logo
إعفاء واليي جهتي مراكش – آسفي وفاس – مكناس.. من مهامهما بسبب مخالفة التوجيهات الملكية بخصوص عيد الأضحى .

إعفاء واليي جهتي مراكش – آسفي وفاس – مكناس.. من مهامهما بسبب مخالفة التوجيهات الملكية بخصوص عيد الأضحى .

حدث كممنذ يوم واحد

ع شركيف : أكد مصدر رسمي رفيع المستوى لجريدة ' حدث كم' ، أن وزارة الداخلية قررت رسميًا إعفاء والي جهة فاس – مكناس، معاذ الجامعي، من مهامه، إلى جانب والي جهة مراكش – آسفي، فريد شوراق، وذلك على خلفية قيامهما بطقوس ذبح الأضاحي خلال عيد الأضحى، حيث ذلك يتعارض مع التوجيهات الملكية التي دعت المغاربة إلى الامتناع عن النحر هذا العام، نظراً للوضعية الصعبة التي يعيشها القطيع الوطني.
وقد تم تكليف عامل عمالة مكناس، السيد عبد الغني الصبار، بتولي تدبير شؤون ولاية جهة فاس مكناس بصفة مؤقتة، في انتظار تعيين والي جديد خلال الأسابيع المقبلة.
ويُعد هذا القرار رسالة قوية مفادها أن الالتزام بالتوجيهات الملكية لا يستثني أحداً، بمن فيهم كبار المسؤولين الترابيين، وأن الانضباط المؤسساتي يبقى فوق كل اعتبار.
وحسب المتتبعين، فقد ظهرا كل من والي ولاية مراكش اسفي، و الوالي معاذ الجامعي في مواقع التواصل الاجتماعي وهما يقومان بذبح أضحية العيد تتشابه وطقوس امير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس.
والسؤال المطروح: من افتى لهؤلاء القيام بذبح اضحية العيد نيابة عن الساكنة؟.. والتي تتنافى والقرارات الملكية سواء في عهد جلالة الملك المغفور له الحسن الثاني ،، او امير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس حفظه الله

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النعامة : جثمان المجاهد ضيف الله محمد يوارى الثرى
النعامة : جثمان المجاهد ضيف الله محمد يوارى الثرى

جزايرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • جزايرس

النعامة : جثمان المجاهد ضيف الله محمد يوارى الثرى

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ويعد المجاهد الراحل ضيف الله محمد, الذي توفي أمس الأربعاء, من مواليد سنة 1939 ببلدية النعامة.وقد التحق الفقيد بصفوف المنظمة المدنية لجبهة التحرير الوطني كعضو مسبل منذ سنة 1958 إلى غاية الاستقلال, مثلما أبرزه ذات المصدر. وإثر هذا المصاب الجلل بعث مدير المجاهدين وذوي الحقوق لولاية النعامة ياحي الصديق برسالة تعزية إلى عائلة الفقيد, راجيا من الله عز وجل أن يتغمده برحمته الواسعة وأن يسكنه فسيح جنانه وأن يلهم ذويه جميل الصبر والسلوان.

في اطار الدفاع عن القضية الوطنية مؤسسة المهرجان المغربي الإيطالي توقع 'اتفاقية اطار لاهداف مشتركة' مع مؤسسة فرنسيةبمدينة بوردو
في اطار الدفاع عن القضية الوطنية مؤسسة المهرجان المغربي الإيطالي توقع 'اتفاقية اطار لاهداف مشتركة' مع مؤسسة فرنسيةبمدينة بوردو

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 8 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

في اطار الدفاع عن القضية الوطنية مؤسسة المهرجان المغربي الإيطالي توقع 'اتفاقية اطار لاهداف مشتركة' مع مؤسسة فرنسيةبمدينة بوردو

