، إيكر كاسياس، سيرخيو راموس، كريم بنزيمة، مارسيلو، بيبي، وتشابي ألونسو، الذي يُتوقع أن يتولى تدريب الفريق بعد رحيل أنشيلوتي. "اللاعب الأكثر تتويجاً بالألقاب" يغادر مودريتش مدريد بعد 13 عاماً و590 مباراة، سجل خلالها 43 هدفاً، وقدّم 95 تمريرة حاسمة. ويملك في رصيده 28 لقباً كبيراً، ما يجعله اللاعب الأكثر تتويجاً بالألقاب في تاريخ النادي الممتد على مدار 123 عاماً. ويُعدّ مودريتش أكبر لاعب مثّل ريال مدريد في الدوري الإسباني، وكذلك أكبر الهدّافين سناً في تاريخ الفريق، بعدما سجّل هدفاً في الفوز 2-1 على فالنسيا عن عمرٍ بلغ 39 عاماً و116 يوماً. خلال السنوات التي دافع فيها عن القميص الأبيض، أحرز دوري أبطال أوروبا ست مرات، وكأس العالم للأندية ست مرات أيضاً، وكأس السوبر الأوروبي والسوبر الإسباني خمس مرات، والدوري الإسباني أربع مرات، إلى جانب لقبين في كأس الملك. في عام 2018، قاد مودريتش ريال مدريد للفوز بدوري أبطال أوروبا على حساب ليفربول، قبل أن يقود منتخب بلاده كرواتيا إلى نهائي كأس العالم في روسيا أمام فرنسا. في العام نفسه، حصد النجم الكرواتي جائزة الكرة الذهبية، وجائزة فيفا لأفضل لاعب في العالم، وجائزة اليويفا لأفضل لاعب في أوروبا، ليصبح أول لاعب يفوز بالكرة الذهبية منذ عام 2007 خارج هيمنة كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي. في رسالة وداعه، قال رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز: "سيبقى لوكا مودريتش خالداً في قلوب جميع المدريديستا كلاعبٍ فريدٍ ومثالي، لطالما مثّل قيم ريال مدريد". وأضاف: "لقد أسر مودريتش قلوب المدريديسمو وعشّاق الكرة حول العالم. سيبقى إرثه خالداً إلى الأبد". ولا يعتبر مودريتش "أسطورةً" في ريال مدريد فقط، بل أيضاً في منتخب بلاده كرواتيا. خاض مع كرواتيا 186 مباراة، وهو يحمل الرقم القياسي في عدد المباريات الدولية مع المنتخب الوطني. وقد فاز بالكرة الذهبية عن أدائه في مونديال روسيا عام 2018، كما نال الكرة البرونزية في مونديال قطر عام 2022. ماذا بعد ريال مدريد؟ حتى الآن، لم يعلن لوكا مودريتش عن نيّته اعتزال اللعب، سواء على مستوى الأندية أو المنتخبات. كما لم يكشف عن انضمامه لأي نادٍ جديد. لكن في أبريل/نيسان 2025، دخل أسطورة منتخب كرواتيا عالم الاستثمار، بعدما أصبح مستثمراً ومالكاً مشاركاً بحصة أقلية في نادي سوانسي سيتي، وهو نادٍ محترف في ويلز يشارك في دوري البطولة الإنجليزية. جاءت هذه الخطوة بعدما كانت مجموعة ملكية النادي، التي تتّخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، قد استحوذت على ملعب الفريق في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وبدأت تبحث عن مستثمرٍ قادر على إحداث تأثير من خلال مكانته وشهرته العالمية. وقال مودريتش عند إعلان الصفقة: "إنها فرصة مثيرة. يتمتع سوانسي بهويةٍ قوية، وقاعدة جماهيرية هائلة، وطموحٍ للمنافسة على أعلى مستوى". وأضاف: "بعد اللعب في أعلى مستوى، أعتقد أنني قادر على تقديم خبرتي للنادي. هدفي هو دعم نمو النادي بشكلٍ إيجابي والمساهمة في بناء مستقبلٍ باهر". وتُعدّ هذه الخطوة الأولى لمودريتش في مجال ملكية أندية كرة القدم. من جهته، قال نادي سوانسي إنّ: "استثمار لوكا في النادي هو تأييد لطموحنا ورؤيتنا. سيلعب دوراً محورياً في مساعدتنا على جذب الاهتمام العالمي، والتقدّم داخل الملعب وخارجه". وأضاف الرئيس التنفيذي للنادي توم غورينج: "لا يوجد قدوةٌ أفضل للاعبينا، من الأكاديمية وحتى الفريق الأول، من لوكا مودريتش".

ريان شرقي ينهي الجدل ويقرر اللعب مع منتخب فرنسا ويصدم الجزائريين
ريان شرقي ينهي الجدل ويقرر اللعب مع منتخب فرنسا ويصدم الجزائريين

BBC عربية

timeمنذ 2 أيام

  • BBC عربية

ريان شرقي ينهي الجدل ويقرر اللعب مع منتخب فرنسا ويصدم الجزائريين

تصاعدت التكهنات في الفترة الأخيرة بشأن المنتخب الذي سيختاره النجم الفرنسي الجزائري ريان شرقي، إلا أن استدعاءه من قبل ديدييه ديشان، مدرب المنتخب الفرنسي، أنهت التخمينات والتوقعات وحسمت الأمر بخصوص قرار اللاعب بشأن المنتخب الذي يريد تمثيله وهو فرنسا. قرار ريان صدم الجزائريين الذين كانوا يتوقعون أن يلعب مع منتخبهم. يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي
بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي

