
20 طائرة إيرباص عريضة البدن تنضم لأسطول 'طيران أديل'
أعلنت مجموعة الخطوط الجوية السعودية عن توقيع طلبية مؤكدة لشراء 10 طائرات إيرباص A330 نيو لصالح شركة طيران أديل منخفضة التكلفة، مع خيار شراء 10 طائرات إضافية من نفس الطراز، في خطوة استراتيجية تهدف إلى توسيع شبكة المسارات طويلة المدى ودعم خطط استقطاب الحجاج والمعتمرين.
بدء التسليم في 2027
من المتوقع أن تبدأ عمليات التسليم في يوليو 2027، على أن تُسلَّم الطائرات العشر بالكامل بحلول عام 2029، وفق وكالة الأنباء السعودية 'واس'.
الطائرات الجديدة ستُزوَّد بمحركات ترينت 7000 من شركة رولز رويس البريطانية.
الصفقة تمت في قلب أوروبا
تم توقيع الاتفاقية بمقر مصنع إيرباص في تولوز، فرنسا، بحضور شخصيات رفيعة المستوى من الجانبين، أبرزهم: المهندس إبراهيم العُمر، مدير عام مجموعة السعودية، السفير السعودي في فرنسا فهد الرويلي، المدير التنفيذي لشركة إيرباص للطائرات التجارية كريستيان شيرير.
وأكد العُمر أن هذه الصفقة تُعزز استراتيجية المجموعة ضمن رؤية المملكة 2030، التي تستهدف الوصول إلى 250 وجهة ونقل 330 مليون مسافر و150 مليون سائح سنويًا.
دعم استراتيجي لقطاع الطيران
وأضاف أن الصفقة تدعم خطة تحديث وتنمية الأسطول، والتي تشمل أيضًا صفقة سابقة لشراء 105 طائرات من إيرباص، ما يسهم في رفع الكفاءة التشغيلية وتكامل خدمات الصيانة والتوسع في الوجهات الدولية.
طيران أديل تدخل حقبة جديدة
تُعد هذه الصفقة أول دخول لطيران أديل في عالم الطائرات عريضة البدن، حيث تخطط الشركة لتوفير مقاعد في الدرجة السياحية الممتازة على طائراتها الجديدة، بما يعزز تجربة السفر لمسافات طويلة.
حاليًا، تُشغّل طيران أديل رحلات عريضة البدن عبر نظام التأجير خلال مواسم الذروة، مثل الحج، ولكن مع هذه الصفقة تتحول إلى تشغيل مباشر ومستقل ضمن خطة طموحة لتوسيع شبكتها العالمية.
أسطول طيران السعودية في أرقام

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 19 ساعات
- زاوية
ويز إير تستلم أول طائرة من طراز إيرباص إيه 321 إكس إل آر
الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت ويز إير، شركة الطيران الأكثر استدامة بيئياً في أوروبا*، عن استلامها أول طائرة من طراز إيرباص إيه 321 إكس إل آر، في خطوةٍ فارقة تجعل منها أول شركة طيران منخفضة التكلفة في العالم تشغّل هذا الطراز في الرحلات الطويلة العابرة للقارات. ويمثل هذا الإنجاز محطة بارزة في مسيرة الشركة، بفضل قدرات الطائرة الجديدة المنتمية إلى أحدث جيل من عائلة إيرباص إيه 320 نيو، والتي تتيح تسيير رحلات لمسافات غير مسبوقة باستخدام طائرات ذات ممر واحد. وتدعم هذه الكفاءات تحسين كفاءة التشغيل على الرحلات التي تتجاوز مدتها ست ساعات، وتعزز تجربة المسافرين عبر مستويات متقدمة من الراحة، إلى جانب تقليص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عن كل راكب. وتتيح الطائرة الجديدة للمسافرين لدى ويز إير الاستمتاع