logo
مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام قمرة القيادة... شاهدوا الفيديو

مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام قمرة القيادة... شاهدوا الفيديو

ليبانون 24٣٠-٠٤-٢٠٢٥

شهدت رحلة تابعة للخطوط الجوية الأميركية حالة من الفوضى في مطار جون كينيدي، بعد محاولة مسافرة اقتحام قمرة القيادة، ما أدى إلى تأخير الرحلة القادمة من ساو باولو لمدة ساعتين و25 دقيقة.
وتُظهر مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، الحادث الذي وقع يوم الخميس، حيث حاولت الراكبة الاقتراب من باب قمرة القيادة قبل أن تتدخل مضيفات لمنعها.
وسرعان ما تصاعد الموقف حين قام أحد أفراد الطاقم بالإمساك بها وإسقاطها أرضًا، للحيلولة دون دخولها إلى قمرة القيادة.
Mais confusão em um voo da American Airlines!
Desta vez, uma passageira brasileira foi até a cabine do voo AA950, que partiria de Guarulhos para o JFK, e cobrou o piloto sobre o atraso
Ela foi contida por um dos comissários e, posteriormente, proferiu ofensas homofóbicas. pic.twitter.com/HNfHXrvr0L
— AEROIN (@aero_in) April 28, 2025
ووفقًا لمجلة Aeroin المتخصصة في شؤون الطيران، أطلقت الراكبة تهديدات للمضيفات، قائلة إنها ستقوم بضربهن، قبل أن يتم إخراجها من الطائرة برفقة راكب آخر على خلفية المشاجرة.
وأفادت التقارير بأن أحد الركاب في الدرجة الأولى، والذي كان حافي القدمين، بدأ بالصراخ على الطاقم باللغة البرتغالية. وخلال محاولة تهدئة الوضع، دخلت الراكبة في مشادة معه، ووجهت له عبارات نابية، متهمة إياه بأنه السبب في طردها من موقعها.
وأكد شهود عيان أن طاقم الطائرة حاول السيطرة على الموقف، وأُجبر الطيار على العودة بالطائرة إلى بوابة المطار لإخراج الركاب المتسببين بالاضطراب، مما زاد من تأخير الرحلة.
وفي بيان رسمي، قالت الخطوط الجوية الأميركية: "سلامة عملائنا وموظفينا هي أولويتنا القصوى، ونشكر الجميع على تفهمهم".
وتأتي هذه الحادثة بعد واقعة مشابهة شهدتها رحلة أخرى للخطوط الجوية الأميركية هذا الشهر، حيث حاول رجل اقتحام قمرة القيادة بالقوة خلال رحلة من إلى ميلانو، بعد رفض طاقم الطائرة تلبية طلبه بالحصول على وجبة معينة ومقعد عند مخرج الطوارئ. (erem news)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يستخدم "الوحش".. معلومات مثيرة عن سيارة الرئيس "الخارقة"!
ترامب يستخدم "الوحش".. معلومات مثيرة عن سيارة الرئيس "الخارقة"!

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

ترامب يستخدم "الوحش".. معلومات مثيرة عن سيارة الرئيس "الخارقة"!