BBC عربية

timeمنذ 5 أيام

  • BBC عربية

بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي

أكّدت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن لاعب كرة القدم الإنجليزي السابق، غاري لينيكر سيغادر منصبه في الهيئة كمقدم برامج رياضية، بعد نهاية برنامجه "مباراة اليوم" للموسم الكروي الجاري 2024/2025. وأشارت بي بي سي إلى أن لينيكر لن يكون جزءاً من تغطيتها لكأس العالم 2026، والموسم المقبل من كأس الاتحاد الإنجليزي. وتأتي مغادرة لينيكر على خلفية مشاركته منشوراً عبر منصة "إنستغرام" لمجموعة مؤيدة للفلسطينيين، يحتوي على مقطع فيديو يتحدث عن "الحركة الصهيونية". وتضمّن مقطع الفيديو رسماً لجرذ، وهو ما يرتبط تاريخياً بإهانات معادية للسامية، ويعكس لغة استخدمتها ألمانيا النازية للتعبير عن اليهود. وحذف لينيكر المنشور في وقت لاحق بعد تعرضه لانتقادات عديدة، وقدّم اعتذاراً عن مشاركته، قائلاً إنه "لم يكن ليشارك أبداً منشوراً معادياً للسامية بشكل متعمد"، وإنه حذف المنشور "بمجرد علمه بالمشكلة". وأضاف لينيكير أنه علم لاحقاً أن المنشور يحتوي على "إشارات مسيئة"، وأنه يشعر "بأسف شديد" تجاه هذه الإشارات. وقال المدير العام لبي بي سي، تيم ديفي، إن غاري أقرّ بالخطأ الذي ارتكبه، و"بناء على ذلك، اتفقنا على تنحّيه عن تقديم أي برامج بعد انتهاء الموسم الحالي". وقدّم ديفي إشادة بلينيكر، قائلاً إنه لطالما كان "صوتاً بارزاً في التغطية الكروية في بي بي سي على مدار عقدين من الزمن". وشارك لينيكر في العديد من التغطيات للأحداث الرياضية المتنوعة، وكان المقدّم الرئيسي لبرنامج "مباراة اليوم" الأسبوعي المختص بكرة القدم، منذ العام 1999، ويُعد المقدّم الأعلى أجراً في الهيئة. وفي نهاية عام 2024، أعلنت بي بي سي أن لينيكر لن يقدم البرنامج بعد انتهاء الموسم الحالي، لكنه سيغطي كأس العالم 2026، وكأس الاتحاد الإنجليزي، وهو ما تراجعت عنه اليوم بعد الإعلان عن رحيله. "ربما يريدون رحيلي" ولم تكن هذه المرة الأولى التي يثير فيها لينيكر الجدل بسبب تصريحاته ونشاطه على وسائل التواصل الاجتماعي، ففي عام 2023، قالت بي بي سي إنها أجرت "حواراً صريحاً" مع النجم الإنجليزي بسبب تغريدة انتقد فيها سياسية الحكومة البريطانية بشأن قضية اللجوء، مقارناً بين خطابها وخطاب الحكومة الألمانية في ثلاثينيات القرن الماضي. وفي فبراير/شباط 2025، وقع لينيكر، إلى جانب 500 شخصية بارزة، على رسالة مفتوحة يحث فيها بي بي سي، على إعادة عرض فيلم وثائقي عن غزة، أزالته بي بي سي عن خدمة "آي بلاير" بعد أن تم حذفه بعد تبين أن الراوي هو ابن مسؤول في حركة حماس. وفي وقت سابق من شهر مايو/أيار الجاري، بدا لينيكر وكأنه ينتقد الرئيس الجديد لبي بي سي سبورت، أليكس كاي-جيلسكي، حين صرّح لصحيفة التلغراف، أنه "لا يمتلك أي خبرة تلفزيونية"، وحثّه على عدم إجراء أي تغييرات على برنامج "مباراة اليوم". وفي مقابلةٍ حديثة مع المذيع في بي بي سي أمول راجان، قال لينيكر إنه شعر برغبة بي بي سي في رحيله أثناء تفاوضه على عقدٍ جديد، العام الماضي. وبعد الإعلان عن انتهاء مسيرته مع بي بي سي، قال لينيكر إنه يقرّ بالخطأ وحالة الانزعاج التي سببها، مضيفاً أن "التنحي هو الإجراء المسؤول". وأعاد لينيكر التأكيد على أنه لم يكن ليعيد أبداً نشر شيء معادٍ للسامية بشكل متعمد، لأن ذلك "يتعارض مع كل ما يؤمن به". بدوره عبّر مدير بي بي سي سبورت، أليكس كاي جيلسكي، في رسالة عبر البريد الإلكتروني، عن حزنه لوداع لينيكر، قائلاً: "إنه لأمرٌ محزن أن أودع مذيعاً لامعاً كهذا، وأود أيضاً أن أشكر غاري على سنوات خدمته". فيما كتبت كاتي رازال، محررة بي بي سي للشؤون الثقافية، أن رحيل لينيكر يمثل "نهاية مؤسفة" لمسيرة مهنية في بي بي سي. وامتدحت رازال النجم الإنجليزي، قائلة: "غاري لينيكر من بين أعلى المذيعين أجراً في الهيئة لسبب وجيه: هو يتمتع بشعبية كبيرة لدى الجمهور، وواسع الاطلاع، وبارع في عمله". لكن رازال أشارت إلى إن لينيكر بدا "غير قادر أو غير راغب" على تقبل حقيقة أن كونه شخصية بارزة قد يمنعه من إبداء آرائه التي يرى العديدون أنها أثّرت على "حاجة بي بي سي للحياد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store