logo
صحة شمال سيناء: التدريب على رصد الآثار الجانبية للتطعيمات

صحة شمال سيناء: التدريب على رصد الآثار الجانبية للتطعيمات

الدستور٢٣-٠٢-٢٠٢٥

قال الدكتور أسامة سالم وكيل مديرية الصحة، ومدير عام الطب الوقائى بشمال سيناء: إن سلسلة التبريد في القطاع الوقائي هي العمود الفقري لمنظومة التطعيمات فبدون سلسلة تبريد فعالة، لا يمكن ضمان أن اللقاح الذي يصل للمستفيد آمن وفعال.
وأوضح الدكتور أسامة، أن المنظومة بالكامل تعتمد على تطبيق معايير صارمة في النقل والتخزين والتوزيع.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة أميرة خلوصي، مدير إدارة مكافحة الأمراض المعدية، في تدريب اليوم للعاملين بكل من إدارة نخل والحسنة ورفح أهمية التدريب المستمر على ترصد الآثار الجانبية ومنظومة الـ vigiflow وVigimobile.
واستعرضت الدكتور ايمان محمد أبو صلاح، مسؤول ترصد الأثار الجانبية بالمديرية، أهم الآثار الجانبية للتطعيمات والمحتملة والاستعداد لها، وهي غالبًا ما تكون أعراضًا خفيفة وتزول خلال فترة قصيرة.
و قام محمد عبد المطلب، مسؤول ترصد بالمديرية، بتدريب الفريق الوقائي على الآثار الجانبية بعد التطعيم ومنظومة الـvigiflow وVigimobile، وهي الأداة المستخدمة لجمع وتحليل البيانات، والتى تتناسب مع جمع البيانات الميدانية، وتعتمد على النموذج القياسي لمنظمة الصحة العالمية.
واستعرض محمد البدري فاروق، مع الفريق الوقائي، بتدريب اليوم أهمية استخدام أجهزة مراقبة الحرارة (مثل فريدج تاج)، وراصد الطعم (VVM)، والذي يساعد في التأكد من عدم انقطاع التبريد في أي مرحلة.
وقال البدري لذلك، تعد سلسلة التبريد العامل الأول في نجاح برامج التطعيم، حيث أن أي خلل فيها قد يؤدي إلى فشل اللقاحات، مما يعرض الصحة العامة للخطر.
FB_IMG_1740316756294
FB_IMG_1740316753934
FB_IMG_1740316751567

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : 5 طرق للتعايش مع مرض السكر دون مضاعفات
صحة وطب : 5 طرق للتعايش مع مرض السكر دون مضاعفات

