
تسجيل مخالفة جمع المحار من محمية بحرية بأبوظبي
ما هي المحميات البحرية؟
المحمية البحرية هي منطقة محمية تُعنى بحماية الكائنات المائية والتنوع البيولوجي. تُحظر فيها الأنشطة البشرية، كالصيد والقنص، حفاظًا على البيئة البحرية الطبيعية.
وفقًا لبيئة أبوظبي، فإن المناطق البحرية المحمية التالية هي:
الأنشطة المحظورة والعقوبات
ووفقاً لقرار مجلس الوزراء رقم (120) لسنة 2023، فإن ممارسة أنشطة الغوص بغرض الصيد واستغلال الثروات المائية الحية دون الحصول على ترخيص صادر من الجهة المختصة يعاقب بغرامة قدرها 1000 درهم للمرة الأولى.
فيما يتعلق بالمناطق البحرية المحمية، قد تُفرض غرامات إضافية. ووفقًا للقانون الاتحادي رقم (24) لسنة 1999، تُحظر الأنشطة التالية في المحميات الطبيعية:
صيد أو نقل أو قتل أو إيذاء الكائنات البرية والبحرية أو القيام بأنشطة تؤدي إلى القضاء عليها.
إتلاف أو تدمير التكوينات الجيولوجية أو الجغرافية أو المناطق التي تعتبر موطناً طبيعياً للأنواع الحيوانية والنباتية نتيجة زيادة أو نمو تلك الأنواع.
إدخال الأنواع الأجنبية إلى المحمية.
تلويث التربة أو المياه أو الهواء في المحمية.
مناورات عسكرية وتمارين رماية.
قطع الأشجار أو تآكل التربة.
الأنشطة الترفيهية والترويحية والرياضية التي قد تؤدي إلى القتل أو الضرر أو يكون لها تأثير سلبي على الحياة الطبيعية.
أبوظبي تغلق متجر بقالة لمخالفته قواعد سلامة الغذاء الإمارات: إيقاف 6 أطباء في أبوظبي لمخالفتهم لوائح الأدوية الخاضعة للرقابة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
اعتذار شديد بعد «ضبط» المعلم.. عمله الإضافي إخلال بثقة الطلبة والأهالي في اليابان
ترجمات - الإمارات اليوم اضطر معلم ياباني للاستقالة من عمله بعدما شاهده آخرون يمارس عملاً إضافياً في متجر بقالة، وهو ما اعتبره المجلس التعليمي للمدرسة إخلالاً بثقة الطلاب وأهاليهم بالنظام التعليمي. وقال موقع «تي بي إس» أنه في الرابع من يوليو الماضي، اتصل أحدهم بمجلس التعليم في مدينة أوكاياما للإبلاغ عن رؤيته رجلاً في الستينات من عمره، وهو مُعلّم في إحدى المدارس الإعدادية الحكومية بالمدينة، يعمل في متجر بقالة في كوراشيكي، البلدة المجاورة. وفي اليوم التالي، زار مدير المدرسة التي يُعلّم فيها الرجل المتجر، وتأكد بأم عينيه من أن المُعلّم يعمل هناك، وواجهه بالأمر. وللتوضيح، لم يكن الرجل يتغيّب عن الحصص التي كان من المفترض أن يُدرّسها للذهاب إلى العمل في المتجر، ولم يكن نوع العمل الذي كان يقوم به مُشكلةً أيضاً؛ إذ يعد عملاً محترماً ونزيهاً في اليابان، ولكن المشكلة تكمن في أن الرجل كان يقوم بعمل آخر إلى جانب وظيفته التدريسية المعتادة في المدرسة. إذ تعتقد المدرسة أن المعلم الذي يعمل في وظيفة ثانية لن يؤدي عمله بشكل جيد في تدريس تلاميذه، أو على الأقل تريد منع الآباء من الشعور بهذه المخاوف. واتضح لاحقاً أن المدرس الستيني يعمل بدوام جزئي في متجر صغير، خارج أوقات العمل المدرسي، منذ نوفمبر 2023، وقد بلغ إجمالي دخله نحو 1.7 مليون ين (نحو 12000 دولار أميركي). وعندما سُئل عن سبب عمله في وظيفة ثانية، قال إنه كان يفعل ذلك «لزيادة دخله، استجابةً لظروفه المعيشية» بعد «إعادة تعيينه»، حيث يُسرّح أصحاب العمل العمال بمجرد بلوغهم سن التقاعد، ثم يُعاد توظيفهم للقيام بنفس العمل تقريباً ولكن براتب أقل. وقال في بيان اعتذاره: «بغض النظر عن وضعي الشخصي، فقد أضرّ سلوكي بثقة المعلمين العموميين وأخلاقيات المهنة، وأنا أندم بشدة على أفعالي». وفي غضون ذلك، قال رئيس مجلس التعليم في مدينة أوكاياما: «نعتذر بشدة عن الضيق والقلق الشديدين اللذين سببتهما للأطفال وأولياء أمورهم وجميع سكان المدينة»، متعهداً باتخاذ إجراءات لضمان عدم تكرار مثل هذه الحادثة وبذل الجهود لاستعادة الثقة في النظام التعليمي. وأشار المعلم إلى أنّه يُخطّط للاستقالة من التدريس بسبب الحادثة. وتوقف أيضاً عن العمل في متجر التجزئة كجزء من التداعيات، لذا فهو على وشك الانتقال من مصدرين للدخل إلى لا شيء.


خليج تايمز
منذ 9 ساعات
- خليج تايمز
دبي: حادث على شارع الرباط قادم من شارع الشيخ زايد
أطلقت شرطة دبي تنبيهاً لسائقي المركبات، تحذرهم فيه من وقوع حادث على شارع الرباط، قادماً من شارع الشيخ محمد بن زايد، باتجاه معبر الخليج التجاري. تسبب الحادث في ازدحام مروري على الطريق. حُثّ السائقون على توخي الحذر والحيطة عند الاقتراب من المنطقة. أصدرت شرطة دبي، يوم الجمعة، تحذيرًا بشأن تعطل حركة المرور نتيجة حادث في نفق مركز دبي التجاري العالمي. وتواصلت الهيئة مع X لإطلاع السائقين على آخر المستجدات، موضحةً أن الحادث وقع على المسار المؤدي إلى الشارقة. "التأخير قد يكلف الأرواح": شرطة دبي تحذر من التسرع في مواقع الحوادث دبي: حادث على شارع الخيل بالقرب من جسر شارع أم سقيم


خليج تايمز
منذ 9 ساعات
- خليج تايمز
كلمة قد تكلفك 500 ألف درهم: تحذير من السلطات بشأن التعليقات المسيئة في الإمارات
أصدرت السلطات في دولة الإمارات العربية المتحدة تحذيرًا صارمًا لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، وحثتهم على الامتناع عن نشر أو الرد على أي نوع من المحتوى، سواء كان مكتوبًا، صوتيًا، مرئيًا، أو عبر البث المباشر، بطريقة سلبية أو مسيئة أو تشهيرية. يأتي هذا التحذير استجابةً لعدد متزايد من الحالات المبلغ عنها التي تورط فيها مستخدمون نشروا تعليقات مسيئة أو مهينة تستهدف صانعي المحتوى شخصيًا، غالبًا دون إدراك أن مثل هذا السلوك هو جريمة يعاقب عليها القانون الإماراتي. قالت السلطات إن إساءة استخدام قسم التعليقات أصبحت مشكلة متكررة. وقال العقيد عمر أحمد أبو الزود، مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية في شرطة الشارقة: "التعليق على منشور عام لا يمنح أي شخص الحق في الاعتداء اللفظي، أو السخرية، أو إهانة الآخرين. نحن ملتزمون باتخاذ إجراءات حازمة ضد الجرائم الرقمية التي تهدد الانسجام الاجتماعي. القانون