إيطاليا تلغراف وقعت مؤسسة المهرجان المغربي الإيطالي وجمعية رباط الفتح مساء امس الثلاثاء اتفاقية شراكة وتعاون مع المؤسسة الفرنسية للتنمية والبيئة. والسلام بمقر القنصلية العامة للمملكة المغربية بمدينة بوردو بفرنسا. ويترأس المؤسسة الفرنسية هوبر سيون و جمعية رباط الفتح للتنمية السيد عبدالكريم بناني و جمعية المهرجان المغربي الايطالي السيد عبدالله خزراجي، وتهدف هذه المؤسسات من خلال هذه الاتفاقية الى وضع آليات دائمة لتبادل التجارب والخبرات من اجل دعم القضية الوطنية في المحافل الإقليمية والدولية. وبهذه المناسبة أكد السيد هوبر سيون ان مؤسسته تساند بشكل دائم مبادرة الحكم الذاتي و اشار الى لقاء السمارة الذي تعمل مؤسسته على تنظيمه منذ سنوات وقال إنه دليل على ان السياسة الحكيمة لجلالة الملك تتميز بالحكمة والواقعية ونحن نساند هذه التوجهات التي تخدم الامن والسلام في المنطقة بما يعزز الاستقرار في المنطقة المتوسطية ويدعم التعاون شمال جنوب. اما السيد عبدالكريم بناني فاكد على دور الديبلوماسية الموازية الحقيقية في تحسيس المؤسسات خارج التراب الوطني باهمية القضية الوطنية ودعا الى تعميق التعاون بين جمعيات المجتمع المدني ونظيراتها عبر العالم لدعم الدبلوماسية العامة المؤيدة للقضية الوطنية. وبدوره قال السيد عبدالله خزراجي أن هذه التجارب غنية وثمينة ينبغي استثمارها في اطار مبادرات مشتركة بين هذه المؤسسات ودعا الى اشراك مغاربة العالم في اطار برامج الدبلوماسية العامة و الناعمة والفاعلين غير الحكوميين لدعم قضية الصحراء المغربية. واتفق الموقعون بمقر قنصلية بوردو على توسيع شركات تعاون و تبادل التجارب كذلك مع دول اخرى في اوربا و دول العالم. ومن جانبها أكدت السيدة نزهة الساهل القنصل العام للمملكة المغربية ببوردو هذا الصدد عن دعمها لهذه المبادرة التي تهدف بالأساس ان تكون منصة لتعزيز الحضور الثقافي المغربي بمدينة بوردو و جهة نوفيل اكيتان من خلال التظاهرات الثقافية و الفنية التي تقرب الشعوب و تبرز غنى وتنوع الهوية المغربية . 'احتضان القنصلية العامة للمملكة المغربية ببوردو لهذه المبادرة يشكل مظهرا من مظاهر تلاقح الدبلوماسية الرسمية و الدبلوماسية الموازية ونموذجا فعليا لانخراط الجالية ومكوناتها الجمعوية من خلال مشاركته الفعالة خدمة للوحدة الترابية للمملكة وتعزيز الموقف المغربي في قضية الصحراء المغربية تجسيدا للتوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و ايده'. وبهذه المناسبة أعلن ممثلون المؤسسات المذكورة الى جانب السيدة القنصل العام على العمل على احياء اتفاقبة التوأمة بين مدينة بازاس بنواحي بوردو ، ومدينة السمارة من خلال فعاليات و مبادرات مشتركة اضافة الى مدينة ايطالية صديقة المغرب. إيطاليا تلغراف

إلى الأئمة الخطباء فقط!!
إلى الأئمة الخطباء فقط!!

الشروق

timeمنذ 10 ساعات

  • الشروق

إلى الأئمة الخطباء فقط!!