"The Beast" أو "الوحش".. هي ليست مجرد وسيلة نقل عادية، بل هي سيارة مخصصة لرئيس الولايات المتحدة الأميركية والتي تمثل نموذجاً متكاملاً من التكنولوجيا الأمنية المصممة لضمان سلامة وراحة الرئيس خلال تنقلاته المحلية والدولية. ويعود تقليد استخدام سيارة رسمية للرئيس إلى أوائل القرن العشرين، وتحديداً عام 1909 من تصميم شركة "وايت موتور". وعلى مر السنين، تطورت السيارة الرسمية بشكل كبير، عاكسة التقدم في التكنولوجيا واحتياجات الأمن المتغيرة خصوصاً بعد اغتيال الرئيس جون كينيدي بعيار ناري أثناء مسيرة بسيارته المكشوفة عام 1963. وعليه، أصبحت الحاجة إلى سيارات مدرعة في غاية الأهمية، ومنذ ذلك الحين، دخلت 12 سيارة خاصة الخدمة الرئاسية، كان معظمها من صنع شركتي " لينكولن" و"كاديلاك". وفي عام 1983، تولت الخدمة السرية السيطرة الكاملة على مواصفات وتصميم السيارة الرسمية. من الداخل، تشمل المركبة الرئاسية المدججة بالسلاح مقاعد جلدية، ونظام اتصالات متطور، وحتى إمدادات طبية، وغالباً ما ترافق السيارة قافلة من مركبات الأمن، بما في ذلك عملاء من الخدمة السرية المدربين على الاستجابة السريعة. وتوجد لدى الإدارة الأميركية سيارتان فقط، رئيسية واحتياطية ويتم رصد ميزانية كبيرة لصيانتهما. أما السيارات "الوحش" التي تخرج من الخدمة، فإنها تُدمر ويتم تفكيك أجزائها من قبل أجهزة الاستخبارات الأميركية منعاً من تسرب أسرار الأنظمة الأمنية. وتقدر تكلفة إنتاج "سيارة الوحش" بحوالي 1.5 مليون دولار أميركي، وهي ترافق السيارة الرئيس الأميركي في جميع تنقلاته، سواء داخل الولايات المتحدة أو في زياراته الخارجية. - تحتوي على هاتف يعمل بالأقمار الصناعية مع اتصال مُباشر بنائب الرئيس ووزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) - الأبواب مصنوعة من دروع بسمك 20 سم - تتميز السيارة بنظام إطلاق دخاني للتشويش على المُهاجمين - السيارة مُزوّدة بإطارات مقاومة للثقب، مما يسمح للمركبة بالاستمرار في الحركة حتى بعد تعرُّض الإطارات للتلف - تضمُّ السيارة معدات طوارئ تشمل خزانات أوكسجين ومخزون من دم الرئيس في ثلاجة - المركبة مُزودة بأسلحة رشاشة وقنابل مسيلة للدموع - تأتي السيارة مع كاميرات للرؤية الليلية - تتسع لـ7 أشخاص مع مقصورة مُحكمة الإغلاق - تحتوي على نظام إطفاء حرائق

مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام قمرة القيادة... شاهدوا الفيديو
مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام قمرة القيادة... شاهدوا الفيديو

ليبانون 24

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام قمرة القيادة... شاهدوا الفيديو

شهدت رحلة تابعة للخطوط الجوية الأميركية حالة من الفوضى في مطار جون كينيدي، بعد محاولة مسافرة اقتحام قمرة القيادة، ما أدى إلى تأخير الرحلة القادمة من ساو باولو لمدة ساعتين و25 دقيقة. وتُظهر مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، الحادث الذي وقع يوم الخميس، حيث حاولت الراكبة الاقتراب من باب قمرة القيادة قبل أن تتدخل مضيفات لمنعها. وسرعان ما تصاعد الموقف حين قام أحد أفراد الطاقم بالإمساك بها وإسقاطها أرضًا، للحيلولة دون دخولها إلى قمرة القيادة. Mais confusão em um voo da American Airlines! Desta vez, uma passageira brasileira foi até a cabine do voo AA950, que partiria de Guarulhos para o JFK, e cobrou o piloto sobre o atraso Ela foi contida por um dos comissários e, posteriormente, proferiu ofensas homofóbicas. — AEROIN (@aero_in) April 28, 2025 ووفقًا لمجلة Aeroin المتخصصة في شؤون الطيران، أطلقت الراكبة تهديدات للمضيفات، قائلة إنها ستقوم بضربهن، قبل أن يتم إخراجها من الطائرة برفقة راكب آخر على خلفية المشاجرة. وأفادت التقارير بأن أحد الركاب في الدرجة الأولى، والذي كان حافي القدمين، بدأ بالصراخ على الطاقم باللغة البرتغالية. وخلال محاولة تهدئة الوضع، دخلت الراكبة في مشادة معه، ووجهت له عبارات نابية، متهمة إياه بأنه السبب في طردها من موقعها. وأكد شهود عيان أن طاقم الطائرة حاول السيطرة على الموقف، وأُجبر الطيار على العودة بالطائرة إلى بوابة المطار لإخراج الركاب المتسببين بالاضطراب، مما زاد من تأخير الرحلة. وفي بيان رسمي، قالت الخطوط الجوية الأميركية: "سلامة عملائنا وموظفينا هي أولويتنا القصوى، ونشكر الجميع على تفهمهم". وتأتي هذه الحادثة بعد واقعة مشابهة شهدتها رحلة أخرى للخطوط الجوية الأميركية هذا الشهر، حيث حاول رجل اقتحام قمرة القيادة بالقوة خلال رحلة من إلى ميلانو، بعد رفض طاقم الطائرة تلبية طلبه بالحصول على وجبة معينة ومقعد عند مخرج الطوارئ. (erem news)

