
عمر متولي يعلن عن تأجيل إذاعة حلقة باسم سمرة حدادًا على وفاة والدته
أعلن الفنان عمر متولي، عن تأجيل إذاعة حلقة الفنان باسم سمرة من برنامج ليك لوك.
ونشر متولي 'ستوري' على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام وكتب: 'نعتذرٍ عن اذاعة حلقة اليوم من ليك لوك للنجم باسم سمرة حداداً على وفاة والدته رحمة اللّٰه عليها واسكنها فسيح جناته'.
وفاة والدة باسم سمرة
كان الفنان باسم سمرة أعلن وفاة والدته، وذلك عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك'، وقال: 'توفيت إلى رحمة الله أمي أسألكم بحق الشهر الفضيل الدعاء لها بالرحمة والمغفرة.. اللهم اغفر لها مغفرة بحجم عطائك الذي لا ينضب وتغمدها برحمتك الواسعة التي وسعت كل شيء خلقته. اللهم نجّها من عذاب القبر وعذاب النار، واحشرها مع الصالحين الأتقياء'.
عزاء والدة باسم سمرة
وأقيم أمس عزاء والدة باسم سمرة، بمسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد ، والذى رحلت عن عالمنا صباح السبت بعد تعرضها لوعكة صحية.
وحرص الفنان تامر حسني، على تقديم واجب العزاء ومواساة صديقه باسم سمرة.
وحرص عدد كبير من نجوم الفن على تقديم واجب العزاء، ومن أبرزهم أحمد السقا، وطارق لطفي، وسيد رجب، ومحمد ممدوح، وأحمد وفيق، سامو زين، وسامح الصريطي، وفيفى عبده، ومنة شلبي ، وزينة .
وشارك عدد كبير من الفنانين في تشييع جنازة والدة باسم سمرة، ومنهم العاملين في مسلسل "العتاولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 34 دقائق
- النهار
هاني شاكر لـ"النهار": لم أندم على شيء… ولو عاد بي الزمن لاخترت الحياة نفسها
في زمنٍ تزداد فيه سرعة الإيقاع وتبهت فيه التفاصيل، يبقى صوت هاني شاكر واحة من الحنين، يحملنا إلى أيامٍ تحفظها القلوب قبل الذاكرة. هو ليس مجرد فنان، بل رفيق دربٍ طويل في وجدان أجيال تعلّقت بكلماته، وتمايلت على ألحانه، وبكت مع نبرات صوته الصادق. هاني شاكر ليس فقط "أمير الغناء العربي"، بل هو صوت العاطفة الصافية، ومرآة لمشاعر الناس في لحظات الحب والانكسار، الفرح والدمعة. ومنذ بداياته، نشأت بينه وبين الجمهور علاقة استثنائية، فيها من الوفاء بقدر ما فيها من الشغف، علاقة لم تبهت رغم تبدّل الأزمان. في هذه المقابلة مع جريدة النهار، نفتح معه صندوق الذكريات، ونستعيد حكاية العشق الكبير بينه وبين لبنان، ونغوص في عمق وجدانه، حيث تختلط الذكرى بالوفاء، والصوت الأصيل بالأمل المتجدّد. نتحدث عن الماضي الذي لا يُنسى، عن فن يتطوّر دون أن يتنازل، عن العائلة، وعن مشاريع فنية قادمة تحفظ النغمة وتكمل المسيرة . ما سبب هذا العشق المتبادل بينك وبين الجمهور اللبناني؟ هذا العشق أودعه الله في قلبي وقلوب الجمهور اللبناني منذ بداياتي الفنية. فأول بلد سافرت إليه وقدّمت فيه حفلاً كان لبنان، وكان ذلك برفقة الفنان العظيم فريد الأطرش والفنانة العظيمة شادية. وكانت تلك أول حفلة أُحييها خارج مصر. ومنذ اللحظة الأولى، وُلد هذا التوافق وهذا الحب، الذي لا يزال مستمراً حتى يومنا هذا. ورغم أنني لم أزر لبنان في الفترات الماضية من حياتي، إلا أنني أشعر بأنني ما زلت حيًّا في قلب كل لبناني في عزّ الحرب هاني شاكر كان مصراً على الوقوف بجانب لبنان، واليوم هو أول الفنانين العرب الداعمين لعودة الحياة إلى لبنان. ماذا يعني لك لبنان في الذاكرة الوجدانية؟ لبنان هو عشقي الأول وحبي الأول. إن ارتباطي بلبنان ليس مجرد ارتباط بشعب أحبه، بل هو علاقة وجدانية عميقة. فحتى في الفترات التي غبت فيها عن لبنان، لم يغب عن بالي لحظة. لقد بلغت محبتي له حدًّا جعلني أُقيم حفلات فيه حتى في أوج الحرب خلال الثمانينيات، ولم أتردد يوماً، حتى في أوقات الحرب، في أن أغني على أرض لبنان. الفن اليوم تغيّر، ونلاحظ حرص هاني شاكر على مواكبة حتى جيل الشباب من الناحية الفنية، كيف تقيم هذا التغيير في الفن؟ لا بدّ للفنان أن يُجدّد جلده الفني ويُنوّع في الأنماط التي يُغنّيها. فالتجديد ضرورة، سواء من حيث الكُتّاب أو المُلحّنين، لأن في هذا التنويع نكسب جمهوراً جديداً، ونحظى بشعبية مختلفة عمّا اعتاده الناس. إن التواصل بين الأجيال الفنية المتعاقبة يُرسّخ محبة الفنان في قلوب الجمهور، ويجعله قريباً من مختلف الأعمار والفئات. فالتجديد أمر بالغ الأهمية، إذ لا ينبغي لأحد أن يبلغ مرحلة أو نوعاً فنياً معيّناص ثم يتوقف عنده. ما هي المشاريع الفنية التي ف تحضّرها؟ هناك تحضيرات عديدة مع اقتراب فصل الصيف، تتنوع بين إطلاق أغانٍ جديدة وإحياء حفلات في لبنان وخارجه. لدي حفل مرتقب في لاس فيغاس، إلى جانب مجموعة من الحفلات التي أعمل على تنظيمها بالتعاون مع مدير أعمالي، السيّد خضر عكنان، سواء داخل لبنان أو خارجه. بعد سنوات من لمس تفاعل غير عادي مع أغنياتك وأرشيفك الفني، ما هي الأغنية التي تحمل لمسة قلبية خاصة لدى هاني شاكر عند أدائها؟ هناك أغنية لا يختلف عليها الجمهور، وكلّما غنّيتُها أشعر بأنها تتجدّد في وجداني. إنها أغنية "هو إنت لِسّه بتسألي"، من كلمات منصور الشادي وألحان حسن أبو السعود. وهي من الأغاني التي يُطلب منّي دائماً أن أؤدّيها في الحفلات، ولا بدّ لي من غنائها. وفي كل مرة أؤديها، أشعر وكأنني أغنّيها للمرة الأولى. من هو الملحن الذي ترغب في تجربة التعاون معه؟ ليس هناك اسم معيّن أو جيل محدّد من الملحنين أفضّله، فأيّ شخص يقدّم لي لحنًا جميلًا، يُلامس إحساسي وأقتنع به، وأشعر بأنه سيصل إلى الجمهور، سيكون بالنسبة لي الخيار الأول دون تردد. هل يمكن أن يكون هناك مشروع غنائي على شكل "تتر" في المسلسلات أو رمضان 2026؟ حتى لو كان الحديث باكراً عن هذا الأمر، ولكن هل ترحب بهذه الفكرة؟ ولِمَ لا؟! إن عُرض عليّ عمل مناسب، فسيكون الأمر جميلاً. أنا لستُ رافضاً لهذا الموضوع، فمنذ بداياتي كنت من أوائل المطربين الذين أدّوا تترات المسلسلات. وإن وُجد ما يُقنعني، فلا مانع لدي على الإطلاق. العائلة ثم العائلة ثم العائلة... ما هي رسالتك إلى عائلتك الصغيرة؟ هم سبب سعادتي واستمراري في النجاح على درب الفن؛ نهلة وشريف وأحفادي مجدي ومليكة ودينا. حفظهم الله، فهم السند الحقيقي لي، ومن خلال دعمهم أواصل عطائي الفني بكل قوة. لو عاد بك الزمن إلى الوراء، فما الذي كنتُ ستغيره في حياتك؟ أنا كالصعيدي الذي جاء ليتزوج زوجته، فاختارها هي ذاتها. كنتُ سأختار حياتي كما هي، فأنا سعيد بها بكل ما فيها من حلو ومرّ. وفي النهاية، هم الناس المحيطون بي والمقربون إليّ الذين خفّفوا عني كل مصاعب الحياة. وأتمنى أن أكون سبباً في سعادة كل من حولي.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
"الله يسامحو".. تصريحات نارية لنادين الراسي عن طليقها وهذا ما قالته عن أولادها (فيديو)