مما أكرم الله به الأئمة الخطباء في المجتمعات الأسلامية، فرصة مخاطبة الجماهير الواسعة بمعتقداتهم، أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر ودعوة إلى الله، وإمامة الناس في الصلاة، حيث مكَّنهم من مخاطبة هذه الجماهير مرة كل أسبوع على الأقل في خطب الجمعة، وهي فرصة لم تتح لغيرهم من الناس؛ بل هي فرصة وأية فرصة، مدة عشرين دقيقة والإمام يتكلم ويوجه ويأمر وينهى ويثني ويحتج ويغضب ويرضى… ولا أحد يقدر على أن يقول له لا أو لماذا قلت؟ أو يجتج أو يعقب أو يعترض. على رأي رآه… وهي فرصة لم تتح لرؤساء الجمهوريات ولا للملوك ولا لغيرهم!! إن خطب الجمعة من العبادات التي أوجب الله السعي إليها على الأمة الإسلامية قاطبة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) [الجمعة 9]، تحبيبا للمؤمنين في حضور الجُمعات وصلواتها، تثبيتا لعلاقة المسلم بربه، وإعمارا للمساجد، واجتماعا بالناس من الأقارب والجيران… وذلك مرة كل أسبوع على الأقل وجوبا، وفي الصلوات الخمس استحبابا وكذلك صلاة العيدين مرتين في كل سنة. لقد مرت الأمة بالكثير من الأزمات والاضطرابات والاهتزازات السياسية والثقافية والاجتماعية والحروب بين الأنظمة السياسية المتنافرة، في طول التاريخ وعرضه، ولم تمس هذه العلاقة المتينة بين الإمام والمسلم والمسجد، إلا في حالات خاصة عند بعض المذاهب أو في مراحل محدودة، ووفق تحكمات معينة، عندما ألغيت الخلافة وقرر مصطفى كمال أتاتورك منع الأذان بالعربية والتضييق على المساجد… في الدولة التركية الحديثة، أو عنذ بعض المذاهب التي أسقطت الجمعة بسبب غياب الإمام الشرعي…، على خلاف باقي مذاهب الأمة؛ بل عادت الأمور إلى ما كانت عليه، بعد قضاء اجتهادات أرباب المذاهب الضيقة الأفق، وشهوة أرادها العلمانيون الأتراك خلال الفترة اللادينية المتطرفة. والذي يهمنا اليوم في هذه الوقفة هو الإمام، في هذه الفرص الرائعة التي مكنه الله منها هل أخذها بحقها، وأدى ما لله عليه فيها؟ سواء في ذلك في إقامة الصلوات الخمس، أو في خطب الجمعة أو في صلاة وخطبتي العيدين، وبعبارة أخرى، هل الإمام مُقدِّرٌ لهذه الفرصة الهامة التي لم ينلها غيره، سواء في ميزان الله لكونه يقوم بفعل نيابة عن النبي، والمصلح والمبلغ عن الله، أو بالنسبة لعلاقته بالمسجد والمداومة على حضور الجماعة، وما يتبع ذلك من أنشطة… من خطب وتوجيهات ولقاءات الناس؛ بل إن الإمام الذي يقدر هذه النعمة، له فضل كبير خاصة في لقاء الناس مع بعضهم البعض، في هذه الصلوات، وفيما يتابعون من حلقات العلم التي تنظم هنا وهناك في المساجد… وما لفت انتباهي خلال هذه السنوات الطويلة –وفي السنوات الثلاثين الأخيرة-، في بلادنا الجزائر، هو غياب الأئمة المؤثرين بخطبهم الدعوية الجامعة للناس على الخير، الداعية إلى الله وإلى الإصلاح الاجتماعي عموما..، فلا نلمس أثر ذلك في الواقع في الكثير من الأحيان…، كما كان الأمر خلال ثمانينيات القرن الماضي –سنوات الصحوة- بحيث لا تترك الخطب الجمعية أثرها في نفوس الناس… فلا ندري أين المشكلة؟ أهي في الإمام الذي لا يرى في نفسه، إلا موظفا في الدولة يصلي بالناس ويخطب الجمعة ولا شيء بعد ذلك؟ أم المشكل في الجماهير التي قست قلوبها وانحرفت اهتماماتها؟ فلا يُولون الجمعات اهتماما كثيرا، ولا يذهبون إلى المساجد إلا في اللحظات الأخيرة ليشهدوا الصلاة فقط، أو يحضرون الجمعة وقلوبهم معلقة بأشياء أخرى لا علاقة لها بمتابعة الإمام، رغم أن التوجيهات الشرعية تحث الناس على الانتباه خلال الخطبة كما جاء في الحديث: 'من مس الحصى فقد لغى ومن لغى فلا جمعة له'، وذلك تنبيه إلى ضرورة متابعة الخطبة لأنها تعد بمثابة الركعتين التي تتمم صلاة الظهر؛ لأن صلاة الجمعة ركعتين فقط. أم أن المشكل في الأنظمة السياسية، التي تريد من الأئمة أن يكونوا خداما لها، فلا ينبغي عليهم أن يهتموا بمهامهم كدعاة ومصلحين، وإنما عليهم ان ينفذوا ما تريده السلطات في البلاد… وهذه الاحتمالات في تقديري كلها موجودة، ففي الأئمة الكثير ممن هم ليسو في