"عملاء وجواسيس".. مفاجأة تكشفها وثائق اغتيال كينيدي!
"عملاء وجواسيس".. مفاجأة تكشفها وثائق اغتيال كينيدي!

ليبانون 24

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

"عملاء وجواسيس".. مفاجأة تكشفها وثائق اغتيال كينيدي!

أحبط الإفراج الكامل عن بقية الوثائق المرتبطة باغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي عام 1963 ملايين الأميركيين المهووسين بهذا الفصل من تاريخ بلادهم، وسط غياب أي أسرار جديدة حول هوية منفذ العملية ومن وقف وراءها، وفق ما ذكر تقرير جديد لـ"الجزيرة نت". وبعكس كل الوثائق الحكومية التي سبق أن أفرج عنها، لم يتم تنقيح أو إخفاء أي جزء من الملفات الجديدة، طبقا للأمر التنفيذي للرئيس الأميركي دونالد ترامب في 23 كانون الثاني الماضي. وأصدر الأرشيف الوطني 2182 سجلا (63 ألفا و400 صفحة) على شريحتين قبل أيام، وقال إنه سيصدر المزيد منها بعد ترقيمه، وتعد هذه الوثائق الجزء النهائي للسجلات المتعلقة باغتيال كينيدي بموجب قانون جمع سجلات اغتياله لعام 1992. عملاء سريون وكانت الحكومة الأميركية قد شكّلت عقب حادثة الاغتيال لجنة تحقيق مستقلة عرفت بـ"لجنة وارين" التي وجدت عام 1964 أن كينيدي قُتل على يد لي هارفي أوزوالد الذي "تصرف بمفرده". وفي السنوات اللاحقة، ظهرت مجموعة من النظريات البديلة، غذّتها جزئيا سرية وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) تجاه التحقيق. ومع استمرار الاطلاع على ما تحتويه هذه الوثائق من تفاصيل تكشف طبيعة عمل المؤسسات الأمنية الأميركية، خاصة الاستخبارية منها، يلقى الضوء على ما تتضمنه الوثائق من مواد سرية لا ترتبط مباشرة بحادثة الاغتيال. وأُفرج يوم الثلاثاء الماضي 18 آذار الجاري عن 32 ألف صفحة، وفي اليوم نفسه أفرج عن 31 ألفا و400 صفحة، وأول أمس الخميس أفرج عن 13 ألفا و700 صفحة. وتكشف إحدى الوثائق (الوثيقة 1) أنه في يوم تنصيب الرئيس جون كينيدي يوم 20 كانون الثاني 1961 "كان 47% من الدبلوماسيين المعنيين بالشأن السياسي في السفارات الأميركية في الدول المختلفة عملاء أجهزة استخبارية ويعملون تحت غطاء دبلوماسي"، حسب إفادة المسؤول السابق بالبيت الأبيض آرثر شيلزنجر، في مذكرة سرية للغاية حول "إعادة تنظيم وكالة المخابرات المركزية". وعلى سبيل المثال، وُجد 123 دبلوماسياً في السفارة الأميركية في باريس، إلا أنهم كانوا عملاء سريين لـ"سي آي إيه". وفي تشيلي، كان 11 من "الدبلوماسيين السياسيين" الـ13 في السفارة الأميركية عملاء سريين في الاستخبارات. وتتضمن الوثيقة إبلاغ شيلزنجر الرئيس كينيدي بـ"وجود 3700 إلى 3900 ممن هم في السفارات الأميركية بالخارج، منهم 