واضح، الإهانات عبر الإنترنت، حتى داخل سلاسل التعليقات أو الردود، هي جريمة يعاقب عليها". وأوضح أن المرسوم بقانون اتحادي رقم 34 لسنة 2021، والمعدل بالقانون رقم 5 لسنة 2024، يحدد عقوبات صارمة للإهانات أو التشهير عبر الإنترنت، بما في ذلك السجن وغرامات تتراوح بين 250,000 و 500,000 درهم. ويمكن أن تكون هذه العقوبات أكثر شدة عندما تستهدف الإساءة المسؤولين العموميين أو يتم نشرها عبر حسابات تحظى بمتابعة واسعة. وبينما تم تسجيل عشرات الحالات المماثلة في الشارقة خلال السنوات الأخيرة، أكد العقيد أبو الزود أن العديد من المستخدمين لا يزالون غير مدركين أن مثل هذه التعليقات، حتى الردود القصيرة، قد تؤدي إلى الملاحقة القضائية. وكرر الرائد عبد الله الشحي، مدير إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية بالإنابة في شرطة دبي، هذا القلق. وقال: "سواء كان منشورًا مكتوبًا، أو مقطع فيديو، أو مقطعًا صوتيًا، أو بثًا مباشرًا، فإن القانون يحظر نشر أي تعليق مهين أو تشهيري. يفترض العديد من المستخدمين أن التعليقات، خاصة خلال الجلسات المباشرة، عابرة وغير ضارة. لكن كل كلمة يتم تسجيلها، ويمكن تتبعها، ويمكن أن تؤدي إلى اتخاذ إجراءات قانونية". وأضاف: "استهداف صانعي المحتوى شخصيًا أو استخدام لغة مسيئة في الردود يعد انتهاكًا للقانون. نحث جميع المستخدمين على التصرف بمسؤولية، وإظهار الاحترام، وفهم أن قوانين الجرائم الإلكترونية تنطبق على الجميع. قول 'لم أكن أعلم' ليس عذرًا قانونيًا مقبولاً". تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وأكد المستشار القانوني وائل عبيد من محاكم دبي أن عددًا متزايدًا من قضايا التشهير عبر الإنترنت تُرفع بسبب تعليقات المستخدمين، وليس بسبب محتوى المنشورات الأصلية. وقال: "يعتقد الناس أنهم ببساطة يعبرون عن رأي. ولكن إذا تسبب التعليق في إهانة شخصية، أو ضرر معنوي، أو تشويه سمعة، حتى بشكل غير مباشر، فإنه يصبح مسألة جنائية. تعتمد المحاكم على الأدلة الرقمية، ومعظم المستخدمين يقللون من شأن مدى سهولة التعرف عليهم". وفقًا للمادة 43 من قانون الجرائم الإلكترونية في الإمارات، يمكن لأي شخص يهين شخصًا آخر عبر الإنترنت أو ينسب إليه فعلًا يضر بكرامته أن يواجه عقوبة السجن أو الغرامات. وتنص المادة 426 من قانون العقوبات أيضًا على عقوبات للإهانات العلنية، حتى دون تسمية اتهام محدد، بما في ذلك السجن لمدة تصل إلى عام أو غرامات تصل إلى 20,000 درهم، وتزيد إلى سنتين أو 50,000 درهم في الحالات المشددة. تحث السلطات في جميع أنحاء الإمارات المستخدمين على التفكير مرتين قبل التعليق على أي شكل من أشكال المحتوى. سواء كان الرد على مقطع فيديو، أو نص، أو صورة، أو بث مباشر، فإن كل رد يترك بصمة رقمية، والمستخدمون مسؤولون قانونيًا عما ينشرونه. وقالت السلطات: "إذا كنت لا توافق، فتجاوز المنشور أو أبلغ عنه عبر القنوات الصحيحة. لكن لا ترد أبدًا بإساءة. الاحترام عبر الإنترنت ليس خيارًا؛ إنه القانون".