logo
أندرويد 16 قادم للهواتف قريبًا.. تعرف على أبرز 10 مميزات

أندرويد 16 قادم للهواتف قريبًا.. تعرف على أبرز 10 مميزات

موجز نيوز٠١-٠٥-٢٠٢٥

تستعد جوجل للكشف رسميًا عن
أندرويد 16
، ومع ذلك، لن يضطر مستخدمو أندرويد هذا العام إلى انتظار مؤتمر المطورين الرسمي لمعرفة الجديد في أندرويد 16، فقد أكدت الشركة مؤخرًا أن حلقة خاصة من برنامج "ذا أندرويد شو" ستُبث في 13 مايو، لمنح المطورين والمستخدمين لمحة أولى عن نظام التشغيل القادم.
في العام الماضي، تأخرت
جوجل
في دورة الإصدار، مما أدى إلى إطلاق سلسلة هواتف
Pixel 9
بنظام أندرويد 14، ثم تحديث أندرويد 15، ومع ذلك، يبدو أن جوجل هذه المرة متقدمة على الجدول الزمني، فقد تجاوز أندرويد 16 بالفعل فترة الإصدار التجريبي الرئيسية، وأشارت جوجل إلى أن التحديث في طريقه للإطلاق بحلول يوليو.
اسم أندرويد 16
مع أندرويد 16، واصلت جوجل تقليدها في تسمية الإصدارات بأسماء الحلويات - هذه المرة سُميت Baklava أو "بقلاوة"، في إشارة إلى المعجنات التي ربما تناولها الزوار الهنود في تركيا.
أما بالنسبة للميزات، فقد أصدرت جوجل نسخة تجريبية من نظام أندرويد 16، والتي أكدت بالفعل العديد من الميزات والتحديثات القادمة مع نظام أندرويد الجديد، إليك 10 ميزات وتغييرات رئيسية متوقعة مع أندرويد 16:
- تحديثات التطبيقات المباشرة
سيدعم أندرويد 16 التحديثات المباشرة، مما يتيح للتطبيقات عرض معلومات آنية حول المهام الجارية مباشرةً ضمن الإشعارات، سيكون هذا مشابهًا لكيفية رؤية مستخدمي آيفون "التحديثات المباشرة"، على سبيل المثال، سيتمكن المستخدمون من تتبع تقدم طلب Zomato أو Swiggy من خلال شريط مرئي، واتباع توجيهات التنقل بنظرة سريعة على الشاشة، أو مراقبة المؤقتات دون فتح التطبيق.
- Health Connect 2.0
تعمل جوجل أيضًا على ترقية منصة Health Connect الخاصة بها إلى نظام
أندرويد 16
، سيتيح نظام Health Connect 2.0 المُحدّث للمستخدمين مشاركة السجلات الطبية بتنسيق FHIR - وهو نفس المعيار المُستخدم من قِبل مُقدمي الرعاية الصحية، للوصول إلى هذه الميزة، سيحتاج المستخدمون إلى منح إذن صريح قبل أن تتمكن التطبيقات من قراءة أو كتابة بياناتهم الصحية، مما يضمن الخصوصية.
سيُضيف التحديث أيضًا ميزة تتبع شدة النشاط، وتصنيف التمارين الرياضية إلى متوسطة أو شديدة بناءً على إرشادات منظمة الصحة العالمية.
- مُحسّن مُحدد الصور
سيُحسّن أندرويد 16 ميزة مُحدد الصور، مما يُتيح للمستخدمين خيار تحديد الصور ومقاطع الفيديو دون منح التطبيقات حق الوصول الكامل إلى مكتبة الوسائط الخاصة بهم، وهذا يُشبه أيضًا طريقة عمله على هواتف iPhone، تقول جوجل إن مُحدد الصور سيتكامل الآن بسلاسة أكبر بين التطبيقات، مع الحفاظ على الخصوصية مع توفير مظهر وأسلوب استخدام أكثر اتساقًا.
- مُلاءمة التطبيقات واستمراريتها
سيُحسّن أندرويد 16 أيضًا كيفية تكيف التطبيقات مع أحجام الشاشات المُختلفة، سيُزيل التحديث القيود غير الضرورية على التوجيه وتغيير الحجم للأجهزة ذات الشاشات الكبيرة مثل الأجهزة اللوحية والهواتف القابلة للطي، ستتمكن التطبيقات من التكيف تلقائيًا مع أحجام النوافذ ونسب العرض إلى الارتفاع المختلفة، مما يوفر تجربة أكثر تكاملًا، بالنسبة للهواتف القابلة للطي، سيُحسّن أندرويد 16 أيضًا استمرارية عمل التطبيقات لتوفير انتقالات أكثر سلاسة عند طي الجهاز أو فتحه.
- عناصر تحكم الكاميرا