برحلاتٍ مباشرة دون توقف إلى العديد من الوجهات، ولا سيما الوجهات التي لم تكن متاحة سابقاً إلا على متن الطائرات عريضة البدن التي تشغلها شركات تقليدية بأسعار مرتفعة. وتُمكّن هذه الخطوة ويز إير من توفير نطاقٍ أوسع من الرحلات المباشرة، بعدد أكبر من المقاعد وبأسعار مخفضة، ودون وجود درجة رجال الأعمال، مع الحفاظ على أعلى مستويات الراحة للمسافرين. وتقدم طائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر المزايا التالية: مقصورات حديثة وفسيحة تتميز بأعلى مستويات الراحة التي تشتهر بها ويز إير مجموعة أكبر من الرحلات المباشرة، مما يلغي الحاجة إلى التوقف ويسهم في خفض مدة السفر أسعار حجوزات مخفضة، مع الحفاظ على راحة المسافر في صدارة الأولويات عبر جميع الرحلات بصمة كربونية منخفضة مقارنة بالطائرات عريضة البدن المشغَّلة على المسارات نفسها وفي هذا الصدد، قال أوين جونز، الرئيس التنفيذي للعلاقات المؤسسية في ويز إير، خلال مراسم الكشف عن الطائرة الجديدة في مركز تسليم طائرات إيرباص في هامبورغ: "يمثل تشغيل أولى طائرات إيرباص إيه 321 إكس إل آر محطة محورية في مسيرة ويز إير وعملائها، إذ تنسجم هذه الخطوة بصورة تامة مع استراتيجية الشركة التي تضع العميل في صميم أولوياتها. وتُجسّد هذه الطائرة ثمرة شراكة استراتيجية ناجحة امتدت لعقدين من الزمن مع شريكنا الرئيسي إيرباص، وتُعد نقلة نوعية في صناعة الطيران، لما تتيحه من إمكانية تسيير رحلات مباشرة بين القارات بتكلفة منخفضة، مع الحفاظ على كفاءة تشغيلية عالية وتقليل الانبعاثات. ومن خلال اعتماد هذه الطائرة المتطورة، والتي تُعد الأكثر كفاءة في استهلاك الوقود ضمن فئتها، نمنح المسافرين تجربة سفر هادئة ومريحة، مدعومة بأحدث المزايا التقنية. وباعتماد هذه الخطوة، نرسخ التزامنا الراسخ بالابتكار والتميّز، ونُحدِث معياراً جديداً في قطاع الطيران، بما يدعم رؤيتنا لبناء مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً في عالم السفر." العميل أولاً - الابتكار ركيزة ويز إير للارتقاء بتجربة العملاء يأتي هذا الاستثمار الاستراتيجي في طائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر ضمن مبادرة ويز إير الجديدة التي تضع "العميل أولاً"، ويُعد خطوة حاسمة لتعزيز تنافسية الشركة في سوق الطيران منخفض التكلفة من خلال تقديم منتج جديد أكثر استدامة وتميزاً. وتستعد الشركة لإضافة أكثر من 300 طائرة جديدة إلى أسطولها، تماشياً مع التزامها المستمر بالارتقاء بتجارب السفر، ودعم أسطولها من الطائرات ليكون من أحدث الأساطيل وأكثرها أماناً وكفاءة في استهلاك الوقود على مستوى القطاع. وبينما توسّع الشركة نطاق عملياتها في أوروبا وأفريقيا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط، تكرس ويز إير جهودها لتوفير رحلات منخفضة التكلفة بين القارات إلى وجهات جديدة وجذابة على متن طائرات إيرباص إيه 321 إكس إل آر. كما تلتزم ويز إير بتوفير تجارب سلسة لعملائها