1500 يعملون تحت غطاء دبلوماسي، وما يقترب من 2200 عميل سري تحت غطاء عسكري". ومما كشفته الوثائق الجديدة غير المنقحة حتى الآن: "الوثيقة 4": كشفت عن تجاوز وكالة الاستخبارات الأميركية أنشطتها ومهامها، بما في ذلك عملية مكافحة التجسس التي شنَّتها الوكالة ضد السفارة الفرنسية في واشنطن العاصمة، وتضمنت "الكسر والدخول ومصادرة وثائق من القنصلية الفرنسية". وكذلك نشرت تفاصيل تعاملات مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون ماكون مع قيادات الفاتيكان، بمن في ذلك البابا يوحنا 23 والبابا بولص السادس، مما قد يثير دهشة بعض المؤرخين. "الوثيقة 6": تعرض تقرير المفتش العام عن اغتيال رافائيل تروخيو رئيس جمهورية الدومينيكان عام 1961، ويكشف أسماء ضباط وكالة الاستخبارات المركزية وغيرهم ممن ساعدوا في المؤامرة وتورطوا فيها. "الوثيقة 2": تقدم سلسلة من ملخصات إحاطات قدّمها جون ماكون لأعضاء المجلس الاستشاري للاستخبارات الخارجية للرئيس كينيدي، والتي تقدم تفاصيل أكثر عن برامج العمل السياسي المعروفة لـ"سي آي إيه"، وتفاصيل لم تكن معروفة سابقا عن "الدعم المالي السري للوكالة للأحزاب السياسية في الكفاح ضد الشيوعية" بجميع أنحاء العالم. وتتضمن الوثائق عرض تقرير المفتش العام لـ"سي آي إيه" عن عمل محطة الوكالة في مكسيكو سيتي، ويعد من أكثر التقارير تفصيلا عن كيفية تنظيم عمل وكالة الاستخبارات عملياتها على الأرض. وتاريخ عمليات وكالة المخابرات المركزية في نصف الكرة الغربي بين عامي 1946 و1965، ونفقاتها بمحطات أميركا اللاتينية، وتفاصيل عن مدفوعات الوكالة وعمليات التأثير في بوليفيا لتنظيم انتخاب مرشحهم المختار الجنرال رينيه بارينتوس. عراقيل كان الكونغرس الأميركي قد أقرّ قانون جون كينيدي لعام 1992 عقب ضجة عامة أثارها عرض فيلم أوليفر ستون، المخرج الأميركي الشهير، حول اغتيال كينيدي. ودفع الفيلم (بعض أحداثه افتراضية غير حقيقية) إلى الإفراج عما يقرب من 5 ملايين صفحة من السجلات والوثائق حول الاغتيال ظلت سرية حتى حينها. وطبقا لهذا القانون، كان يفترض جمع جميع السجلات المتعلقة بوفاة كينيدي ونشرها، وهو ما لم يحدث على مدى ما يقرب من ربع القرن حتى بادر ترامب لذلك. وعلى مدى الربع قرن الأخير، كانت لدى وكالة الاستخبارات المركزية أسباب لمقاومة الإفراج عن الوثائق لعقود، إذ مثَّل التحقيق في اغتيال كينيدي والكشف عن آلاف الوثائق حول عمليات الوكالة على مستوى العالم كابوسا مستمرا لقادتها، وقام المسؤولون بتقييم التداعيات المحتملة لعملياتها عقب الكشف عن تفاصيل بعض ما قامت به.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store