حلّت الممثلة نادين الراسي ضيفة مع الإعلامية نسرين ظواهرة عبر إذاعة "أغاني أغاني". وتحدثت نادين عن حياتها المهنية والشخصية، وعن علاقتها بطليقها الممثل جيسكار ابي نادر وابنيها مارسيل وكارل قالت: "الله يسامحو ما بحبو وما بكرهو الله يهني بحياتو . كنت اكرهو جربت حبو ما قدرت يمكن بالحياة التانية". A post shared by Lima AL-MULLA (@coulissemag) ولفتت إلى انها تريد من المجتمع ان يخبر كارل ومارسيل ماذا حققت والدتهما. يُشار إلى ان خلافات كبيرة نشبت بين نادين وجيسكار بشأن حضانة ولديهما. إلى ذلك، نشرت نادين صورا من جلسة تصوير جريئة، أطلت فيها بجينز و"كروب توب" وبدت فيها بغاية الجمال. A post shared by نادين الراسي Nadinealrassi (@nadinealrassi)


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
حلم التمثال في لوحة قيصر ميخايل ميخايل
لم تكن ألوان قيصر ميخائيل مجرّد خربشات نتج عنها لوحة تجريديّة، كما ولم تكن ريشته تحمل مجرّد شعيرات، لانّها ملأت الرسم بعبق المجد، فوُلدت لوحة بطل لبنان يوسف بك كرم من رحم التاريخ. اختلطت المشاعر، والمخيّلة، ودروس التاريخ، ومسيرة البطل يوسف بك كرم في عناصر اللّوحة، وتقاطعت وتلاقت. فجعلت الناظر إليها يدرك لحظة صاخبة مرّت في تاريخ الوطن، واستيقظت في ألوان هادئة. مشهد لبنانيّ وطنيّ بحت في لوحة مخايل، أفق ليس كأي أفق، واتّجاه لا يسمح بالنظر إلى الخلف، وبطل لم يلتفت إلى الوراء تيمّناً بكلام السيد المسيح: "ليس أحد يضع يده على المحراث وينظر إلى الوراء يَصلح لملكوت الله." (لو 9: 62) وينظر بطل لبنان إلى الأفق الأرجواني، فقد حرّره الفنّان من المعدن، ولم يعد ذاك اللّون يرمز إلى القوقعة والعزلة في تمثال، بل قابله لون آفاق وصلت الأرض مع البحر، وهذه إشارة إلى اتّصال لا ينقطع بين التاريخ والحاضر، مذ أعلن بطل لبنان حربه على السلطة العثمانيّة. يعكس البعد السريالي للّوحة، رؤية الفنّان لماضي الأبطال في أوطانها، وجهادها من أجل الحرّيّة، وقد ظهر هذا في الجزء الأمامي من اللّوحة الذي عكس الأصرار على القتال من أجل لبنان، وبان سيف البطل في غمده وهو على صهوة الجواد. فلرهبة البطل على سواه، مشاعر في قلب الناظر إلى اللّوحة، دلالة على سرعة الحاضر في استحضار الماضي. وقد خصّص ميخايل البعد الروحي من اللّوحة للحلم، فالشمس رمز الحرّيّة التي يحلم بها التمثال، حتّى ولو غابت، فستشرق على الوطن في صباحات متوالية. في فضاء اللّوحة، تلاصَق السديم، وتكوّن الحلم. وها هنا تحت الأرزة الشامخة سمعنا لحناً من أوتار الفضاء البراح. وتحرّرت الأرواح وتمرّدت مع البطل وامتزجت بالضياء. خلال زمن الثورات والحروب، أصبحت الكتابة لعنة، والخيانة افتراضاً، والعقل شيطاناً، والأحلام غمامة، والمتسوّل عاشقاً لأرصفة المجد. واستمرّ الوعد قدر التمثال يذكّرنا بالماضي من خلال الحاضر، يشمت بأوهام البلاد، ويحزن لشقاوة العباد، ويتحسّر على حكمة الأجداد. وكأنّ قيصر مخايل قد وضع الحلم في الجماد، فاشتهى التمثال عودة الروح إليه ليصول ويجول ويبتسم وفاءً للبنان، ويذهب الحلم بالوطن إلى الحزن الساكن بالشعب العظيم. ينتصب التمثال في وسط اللّوحة، كاهناً للحرّيّة، ووسط الرسم مركز بلدة إهدن التي جعلها البطل يوسف بك كرم مركزاً للكون. تمثالٌ يرقص فرحاً مع الريح، يستمتع حتّى الثمالة بانبعاث العشق مجدداً في ساحات الوغى ذوداً عن الوطن. فقد نذره قيصر ميخايل لمراقبة شهب الثورات المتأنّقة بضياء الخلود، لحظات انبلاج الوطنيّة على أفق الساحات الرحيبة. لوحة بطل لبنان، تظهر تمثالاً ينتظر نبوءة هاربة من رماد الفينيق تحت ظلال الأرز. وتغسل كلّ صباح حواسه شمس جنّة عدن، وتطالبه بضّخ الدم في عروق المستقبل، فيعود نبض الحرّية إلى الاستحقاقات الوطنيّة.