سيُقدم أندرويد 16 عناصر تحكم أكثر تقدمًا في الكاميرا، بما في ذلك تعديلات يدوية دقيقة لدرجة حرارة اللون وتدرجه، كما سيضيف ميزة التعريض التلقائي الهجين، ومن المرجح أن تُحسّن تحديثات نظام التشغيل التصوير في الإضاءة المنخفضة من خلال ميزة اكتشاف المشهد في الوضع الليلي، بالإضافة إلى ذلك، سيوسّع أندرويد 16 دعم UltraHDR ليشمل ملفات HEIC، مما يُتيح على الأرجح ألوانًا أفضل في الصور.
- معدل التحديث التكيفي
سيُحسّن أندرويد 16 دعم معدل التحديث التكيفي (ARR)، ستتمكن الشاشات من تعديل معدل تحديثها ديناميكيًا بناءً على المحتوى، مما يُوفر صورًا أكثر سلاسة وكفاءة أفضل للبطارية، قد يكون هذا مفيدًا جدًا للمستخدمين.
- الإعدادات السريعة
سيُقدّم نظام أندرويد 16 نظام إعدادات سريعة مُعاد تصميمه بتصميم ثنائي اللوحة، يفصل بين الإشعارات وعناصر التحكم لتحسين التنظيم، سيظهر ظل الإشعارات أيضًا كطبقة مُدمجة بتمريرة واحدة، بينما تُفتح الإعدادات السريعة كلوحة مُنفصلة - يُمكن الوصول إليها بتمريرة بإصبعين أو بالسحب للأسفل من الحافة اليمنى.
تتضمن ميزات الإعدادات السريعة الجديدة ما يلي:
- مربعات قابلة لتغيير الحجم (11 أو 21) لتصميمات مرنة
- تنظيم مُصنّف (الاتصال، العرض، الخصوصية، إلخ)
- تحرير مُبسّط بأزرار +/- بارزة
- ساعة ديناميكية تُطابق نمط شاشة القفل
- عناصر تحكم مُحسّنة للوسائط في الأعلى
- شريط تمرير مُحسّن للسطوع مع مؤشرات نسبية
سيتم أيضًا تبديل مربعات الاتصال مثل Wi-Fi وBluetooth بنقرة واحدة، مع الاستمرار في توفير خيارات مُوسّعة عند النقر على مربعات الاتصال.
- يمكن للتطبيقات حظر أدوات الذكاء الاصطناعي
سيُقدّم أندرويد 16 عنصر تحكم جديد على مستوى النظام يسمح للتطبيقات بتحديد أماكن عدم ظهور مساعدة الكتابة بالذكاء الاصطناعي، عند تفعيل هذه الميزة، ستمنع إيقاف لوحات المفاتيح أو أدوات الكتابة المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
اقتراحات في حقول حساسة، مثل إدخالات كلمات المرور، أو المدخلات الرقمية، أو غيرها من المجالات التي قد يكون تدخل الذكاء الاصطناعي فيها غير مناسب، نعتقد أن هذا مفيد للخصوصية.
- ميزات سماعات الأذن بتقنية Bluetooth LE Audio
سيعزز نظام Android 16 دعم سماعات الأذن بتقنية Bluetooth LE Audio من خلال تحسينين رئيسيين في إمكانية الوصول:
ضبط الصوت المحيط: بفضل هذه الميزة، سيتمكن المستخدمون من ضبط مستوى الأصوات المحيطة التي تلتقطها ميكروفونات سماعات الأذن، مما يساعد على موازنة ضوضاء الخلفية.
تبديل الميكروفون: ستتيح هذه الميزة للمستخدمين التبديل بين ميكروفونات سماعات الأذن وميكروفون هواتفهم لتحسين وضوح الصوت في البيئات الصاخبة.
-ميزة التحقق من الهوية متوفرة في المزيد من هواتف Android
سيوسّع نظام Android 16 نطاق توفر ميزة التحقق من الهوية لتشمل المزيد من الأجهزة، وهي متوفرة حاليًا فقط في هواتف Pixel وSamsung، توفر أداة المصادقة المدمجة هذه طريقة موحدة للتطبيقات لتأكيد هوية المستخدم بأمان عند الحاجة؟
ماذا نتوقع أيضًا في مؤتمر Google I/O 2025؟
في حين سيُقدّم معرض أندرويد، المُقام في 13 مايو، نظرةً مُعمّقةً على أندرويد 16، لمّحت جوجل إلى المزيد من المفاجآت خلال مؤتمرها الرئيسي للمطورين، قد تشمل هذه المفاجآت دمجًا أكثر وثوقًا لتقنية جيميني للذكاء الاصطناعي عبر أندرويد، وتطورات جديدة في أندرويد XR (الواقع المُوسّع)، وخدمات ويب مُحسّنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟
ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟

موجز نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • موجز نيوز

ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟

على مدار سنوات عديدة كان حلم الكثير من رؤساء أمريكا، إعادة المصانع الكبرى إلى أرض الولايات المتحدة. ومن بين أبرز هؤلاء، كان دونالد ترمب ، الذي رفع شعار «أميركا أولًا» وسعى إلى دفع الشركات الكبرى مثل «أبل» لتصنيع منتجاتها داخل البلاد. لكن حلم ترمب اصطدم بعقبة غير متوقعة: «البراغي الصغيرة جدًا». ما هي «البراغي الصغيرة»؟ ولماذا تهدد الحلم الأمريكي بصناعة هواتفه محليًأ؟ البراغي هي عبارة عن مسامير دقيقة جدًا تُستخدم في تثبيت مكونات داخلية معقدة داخل هاتف «الآيفون». وقد يبدو غريبًا أن يُعيق «مسمار»لا يتجاوز طوله بضعة ملليمترات حلم دولة عظمى بإعادة التصنيع إلى الداخل، لكن الحقيقة أن هذه البراغي الصغيرة جدًا هي إحدى أهم التفاصيل الهندسية في بناء هاتف آيفون، بل وفي أي جهاز إلكتروني عالي الدقة. البراغي الصغيرة في أجهزة آيفون، يتم استخدام عشرات البراغي الدقيقة لربط المكونات الداخلية مثل اللوحة الأم، البطارية، وحدة الكاميرا، ومكونات الشاشة. وهذه البراغي ليست موحدة الشكل أو المقاس، بل تختلف بحسب مكانها ووظيفتها. بعضها لا يتجاوز قطره 1.2 ملم ويحتاج إلى أدوات تثبيت خاصة وموازين ضغط دقيقة جدًا حتى لا تتلف الأجزاء الحساسة. هذه البراغي تُركّب اليوم يدويًا أو شبه يدويًا في مصانع عملاقة في الصين والهند، حيث يعمل الآلاف في خطوط تجميع مكرّسة لهذه المهمة، بدقة متناهية وسرعة عالية. ووفقًا لبعض المحللين والخبراء فإن الروبوتات الموجودة حاليًا في الولايات المتحدة غير قادرة على تثبيت هذه البراغي الصغيرة بنفس الكفاءة والسرعة والدقة التي توفرها اليد البشرية المدربة في المصانع الآسيوية. بمعنى آخر: هذه البراغي الصغيرة ترمز إلى التعقيد الصناعي الهائل في الأجهزة الحديثة، وتُظهر كيف أن صناعة التكنولوجيا ليست فقط عن الابتكار، بل عن التنفيذ على نطاق ضخم وبدقة شبه مستحيلة. البراغي الصغيرة ترمب وأبل: التهديد بالرسوم الجمركية في واحدة من أشد لهجاته الاقتصادية، هدّد ترمب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف «آيفون» المصنّعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن «من غير العادل» أن تُعفى هذه المنتجات من الضرائب بينما تُصنَّع في دول مثل الصين والهند. لكن ما بدا كخطة بسيطة لإعادة التصنيع إلى الداخل الأميركي، كشف عن شبكة معقدة من التحديات التقنية والاقتصادية، بدأت من خط التجميع... وانتهت عند «برغي». ترامب - صورة أرشيفية البرغي الذي أربك