بدءاً من حجز الرحلات ووصولاً إلى إجراءات الصعود على متن الطائرات، تماشياً مع رؤيتها للتحول الرقمي الكامل. ومن جانبه، قال بينوا دي سانت إكزوبيري، الرئيس التنفيذي لمبيعات الطائرات التجارية في إيرباص:"يمثّل انضمام طائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر إلى أسطول "ويز إير" محطة فارقة في مسيرة الشركة. فقد أصبحت "ويز إير" أول شركة طيران تُشغّل هذا الطراز من الطائرات المزوّدة بمحركات "برات أند ويتني. ويوفّر هذا الجيل الأحدث من الطائرات مزايا اقتصادية استثنائية، بفضل قدرته على التحليق لمسافات طويلة، وخاصة وأنها تعد الأطول على الإطلاق بالنسبة لطائرة ذات ممر واحد، لاسيما عن قدراتها التشغيلية المعززة من حيث الحمولة. ومع استمرار "ويز إير" في تحقيق ازدهارها ونموها، تواصل إيرباص التزامها بدعم توسعات الشركة من خلال تزويدها بأحدث الطائرات، التي تتيح لها الوصول إلى وجهات جديدة وغير مستغلة." تقليل الانبعاثات الكربونية بالاعتماد على تكنولوجيا المحرك الجديد وستسهم طائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر في خفض استهلاك الوقود وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون لكل مقعد بنسبة 30% مقارنةً بطائرات الجيل السابق المنافسة، مما يجعلها عنصراً هاماً في استراتيجية ويز إير المستمرة لخفض الانبعاثات الكربونية. وتأتي الطائرة مزودةً بأحدث التحسينات الهوائية الحركية، ومحركات "برات أند ويتني" الموجهة ذات المروحة التوربينية، والتقنيات المتقدمة في المقصورة، لتضمن للمسافرين رحلة مميزة أكثر هدوءاً وسلاسة. وستساعد هذه المزايا في رفع معدل استخدام الطائرات، الذي بدوره سيسهم في توفير أسعار مخفضة. وبدوره، قال ريك ديورلو، رئيس قسم المحركات التجارية في برات أند ويتني: "نهنئ "ويز إير" على كونها أول مشغل لطائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر المزودة بمحركات موجهة ذات مروحة توربينية، متقدمة بذلك على العديد من الشركات المنافسة. وتُسهم هذه الطائرة في إحداث إضافة نوعية لقطاع الطيران، من خلال تعزيز القيمة وتوسيع آفاق النمو أمام عملائنا من شركات الطيران. كما يُبرز هذا الإنجاز ما يتمتع به المحرك الموجه المزود بمروحة توربينية من مزايا متعددة، لاسيما كفاءته الرائدة عالمياً في استهلاك الوقود، والتوفيرات التي يحققها على صعيد العمليات التشغيلية." وفي إطار طموحات الشركة لمواصلة تعزيز الابتكار وخفض أثرها البيئي وانبعاثاتها الكربونية، اختارت ويز إير جلد المقاعد المخصصة لطائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر من نوع "إيسنس" الذي تصنّعه شركة جين فينيكس، الرائدة والمبتكرة في مجال المواد المعاد تدويرها. ويُعد "إيسنس" الجيل الجديد من منتجات الطيران، وهو مصمم خصيصاً لأغراض إعادة التدوير، إذ يمكن إعادة تدويره بالكامل بعد انتهاء دورة استخدامه. ويقوم هذا الحل الفعال للمقاعد على النموذج المغلق لإعادة التدوير، مما يضمن