المستوى…، فعدد الأئمة بعدد المساجد، فما أظنهم يكونون في نفس المستوى الذي تقتضيه الإمامة في المجتمع؛ بل إن المؤسسات التي تُخرِّج لنا الإطارات الدينية، في الغالب لا تحرص كثيرا على تخريج المستوى الذي يرتقي إلى مكانة العرش الذي يتربع عليه الأئمة بمستوياتهم الحالية، والجمهور هو الآخر الكثير منه لو لم تكن الجمعة واجبا لما ذهب إلى المسجد أصلا، وفي ذلك الكثير من السلبيات المؤثرة على رسالة المسجد في الإصلاح الاجتماعي. رحم الله السنوات التي كانت فيها خطب الجمعة هي حديث الأسبوع… ورحم الله أيام كان الناس فيها يشدون الرحال إلى المساجد ابتداء من الساعة العاشرة من صبيحة الجمعة…، طمعا في الحصول على مكان داخل المسجد، ورحم الله مجتمعات كانت تعد الإمام هو المرجع الأول في دينها ودنياها… فالشيخ هو القاضي والمرشد والمصلح…، وفي المقابل رحمه الله زمنا كان الإمام يشعر بضرورة الدعوة إلى الله وبتبليغ رسالة الله حرصا على استقرار المجتمع وأمنه وصلاحه… حتى أن الكثير من الأئمة كانوا مصدر إلهام لأحيائهم بفضل ما يقومون به من أنشطة لصالح أحيائهم؛ بل إن هذا النوع من الأئمة لم يكونوا موظفين في القطاع، وإنما كانوا أساتذة في الجامعات وعمال بمؤسسات مختلفة، وجاءوا للقطاع الديني متطوعين في سبيل الله. لا شك أن المقصد الأول من خطب الجمعة وحضورها من السعي إلى ذكر الله الذي أمر الله به، هو التعبير عن التعبد المحض والتوجه إلى الله بهذه العبادة النوعية (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) [الجمعة 9]، ولكن العبادات لم تشرع إلا لتحسين ما يرتبط بها تمتينا للعلاقة بالله وبالحياة والواقع والمحيط… ومن ذلك خطبة الجمعة ودورها وأثرها في البناء العقدي والفكري والثقافي للمجتمع. إن الفرصة التي أعطيت للخطيب ومُكِّن منها، لم تتح لأحد من العالمين، لا رؤساء ولا ملوكا ولا قيادات سياسية واجتماعية… ومع ذلك لم نلمس الأثر المطلوب للخطاب المسجدي في حياة الناس. ورغم صعوبة تعليل هذه الاختلالات في هذا الموضوع المتشابك، يبدو لي أن السبب يمكن تلمسه في جملة من التوجهات التي لا تليق بالخطاب المسجدي ورسالته المقدسة: أولا: أن الأئمة لا يمارسون حرياتهم ولا يتحملون مسؤولياتهم كخطباء، وإنما يمارسون مهامهم كمظفين في الدولة، ويطوعون خطبهم ويوجهونها إلى ما يرضي ضمائرهم ببث القناعات الفردية، مثل التيارات الحزبية ومثل ذلك: الفئة المدخلية، إرضاء لأرائهم الفقهية الجزئية، وأحيانا إرضاء لأولياء نعمهم من الأمراء والملوك والرؤساء، وكل من لهم علاقة بالتوجهات السياسية الفئوية… فجعلوا من خطب الجمعة مواضيع مناسبتية وموسمية وطنية ودينية وقليل من قضايا الأمة؛ بل في بعض البلاد ربما أصدرت الإدارة الوصية الخطبة مكتوبة، فلا حيلة للإمام إلا قراءة ما أرسل إليه. ثانيا: بحكم أن الإمامة وظيفة من وظائف القطاع الديني، ربما عين إمام في غير موضعه، فيكون إماما شكلا، وهو في حقيقة أمره غير مؤهل لذلك؛ لأن الإمامة لا ينبغي أن ينظر إليها على أنها مهمة بسيطة يمكن القيام بها بتوفير أبسط الشروط، كما يقول الفقهاء 'من صحت صلاته صحا إمامته'، إنما ينبغي ألنظر إليها على أنها مهمة رسالية دعوية، نيابة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر ودعوة إلى الخير، وتعليما للناس وتدريبا لهم على فعل الأفضل والأولى والأصلح. ثالثا: قد يكون الخطيب ناجحا في خطابه، ولكنه بحكم تركيزه على قناعاته الفردية الجزئية الفئوية، يحرف رسالة الخطبة عن مسارها الصحيح الذي ينبغي أن تكون عليه؛ لأن رسالة الخطيب هي التركيز على الكليات الدينية الجامعة وليس الجزئيات التي من طبيعتها أنها محل اجتهاد ونظر بين العلماء، ولذلك كانت خطب البي صلى الله عليه وسلم مواعظ، حتى المأثور عنهه أنه كان يقرأ سور قاف، في خطبه؛ لأنها من السور القليلة التي تصقف مشاهد القيامة التي تمثل مصير المؤمن ونهايته. وهناك أسباب أخرى لا يتسع المجال لذكرها الآن، ربما نعود إليها في حديث لاحق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store