البيت الأبيض قال وزير التجارة الأميركي حينها، هوارد لوتنيك، إن ملايين العمال في مصانع « أبل » حول العالم يقومون بتثبيت براغي صغيرة جدًا في كل جهاز آيفون. وبرأيه، يمكن تحويل هذا العمل إلى آليّات داخل الولايات المتحدة، ما سيخلق وظائف جديدة للعمال المهرة. لكن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لأبل، كان أكثر واقعية، وقال: «أحتاج إلى أذرع روبوتية متطورة يمكنها تنفيذ هذا العمل بدقة وعلى نطاق واسع، والتكنولوجيا المطلوبة لذلك ببساطة غير متوفرة بعد». بعبارة أخرى، تصنيع هاتف ذكي ليس مسألة بناء مصنع... بل تأمين بيئة إنتاجية معقدة قادرة على التعامل مع مهام دقيقة جدًا — لا تزال الروبوتات الأميركية غير قادرة على إنجازها. تحديث آيفون الجديد iOS 18.1 - صورة أرشيفية التقنية وحدها لا تكفي وفقًا لتقرير «بلومبرج»، حتى إذا افترضنا وجود روبوتات يمكنها تركيب «البراغي الدقيقة»، فإن التحديات لا تتوقف هنا. سلسلة تصنيع آيفون تعتمد على شبكة عالمية من الموردين والمصانع الممتدة عبر قارات. فالمعالجات تصنع في تايوان، والكاميرات في اليابان، والشاشات في كوريا، والتجميع النهائي يتم في الصين أو الهند. هذه الشبكة ليست عبثية، بل صُممت لتحقيق أعلى كفاءة ممكنة وأقل تكلفة. محاولة تفكيكها وإعادة تجميعها داخل الولايات المتحدة، تعني عمليًا إعادة اختراع بتكلفة باهظة وفعالية مشكوك فيها. هل يتحمل الأميركيون دفع 3500 دولار لشراء آيفون؟ يقول دان إيفز، المحلل في «ويدبوش»، إن نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة قد يستغرق 10 سنوات كاملة، وقد يؤدي إلى رفع سعر الهاتف الواحد إلى 3500 دولار في حين يباع حاليًا بحوالي 1200 دولار فقط. هذا الفارق في السعر لا يتعلق فقط بالأجور المرتفعة في أميركا، بل أيضًا بتكلفة إنشاء مصانع جديدة، وتدريب العمال، وتوطين التكنولوجيا، والتعامل مع سلاسل إمداد جديدة بالكامل. الحلم الأميركي في مواجهة الواقع العالمي بالنسبة لشركة «أبل»، فإن القرار لا يتعلق فقط بالوطنية الاقتصادية، بل بالربح والخسارة، والجودة والكفاءة. لذلك، يرى كثير من الخبراء أن فكرة تصنيع الآيفون في أميركا هي قصة سياسية جذابة... لكنها مستحيلة التنفيذ في الوقت الراهن. وفيما تتسابق دول مثل الهند وفيتنام لتصبح مراكز إنتاج جديدة، فإن الولايات المتحدة، رغم تفوقها التقني تظل متأخرة في مجالات التصنيع الدقيق والعمالة الرخيصة والبنية الصناعية المتكاملة.

جوجل تُطلق وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode
جوجل تُطلق وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode

الوفد

timeمنذ 4 ساعات

  • الوفد

جوجل تُطلق وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode

بدأت جوجل بطرح وضع الذكاء الاصطناعي (AI Mode) لجميع مستخدمي محرك بحثها في الولايات المتحدة، وأعلنت الشركة عن هذا التوسع خلال مؤتمرها للمطورين (I/O 2025). بدأت جوجل بمعاينة وضع الذكاء الاصطناعي (AI Mode) مع المختبرين في برنامجها Labs في بداية مارس. ومنذ ذلك الحين، تُطلقه تدريجيًا لعدد أكبر من المستخدمين، بما في ذلك مستخدمي البحث الدائمين في الأسابيع الأخيرة. أعلنت جوجل عن عدد من التحديثات القادمة لوضع الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بعض الأدوات الجديدة للتسوق، بالإضافة إلى إمكانية مقارنة أسعار التذاكر وإنشاء مخططات ورسوم بيانية مخصصة للاستعلامات المتعلقة بالتمويل والرياضة. للمبتدئين، وضع الذكاء الاصطناعي (AI Mode) هو روبوت دردشة مدمج مباشرةً في بحث جوجل. يوجد في علامة تبويب منفصلة، ​​وقد صممته الشركة للتعامل مع استفسارات أكثر تعقيدًا من تلك التي اعتاد الناس استخدامها في محرك البحث للإجابة عليها. على سبيل المثال، يمكنك استخدام وضع الذكاء الاصطناعي لإجراء مقارنة بين أجهزة تتبع اللياقة البدنية المختلفة. قبل اليوم، كان روبوت الدردشة يعمل بنظام Gemini 2.0. تعمل الشركة الآن على إصدار مُخصص من Gemini 2.5. علاوة على ذلك، تُخطط جوجل لجلب العديد من إمكانيات وضع الذكاء الاصطناعي إلى أجزاء أخرى من تجربة البحث. وكتبت الشركة في منشور مدونة نُشر خلال الفعالية: "يُمثل وضع الذكاء الاصطناعي أول ما سنُقدمه من إمكانيات Gemini الرائدة، وهو أيضًا لمحة عما سيأتي لاحقًا". وأضافت: "مع تلقينا للتعليقات، سنُدرج العديد من الميزات والإمكانات من وضع الذكاء الاصطناعي مباشرةً في تجربة البحث الأساسية ضمن "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي". ونظرًا للمستقبل، تُخطط جوجل لجلب ميزة البحث العميق، وهي فرع من وضع البحث العميق، إلى وضع الذكاء الاصطناعي. كانت جوجل من بين أوائل الشركات التي أطلقت هذه الأداة في ديسمبر. ومنذ ذلك الحين، واصلت مُعظم شركات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك OpenAI، تقديم رؤيتها الخاصة بالبحث العميق، والتي يُمكن استخدامها لحث Gemini وروبوتات الدردشة الأخرى على تخصيص وقت إضافي لإنشاء تقرير شامل حول موضوع مُعين. ومع إعلان اليوم، تُتيح جوجل هذه الأداة في مكان يُحتمل أن يصادفها فيه عدد أكبر من مُستخدميها. ميزة جديدة أخرى ستُضاف إلى وضع الذكاء الاصطناعي (AI Mode) مبنية على العمل الذي قامت به جوجل مع مشروع مارينر، وهو وكيل الذكاء الاصطناعي لتصفح الويب، والذي بدأت الشركة في معاينته مع "مختبرين موثوق بهم" نهاية العام الماضي. تمنح هذه الإضافة وضع الذكاء الاصطناعي القدرة على إكمال المهام نيابةً عنك على الويب. على سبيل المثال، يمكنك أن تطلب منه العثور على تذكرتين بأسعار معقولة لمباراة دوري البيسبول الرئيسي القادمة في مدينتك. سيقارن وضع الذكاء الاصطناعي "مئات التذاكر المحتملة" ويعرض عليك بعضًا من أفضل الخيارات. من هناك، يمكنك إتمام عملية الشراء دون الحاجة إلى مقارنة التذاكر بنفسك. "سيبدأ هذا بتذاكر الفعاليات، وحجوزات المطاعم، والمواعيد المحلية"، تقول جوجل. "وسنعمل مع شركات مثل تيكيت ماستر، وستب هب، وريسي، وفاجارو لتوفير تجربة سلسة ومفيدة." سيتضمن وضع الذكاء الاصطناعي قريبًا أيضًا إمكانية إنشاء مخططات ورسومات مخصصة مصممة خصيصًا لاستفساراتك. في الوقت نفسه، سيصبح وضع الذكاء الاصطناعي أكثر تخصيصًا في المستقبل القريب، حيث ستقدم جوجل ميزة اختيارية تتيح للأداة استخلاص نتائج البحث السابقة. ستتيح الشركة أيضًا للمستخدمين خيار ربط تطبيقات جوجل الأخرى بوضع الذكاء الاصطناعي، بدءًا من جيميل، للحصول على توصيات أكثر تفصيلًا. ستكون جميع ميزات وضع الذكاء الاصطناعي الجديدة التي عرضتها جوجل اليوم متاحة لمستخدمي Labs أولاً قبل طرحها على نطاق أوسع.