الحد من سلسلة الهدر الكبيرة للمواد. وقال جون كينيدي، الرئيس التنفيذي لشركة جين فينيكس:"يسرنا التعاون الدائم مع ويز إير كونها أحد أبرز عملائنا الدائمين، حيث تُبرز هذه الصفقة الجديدة ثمرة نحو 15 عاماً من الشراكة المثمرة. وتُجسد ويز إير نموذجاً يُحتذى به بين شركات الطيران التي تُولي أولوية للاستدامة في اختيار المواد والموردين، إلى جانب ما تتمتع به من أهداف بيئية طموحة، وهي الصفات التي نبحث عنها في شركائنا. ومنذ بدء تعاونها مع جين فينيكس، نجحت ويز إير في إعادة تدوير أكثر من 16 طناً من نفايات الجلود، ما أسهم في تقليص بصمتها الكربونية بشكل ملحوظ، بفضل استخدام جلود معاد تدويرها تقلل الأثر البيئي بأكثر من 80% مقارنة بالجلود التقليدية." 6 طائرات وتؤكد إضافة طائرة إيه 321 إكس إل آر إلى أسطول ويز إير التزام الشركة بالابتكار وتوفير أسعار مخفضة والنمو المسؤول بيئياً. ومن المقرر إضافة ست طائرات من هذا الطراز إلى أسطول ويز إير خلال العام الجاري "2025"، مما يجسّد بداية مرحلة جديدة ومتميزة في الإطار التوجيهي الجديد للشركة حيث "العميل أولاً". وستحلق أولى طائرات إيه 321 إكس إل آر قريباً الى وجهات جديدة لربط مزيدٍ من المسافرين بالعالم وفق مزيجٍ يجمع أعلى درجات الكفاءة والراحة بأقل الأسعار. وترحب ويز إير بالمسافرين على متن طائرتها الجديدة، وتدعوهم لترقب مزيدٍ من الأخبار المميزة قريباً.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
«إيرباص» تعتزم توطين جزء من إنتاج طائرة «A400M» في الإمارات
أكد رئيس شركة «إيرباص» في منطقة إفريقيا والشرق الأوسط، غابرييل سيميلاس، سعي الشركة إلى تعزيز المنظومة الصناعية في دولة الإمارات، خصوصاً في مجال تصنيع الهياكل الجوية المعقدة. وأشار سيميلاس - في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات، خلال النسخة الرابعة من «اصنع في الإمارات» - إلى استعداد «إيرباص» لتوطين جزء من إنتاج طائرة «A400M» في الإمارات، ودعم القدرات التدريبية المرتبطة بها. وقال، إن «مشاركة (إيرباص) تحمل أهمية خاصة، إذ تمثّل المشاركة الأولى في هذا الحدث، وهي فرصة لاستعراض عمق الشراكة الصناعية مع دولة الإمارات، ونفخر بعرض أحد المكونات الرئيسة لطائرة (A350)، وهو جزء داخلي من الجناح، والذي يُصنع محلياً في الإمارات ضمن شراكتنا الطويلة مع شركة (ستراتا)، حيث بدأنا هذا التعاون منذ 17 عاماً، ومنذ ذلك الحين أصبحت كل طائرة (A350) تغادر خط الإنتاج العالمي، تحمل أجزاء مصنعة في الإمارات». وأضاف أن العلاقة بين «إيرباص» ودولة الإمارات تتجاوز مجرد التصنيع لتمتد إلى مجالات الطائرات التجارية والطائرات المروحية والدفاع، ونتواجد في الإمارات منذ أكثر من 40 عاماً، وعلاقتنا مع جميع الجهات المعنية المحلية في تطور مستمر، وبدأنا التصنيع المحلي قبل نحو 17 عاماً، واليوم نعمل على تطوير مشاريع جديدة، تشمل طائرات «A400M» بالشراكة مع «ستراتا»، و«إيدج» و«إي بي أي» وشركاء آخرين.