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

صحة وطب : 5 طرق للتعايش مع مرض السكر دون مضاعفات

الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يُعاني حوالي 830 مليون شخص حول العالم من مرض السكر، كما أن الأعداد في تزايد مستمر، حيث إن هذا المرض الأيضي المزمن، الناتج عن ارتفاع مستويات السكر في الدم، ويمكن أن يُسبب أضرارًا جسيمة للقلب والأوعية الدموية والعينين والكلى والأعصاب مع مرور الوقت، لذلك يُعد الحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن الحدود الطبيعية أمرًا بالغ الأهمية، ونظرًا لاختلاف أنواع مرض السكر، وعدم وجود حل واحد يناسب الجميع للسيطرة عليه، فإن إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة يُمكن أن يُساعد بالتأكيد، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 خمس طرق فعالة لتحسين مستويات السكر في الدم وإدارة المرض المزمن: تناول نظام غذائي صحي تناول وجبات متوازنة على فترات منتظمة يُساعد على استقرار مستويات السكر في الدم، حيث يجب أن تتضمن وجباتك البروتينات قليلة الدهون، والحبوب الكاملة، والدهون الصحية، وتوصي الجمعية الأمريكية للسكري بملء نصف طبقك بخضراوات غير نشوية مثل السبانخ أو البروكلي للحد من ارتفاع مستويات السكر في الدم، ويمكنك إضافة أطعمة ذات مؤشر جلايسيمي منخفض، مثل الشعير، والزبادي اليوناني غير المُحلى، والشوفان، والفاصوليا. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يُعد النشاط البدني أداة فعالة لضبط مستويات السكر في الدم، حيث تُحسن التمارين الرياضية حساسية الأنسولين، مما يُساعد الخلايا على استخدام الجلوكوز بفعالية أكبر، لذلك احرص على ممارسة 150 دقيقة على الأقل من النشاط الهوائي المعتدل، مثل المشي السريع أو السباحة، أسبوعيًا للحفاظ على صحتك، وبالنسبة لمرضى السكري، يُمكن للمشي القصير بعد الوجبات أن يُقلل من ارتفاع مستويات السكر في الدم، كما يُمكن لممارسة تمارين القوة مرتين أسبوعيًا أن تُحسن وتضبط مستويات السكر في الدم، ومع ذلك، يُنصح باستشارة طبيبك قبل البدء ببرنامج رياضي جديد. اشرب الماء الحفاظ على رطوبة الجسم أمر بالغ الأهمية لتنظيم مستويات السكر في الدم، احرص على شرب ثمانية أكواب من الماء يوميًا وأكثر خاصة إذا كنت تمارس نشاطًا بدنيًا، وقد وجدت مراجعة للدراسات الرصدية عام 2021 أن تناول الماء يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني لدى النساء والرجال، وعند شرب كمية كافية من الماء، تعمل كليتاك بكفاءة وتتخلصان من السكر الزائد عبر البول، كما يمكنك تناول الشاي غير المُحلى أو الماء المنقوع للحفاظ على رطوبة جسمك طوال اليوم. إعطاء الأولوية للنوم قلة النوم تُعيق إنتاج الأنسولين وتنظيم سكر الدم، كما أن الحرمان من النوم يزيد من مستويات الكورتيزول "هرمون التوتر"، الذي يلعب دورًا أساسيًا في تنظيم سكر الدم، لذلك احرص على الحصول على 7-9 ساعات من النوم الجيد كل ليلة، كما من المهم الحفاظ على جدول نوم منتظم وتقليل وقت استخدام الشاشات خاصة قبل موعد النوم. أضف الأطعمة الغنية بالكروم والمغنيسيوم يمكنك تناول أطعمة غنية بالكروم والمغنيسيوم، خاصة أن نقص هذه العناصر الغذائية الدقيقة يسبب ارتفاعًا في سكر الدم ويجعلك عُرضة لمرض السكر، والأطعمة الغنية بالكروم والمغنيسيوم مثل الدجاج والديك الرومي، والحبوب الكاملة مثل الشعير، والفواكه والخضراوات، واللوز غنى بالكروم، حيث يمكن للمغنيسيوم أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكر، وغالبًا ما يرتبط نقصه بمقاومة الأنسولين، لذلك أضيفي الخضراوات الورقية الداكنة، وبذور اليقطين، والقرع، والتونة، والأفوكادو، والفاصوليا، والموز إلى نظامك الغذائي للحصول على المغنيسيوم.

ماذا يحدث لـ الكلى عند شرب الماء من زجاجات النحاس؟.. مفاجأة
ماذا يحدث لـ الكلى عند شرب الماء من زجاجات النحاس؟.. مفاجأة