تحذير من 5 تطبيقات سرقة موبايل تضر هاتفك المحمول
تحذير من 5 تطبيقات سرقة موبايل تضر هاتفك المحمول

المساء الإخباري

timeمنذ 7 ساعات

  • المساء الإخباري

تحذير من 5 تطبيقات سرقة موبايل تضر هاتفك المحمول

أصبحت الهواتف المحمولة جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لكنها عرضة لمخاطر متعددة خصوصا من التطبيقات الضارة التي تهدد خصوصيتنا وأمان بياناتنا الشخصية، ومن الضروري أن نكون على وعي بتطبيقات سرقة موبايل التي قد تتسلل إلى هواتفنا بهدف سرقة المعلومات أو التلاعب بها خصوصا مع زيادة انتشار البرمجيات الخبيثة التي تستهدف المستخدمين دون علمهم. تطبيقات سرقة موبايل وأضرارها هذه التطبيقات من التهديدات التي تواجه المستخدمين، لأنها تعمل في الخفاء لجمع معلومات شخصية وحساسة دون إذن المستخدم: تقوم بجمع بيانات حسابات المستخدم البنكية بسهولة. تسرق كلمات المرور وتستخدمها لأغراض احتيالية. ترصد الرسائل النصية والمكالمات الهاتفية دون علم المستخدم. قد تتحكم في الكاميرا والميكروفون بشكل غير مشروع. تستهلك موارد الهاتف وتقلل من عمر البطارية بشكل ملحوظ. تنشر برامج ضارة إضافية تلقائيا على الهاتف. تستخدم لسرقة هوية المستخدم في عمليات نصب واحتيال. تشكل تهديدًا للخصوصية عبر تتبع الموقع الجغرافي. تسبب بطء عام في أداء الهاتف وتوقف التطبيقات المهمة. صعبة الكشف إلا من خلال برامج حماية متقدمة. طرق الوقاية من تطبيقات سرقة موبايل معرفة الطرق التي تحمي بها نفسك من هذه التطبيقات أمر ضروري لضمان سلامة جهازك وبياناتك: تحميل التطبيقات فقط من متاجر رسمية وموثوقة. قراءة تقييمات وتعليقات المستخدمين قبل التحميل. تحديث نظام التشغيل والتطبيقات بانتظام لسد الثغرات. عدم الضغط على روابط مجهولة أو رسائل غير موثوقة. استخدام برامج حماية قوية وموثوقة للهاتف. مراجعة الأذونات التي تطلبها التطبيقات قبل التثبيت. حذف التطبيقات غير المستخدمة أو المشكوك فيها فورا. تفعيل ميزة التحقق بخطوتين لحساباتك المهمة. توخي الحذر من التطبيقات التي تطلب صلاحيات كثيرة بدون مبرر. عدم مشاركة بيانات الدخول مع أي جهة غير موثوقة. ماذا تفعل إذا اكتشفت تطبيق سرقة موبايل؟ التصرف السريع عند اكتشاف أي تطبيق ضار يضمن تقليل الضرر وحماية بياناتك الشخصية: إيقاف تشغيل الهاتف فورا لتقليل نشاط التطبيق. الدخول إلى وضع الأمان لإلغاء تثبيت التطبيق المشبوه. مسح ذاكرة التخزين المؤقت والبيانات الخاصة بالتطبيق. تغيير كلمات المرور لجميع حساباتك المهمة. فحص الهاتف باستخدام برنامج مضاد فيروسات محدث. مراجعة إعدادات الأمان والخصوصية في الجهاز. تحديث نظام التشغيل لأحدث إصدار متاح. استشارة فني متخصص إذا استمر ظهور مشكلات. تجنب إعادة تثبيت التطبيقات من مصادر غير موثوقة. أخذ نسخة احتياطية من البيانات الهامة بشكل منتظم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store