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
مجلس التوازن و«إيرباص» يعززان شراكتهما بمشروع تصنيع خزانات وقود طائرات «C295» في الإمارات
أعلن مجلس التوازن وشركة «إيرباص» عن تعزيز شراكتهما الاستراتيجية من خلال إطلاق برنامج وطني لتطوير القدرات الصناعية في قطاع الطيران. يهدف البرنامج إلى تصنيع وتوريد خزانات وقود طائرات «C295» في الإمارات، القابلة لإزالة «CCRT»، بالتعاون مع شركة «إي بي آي» التابعة لمجموعة إيدج. وقّع اتفاقية الشراكة خلال النسخة الرابعة من «اصنع في الإمارات 2025» كل من شريف هاشم الهاشمي، الرئيس التنفيذي للعمليات في مجلس التوازن، وغابرييل سيميلاس، رئيس شركة إيرباص في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط، بحضور الدكتور ناصر حميد النعيمي، الأمين العام لمجلس التوازن، إلى جانب عدد من ممثلي الجانبين. يتميز خزان «CCRT» بمرونته وتعدد استخداماته، إذ يمكن توظيفه في عمليات التزود بالوقود الأرضية، والمهام بعيدة المدى، وعمليات التزود بالوقود جواً، ما يجسد التزام مجلس التوازن و«إيرباص» بدفع عجلة الابتكار الصناعي وتطوير قدرات الصناعات الوطنية في دولة الإمارات. يعكس هذا المشروع توجه دولة الإمارات نحو تعزيز قدراتها الصناعية ضمن سلاسل التوريد العالمية لقطاعي الطيران والدفاع، من خلال تطوير وإنتاج خزانات وقود متنقلة ومتعددة المهام لمقصورة الشحن في الطائرة، بما يسهم في دعم عمليات التزود بالوقود جواً، والدعم الأرضي، والمهام بعيدة المدى بكفاءة عالية. تأتي هذه المبادرة ضمن جهود برنامج التوازن الاقتصادي الذي يعد من أبرز الأدوات الاستراتيجية التابعة لمجلس التوازن، والرامية إلى تعزيز المحتوى المحلي ونقل التكنولوجيا في قطاعي الطيران والدفاع. يشمل المشروع الإنتاج التسلسلي الحصري لهذا النوع من خزانات الوقود على مدار السنوات الخمس المقبلة، ويتضمن اعتماد شركة «إيرباص للدفاع والفضاء» على شركة «إي بي آي» في تصنيع وتجميع الهياكل والمكونات الفرعية للطائرات، واعتماد المعالجات الصناعية الخاصة. وعند اكتمال البرنامج، ستكون شركة «إي بي آي» المورد الوحيد المعتمد عالمياً لهذه المكونات، ما يعزز دور الإمارات شريكاً صناعياً محورياً في قطاعي الطيران والدفاع. وقال شريف هاشم الهاشمي إن هذا المشروع يشكل خطوة أولى ضمن خريطة طريق شاملة تجمعنا مع إيرباص، تمهّد لمزيد من التعاون والشراكات الاستراتيجية المقبلة، وتجسد شراكتنا مع إيرباص نموذجاً عملياً لرؤية مجلس التوازن في تمكين الصناعات الوطنية وتعزيز حضورها ضمن سلاسل التوريد العالمية، مشيراً إلى أن هذا المشروع يسهم في نقل التكنولوجيا والمعرفة إلى الدولة، وتطوير منتجات عالية التقنية تُصنّع بأيادٍ إماراتية وتنافس على المستوى العالمي. وقال غابرييل سيميلاس: «نشارك مجلس التوازن التزامه بتطوير صناعة الطيران في دولة الإمارات من خلال الابتكار، وتنمية المهارات المحلية، وخلق فرص العمل»، مشيراً إلى أن تأسيس خط إنتاج حصري لنظام «CCRT» في دولة الإمارات يعد خطوة محورية في توسعة نطاق أعمال شركة «إي بي آي» التابعة لمجموعة إيدج لتشمل التصنيع الدفاعي. وأضاف سيميلاس: «فخورون بدعم نمو «EPI» في مجال تجميع الهياكل الجوية المعقدة وتوسيع نطاق صادراتها العالمية، بما يعزز مكانة دولة الإمارات في قطاعات الطيران والدفاع». وأدت «إيرباص» دوراً محورياً في دعم مسيرة التصنيع المحلي في دولة الإمارات، وذلك من خلال شراكة تمتد لنحو عقدين من الزمن. وأسهم هذا التعاون في تعزيز القدرات الصناعية الوطنية، وتطوير الكفاءات الإماراتية، إلى جانب نقل المعرفة والتكنولوجيا، بما يتماشى مع رؤية الدولة لتكون مركزاً عالمياً في قطاع الطيران والدفاع.