مصراوي

timeمنذ يوم واحد

  • مصراوي

ماذا يحدث لـ الكلى عند شرب الماء من زجاجات النحاس؟.. مفاجأة

في الآونة الأخيرة، يُروَّج لشرب الماء من زجاجات نحاسية على أنه مفيدٌ للغاية للصحة، وبدأ الناس من جميع أنحاء العالم باتباع هذه العادة. وكما نعلم جميعًا، يُعد النحاس معدنًا أساسيًا يُساعد في العديد من وظائف الجسم الحيوية، بما في ذلك إنتاج خلايا الدم الحمراء وتعزيز المناعة، ولكن، هل يؤثر شرب الماء من زجاجات نحاسية على الكلى؟. كيف تكون مياه النحاس مفيدة؟ أولاً، النحاس، على الرغم من أهميته كمعدن، يحتاجه الجسم بكميات قليلة فقط، فهو يساعد في الحفاظ على صحة العظام والأنسجة الضامة، ويدعم الجهاز المناعي. عند تخزين الماء في زجاجات نحاسية، تتسرب كميات ضئيلة من أيونات النحاس إليه بشكل طبيعي، ما يُؤدي إلى فوائد صحية عديدة، مثل خواصه المضادة للبكتيريا وتحسين الهضم، بحسب timesofindia. ما هي سمية النحاس؟ من ناحية أخرى، قد يؤدي الإفراط في تناول النحاس إلى التسمم به، وتشمل الأعراض: الغثيان والقيء وآلام البطن والإسهال، وفي الحالات الشديدة، قد يُلحق النحاس الزائد الضرر بأعضاء مثل الكبد والكلى. وتشير الدراسات إلى أن التعرض المفرط للنحاس قد يُسبب تلفًا كلويًا حادًا وتلفًا كلويًا طويل الأمد، وقد يكون غير قابل للعلاج. كيف يؤثر النحاس الزائد على الكلى؟ نعلم جميعًا أن الكلى تتخلص من الفضلات الزائدة من الدم، بما في ذلك النحاس، وشرب الماء بمستويات آمنة من النحاس لا يُشكل عادةً أي خطر على الكلى السليمة، ولكن إذا ارتفعت مستويات النحاس بشكل مفرط - بسبب الإفراط في ترشيح النحاس أو الإفراط في استخدام زجاجات النحاس - فقد يُثقل ذلك كاهل الكلى ويُسبب تلفًا. من هو المعرض للخطر؟ الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الكلى أو الكبد أكثر عرضة لتسمم النحاس، لذا يجب عليهم تجنب شرب الماء من زجاجات النحاس دون استشارة الطبيب أولًا، كما لا يُنصح بتخزين الماء في زجاجات النحاس لفترات طويلة، خاصةً لأكثر من 6-8 ساعات. ما هو مقدار الأمان؟ ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يجب ألا يتجاوز استهلاك النحاس 1.3 مليجرام يوميًا، بحد أقصى 2 مليجرام، قد تُطلق بعض زجاجات النحاس كميةً أكبر من ذلك إذا لم تُحفظ جيدًا أو إذا خُزن الماء لفترة طويلة، لذا يجب توخي الحذر. هناك بديل آخر وهو التخلص من الزجاجة وتخزين الماء في كوب لتقليل استهلاك النحاس. ما الذي يجب أن نضعه في الاعتبار؟ استخدم زجاجات نحاسية عالية الجودة لتقليل تسرب النحاس الزائد. خزّن الماء النظيف والمُفلتر فقط في الزجاجة، لا تستخدمه مع أي سوائل أخرى، مثل ماء الليمون أو الشاي أو القهوة، إلخ. لا تخزّن الماء الساخن أو المثلج. التزم بدرجة حرارة الغرفة. لا تخزن الماء في الزجاجة لأكثر من 6 إلى 8 ساعات. لتحقيق ذلك، خزّن الماء في الزجاجة خلال النهار (الصباح الباكر) واستمر في شربه حتى المساء. قم بتنظيف زجاجة النحاس الخاصة بك بانتظام باستخدام المنظفات الطبيعية مثل عصير الليمون والملح أو الخل لإزالة تراكم أكسيد النحاس. لا تستخدم زجاجات النحاس كمصدر وحيد للمياه، تجنبه إذا كنت تعاني من أمراض الكلى أو الكبد، أو استشر طبيبك قبل الاستخدام. تحقق من وجود علامات التلف أو التآكل على الزجاجة، والتي يمكن أن تزيد من إطلاق النحاس. اقرأ أيضا:

المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا
المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار اليوم المصرية

المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا

x أ ش أ أكدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة أن اكتشاف حالات إصابة بفيروس إنفلونزا الطيور من النوع A(H5) في الطيور البرية والدواجن وبعض الثدييات وعدد محدود من البشر لا يغير من تقييمها للمخاطر على الصحة العامة، والذي لا يزال يُعتبر "منخفضًا". ورغم ذلك، أشارت الوكالة إلى أن الأشخاص الذين يتعرضون للطيور أو للحيوانات المصابة بالفيروس بحكم وظائفهم أو هواياتهم، مثل العاملين في مزارع الدواجن أو الألبان، يواجهون مخاطر أعلى للإصابة، ويطلب منهم اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة للحماية من العدوى . وأوضح التقرير أن الانتشار الواسع لفيروس H5N1 بين الطيور البرية والدواجن، إضافة إلى حالات متفرقة في الثدييات، قد يؤدي إلى ظهور إصابات بشرية متفرقة في المستقبل، وهو أمر "غير مفاجئ". ومع ذلك، لا تزال الحالة الراهنة تعد مسألة تتعلق بصحة الحيوان أكثر منها بصحة الإنسان. وأكدت الـمراكز الامريكية أنها تتابع الوضع عن كثب وتتخذ إجراءات وقائية واستعدادية روتينية تحسبًا لأي تطورات قد تُشير إلى زيادة خطر الفيروس على البشر. ومن بين الإشارات التي قد تثير القلق، وجود تقارير متعددة في وقت واحد عن إصابات بشرية بعدوى H5N1 عقب مخالطة الطيور أو الحيوانات المصابة، أو اكتشاف انتقال الفيروس من إنسان إلى آخر. وحتى الآن، لم يسجل أي انتقال معروف للفيروس بين البشر في الولايات المتحدة أو على مستوى العالم فيما يتعلق بالسلالات المنتشرة حاليًا. ومنذ عام 2022، تم تسجيل عدد من الحالات البشرية المتفرقة في بلدان أخرى، معظمها ناتجة عن مخالطة مباشرة للدواجن المصابة. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فقد تم الإبلاغ عن حالات بشرية نادرة ومتفرقة في 23 دولة منذ عام 2003. وسجل التاريخ حالات انتقال محدودة للغاية من شخص إلى آخر في بعض الدول، لكنها لم تكن مستمرة ولم تتجاوز نطاق المخالطين المباشرين، مما يعزز تقييم الخطر بأنه لا يزال منخفضًا، بحسب تقرير المراكز الامريكية. أما بالنسبة للعاملين مع الحيوانات أو منتجاتها مثل الحليب الخام، فقد يصابون بالعدوى، وقد قدمت المراكز الامريكية إرشادات خاصة لهؤلاء العاملين حول كيفية الوقاية من الفيروس. وفيما يتعلق بخصائص الفيروس، نشرت وزارة الزراعة الأميركية تسلسلات جينية لفيروس H5N1 المكتشف في الطيور داخل الولايات المتحدة. وينتمي الفيروس إلى السلالة الفرعية 2.3.4.4bA، وهي الأكثر شيوعًا عالميًا حاليًا. وتشير الدراسات إلى أن الفيروسات المكتشفة في 2021 و2022 تختلف عن السلالات السابقة، مما يساعد في تقييم المخاطر المحتملة على صحة الإنسان. واختتمت مراكز السيطرة على الأمراض تقريرها بالتأكيد على أن ظهور إصابات بشرية متفرقة لا يغير من تقييمها بأن الخطر العام على السكان لا يزال منخفضًا، لكنها تواصل مراقبة الوضع باهتمام واستعداد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store